بقلم أحمد (مصطفى) الغـر
■ إذا كنت تسير فى أحد شوارع ليبيا فلا تستبعد سقوط قذيفة من السماء عليك ، و إذا كنت تسير فى سوريا فقد تطولك رصاصة غادرة من أحد القناصة ، أما فى مصر فمن الجائز سقوط شرفة منزل على دماغك ، وهذا بالضبط ما حدث لطفلة كانت تسير مع والديها فى أحد شوارع مدينة الاسكندرية المصرية مما أفقدها حياتها !
■ فى أحد تصريحاتها قالت اللبنانية سيرين عبدالنور ” أن هناك بعض النقاد الذين اتصلوا بها ليسألوها : أين المشاهد الجنسية التى تكتب عنها الصحافة فى فيلمها الأخير المسافر ؟ ” ، كما أكدت ” ان مشهد الاغتصاب بالفيلم هو من أرقى مشاهد الاغتصاب فى السينما العربية ! ” ، لم أكن أعلم أن مشاهد الاغتصاب راقية ، وكانت مفاجأتى هى مستوى النهم الفنى لدى النقاد !!
■ حملات تشهير متبادلة بين محبى عمرو دياب و تامر حسنى على مواقع التواصل الاجتماعى ، تبادل للاتهامات والسباب أحيانا ، الغريب أن كلا الفنانان لم يشارك فى الثورة ، أحدهما هرب والأخر كان يطالب الثوار بالعودة لمنازلهم وتم ضربه عند نزوله الميدان !
■ لم نكن نعلم ان المطرب والملحن المصرى الشاب لديه عبقرية سياسية وتحليلة فذة إلى هذه الدرجة ، لقد إستطاع بمهارة اللغوى المتعمق أن يكشف الصلة بين شعارات بعض الشركات وبين الثورة ، وبعقلية عالم الرياضيات المتمكن ان يكشف سر إرتباط الأرقام مع تواريخ الثورة !
■ إتصل برنامج توك شو على إحد الفضائيات المصرية بالسفارة المصرية فى انقرة للتأكد من صحة خبر وفاة الممثل التركى ” كيفانج تاتليتوغ ” الشهير بـ/ مهند !! ، هذه هى المرة الأولى التى أعلم فيها أننا نرسل السفراء و الدبلوماسيين للخارج لنقل الأخبار الفنية لبلادنا !
■ بمناسبة السفارات : هل تعلم كم من عربى مات أو سجن أو إعتقل فى بلاد الغربة دون أن تعلم سفارة دولته عنه أى شئ ، أتذكر ألان السفارات الأمريكية والغربية .. تلك التى إذا عطس أحد أبناء جاليتها ، ترد عليه : يرحمكم الله !
■ عندما يستيقظ الشخص من نومه صباحاً يمكن أن يكون ضيفاً خفيفاً على أحد برامج التوك شو الصباحية ، قبل الظهر: ضيفاً فى برنامج لقراءة عناوين الصحف ، بعد الظهر: محلل سياسى أو إستراتيجى او كليهما معا ، العصر: محلل نفسى و خبير فى علم الاجتماع و شئون الأسرة ، ليلاً: ضيفا على أحد برامج التوك شو المسائية بصفته ناشط سياسى ، وفى كل النشرات الإخبارية طوال اليوم يمكن إستضافته للتحليل والنقاش ! ـــ أي شخص فينا ، ومن لا يصدق يشاهد أى قناة فضائية عربية !
بقلم / أحمد (مصطفى) الغــر ،، و أنا لست الصديق ( مصطفى العراقى)دارس الطب و صديق نورت القديم(و أعتقد أنه فى أمريكا مالم أكن مخطئ ) ،،و على عكسه تماما فأنا نادرا لما أكتب تعليقات : ) ،، و قد كتبت هذا الموضوع بهدف توضيح تلك الملحوظة فى نهايته.. وأشكر كل المعلقين على موضوعى السابق لأنهم أظهروا روح جميلة للحب و الصداقة إلى صديقهم (مصطفى العراقى)..
و تقبلوا جميعا تحياتى : )
شكرا مصطفى عز
على باقة المنوعات واكثر شي شدني
الفتاة الي وقعت عليها الشرفه يحرام ..
وبالنسبه الي كم عربي مسجون في اوروبا وسفاراتهم لاتعلم فيهم
هولاء اكيد قضايا سياسيه او ارهاب لاغير ..
لم نكن نعلم ان المطرب والملحن المصرى الشاب لديه عبقرية سياسية وتحليلة فذة إلى هذه الدرجة ، لقد إستطاع بمهارة اللغوى المتعمق أن يكشف الصلة بين شعارات بعض الشركات وبين الثورة ، وبعقلية عالم الرياضيات المتمكن ان يكشف سر إرتباط الأرقام مع تواريخ الثورة !
ههههههههههههههههههههههههههههه عارفه اتنا الملحن ده، وانا بسمعه من كلامه العلمى المتعمق جالى انبعاج فى الحجاب الحاجز ههههههههههههه
أخ احمد حمداً لله على سلامة موضوعاتك، ومنتظرين القادم.
هههههههههه موضوعك فيه شيئ من الطرافة الجميلة
شكرا على تقبل اللغط اللي صار لما انخلط بينك وبين صديقنا مصطفى العراقي بروح رياضية ..
دير بالك ع دراستك أخي والله يوفقك وينجحك ..ومشكور عالموضوع ..
شكراا أحمد
أحمد شكراا
بمناسبة السفارات : هل تعلم كم من عربى مات أو سجن أو إعتقل فى بلاد الغربة دون أن تعلم سفارة دولته عنه أى شئ ، أتذكر ألان السفارات الأمريكية والغربية .. تلك التى إذا عطس أحد أبناء جاليتها ، ترد عليه : يرحمكم الله !
ــــــــــــــــ
هذ مكدبتيش فيها و السبب ان سفراء بلداننا وخدينها عطلة للتمتع طول فترة تكليفهم بدلنا من اداء مهامهم
موضوع حلو اخي مصطفى
مشكور
نقد جميل ومختصر لكل الاحداث كانه نشره منوعه خفيفه ومهضومه
شكراا
هاي سوزي وباي ,بس قبل الباي من وقت ما خطبتي عم سوفك كتير هون
سو العريس هرب ^_^
هلق باي
الين شو هرب ما هرب يسترجي شو والحفله يلي عملناها مبارح لا مستحيل احنا نقتلوه وندفنوه ونقطعوه اه اومال ههههههههههههههه
الله معك باااااي
بعد قراءتي للملاحظة في نهاية المقال فهمت ليه الكاتب احمد مصطفى الغر حط اسم مصطفى بين قوسين
مقال خفيف سلس وبنفس الوقت فيه ضربات وتلميحات ذكية
شكرا للكاتب مصطفى الغر بارك الله بك
للأسف معظم برامجنا و شاشاتنا يإما برامجها مجوفة, مملة, مسروقة, غناء و ردح, كلام و تضليل و أخبار كاذبة أما الفن المعفن فحدث ولا حرج و الله المرة اللي فاتت لما رحت عطلة اتفاجأت من الكم الهائل للمغنيين الجدد و قمة الإنحطاط و العري بالفيديوهات لهذا الحمدلله على جهاز الريموت و ماعدت أتفرج التلفاز مثل زمان لأنه المرء بعد فترة يمل و يتعب من متابعة نفس التفاهات و هو مضيعة للوقت ان لم يحسن الشخص انتقاء ما يتفرج.
أخ أحمد أو مصطفى جونير نعلم أنك لست مصطفى العراقي و اسمك مميزفكيف لنا أن نخلطه(أحمد مصطفى الغر…يعجبني لما الإخوة المصريين يضيفوا اسم الأب لإسمهم).
أحمد (مصطفى) الغـر
مقاله اكثر من رائعه سلمت يداك ..
وللتوضيح فقط ” انا نويت بنيه صافيه اني ادرس طب بأذت الله بفضل الله وبفضل دعوات احبائي المعلقين الكرام .. ” …..
______
انا والله اعز واحب جميع المعلقين .
مقالة رائعة و اسلوب جميل بعدم الإطالة
نحن نقدر و نحترم مصطفى العراقى لأنه محترم بالدرجة الأولى و يتحاور معنا لذلك هو قريب الى نفوسنا انت ايضاً لا تتعالى علينا بعض الشيء و ستجد منا بإذن الله كل مودة