” انما انت منذر ولكل قوم هاد “
– ستستعيدى دورك يا مصر بعد ان انزل الله الخوف فى نيلك الرحيب
بحلول العام 2016 ستكونى ياكنانته فى الارض رابطة الجأش وتستعيدى دورك مجددا بعد ان فقدتيه فى زمان الفتن لحكمة ارادها الله عز وجل
لكى يمتحن قلوب الناس
ويرى هل يشكروه فى الضراء كما انعم عليهم فى السراء
ونزع منهم الامن بعد ان نسوه وتناسوه وسط ضجيج الحياة
ولكنه ابدا لا يستطيع ان يترك ميراثه ( مصر ) بعد ان تخلى عن شعبه ( اسرائيل ) جزاء ما اقترفت ايديهم
– سوريا – ايران – مصر – ليبيا : يدا واحدة ضد القوات الامريكية والاسر ائيلية
الحرب العالمية الثالثة على الابواب
– ستفشل جميع الطرق السلمية لان الله ارادها كذلك
حربا على اعداء الاسلام
– سيفاجأ العالم السنوات القليلة القادمة بالقوات الامريكية تنسحب من المنطقة مرة واحدة والى الابد
– وبعكس دول اخرى ستستعيد مصر توازنها مرة اخرى
– اسرائيل الى الانهيار بحلول العام 2016 – 2018
– عن امير المؤمنين على بن ابى طالب – عليه السلام قال :
” وكانى بك يازوراء يعقد عليك خمسة من الجسور لم يكن مثلهن فى عهد بنى العباس ؛ ويبنون بالاجر والحديد
وتطن الناس انه ليس لله رزق ولاشراء الا بالبصرة وبغداد
وتكون مقتلة مما يلى دجلة
ويقتل (( عبد الاله والسعيد ))
ويكون قتل ( عبد الاله ) على يد جيش يبعثه الى الشام
وبعد قتل (( عبد الاله )) يملك (( رجل فى العراق )) لاذمة له ولاضمير ؛ يستولى على جميع الناس
ويختلق الاختلاف بين الناس ؛ وتقع فى دوره مجزرة ومقتلة عظيمة فى احدى نواحى بغداد
حتى ينتهى الى دور (( الربيعى ))
ملحوظة : بعد اكتمال بناء الجسر الخامس قتل عبد الاله ونورى السعيد بالفعل
كما ان عبد الاله قتل بيد الجيش الذى ارسله لمحاربة اهل سوريا فرجع وقتله وكان قائده ( عبد الكريم قاسم )
الاختلاف كانت المجزرة فى شمال العراق بين الجيش العراقى والاكراد
كما انه نصب الربيعى عضوا فى مجلس قيادة الثورة الذى عقده فى الزوراء
– فتنة شرقية تطا فى حطامها ؛ ملعون ناعقها ومولاها وقائدها وسائقها والمتحرض فيها
فكم من عندها من رافعة ذيولها تدعو بويلها داخلة او حولها لاماوى يكنها ولااحد يرحمها
(( فاذا استدار الفلك قلتم مات او هلك فى اى واد سلك
فعندها (((( توقعوا الفرج )))))
– لبنى العباس ملك زال وملك مؤجل
بعد انتهاء الملك المؤجل ظهور المهدى – عليه السلام
زوال ملكها المؤجل محكوم بعلامات عدة :
1- حكم عبد الله للحجاز :
قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم –
” يحكم الحجاز رجل اسمه على اسم حيوان ؛ اذا رايته حسبت فى عينيه الحول من بعيد ( الملك فهد بن عبد العزيز )
واذا اقتربت منه لاترى فى عينيه شىء
يخلف له اخ اسمه عبد الله ( الملك عبد الله بن عبد العزيز ) ويل لاهل البيت منه
كررها ثلاثا
بشرونى بموته ابشركم بالمهدى
2- بناء الجسران :
” اذا انعقد الجسران فذلك وقت زوال ملك بنى العباس وظهور المهدى – عليه السلام
” الجسر الاول : جسر الملك فهد بين البحرين والمملكة العربية السعودية
” الجسر الثانى : بين قطر والبحرين
( يبنى جسر بين اوال والخط فاذا اكتمل وصلت الدماء الى الركبة ) “
( ملحوظة : الجسر بين قطر والبحرين سيتم الانتهاء منه خلال الفترة القريبة القادمة )
3- خروج السفيانى
4- اختلاف بنو العباس فيما بينهم على الملك
5- موت اخر ملوك الحجاز : الملك عبد الله بن عبد العزيز
6- قتل النفس الزكية بين الركن والمقام
– وهكذا دولة المهدى – عليه السلام واهل البيت هى اخر الدول حتى قيام الساعة
وبظهوره ومبايعته ومحاربته لقوى الظلام لن تبقى ارض الا نودى فيها بشهادة :
لا اله الا الله محمد رسول الله
الفلكى احمد شاهين