تحياتي الى جميع الاخوة والاصدقاء اصحاب الراي البناء والنقاش الهادىء واحببت ان اشاركهم تلك الصورة ونلاحظ مدى الاختلاف في عقولنا وتوجهاتها وافكارنا
شارك الخبر:
شارك برأيك
48 تعليق
تبدو الصورة للوهلة الاولى أن الشخص قام بإستخدام خشبات السلم للتدفئة بدلا من أن يستخدم السلم نفسه للخروج خلف هذا السور وهذا طبعا تصرف غير منطقي, لكــــن اعتقد ان الواقع عكـس ذلك تماما, فإما أن خشبات السلم غير ثابتة في مكانها ولا تصلح نهائيا للصعود عليها ولا يوجد عنده ادوات لاصلاح السلم وبالتالي لا فائدة منه, أو ان الرجل غير محبوس نهائيا خلف هذا السور, فيوجد باب في زاوية اخرى غير واضح بالصورة واراد الرجل التدفئة على السلم واستخدامه كخشب للتدفئة.
مجرد رؤية مبدئية للصورة.. شكرا الياس.
جميلة المشاركة دى أوى يا أخ إلياس شلهوب ، و الصورة معناها واضح و معبّر .
و أنا عن نفسى شايف فى الصورة إنسان كسلان ، مُحبط ، مش عاوز يفكّر ولا يتعب علشان يوصل لهدفه ( الحُرية ) !
هو فضّل إنه يفضل فى الظلام ويكسر فى درجات السلم كـحطب يضئ به ظلامه ، بدلاً من أن يصعد على هذه الدرجات ليصل إلى النور ………. الحُرية !
على الاقل استخدم السلم لأنارة المكان بدلا من ان يجلس في مكانه ويلعن الظلام ههههه
يعني اذا كان تحليلك سليم فهو انسان يفتقد لبعد النظر لكن حاول ان يحسن من وضعه الحالي ( البرد والظلام) بإن قام بفعل شيء سيندم عليه لاحقا ولكنه حاول.
انا شايف انه هاد انسان من حمص قاطعين عنو المازوت فما لقى غير انه يشعل نار بخشبات السلم كرمال يتدفى . . . وحتى ولو ركع كرمال يحس بطعم الدفا . . . رح يبقى جواتو انسان واقف على رجليه . . . وسوريا الله مدفيها . . . 🙂
هع
أنا أرى أن الشخص في الصورة بشار فعند بداية الأزمة كان لديه سلم به 14 درجة ولكنه رفض إستخدام السلم للخروج من الحكم بسلام ، وهاهو كما نرى قد إستخدم عشر درجات في غير وجهها الصحيح ( تمثل عشرة أشهر ) . هانت يا سوريين تبقى أربعة أشهر ليلقى بشار مصيره المحتوم .
الصورة معبرة تحتمل تأويلات متعددة ومختلفة (سأحاول الوصول الى قصدك انطلاقا من حوارنا صباحا) على فرض ان الشخص يمثل الشعب السوري والجدار العالي والمبني بشكل جيد خال من التصدع هو سوريا (على اساس دعامة مبنية من النظام) والسلم هو حزمة الاصلاحات المقدمة مستندة على الدولة(الجدار) ولكن هذ الشخص(الشعب السوري) يرفض الصعود على السلم (الاصلاحات) الذي وضع بمساندة ورعاية الجدار(دولة النظام) وقرر تكسير الدرجات واشعال النار(نار تدفئة او فتنة ههه) على الرغم من وجود نذير عاصفة شديدة وليلة صعبة (الظلام وغيوم في الافق) ولكن يا استاذ الياس نحن لا نعرف ماذا يوجد خلف الجدار فلربما السلم المتخذ حطبا للتدفئة يمنح الشخص وقتا اضافيا في حياته ولكن اذا صعد هذا السلم سيهوي في حرفة خلف الجدار لأنه لا يوجد خلفه مكان افضل.فما العمل؟ نحن لا نعرف ما يعرفه ذلك الشخص الذي وضع عنوة في هذا المكان وفي هذا الظرف فمن وضعه فيه لا يستحق ثقتنا لكي نصعد سلما ونامن غدره ان يدفعنا خلف جدار ما بعده جحيم او قبر ابدي
اذا اردنا أن ننظر للصورة بمنظور سياسي فربما العـكس يا لبنى, فهذا الشخص يمثل رئيس عربي ( ربما بشار), وبدلا من أن يصعد ببلده وينقذها من الخراب, قام بتدمير الوسيلة الوحيدة التي كانت ستنقذه وبالتالي حكم على نفسه بالموت البطيء. كان الاجدر به ان لا يكابر ويتمسك بمنطقته الخاصة , بل ان يتركها ويستخدم السلم ويُخرج نفسه ومن معه ويترك المكان لمن هو اجدر بإدارته.
مساء الخير جنتل. تفسير جائز طبعا وقد قلت انها تحتمل تأويلات متعددة .
الشي الغريب بعد ان كسر اولى الدرجات في السلم كيف وصل الى الدرجات الاعلى منها؟ جاوبني اذا عرفت الجواب ههه
مسا الفل لبنى
هههه اكيد بدأ بتكـسير الدرجة العليا فالسفلى.. كلامك مفهوم ولاحظت نقاشك مع الياس حول الموضوع الآخر, لكن فقط احببت أن اضيف وجهة نظر أخرى للموضوع اذا نظرنا اليه من ناحية سياسية.
لكن يا ترى من اين تحصل على وسيلة لاشعال النار؟ اذا عرفتي جاوبيني…
لماذا لم يبدأ باعلى درجة في السلم وترك الاربعة وبدا يكسرها تنازليا؟
بخصوص اشعال النار قدح الحصى الذي على الارض مع الجدار(بدائية تدل على الشعب الاعزل) هه
انه مو بالضرورة يكون كسرهن بالتدريج من فوق لتحت فيه يكسرهن من تحت لفوق . . . يعني عادي بينزل السلم عالارض وبيكسر الدرجات وبيرجع بيحط السلم عالحيط لوول . . . تأملا من هالانسان انه خلص 10 بيكفوا وال 4 الباقيين بينجوه 🙂
هع
او يمكن يكون هالشخص بشار . . . والسلم هو عبارة عن 14 درجة وهن عدد المحافظات نزع 10 درجات يعني خرب 10 محافظات وباقي 4 الحسكة السويدا حلب والرقة . . . وبهالحالة الشعب حيموت وهو ما رح يلاقي شي يكسرو بعدين ليدفي حالو فرح يلحق الشعب ويموت 🙂
اذا ممكن يكون المغزى من الصورة انه الشعب بدون بشار بيموت وبشار بدون الشعب بيموت . . . يعني بالنهاية بلا ثورة وبلا بطيخ يعني يقعدو العالم ببيوتهن احسن . . . !
هع
للأسف أخت شيرين ، لو لم يكن بشار طويلاً لقلت إنتهت الأزمة بعد هذه العشرة ، لكنه وللأسف مرة أخرى طول قامته سيمكنه من الخشبات المتبقية لكنه لن يتمكن من رغبة الشعب السوري .
شامخ اذا كان الشخص بشار والجدار هو الشعب فأعتقد أنه في الحالتين في هلاك الدرجات على وشك الانتهاك ولو لم يشعل الدرجات وقرر الصعود عبر السلم سيجد نفسه قد خلفه الشعب وراءه
برأئی هذا سلم للایصال الی المراتب العالیة.
اذا یکن الانسان محتاجا ویقعد فی مکانه و لا یتحرک و لایسعی لایمکن له الانقاذ من الحرمان و الایصال الی المراتب العالیة
لماذا لم يبدأ باعلى درجة في السلم وترك الاربعة وبدا يكسرها تنازليا؟
بخصوص اشعال النار قدح الحصى الذي على الارض مع الجدار(بدائية تدل على الشعب الاعزل) هه
_____
الرجل عنده مشكلة بالاماكن المرتفعة ولذلك ما قدر يكمل لآخر السلم ههه, بخصوص النار فهو لم يستخدم الطريقة البدائية لانه معه ولاعة, واللي اعطاه اياها هو نفسه اللي اعطاه المنشار الموجود على الارض.
على فكرة ممكن ان خلف السور بحر, والرجل قام بالفعل بالصعود واكتشف وجود البحر وهو لا يسبح, فقرر الانتظار فربما تم انقاذه خير من الموت المحتم بالغرق.
اممممم الاماكن المرتفعة الخوف منها يدل على افق ضيق .(الله يستر)
في تعليقي قلت لالياس ان من المحتمل ان الشخص رأى ما هو خلف الجدار لذلك قرر عدم التواجد في تلك الجهة .انت قلت بحر وانا قلت قد يكون قبرا ابديا…
الولاعة لم افكر فيها لاني مثلت الجدار بالنظام واذا قدحنا الحصى(الشظف والعوز..) مع الجدار(النظام) ستحصل مواجهة لا يرضاها هذا الاخير وينتج اشتعال .
والولاعة تعني اداة اضافية مبتكرة مقارنة بالوضع البسيط حتى ان الرجل لا يلبس ما يستره رغم البرد.وانا لا اريد ان البس الكل ثوب المدعوم من خلف الجدار
رسمه حلوه ومعبره !!! وخصوصاالشعب السوري ولتابعي النظام السوري للوهله الاوله يعتقد بانه يفعل الصحيح !لاكن الاصح ان يخرج ليحيا… انتفض ايها الشعب العظيم لتحيا حياة كريمه وان لاتبقى مزلولا تحت قبضة هذا النظام… الدفئ والحياه لاتكون بمزله تحت مظلة هذا النظام.
مسا الفل والياسمين على الجميع
رغبت في قول رأيي قبل قراءة التعليقات كي لا اتاثر بها، في نظري الصورة قد تحيل على انعدام بعد النظر لدى البعض (أفرادا أو دولا) فيقومون باستنزاف القليل الذي لديهم بدل من الاستفادة منه و استثماره للحصول على الافضل، لو ان هذا الشخص استفاد من السلم للخروج الى ماوراء السور لربما كان قد وجد غابة استفاد من خشبها وثمارها وغيرها من الخيرات اما وانه قد اختار التدفئة بخشبات السلم فهذه استفادة آنية محدودة مرهونة بنفاذ الخشبات وهذا ينم عن قصر نظر الشخص وعدم تفكيره في المستقبل
يا جماعة ألاحظ أنه فيه ناس بتقول أن شعب سوريا كان عليه أن ينتظر إصلاحات الأسد و لكن السؤال هو أين كانت إصلاحات هذا الأسد منذ أكثر من 11 سنة و هو يعد بها شعبه؟؟ من الذي منعه عن هذه الإصلاحات؟ هل أحداا قام بتقييد يديه و ينتظر أن يفك قيده حتى يقوم بها؟ ألا ترون بأن رؤساء الغرب يقومون بتنفيذ وعودهم أو على الأقل بعضها فور نجاحهم بالانتخابات؟ أم أن الأسد هذا ينتظر وحيا يوحى غليه حتى يصلح بلده؟ من لا يبادر بتنمية بلده فلن يفعل ذلك و لو بعد قرن…من حق الشعوب أن تتظاهر من أجل انتزاع حقوقها…ما أخذ بقوة لا يسترد إلا بقوة…دعواتنا لشعب سوريا بالفرج عما قريب و تحقيق كل آمالهم و طموحاتهم…و كل عام و الإنسانية جمعااااء بخير…
لا شك أنها صورة معبرة كثيراً أخ إلياس .. وتحكى الكثير
تحليل هذه الصورة متشعب .. ويتوقف مضمونها على عدة عوامل
منها عامل التفكير والتحليل لكل شخص ومنها الظروف والأحداث
التى رافقت هذه الصورة ..
ولذا يمكن تفسيرها وتحليلها بتفاسير كثيرة ، فهى صورة تصلح لكل حاكم
لازال بكرسيه رغم كل الأحداث من حوله التى تطالب برحيله ..
كما تصلح لكل الشعوب المغلوبة على أمرها .. ولو فسرناها بمفهومها
العام فهى ترمز لكل شخص غير طموح ، لا يسعى لنيل حريته ولا الى
إستكشاف ماوراء الحائط الذى يجلس تحته ، وأعتقد أن الأقاء هنا
تناولوا تحليل ذلك من خلال هذا المنظور ..
فالصورة لا تحكى عن شخص محبوس أو مسجون خلف سور لأننا لا ندرى
إذا كان فعلاً محبوساً خلف هذا السور أو جلس بمحض إرادته تحته ،
ولكن أعتقد أن هذه الصورة بالإضافة لما سبق يمكن أن تفسر .. كيف ينظر
الشخص إلى الأمور والأشياء من حوله ، فهذا الشخص العاري يشعر بالبرد
والخوف والجوع وعندما وجد أمامه سلم الحرية ان جاز التعبير لم ينظر اليه
على أنه سلم الإنقاذ وإنما نظر إليه على أنه وسيلة للتدفئة ، ومصدر للطاقة
وهبته له السماء …. السكين يمكن أن تستخدمها فى تقشير الفاكهة وبنفس السكين
يمكن أن تقتل إنساناً .. فتظل السكين أداة ،ولكن كيف تستخدمها أنت وتنظر إليها
ولوظيفتها .. فعندما يكون هناك شخصان خلف نافذة الحرية ، ويجدان المطر
ينهمر من خلف النافذة ، فبينما تجد أحدهما ينظر لوحل الطريق ، تجد الآخر يتطلع
الى نجوم السماء .. كلاهما بنفس الموقف ولكن كيف ينظر كلاهما من زاويته ..
البعض قد يخشى الصعود للقمة .. فكل القمم باردة .. وكل القمم ضيقة
ولكن حلاوة الصعود يمكن لها أن تنسيك برودتها وضيق مساحتها .. المهم
أن تظل بها ولا تفقدها .. زبانية النظم الحاكمة يشعرون بالخوف والهلع والبرد
وعندما وجدوا سلماً للحرية ( وهو يمثل الشعب ) لم يتسلقوا هذا السلم للنظر
فيما خلفه ، ونظروا اليه على أنه مادة يجب حرقها لتهدئة روعهم وشعورهم
بالبرد ، فهم لم يعرفوا أن لديهم سلم يمكن أن يصعدوا عليه ، بل رأوه خشب يجب
حرقه ، ولو أتيت لهم بألف سلم .. فهم لا يدركون سوى أن له وظيفة واحدة ..
لم يدركوا هؤلاء أن هناك أمطاراً يمكن أن تطفىء النار التى أشعلوها بدرجات السلم
فدرجات السلم لم يبقى بها الا القليل ، وبعدها سيحرقوا أعمدة السلم نفسه ، وحينها لن
يجدوا مصدر آخر لنيرانهم .. وبعدها يمكن أن يفكروا فى كسر هذا الحائط الذى يحجب
عنهم ماورائه ، ولكن أى صعوبة سيواجهون لذلك وأى تضحية سيدفعون لهذا العمل
وكان لديهم الحل منذ البداية ، ولم يفهموه فأحرقوه .
شكراً الياس على إعطائنا هذه المساحة للتعليق على هذه الصورة .
أنا شايفه ان
عدد السلالم اللي انكسرت هي نفس عدد محاولات الرجل المسكين للخروج من سجنه
واعتقد انه يشعل النيران ليدل احداً ما على مكانه
و كذلك ليتدفأ بالنار
وشكراً لك الياس لتشغيل مخي المصدي
السلام عليكم
أول نظرة للصورة تخيلت الجدار العازل وطبعا مفهوم الباقي بدون شرح مفصل
اما جميع التعليقات السابقة فمعظمها تمثل الوضع الحالي في سوريا أو تتكلم بشكل عام عن الحكام العرب
على كل حال السؤال الآن هل سيبقى الوضع على حاله أم سيستغل باقي الدرجات للخروج من هذا الوضع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا المقطع من فيلم saw حيث جاء برجل واعطاه سلم ومنشار ووضعه في هذا الموقف العصيب واخبره ان خلاصك في هذه الادوات وانصرف تاركا اياه وحيدا . صعد الرجل على السلم لينظر الجهة الاخرى من السور فراى الارتفاع عال جدا وقال في نفسه لو قفزت لتحطمت الى 6000 قطعة فارتعب لمجرد مرور هذا الخاطر على ذهنه فنزل واختار ان يعيش بضعة دقائق اخرى واشعل النار ليدفئ نفسه تاركا غده الى مصير مجهول فهو لا يستطيع ان يستبدل موتا سياتي بعد حين بموت الان . من شدة رعبه عندما صعد السلم اعلى السور نسي انه يستطيع سحب السلم وانزاله من الجهة الاخرى لينزل عليه فالرعب اقفل مخه
أنا بشوف إن ما وراء السور قد لا يسر خاطر هذا الانسان ولذا فهو غير مهتم وقد فضل إستخدام درجات السلم في التدفئه . كما إنه فعل ذلك بدافع الردع ردع نفسه وردع الآخرين عن إستعمال السلم كنقطة إنطلاق.
من السما الواضحة بالصورة بتدل على ان ماخلف السور هو سماء صافية ونور
ولكنه اختار ان يتدفأ من البرد باستخدام الدرجات بدل ان يصعدها ليخرج نفسه من الظلام الى النور ولو صعد الدرجات وحرك حاله كان دفي
فيها تكون دعوة للانسان بان يستخدم عقله بالمعطيات اللي امامه قبل ماينفذ اول شي بيخطر بباله او اول شي بيحتاجه
!شو انت جاي تعقدنا؟؟؟؟؟؟ ؟ بعدين مبينة هذا السور قصير وليس طويل يعني غير ممتد الى مالا نهاية كما يتصور البعض ولايفصل بين عالمين كما يتوهم البعض صحيح اطرافه مو مبينة بالصورة(( هون الخدعة )) لكنها لاتبعد عن اطراف الصورة سوى بضعة خطوات وبالتالي الزلمة لاخايف كما فهم البعض ولابردان كما يعتقد البعض ربما هذا سور حديقته وعندو سلم عتيق ومكسر فاشعل النار عم بحمي للسهرة واذا كان غير ذلك فما عليه الا ان يقفز قفزة واحدة خارج الصورة ويصبح في بر الامان او انو لك شغلتنا يا زلمة!!!؟؟؟
الصورة تُعبر باختصار أن هذا الطفل .. فضل الأمر الواقع الذي يعيشه وهو البرد .. لم يُرد ان يستغل السلم لينتقل إلى خلف السور المجهول بالنسبة إليه .. فاستعمل السلم ليبقى في واقعه الذي يعيشه حتى ولو كان صعباً ولم يُغامر بالصعود على السلم للذهاب إلى المجهول ..
وهذا ما بالضبط ما أظنك تعبّر عنه يا أستاذ إلياس ..!!
وشكراً لك ..
سلامي الى كل الاخوة والاص\قاء الذين شاركوا بآرائهم بالتعليقواريد اضافة تعليقي الذي ليس بالضرورة هو الاصح
اولا انطلقت من الادلة الحسية في الصورة وليس مجرد افترااض فتكسير الدرجات هو افتراض حسي ولكن تم بعد ان وصل الشخص للدرجات الاخيرة مما مكنه من مشاهد ة خلف الجدار الذي قد لم يعجبه او يقنعه وخاصة ان لون السماء ليس بالصافي كما صور البعض بل ان الشمس غير موجودة وهذا بالتالي لا يدل على مستقبل مشرق..فقرر النزول ومع كل خطوة للاسفل يكسر درجة واقتنع بحياته او وضعه الذي يراه هو …بالنهاية اجدها الفرق بين القناعة والطموح بالحياة الذي لا يخلو من المخاطر وليس بالضرورة ان يكون الافضل او مضمون النتائج الناجحة ..بالنهاية جميع الاراء صحيحة من وجهة نظر اصحابها لان الصورة قصد فيها الاختلاف بحسب ظروفنا واحساسنا وقناعاتنا تحياتي لكل الاصدقاء الدائمين والحاضرين
تبدو الصورة للوهلة الاولى أن الشخص قام بإستخدام خشبات السلم للتدفئة بدلا من أن يستخدم السلم نفسه للخروج خلف هذا السور وهذا طبعا تصرف غير منطقي, لكــــن اعتقد ان الواقع عكـس ذلك تماما, فإما أن خشبات السلم غير ثابتة في مكانها ولا تصلح نهائيا للصعود عليها ولا يوجد عنده ادوات لاصلاح السلم وبالتالي لا فائدة منه, أو ان الرجل غير محبوس نهائيا خلف هذا السور, فيوجد باب في زاوية اخرى غير واضح بالصورة واراد الرجل التدفئة على السلم واستخدامه كخشب للتدفئة.
مجرد رؤية مبدئية للصورة.. شكرا الياس.
مسائك فُل يا فنّان 🙂
مسا التماسي يا باشا,, نورك ولا ضو القمر 🙂
جميلة المشاركة دى أوى يا أخ إلياس شلهوب ، و الصورة معناها واضح و معبّر .
و أنا عن نفسى شايف فى الصورة إنسان كسلان ، مُحبط ، مش عاوز يفكّر ولا يتعب علشان يوصل لهدفه ( الحُرية ) !
هو فضّل إنه يفضل فى الظلام ويكسر فى درجات السلم كـحطب يضئ به ظلامه ، بدلاً من أن يصعد على هذه الدرجات ليصل إلى النور ………. الحُرية !
شكراً أخ إلياس على هذه المُشاركة الجيدة …
على الاقل استخدم السلم لأنارة المكان بدلا من ان يجلس في مكانه ويلعن الظلام ههههه
يعني اذا كان تحليلك سليم فهو انسان يفتقد لبعد النظر لكن حاول ان يحسن من وضعه الحالي ( البرد والظلام) بإن قام بفعل شيء سيندم عليه لاحقا ولكنه حاول.
انا شايف انه هاد انسان من حمص قاطعين عنو المازوت فما لقى غير انه يشعل نار بخشبات السلم كرمال يتدفى . . . وحتى ولو ركع كرمال يحس بطعم الدفا . . . رح يبقى جواتو انسان واقف على رجليه . . . وسوريا الله مدفيها . . . 🙂
هع
أنا أرى أن الشخص في الصورة بشار فعند بداية الأزمة كان لديه سلم به 14 درجة ولكنه رفض إستخدام السلم للخروج من الحكم بسلام ، وهاهو كما نرى قد إستخدم عشر درجات في غير وجهها الصحيح ( تمثل عشرة أشهر ) . هانت يا سوريين تبقى أربعة أشهر ليلقى بشار مصيره المحتوم .
هو اصلا بردان عشان لابس من غير هدوم لو يلبس هدومه حيبقى زى الفل
هو ده اللى انا فهمته !!
الصورة معبرة تحتمل تأويلات متعددة ومختلفة (سأحاول الوصول الى قصدك انطلاقا من حوارنا صباحا) على فرض ان الشخص يمثل الشعب السوري والجدار العالي والمبني بشكل جيد خال من التصدع هو سوريا (على اساس دعامة مبنية من النظام) والسلم هو حزمة الاصلاحات المقدمة مستندة على الدولة(الجدار) ولكن هذ الشخص(الشعب السوري) يرفض الصعود على السلم (الاصلاحات) الذي وضع بمساندة ورعاية الجدار(دولة النظام) وقرر تكسير الدرجات واشعال النار(نار تدفئة او فتنة ههه) على الرغم من وجود نذير عاصفة شديدة وليلة صعبة (الظلام وغيوم في الافق) ولكن يا استاذ الياس نحن لا نعرف ماذا يوجد خلف الجدار فلربما السلم المتخذ حطبا للتدفئة يمنح الشخص وقتا اضافيا في حياته ولكن اذا صعد هذا السلم سيهوي في حرفة خلف الجدار لأنه لا يوجد خلفه مكان افضل.فما العمل؟ نحن لا نعرف ما يعرفه ذلك الشخص الذي وضع عنوة في هذا المكان وفي هذا الظرف فمن وضعه فيه لا يستحق ثقتنا لكي نصعد سلما ونامن غدره ان يدفعنا خلف جدار ما بعده جحيم او قبر ابدي
اذا اردنا أن ننظر للصورة بمنظور سياسي فربما العـكس يا لبنى, فهذا الشخص يمثل رئيس عربي ( ربما بشار), وبدلا من أن يصعد ببلده وينقذها من الخراب, قام بتدمير الوسيلة الوحيدة التي كانت ستنقذه وبالتالي حكم على نفسه بالموت البطيء. كان الاجدر به ان لا يكابر ويتمسك بمنطقته الخاصة , بل ان يتركها ويستخدم السلم ويُخرج نفسه ومن معه ويترك المكان لمن هو اجدر بإدارته.
مساء الخير جنتل. تفسير جائز طبعا وقد قلت انها تحتمل تأويلات متعددة .
الشي الغريب بعد ان كسر اولى الدرجات في السلم كيف وصل الى الدرجات الاعلى منها؟ جاوبني اذا عرفت الجواب ههه
جنتل لاحظ اني في تعليقي حاولت أن اقدم للاستاذ الياس تحليل يتوافق مع نظرته (على حسب ما فهمت منه)انطلاقا من نقاش سابق في موضوع تفجيرات دمشق.
مسا الفل لبنى
هههه اكيد بدأ بتكـسير الدرجة العليا فالسفلى.. كلامك مفهوم ولاحظت نقاشك مع الياس حول الموضوع الآخر, لكن فقط احببت أن اضيف وجهة نظر أخرى للموضوع اذا نظرنا اليه من ناحية سياسية.
لكن يا ترى من اين تحصل على وسيلة لاشعال النار؟ اذا عرفتي جاوبيني…
لماذا لم يبدأ باعلى درجة في السلم وترك الاربعة وبدا يكسرها تنازليا؟
بخصوص اشعال النار قدح الحصى الذي على الارض مع الجدار(بدائية تدل على الشعب الاعزل) هه
انه مو بالضرورة يكون كسرهن بالتدريج من فوق لتحت فيه يكسرهن من تحت لفوق . . . يعني عادي بينزل السلم عالارض وبيكسر الدرجات وبيرجع بيحط السلم عالحيط لوول . . . تأملا من هالانسان انه خلص 10 بيكفوا وال 4 الباقيين بينجوه 🙂
هع
او يمكن يكون هالشخص بشار . . . والسلم هو عبارة عن 14 درجة وهن عدد المحافظات نزع 10 درجات يعني خرب 10 محافظات وباقي 4 الحسكة السويدا حلب والرقة . . . وبهالحالة الشعب حيموت وهو ما رح يلاقي شي يكسرو بعدين ليدفي حالو فرح يلحق الشعب ويموت 🙂
اذا ممكن يكون المغزى من الصورة انه الشعب بدون بشار بيموت وبشار بدون الشعب بيموت . . . يعني بالنهاية بلا ثورة وبلا بطيخ يعني يقعدو العالم ببيوتهن احسن . . . !
هع
بالمناسبة الصورة فنيا رائعة جدا اللون الترابي يعكس مزيجا من القتامة والحزن مع مزيج مع فكرة بيئة خصبة تنذر بموسم منتج
حرام اخ شامخ 4 شهور كتير اوى دا اليوم الواحد بيستشهد فيه اكتر من 40 سورى
للأسف أخت شيرين ، لو لم يكن بشار طويلاً لقلت إنتهت الأزمة بعد هذه العشرة ، لكنه وللأسف مرة أخرى طول قامته سيمكنه من الخشبات المتبقية لكنه لن يتمكن من رغبة الشعب السوري .
شامخ اذا كان الشخص بشار والجدار هو الشعب فأعتقد أنه في الحالتين في هلاك الدرجات على وشك الانتهاك ولو لم يشعل الدرجات وقرر الصعود عبر السلم سيجد نفسه قد خلفه الشعب وراءه
برأئی هذا سلم للایصال الی المراتب العالیة.
اذا یکن الانسان محتاجا ویقعد فی مکانه و لا یتحرک و لایسعی لایمکن له الانقاذ من الحرمان و الایصال الی المراتب العالیة
***(لبنى)*** في ديسمبر 25, 2011 2:46 م
لماذا لم يبدأ باعلى درجة في السلم وترك الاربعة وبدا يكسرها تنازليا؟
بخصوص اشعال النار قدح الحصى الذي على الارض مع الجدار(بدائية تدل على الشعب الاعزل) هه
_____
الرجل عنده مشكلة بالاماكن المرتفعة ولذلك ما قدر يكمل لآخر السلم ههه, بخصوص النار فهو لم يستخدم الطريقة البدائية لانه معه ولاعة, واللي اعطاه اياها هو نفسه اللي اعطاه المنشار الموجود على الارض.
على فكرة ممكن ان خلف السور بحر, والرجل قام بالفعل بالصعود واكتشف وجود البحر وهو لا يسبح, فقرر الانتظار فربما تم انقاذه خير من الموت المحتم بالغرق.
اممممم الاماكن المرتفعة الخوف منها يدل على افق ضيق .(الله يستر)
في تعليقي قلت لالياس ان من المحتمل ان الشخص رأى ما هو خلف الجدار لذلك قرر عدم التواجد في تلك الجهة .انت قلت بحر وانا قلت قد يكون قبرا ابديا…
الولاعة لم افكر فيها لاني مثلت الجدار بالنظام واذا قدحنا الحصى(الشظف والعوز..) مع الجدار(النظام) ستحصل مواجهة لا يرضاها هذا الاخير وينتج اشتعال .
والولاعة تعني اداة اضافية مبتكرة مقارنة بالوضع البسيط حتى ان الرجل لا يلبس ما يستره رغم البرد.وانا لا اريد ان البس الكل ثوب المدعوم من خلف الجدار
اخ الياس
صوره معبره و الشباب و الصبايا كفوا و وفوا
اعجبني تحليل GENTLE الأول بشكل خاص
ربما تكون تعبير للتخاذل والتراخي فبدل أن يتقدم الشخص للأمام سعى في الهروب ولكن للخلف بتدمير الوسيله الوحيده لخلاصه حتى ينتهي به الحال إلى اليأس
رسمه حلوه ومعبره !!! وخصوصاالشعب السوري ولتابعي النظام السوري للوهله الاوله يعتقد بانه يفعل الصحيح !لاكن الاصح ان يخرج ليحيا… انتفض ايها الشعب العظيم لتحيا حياة كريمه وان لاتبقى مزلولا تحت قبضة هذا النظام… الدفئ والحياه لاتكون بمزله تحت مظلة هذا النظام.
ولكن يا الياس
هو بردان و حفيان حتى ضو ما في
شو فينا نحكي !!!
مسا الفل والياسمين على الجميع
رغبت في قول رأيي قبل قراءة التعليقات كي لا اتاثر بها، في نظري الصورة قد تحيل على انعدام بعد النظر لدى البعض (أفرادا أو دولا) فيقومون باستنزاف القليل الذي لديهم بدل من الاستفادة منه و استثماره للحصول على الافضل، لو ان هذا الشخص استفاد من السلم للخروج الى ماوراء السور لربما كان قد وجد غابة استفاد من خشبها وثمارها وغيرها من الخيرات اما وانه قد اختار التدفئة بخشبات السلم فهذه استفادة آنية محدودة مرهونة بنفاذ الخشبات وهذا ينم عن قصر نظر الشخص وعدم تفكيره في المستقبل
يا جماعة ألاحظ أنه فيه ناس بتقول أن شعب سوريا كان عليه أن ينتظر إصلاحات الأسد و لكن السؤال هو أين كانت إصلاحات هذا الأسد منذ أكثر من 11 سنة و هو يعد بها شعبه؟؟ من الذي منعه عن هذه الإصلاحات؟ هل أحداا قام بتقييد يديه و ينتظر أن يفك قيده حتى يقوم بها؟ ألا ترون بأن رؤساء الغرب يقومون بتنفيذ وعودهم أو على الأقل بعضها فور نجاحهم بالانتخابات؟ أم أن الأسد هذا ينتظر وحيا يوحى غليه حتى يصلح بلده؟ من لا يبادر بتنمية بلده فلن يفعل ذلك و لو بعد قرن…من حق الشعوب أن تتظاهر من أجل انتزاع حقوقها…ما أخذ بقوة لا يسترد إلا بقوة…دعواتنا لشعب سوريا بالفرج عما قريب و تحقيق كل آمالهم و طموحاتهم…و كل عام و الإنسانية جمعااااء بخير…
صورة تمثلنا ….
نبحث عن الأستمرار ولا نبحث عن الحل
لا شك أنها صورة معبرة كثيراً أخ إلياس .. وتحكى الكثير
تحليل هذه الصورة متشعب .. ويتوقف مضمونها على عدة عوامل
منها عامل التفكير والتحليل لكل شخص ومنها الظروف والأحداث
التى رافقت هذه الصورة ..
ولذا يمكن تفسيرها وتحليلها بتفاسير كثيرة ، فهى صورة تصلح لكل حاكم
لازال بكرسيه رغم كل الأحداث من حوله التى تطالب برحيله ..
كما تصلح لكل الشعوب المغلوبة على أمرها .. ولو فسرناها بمفهومها
العام فهى ترمز لكل شخص غير طموح ، لا يسعى لنيل حريته ولا الى
إستكشاف ماوراء الحائط الذى يجلس تحته ، وأعتقد أن الأقاء هنا
تناولوا تحليل ذلك من خلال هذا المنظور ..
فالصورة لا تحكى عن شخص محبوس أو مسجون خلف سور لأننا لا ندرى
إذا كان فعلاً محبوساً خلف هذا السور أو جلس بمحض إرادته تحته ،
ولكن أعتقد أن هذه الصورة بالإضافة لما سبق يمكن أن تفسر .. كيف ينظر
الشخص إلى الأمور والأشياء من حوله ، فهذا الشخص العاري يشعر بالبرد
والخوف والجوع وعندما وجد أمامه سلم الحرية ان جاز التعبير لم ينظر اليه
على أنه سلم الإنقاذ وإنما نظر إليه على أنه وسيلة للتدفئة ، ومصدر للطاقة
وهبته له السماء …. السكين يمكن أن تستخدمها فى تقشير الفاكهة وبنفس السكين
يمكن أن تقتل إنساناً .. فتظل السكين أداة ،ولكن كيف تستخدمها أنت وتنظر إليها
ولوظيفتها .. فعندما يكون هناك شخصان خلف نافذة الحرية ، ويجدان المطر
ينهمر من خلف النافذة ، فبينما تجد أحدهما ينظر لوحل الطريق ، تجد الآخر يتطلع
الى نجوم السماء .. كلاهما بنفس الموقف ولكن كيف ينظر كلاهما من زاويته ..
البعض قد يخشى الصعود للقمة .. فكل القمم باردة .. وكل القمم ضيقة
ولكن حلاوة الصعود يمكن لها أن تنسيك برودتها وضيق مساحتها .. المهم
أن تظل بها ولا تفقدها .. زبانية النظم الحاكمة يشعرون بالخوف والهلع والبرد
وعندما وجدوا سلماً للحرية ( وهو يمثل الشعب ) لم يتسلقوا هذا السلم للنظر
فيما خلفه ، ونظروا اليه على أنه مادة يجب حرقها لتهدئة روعهم وشعورهم
بالبرد ، فهم لم يعرفوا أن لديهم سلم يمكن أن يصعدوا عليه ، بل رأوه خشب يجب
حرقه ، ولو أتيت لهم بألف سلم .. فهم لا يدركون سوى أن له وظيفة واحدة ..
لم يدركوا هؤلاء أن هناك أمطاراً يمكن أن تطفىء النار التى أشعلوها بدرجات السلم
فدرجات السلم لم يبقى بها الا القليل ، وبعدها سيحرقوا أعمدة السلم نفسه ، وحينها لن
يجدوا مصدر آخر لنيرانهم .. وبعدها يمكن أن يفكروا فى كسر هذا الحائط الذى يحجب
عنهم ماورائه ، ولكن أى صعوبة سيواجهون لذلك وأى تضحية سيدفعون لهذا العمل
وكان لديهم الحل منذ البداية ، ولم يفهموه فأحرقوه .
شكراً الياس على إعطائنا هذه المساحة للتعليق على هذه الصورة .
أنا شايفه ان
عدد السلالم اللي انكسرت هي نفس عدد محاولات الرجل المسكين للخروج من سجنه
واعتقد انه يشعل النيران ليدل احداً ما على مكانه
و كذلك ليتدفأ بالنار
وشكراً لك الياس لتشغيل مخي المصدي
مع انه يظهر جالسا يتدفئ ولكن خياله المعكوس يظهره واقفا
وصورة لها ميت معنى ولكني سأعود لاحقا لأرى ما هو المعنى الذي قصدته من طرحها
شكرا الياس
لو وصلنا الى هدهي الدرجه من مؤمرتهم سنبق نودفع عن بلدنا الحبيبه سوريا الى اخر نقطت دم وبالله المستعان واكبر تحيا الى الاخ الياس
السلام عليكم
أول نظرة للصورة تخيلت الجدار العازل وطبعا مفهوم الباقي بدون شرح مفصل
اما جميع التعليقات السابقة فمعظمها تمثل الوضع الحالي في سوريا أو تتكلم بشكل عام عن الحكام العرب
على كل حال السؤال الآن هل سيبقى الوضع على حاله أم سيستغل باقي الدرجات للخروج من هذا الوضع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ta7iyi lal akh el elias we 3id miled majid we nshallh bi hal layli el majidi we ma3 salawatna y3em el kheir 3a baladna souriya.
هذا المقطع من فيلم saw حيث جاء برجل واعطاه سلم ومنشار ووضعه في هذا الموقف العصيب واخبره ان خلاصك في هذه الادوات وانصرف تاركا اياه وحيدا . صعد الرجل على السلم لينظر الجهة الاخرى من السور فراى الارتفاع عال جدا وقال في نفسه لو قفزت لتحطمت الى 6000 قطعة فارتعب لمجرد مرور هذا الخاطر على ذهنه فنزل واختار ان يعيش بضعة دقائق اخرى واشعل النار ليدفئ نفسه تاركا غده الى مصير مجهول فهو لا يستطيع ان يستبدل موتا سياتي بعد حين بموت الان . من شدة رعبه عندما صعد السلم اعلى السور نسي انه يستطيع سحب السلم وانزاله من الجهة الاخرى لينزل عليه فالرعب اقفل مخه
منتظر الباص .. او منتظر واحد من الشباب تاءخر عليه !
أحلى رد طلعت دماغ بس ما قلتيش لنا الباص مودي على فين ههههه
يمكن مصاب بحالة ستوكهولم .
i think he is happy and hungry tray make BBP .but way he is naked??
أنا بشوف إن ما وراء السور قد لا يسر خاطر هذا الانسان ولذا فهو غير مهتم وقد فضل إستخدام درجات السلم في التدفئه . كما إنه فعل ذلك بدافع الردع ردع نفسه وردع الآخرين عن إستعمال السلم كنقطة إنطلاق.
من السما الواضحة بالصورة بتدل على ان ماخلف السور هو سماء صافية ونور
ولكنه اختار ان يتدفأ من البرد باستخدام الدرجات بدل ان يصعدها ليخرج نفسه من الظلام الى النور ولو صعد الدرجات وحرك حاله كان دفي
فيها تكون دعوة للانسان بان يستخدم عقله بالمعطيات اللي امامه قبل ماينفذ اول شي بيخطر بباله او اول شي بيحتاجه
!شو انت جاي تعقدنا؟؟؟؟؟؟ ؟ بعدين مبينة هذا السور قصير وليس طويل يعني غير ممتد الى مالا نهاية كما يتصور البعض ولايفصل بين عالمين كما يتوهم البعض صحيح اطرافه مو مبينة بالصورة(( هون الخدعة )) لكنها لاتبعد عن اطراف الصورة سوى بضعة خطوات وبالتالي الزلمة لاخايف كما فهم البعض ولابردان كما يعتقد البعض ربما هذا سور حديقته وعندو سلم عتيق ومكسر فاشعل النار عم بحمي للسهرة واذا كان غير ذلك فما عليه الا ان يقفز قفزة واحدة خارج الصورة ويصبح في بر الامان او انو لك شغلتنا يا زلمة!!!؟؟؟
الصورة تُعبر باختصار أن هذا الطفل .. فضل الأمر الواقع الذي يعيشه وهو البرد .. لم يُرد ان يستغل السلم لينتقل إلى خلف السور المجهول بالنسبة إليه .. فاستعمل السلم ليبقى في واقعه الذي يعيشه حتى ولو كان صعباً ولم يُغامر بالصعود على السلم للذهاب إلى المجهول ..
وهذا ما بالضبط ما أظنك تعبّر عنه يا أستاذ إلياس ..!!
وشكراً لك ..
سلامي الى كل الاخوة والاص\قاء الذين شاركوا بآرائهم بالتعليقواريد اضافة تعليقي الذي ليس بالضرورة هو الاصح
اولا انطلقت من الادلة الحسية في الصورة وليس مجرد افترااض فتكسير الدرجات هو افتراض حسي ولكن تم بعد ان وصل الشخص للدرجات الاخيرة مما مكنه من مشاهد ة خلف الجدار الذي قد لم يعجبه او يقنعه وخاصة ان لون السماء ليس بالصافي كما صور البعض بل ان الشمس غير موجودة وهذا بالتالي لا يدل على مستقبل مشرق..فقرر النزول ومع كل خطوة للاسفل يكسر درجة واقتنع بحياته او وضعه الذي يراه هو …بالنهاية اجدها الفرق بين القناعة والطموح بالحياة الذي لا يخلو من المخاطر وليس بالضرورة ان يكون الافضل او مضمون النتائج الناجحة ..بالنهاية جميع الاراء صحيحة من وجهة نظر اصحابها لان الصورة قصد فيها الاختلاف بحسب ظروفنا واحساسنا وقناعاتنا تحياتي لكل الاصدقاء الدائمين والحاضرين
تلك الصورة
أشارككم هذا الفيديو الذي استمع اليه تحياتي للجميع
http://youtu.be/CblNKdFSTFM