لو سمحتم .. هذه مساحتي

لا بغداد حبيبتي ما قطعتي شى بس النت عند مأمون هو الي انقطع .. على ما يبدو!!!

احم احم احم
ممنوع الدردشه
اهربوااااااااااااااااا

نورت انا اسحب تعليقي,
واتبع القوانين,,,

النت عند مأمون رح يحط لمأمون علة عن قريب ،،
سهر بم ملأتِ حقيبة روحك عندما تركتِ الوطن ؟؟

ملأتها بوعد قريب بالعودة.. دموع تكفي لتكفين وجعي..خيبة …و حب بلا حدود لغد لا أدري كيف أعبر الوقت وحيدة لأصله يوما…

مأمون ما لي أراك تتغذى ألما و آهات أهو يأس من غدك..أم حب يعذبك أم أنك تبنيت الألم صديقا و الآه عشيقة!!! ستبلغ الثلاثين بعد أيام ماذا يدور في أعماق روحك عزيزي!!

ألقيها بس دير بالك لاتوقع
عليكم السلام

وعليكم السلام

ذكرتيني بجملة خطرت لي منذ زمن بعيد “” واخترت الحزن رفيقا “” ،،
سهر انظري في الأعلى ستجدي أني كتبت شطر بيت للمتنبي ،، هو فعلا يلخص حياتي .. على قلق كأن الريح تحتي وانا احب ان أقول تحملني بدل تحتي ،،
مرة كنت أسير مع صديق في الشارع نمزح ونضحك ،، فجاة بدات أفكر بصوت مرتفع ” لماذا أنا أضحك ،، ما الداعي لضحكي ،، هل هناك ما يفرح ؟؟

وكما قال صديقي وقتها ،، كلفتني هذه الأسئلة ثلاثة أيام من الصمت ..

كنت واثق من انك ستنتبهين الى هذه الأيام القلائل التي ذكرتيها

ستلقاها بقلب عاشق قاسيون و أرجو أن تغادرها بقلب عاشق ايضا…مأمون أفهمك تماما و الرؤيا واضحة تماما لكن لا تعلق راية استسلامك لأني لن أفعل أيضا بل سأعمل ما يمليه علي ضميري فقط و ربي معي..

يبدو أن قاسيون و مأمون خارج التغطية!!!! ألقاكم بخير

بالنسبة لسؤالك عن موعد العزم ..
ان يسر الله الامور قريبا جداً ..
قد يكون خلال أسبوعين .

تحية للجميع اخب ان اقول لمامون بلسانك العبقري يمكنك ان تحول الاهات الى صلوات ونغمة الحزن حتى لا اقول الياءس الى مناجاة صامتة تتقرب بها الى الله هكذا حتى تحول الضعف الى قوة اقول لك ايها الانسان الرقيق بانه من السهل ان نعبر عن الامنا لان لدينا منها الكثير ولكن من الذكاء ان نحولها الى طاقة ايجابية كما يحول السم الى دواء واصل ابداعك ولكن ارءف بنا اسعدك الله

تكلم كي أراك…

التسامح هو العطر الذي تطبعه زهرة البنفسج على القدم التي سحقتها ..

لا أعرف من قال هذه العبارة وفي أي زمان عاش ،،

لكنني اكاد أجزم أنه عاش في زمن غير زماننا ،، لو كان في هذا الزمن لما قال ما قال ،، لاننا في زمن انقلبت فيه القيم وتغيرت فيه المفاهيم ،،
أصبح التسامح في نظر الكثرة الغالبة هو سذاجة ،، أو ربما غباء ،، ربما كانوا مصيبين في مكان ما ،،
ذلك الخيط الرفيع الذي يفصل بين قيمة نبيلة ونقيضتها قد انقطع ،،
في هذا الزمن تداخل كل شيء بكل شيء وضاع كل شيء من كل شيء ،،
وضعنا نحن بين هذه الأشياء ..

**المرء يفتح شباكه لينظر الى الخارج.. ويفتح عينيه لينظر الى الباطن..و ماالنظر سوى تسلقك الجدار الفاصل بينك و بين الحرية….***

الناس الذين يحملون أفكار الآخرين ، هم الوحيدين الذين يحتاجون مساعدة من الآخرين

قليل من (الحمق) كفيل بالاستمتاع بالحياة وقليل من الحكمة كفيل بتجاوز الأخطاء

المعرفة ليست بالمعلومات، وإنما بالتغيير
أوشو**

احمل لواك .. كي أراك

http://www.youtube.com/watch?v=taNhPSXlXf8&feature=player_embedded

لا أخفيكم ،،

أخاف من سنيني التي تمضي ،، كل سنة تمضي أشعر بها تأخذ شبابي كله ،، وكان ما يفصل شبابي عن شيخوختي سنة فحسب ،،

لا أُخفيكم ،، اتمنى ان اكون كزوربا اليوناني ،، لكنني اجد نفسي بعكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــسه ,, فهو في شيخوخته يرقص ويعشق ،، وانا في شبابي أشعر بالكهولة ،،
ربما كان هذا الكلام ليس في صالحي أبداً ،، لكنني قررت ان لا أخفي أي شيء عن نفسي ،،

اذهب عميقاً في دمي ….

وماذا عساي أنتظر ؟؟!! ،،

المشكلة أنني لا أنتظر شيئاً ،،، أحياناً انتقل بالزمن الى المستقبل فأرى قتامة سواداً ،، أو بالأحرى لا اتوقع أن اجد الا السواد ،، أحياناً احدث نفسي ان حياتي ستنتهي بكارثة ،،
واقعنا يعكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس صورته على مستقبلنا ،، هذا السؤال بعينه ،، ماذا انتظر ؟؟ ،، هذا السؤال هو وجعي ،،

سهر أعرف أن كلامك ليس موجهاً لي لكن أحببت ان أبني عليه ،،

**وحده الزّمن سيدلّك على الصّواب عندما يفقد الآخرون صوابهم.أمّا التّاريخ … فلا تتوقّع في هذه الحالات أن يقول كلمته على عجل هو أيضاً ينتظر**
هذا الصباح اجتمعوا على معصية الله و نسوا ان الله جل جلاله و جميع رسله لا ينتظرون من يدافع عنهم …بل من يدافع عن ارضه لأنها وصية الله لنا نحن البشر

مسالخير مأمون ..عزيزي
ان شعرت بيأسنا قتلتنا..وان لمحت حزننا دمرتنا ..
سندعها تمر مرور الكرام ..حتى لا تبلينا فتعثر خطواتنا ..قد تحيينا ان رأت املا يعتلينا ..
فجعلها مساحة لحلم جميل تعبر به الى المدى البعيد ..واطلب منها الأماني لتغنيك ..فتعش سعيد ..هذه هي الحياة بمنظورها اللينا..فلنحييها قبل ان تقتل كل شيء فينا .
منسوبه لإلين

كنت أستسلم لتلك الأعاصير التي تغيّر أسماءها كلّ مرة, وتأتي لتقلب كلّ شيء داخليّ.. وتمضي بذلك القدر الجميل من الدمار***