من المقولات التي طالما يرددها الناس عبارة “ان لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب” لدلالة على أن المجتمع الذي نعيش فيه هو أشبه ما يكون بالغابة حيث البقاء للأقوى أما الضعيف فمصيره أن يكون فريسة.
ففي الحياة, بمفهوم المؤمنين بهذه المقولة, خيارين لا ثالث لهما فإما أن تكون ذئباً بين ذئاب الحياة، أو تكون فريسة لتلك الذئاب، فلا مكان للضعفاء في الأرض، ولا رحمة ولا قانون عند الأقوياء.
غير أن هناك فئة أخرى من الناس ترى أن مثل هذه الأقوال تقتل المرؤة والمحبة في قلوب الناس وتجعل منهم كائنات مفترسة وهذه الفئة “التفائلة” ترى أن الخير هو الغالب في الحياة وأنه من الأجدى أن نربي أجيالنا الصاعدة على القيم الإيجابية من المحبة والتسامح والتعاون، أن نربيهم على احترام الآخر والالتزام بالقانون ونبذ الفوضى واجتناب الظلم والعدوان.
فما رأيك في هذه المقولة وهل تتخذها قاعدة لك في الحياة؟
طبعا انا كنت بقولها علطول وكنت كتباة نيك نيم ايام الماسنجر ههههههههههه أيام
نتغدى بيك قبل ما تتعشى بيا
تبكي امك و لا تبكي امي
مثلين جزائريين يتطابقان مع محتوى الموضوع
انا اوافق هته المقولة و خاصة في هته الاونة و مع هدا الجيل المادي
زمان كانت الصداقة باخلاص و كنت لا ترى الذئاب منتشرة في المجتمعات
كما في و قتنا هدا
مادمر مجتمعاتنا الا هيك شعارات سخيفه
شكرا
بالنسبة لي فمثل هذه المقولات من جعلتنا نحس اننا نعيش في غابة أو أدغال مع أن الله سبحانه جعل غريزة من يأكل من للحيوانات فقط
لماذا يجب علي أن أكون ذئبا وأكل غيري أو لا أكون فيأكلني غيري ؟؟؟
الإنسان ميزه الله بالعقل والرحمة والاحسان لغيره وبإذن الله لن أكون ذئبا مع أحد ولن أكون أيضا حملا وديعا أو أرنبا لطيفا فتأكلني الذئاب
هااااا سأكون ربما نحلة جميلة آمنة في خليتها ولــــــــــــــــــــــــــكن تلسع كل من يحاول أخذ عسلها وتدمير بيتها 😉
” راس الحكمة مخافة الله ”
والكلام اللين يغلب الحق احيانا والصراع خلق لاجل معركة الحق والباطل وترك لاهل الغاب بلا شريعة
تذكر واللين والرحمة بقلوب العباد تنتصر ع شهوة الانتصار باحزانهم والفرح لحزنهم والتبجح بالغناء والرقص ع الاشلاء
هل تؤمن بمقولة “ان لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب”؟
الظروف تفرض عليك هذه المقوله وليس دائماً نعم احياناً وكثيره ان لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب وخاصه بهذا الزمن التي اصبحت الانسانيه عمله نادره ولكن الله لا يخلينا بيقى دايماً في ناس بهالدني طيبه وبتخاف الله …. إن خلت الدنيا خربت …….
..ولكن للاسف كثر الشر وقل الخير بهالايام لان الناس الطيبه والملتزمه وبتمشي صح قليل هالايام وبيقولوا عنه =غشيم بسيط بينضحك عليه ومش فلتت عصره ……
إيه بيقولوا هيك للاسف ما بيقولوا بيخاف الله صادق بينه وبين نفسه بيحاسب حاله ما بيتعدى على حقوف غيره …مثل هالاشياء
اما إذا كان غشاش ييي شو شاطر او كذاب بيقولوا بياكلها من تم السبع والله… او محتال وازعر شو شاطر ومقتدر ما حدن بيضحك عليه وهذه المقولات للاسف هيك صرنا ممكن مثل
هااااا سأكون ربما نحلة جميلة آمنة في خليتها ولــــــــــــــــــــــــــكن تلسع كل من يحاول أخذ عسلها وتدمير بيتها وكل هذا حسب الظروف ……
تتخذها قاعدة لك في الحياة؟
كله وحسب الظروف طبعاً اعلم اولادي على القيم الدينيه والطريق الصحيح وايمتى يستعملها وان يتعلم من تجاربه وان لا ياكل حق احد وان يتصرف مع الناس مثل ما يجب ان يتصرف معه الآخر…
وما يطلع الغلط منه بالاول حتى إذا حصل يكون في فرصه لإصلاح الخطاء وبعدها ان يفكر بنفسه ..
وشكراً لواضع هذا الموضوع لا اعلم يمكن نهى ولو كان دلشاد مشارك كنت قلت ايضاً دلشاد وشكراً مره اخرى
حتى الغابة لا يأكل فيها القوي الضعيف إلا إذا كان جائعا.. و تطبيقا لغريزة حب البقاء!!
أما لدى البشر فأحيانا يأكل القوي الضعيف ظلما و طغيانا..و أحيانا آخرى لأجل التسلية فقط!!
ذات يوم نصحني أحدهم قائلاً : إن لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب
وطلب مني أن أفكر في الاستفادة من هذا المثل الشهير في حياتي
كي أعيش في عالمي بقوة و ثبات
فكرت في كلامه و هممت بأن أبدأ بالتدرب كي أصير ذئباً
لأن الذئاب و المخادعين منتشرون حولي دائماً و عانيت منهم كثيرا
حاولت أن أرسم مخططاً لأعيش فيه كذئب في عالمي القاسي
الذي باتت تحكمه شريعة الغاب تماماً يأكل فيه القوي الضعيف
و يمسحه من الوجود و يبني سعادته و مجده على حساب ذلك الضعيف
درست طريقة تفكير الذئاب حيث الهجوم المفاجئ و المكر و الخداع و المراوغة
قبل غرز الأنياب في اللحم بلا شفقة ولا رحمة
لكنني وجدت الذئب هنا أكثر رحمة من كائن جديد يظهر بقوة اليوم ألا وهو الذئب البشري
كائن يشبهنا له جلدنا نفسه و تكويننا نفسه ، مظهر خارجي رائع و مميز و لسان عذب و كلمات منمقة
و لكن قلبه قلب ذئب يخدعك بطريقة عصرية و يصطادك بأنياب غدره فجأة و دون سابق إنذار
وهكذا حاولت أن أدرس طريقة تفكير الكائنين معاً الذئب و الذئب البشري
كي أوازن بين كوني بشرياً و رغبتي في أن أصير ذئباً كي لا تأكلني الذئاب
بدأت أولاً بتغيير طريقة تفكيري العاطفية و حولت العاطفة الصادقة إلى كذبة جميلة
و منمقة و شهوة مقنعة بقناع من الحب و الصدق
ثم بدأت بالاهتمام بمظهري الخارجي ، حلاقة جديدة عصرية تجمع بين الرزانة و الحيوية
و ملابس أنيقة و عطور فاخرة
وبعدها تعلمت بعض الحيل و الخدع الكلامية
كنت فقط أضع اللمسات الأولية و أدرب نفسي تدريجياً و لم أنفذ شيئاً بعد
و بينما كنت أهم بالتنفيذ نظرت في المرآة فوجدت شخصاً لا أعرفه !!!
لم أر نفسي في المرآة و شعرت بأنني أنظر إلى أعماقي و كأنها سجينة في جسد آخر غير جسدي
شعرت بالخوف من نفسي و فكرت بعمق و روية
فكرت كثيراً راجعت كل ما مر بي من أحداث طوال حياتي ،
تذكرت كل شخص خانني و مكر بي و خدعني و ما أكثرهم
لكنني عندما فكرت بهم وجدتهم أقل بكثير من أن أغير نفسي لأجلهم
نعم لا يستحق أحد من هؤلاء أن أتحول بسببه إلى ذئب
أنا لست ذئباً أنا إنسان !!!!
نعم إنسان و مسلم و علمني ديني القيم أن أكون بعون أخي الإنسان ،
أمرني ربي عز وجل أن أدفع السيئة بالحسنة و أوصاني نبيي الكريم صلوات الله و سلامه عليه بالإحسان إلى سابع جار
لن أكون ذئباً مهما فعلتم يا ذئاب البشر ، سأبقى كما أنا صادقاً ووفياً و مخلصاً و متسامحاً
لاء مش دائماً
ممكن ان لم تكن محترماً اكلتك الذئاب
غير أن هناك فئة أخرى من الناس ترى أن مثل هذه الأقوال تقتل المرؤة والمحبة في قلوب الناس وتجعل منهم كائنات مفترسة وهذه الفئة “التفائلة” ترى أن الخير هو الغالب في الحياة وأنه من الأجدى أن نربي أجيالنا الصاعدة على القيم الإيجابية من المحبة والتسامح والتعاون، أن نربيهم على احترام الآخر والالتزام بالقانون ونبذ الفوضى واجتناب الظلم والعدوان.
انا مع هذا الكلام
صباح مساء الخيرات والليرات على كل الموجودين
شكراً لصاحب ة الموضوع
لا انا ضد الفكرة بتاتا فاسلامنا دين التسامح وفي نفس الوقت الكمال لله تعالى…
فبرءي ما زرعت ستحصد:
اذا زرعت الأمانـــة فستحصد الثقة
إذا زرعت الطيبة فستحصد الأصدقـــاء
إذا زرعت التواضع فستحصد الاحتـــرام
إذا زرعت المثابرة فستحصد الرضـــا
إذا زرعت التقدير فستحصد الاعتبـــار
إذا زرعت الاجتهـــاد فستحصد النجـــاح
إذا زرعت الإيمـــان فستحصد الطمأنينة
لذا كن حذرا اليوم مما تزرع لتحصد غـــدا …
وعلى قدر عطائك في الحيـــاة تأتيك ثمارهـــا
اخت بلو اشلونج
سلمت عليكي في كذا موضوع بس والله مابعرف وين المهم ياعزيزتي اتمنى انتي والعائلة تكونوا بألف
خير
تحياتي
ذئب و ذئاب و اكل و افتراس … الحياه ابسط من هذا .
راعي ضميرك …
و نظف باطنك
وحسن نواياك ..
وبسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس
مسا الورد للزينة زينة ولام هكار
جمعة مباركة
ياهلا ب العزيزة هانا
ردت اسلم عليكي في موضوع احلام بس الوقت ماكان مناسب
كـــــــــلام أعجبنـــــــــــــــــي:
♥النوم.: : سلطان لا يرفض له أمر
♥الجوع.: : كافر لا يرحم أبداً
♥الإعجاب.: : درجة حرارة تزداد و تنقص و تنعدم
♥الحب. : حياة منفصلة غير الحياة الاعتيادية
ا♥القلق. : كرسي هزاز يتحرك في نفس المكان
♥الثقة..: : قطار يحملك للأمام
♥السكوت: : ذهب
♥القناعه.: : كنز لا يفنى
♥الحقد..: : اشتعال دون نار ولا دخان
♥التشمت.: : مقدار نقص الثقة بالنفس
♥الغرور..: : قباحة المنظر و المعشر
♥الصدق..: : فعلا مفتاح لاقسى القلوب
♥الخيانة.: : نهاية
♥التسامح.: : بداية
يحكى أن ابنة عمربن عبد العزيز دخلت علية تبكى وكانت طفلة صغيرة آنذاك
وكان يوم عيد للمسلمين فسألها مايبكيك ؟
قالت : كل الأطفال يرتدون ثيابآ جديدة
وأنا ابنة أمير المؤمنين أرتدي ثوبآ قديمآ…
فتأثر عمر لبكائها وذهب إلى خازن بيت المال
وقال له :
أتأذن لى أن أصرف راتبى عن الشهر القادم…؟؟
فقال له الخازن ولم يا أمير المؤمنين ؟ فحكى له عمر ….
فقال له الخازن لامانع عندى يا أمير المؤمنين
و لكن بشرط
فقال عمر و ما هو هذا الشرط ؟؟
فقال الخازن أن تضمن لى أن تبقى حيآ حتى الشهر القادم
لتعمل بالأجر الذى تريد صرفه مسبقآ.
فتركه عمر وعاد إلى بيته فسأله أبناؤه ماذا فعلت يا
أبانا ….؟؟؟
قال : أتصبرون وندخل جميعآ الجنة أم لاتصبرون ويدخل أباكم النار ؟
قالوا نصبر يا أبانا
هذا هو عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين
وحفيد الفاروق عمر بن الخطاب
عمربن عبد العزيز الذى فى عصره كانت ترعى الذئاب الغنم من عدله وعدالته ……
حقآ إذا صلح الراعى صلحت الرعيه!!!
فما بالك بالتي تتصدق بفستان عرسها ليلة الدخلة وهي مرتدية ثوبها القديم وان كنت لا تعلم من هي فهي (فاطمة الزهراء بنت محمد صلى الله عليه واله وسلم ) وعندما سئلها ابيها اين فستانكي الذي اشتريته لكي قالت قد تصدق به ليلة زفافي حيث طرق الباب من قبل طفلة او فتاة او أمرة ليس بالضبط ولم تملك الزهراء ما تتصدق به .
هذا اولا وثانيا ما بالك بالذي يتصدق بخاتمه اثناء الصلاة
تصدّق الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) بالخاتم
قال عزّ من قال :
(إنما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)
ورد في تفسير البرهان، وغاية المرام عن الصدوق، قال: إنّ رهطاً من اليهود أسلموا
منهم: عبد الله بن سلام وأسد وثعلبة، فأتوا النبي (صلى الله عليه وآله) فقالوا:
يا نبي الله ، إنّ موسى أوصى إلى يوشع بن نون
فمن وصيّك يا رسول الله ؟ ومن وليّنا بعدك؟
فنزلت الآية:
(إنما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
قوموا. فقاموا وأتوا المسجد فإذا سائل خارج
فقال (صلى الله عليه وآله): يا سائل هل أعطاك أحد شيئاً ؟
قال: نعم، هذا الخاتم
قال: من أعطاك؟
قال: أعطانيه ذلك الرجل الذي يصلي
قال: على أي حال أعطاك؟
قال: كان راكعاً
فكبّر النبي (صلى الله عليه وآله) وكبّر أهل المسجد
فقال النبي (صلى الله عليه وآله): علي وليّكم بعدي، قالوا:
رضينا بالله رباً وبمحمد نبياً وبعليّ بن أبي طالب وليّاً
فأنزل الله عزّ شأنه:
(و من يتولّ الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون)
وفي تفسير العياشي بإسناده عن الحسن بن زيد، قال:
سمعت عمّار بن ياسر يقول: وقف لعلي بن أبي طالب سائل
وهو راكع في صلاة تطوّع
فنزع خاتمه فأعطاه السائل، فأتى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فاُعلم بذلك
فنزل على النبي (صلى الله عليه وآله) هذه الآية:
(إنما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون
الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)
فقرأها رسول الله (صلى الله عليه وآله) علينا، ثم قال:
من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم والِِ من والاه، وعادِ من عاداه
وفي غاية المرام عن الصدوق، بإسناده عن أبي سعيد الورّاق
في حديث مناشدة عليّ (عليه السلام) لأبي بكر
حين ولّي أبوبكر الخلافة، وذكر (عليه السلام)
فضائله لأبي بكر والنصوص عليه من رسول الله (صلى الله عليه وآله)
فكان فيما قاله له: فأنشدك بالله ، ألي الولاية من الله مع ولاية رسول الله
(صلى الله عليه وآله) في آية زكاة الخاتم أم لك؟ قال: بل لك
فتبين من كل ذلك أن الآية قد نزلت في حق الإمام علي (عليه السلام)
وقد اتفقت روايات العلماء في ذلك، وأنه يلي اُمور الاُمة
بعد الرسول (صلى الله عليه وآله)، وكان قد ميّزه من الصحابة بهذه الألفاظ:
« علي يقضي ديني، وينجز موعدي، وهو خليفتي عليكم بعدي »
فالآيات والأخبار دالة على ذلك من الشيعة والسنة، إلاّ من شذّ
وأنشأ حسان بن ثابت يقول:
أبا حسن تفديك نفسي ومهجتي
وكل بطيء في الهدى ومسارعِ
أيذهب مدحي في المحبّين ضائعاً
و ما المدح في ذات الإله بضائعِ
فأنت الذي أعطيت إذ كنت راكعاً
فدتك نفوس القوم يا خير راكعِ
بخاتمك الميمون يا خير سيّد
و يا خير شار ثم يا خير بائعِ
فأنزل فيك الله خير ولاية
و بيّنها في محكمات الشرائعِ
عذرا على الاطالة ولكن سؤوال هل ان عمر بن عبد العزيز رض هو اعدل من علي ابن ابي طالب عليه السلام …مع ان عمر ابن عبد العزيز هو الذي منع سب علي ابن ابي طالب من على المنابر وكان له الفضل في ذلك ….هذا الكلام كله لا ابغي به شيئ سوى ايضاح بعض المعلومات ولكم خيار البحث في هذا المجال تحياتي israa
كن ذءبا كي لاتستيغ الذئاب اكل لحمك لا لتأكل انت لحم النعاج وعليهم تغير وتعتدي …فكن ذلك الذءب البريء من دم يوسف أبدا !
فكن ذءب على كل المستويات بما فيها المستوى العقلي فلا تخدعك الثعالب بحشويتها واقواليها وترهاتها واعلم ان تحولك لذءب أو اسد بكل عنفوانه أو صقرا بزهوه ليس بالأمر السهل فكم ممن يعتقد انه اصبح ذءبا أو أسدا لكن ما هو إلا ضبع يعيش على الجيف أو تتلاعب به ايدي حاوي يلاعب قرد وهو لمهنته محترف
نورت رأيي..هو انك تشوفيلي حال لي دعايات الي مسودلي عشتي
Blue Sky
كنت اتمنى تكوني او تكون اوضح في تعليقك بلا شرات ولا تلميحات وكأنك الافهم والاذكى ……هههههههه يعني من كل تعليقي الطويل العريض ما اخذت غير الجملة الاخيرة وكمان تأسفت عليها ولو انني وضحت وجهة نظري ولو انك اذكى شوي كنت على الاقل فهمت المغزى من التشبيه
خلاصة القول ،هذاموضوع للنقاش الحر وكل واحد يحترم رأي الثاني بلا تلميحات دونية وتأسف بلا معنى
Samia Algeria
إذا اتتني مذمه من ناقص فهي الشهاده باني كامل
حبيبه قلبي ام هكار وانا كمان كذا مره رديت وسلمت عليكي بس الظاهر مضيعين بعض هالايام ارجو ان تكوني بخير مع العائله عزيزتي
سلام .
أخذ بعضا من تعليق بنت لندن
والبعض الآخر من الحسيني (ما معناه ان ان كنت ذئبا ليس بالضرورة ان تأكل النعاج واستعان بذئب يوسف عليه السلام كلام في محله صراحة…)
في الحياة العادية جربت عدة مرات ان أتعامل مع البعض كما المقولة
ولكن والله ان كانت طينة الإنسان قائمة على مكارم الأخلاق والتربية الدينية والاجتماعية المعتدلة لم يستطيع ان يكون ذئبا ينهش بلحم الآخرين وان كانوا أعدائه .(لذلك وجب الاستعانة ما كتبه الحسيني )
بوجد أشخاص توجب عليك أحيانا شخصيتهم واطباعهم ان تكون شرسا نوعا ما معهم او (جذرا)
ولكن لا يجب ان نخلع ثوب أخلاقنا وإنسانيتنا (نتعامل معهم كما نحن بدون الانغماس في العلاقة .
فالحياة ممر عبور ان كانت ضمائر البعض خسيسة نقاومها بنقاء ضمائرنا
ونضمن عبور سالم للحياة الأبدية .
ام إسراء اذا مريتي من هنا (للأسف عزيزتي المشكلة ما زالت مع الدعايات ولكن أخف من قبل );
سلام محايدة مغتربة
انا راح أقولك على كلي الخطوات لي عملتها ونفعت معي جربيها يمكن تنفع معك.
اعملي
” Clear History
“Clear cookie & data
” روحي ل advanced أسفل safari بالأعلى Website Data اظغطي راح يطلع لك المواقع لي تذخليها ابحثي في القائمة عن الدعوة نونو هههه( موقع نورت)
واضغطي على Edit الي بالأعلى الصفحة حتشوفي جنب كل موقع ظهرت علامة ناقص ذاخل قرص احمر
اظغطي على القرص الأحمر الي جانب نورت حتظهر باليمين كلمة Delete يبقى اضغطي عليها( حتى ما تبقى متخزنة عندك )
و روحي ل JavaScript واقفيلها لو مفتوحة .
انا هي الطريقة نفعت معي وما عاد أشوف اعلانات بس في مواقع ما تنفتح لما JavaScript تكون مقفولة مثل هوت ميل لهشي قلت انه حل مؤقت لبال مايروح المشكل
مومعقولة كلي موقع نغير
وسلامي إليك عزيزتي..
نسيت أضيف .
لما تعملي حدف delete لموقع نورت اضغطي على Done لي حتظهر على الجانب الأيمن بالأعلى حتى تتسكر وترجعي ل advanced
Blue Sky
مش عارفة لماذا حولت موضوع بسيط للنقاش الى مذمة وناقص ولا أعرف ماذا ,دليل على نقص مستوى الحوار والنقاش ولو بأبسط المواضيع
على العموم الكمـــــــــال لله وحده وكلامك مردود عليك
full stop
Samia Algeria في فبراير 27, 2014 8:20 م
(كنت اتمنى تكوني او تكون اوضح في تعليقك بلا شرات ولا تلميحات وكأنك الافهم والاذكى ……هههههههه )يعني من كل تعليقي الطويل العريض ما اخذت غير الجملة الاخيرة وكمان تأسفت عليها ولو انني وضحت وجهة نظري ولو انك اذكى شوي كنت على الاقل فهمت المغزى من التشبيه
خلاصة القول ،هذاموضوع للنقاش الحر وكل واحد يحترم رأي الثاني بلا تلميحات دونية وتأسف بلا معنى…
للاسف الشديد انك حللت من عندك لو قريتي مظبوط كنت فهمتي انه عم بثني (اثني )على اللي قلتيه …
فانتي من بدا بقله الاحترام بطريقه كتابتك من تلميحات وكأنك الافهم والاذكى ……هههههه
اسلوب سخري وسوقي رخيص بحت بمثلك انتي وامثالك فانا علقت على الموضع مع الاستعانه بما كتبت واثنيت عليه …ومن كتابتك الطويله والعريضه اخدت طول وعرض لسانك بقي اقرائي مظبوط قبل ما تسفهي كلام .
الموضوع
من جهتي أرى أن المنطقين الواردين في الموضوع مطلوبين ومقبولين وصحيحين .. لذلك أفضل الأمور هو المزج بينهما .. بمعنى أن تكون ذئباً عندما يستدعي منك ذلك .. فلا تنام على حقك .. ولا تسكت عن مطلبك .. ولا تكن مُغفلاً مسلوب الارادة .. وأن تكون كذلك مُحباً للغير مُساعداً لهم .. غير معتدٍ عليهم ..وأن تُربي أولادك على ذلك … أعتقد أن هذا هو النهج الأسلم ..ومن طبّقه فقد فاز بالحظ الوافر …
https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/t1/1800399_622117067858447_1751717468_n.jpg
أية ذئاب وأية طيور !!؟؟؟ دينكم يشتم !! اعراضكم تسبى !! اموالكم تسرق !! اراضيكم تغتصب !!
كرامتكم تهان !! اخوانكم يموتون جوعا !! اطفال المسلمين اصبحوا جثثا قبل ان يموتوا !! ذهبت المحبة وذهب الايثار والمروؤة وحق المسلم على اخيه المسلم !! وحق الجار على الجار !!
!!!!! تصدق ولو بشق تمرة !! ليس الشديد بالصرعة لكن الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب !! لا تبخس من المعروف شيئا حتى تلقى اخاك بوجه طلق !!!!!!! من تكلم فليقل خيرا او فليصمت !!! لاتصعر خدك للناس ولاتمشي في الارض مرحا ان الله لا يحب كل مختال فخور !!!!! المسلم للمسلم كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمى !! تركنا ايات الله خالقنا سبحانه وتعالى وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم !! وتبعنا اقوال البشر !!!
الله اكرمنا ونحن نرضينا الاهانة لانفسنا وبتنا نسأل انكون ذئابا ام ماذا !! ؟؟؟
لا يا اخي المؤمن القوي خير عند الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير !! لا ينبغي ان نكون ذئابا فقط لنحارب أنفسنا ونحارب اخواننا في الدين !! ولا يجب ان تكون قوتنا من لساننا فقط !!!!!! بل من عقلنا وحكمتنا ومعاملة الناس كما نحب ان يعاملوننا !! ولا يجب ان نكون ممن قال عنهم الله سبحانه وتعالى كبر مقتا عند الله ان تقولوا ما لا تفعلون .. تعامل مع الناس باخلاقك انت وليس باخلاقهم !!!!!!!!!!!!
ابعد عن صاحب الخلق السيء ثقيل الروح بذيء اللسان !!! ولاتعاشره لكن لاتبخل عليه بالنصح عندما يحتاج له او عندما يسألك النصح !!!! لا تندم على معروف او حسن خلق صدر منك فان الله لايضيع مثقال ذرة !!! لا تشغل بالك بتوافه الامور واحرص على ما ينفعك .. لا تغضب الا لما يغضب الله من ظلم حاصل او عرض ينتهك او دين يشتم او مسلم ينام جائعا !! حاول ان تكون ممن اتبعوا والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس قدر المستطاع !!
اتق الله في السر والعلانية فان لم تكن تراه فانه يراك !! نعم هناك ظلم وهناك انتهاك لحقوق البشر وكثر الالم وقل الخير !! لكن لا تطلب حسن الخلق من غيرك ابدأ بنفسك اولا !! قد لانستطيع ان نغير شيئا حاصل لكن حتى لو كنا ذئابا فقد يموت ذئبا ضاريا بطلقة من صياد احمق !!!!!!!!!!
نسأل الله ان لا يحملنا ما لاطاقة لنا به !! ثق بالله وتوكل عليه فمن يتوكل على الله فهو حسبه واصبر فان الله بالغ امره .. ولك في رسول الله أسوة حسنة ولو كره الكافرون والمنافقون …..
ببساطة، مقولة عمر: لست بالخب، ولا الخب يخدعني
لا أكون ذئبا لأنه مرادف للمكر والخداع، ولكن الذئب لا ينال مني، والمؤمن كيس فطن ويمشيها بمزجوووو
الذئاب وأمثالها لا تأكل الا اضعف من في القطيع, فحين يكون الانسان ضعيفا ماديا ومعنويا ينطبق عليه هكذا مثل.
ضعو الله بين عيونكم وخافوه
واتركو الخلق للخالق
وبلاها سن بسن وذئاب ووحوش وانتقام ودماء
!!!!!! Interesting
هدا المثل لو طبقوه على الدئاب لكان جيدا متلا لو الدئب افترس دئبا مثله لكان احسن المشكل لما يصيررون دئاب يفترسون الطيبون فقط
ان الاشرار عددهم يزيد كل فترة وفترة وكل فينة وفينة والطيبون ينقل عددهم كل مرة ولا الومهم لانهم لم يجدون تشجيعا لحتى يثبتوا في مكانهم رغم ان طيب الحقيقي لا يتحول ابدا مهما شاف في هده الحياة ومهما انظلملان الله اختاره ان يكن طيبا ونقيا
سر نجاح الاشرار في اتحادهم لو تنظرون جيدا ترى ان الاشرار متحدون كالقطيع اما الاخيار متفرقون لو اتحدوا الاخيار مع بعضهم ربما سيكسبون لان الله قال في القران كم من فئة قليلة غلبت فئة كبيرة ولكن لحتى تصير فئة لازم الاتحاد
الاشرار ليس اقوياء مثلما يزعمون الناس انما قوتهم في اتحادهم عندهم الخير مع بعضهم البعض فمستحيل شرير يعمل شر لشرير انما يتحدون ويتلمون على طيب فقط ينهشونه ويرمونه عظام اعدائهم طيبون
والاتحاد قوة