بقلم أحـمـد الـغــر
فى مجتمعنا المصرى تختلف الطبقات الاجتماعية والمستويات الثقافية وكذلك المعتقدات الدينية ، فمنذ القدم عاشت على أرض مصر أديان سماوية مختلفة ولم يبق سوى الاسلام والمسيحية، وبرغم كل الاختلافات السابقة فقد رأينا كيف انصهرت كل هذه الاختلافات وضاعت معالمها حينما إنتفض الشعب المصرى ليصنع ثورة 25 يناير المباركة، ولم يكن أحد يعلم ما إذا كان من يجاوره فى المظاهرة هو مسلم أم مسيحى، فقط كان يعلم أنه مصرى مثله ”
لقد كان التعايش الوطنى بين المتظاهرين نموذجاً عملياً لن تكفى الكتب والمقالات والشعارات أن تصفه، لقد كانت حالة إندماجية رائعة بين كل أطياف الشعب المصرى لم تشهدها مصر بهذا الشكل منذ حرب أكتوبر 1973، ثمة روح جديدة قد نمت بين المصريين بعضهم البعض لم نعهدها فى ظل نظام سابق كان يبث الفتنة ويدّعى أنه يقاومها ، لكن للأسف سرعان ما بدأت روح الفتنة تنمو مرة أخرى نتيجة حوادث فردية بين أفراد من الطرفين، فيصورها الإعلام على أنها فتنة تشمل كل المسلمين والأقباط ويبدأ بعدها صدامات على نطاقات واسعة وينتج عن ذلك خسائر فادحة فى الأرواح والممتلكات.
إن مثل تلك الأفعال ما هى إلا مقدمات لثورة مضادة لتطيح بما أنجزه الشعب عندما كان يداً واحدة، إن الوطن الآن قد بات فى أمس الحاجة إلى توفير جهدنا لنبذله فى تعمير الوطن وبنائه ، لكننا نتغافل عن البناء و الاصلاح و نتجه نحو خلافات لا تحلها الاعتصامات و التظاهرات بل الحوار و النقاش، وفى خضم الأحداث .. تحولنا إلى قنابل موقوتة موجودة فى الشوارع وعلى الأرصفة ننتظر من ينزع فتيلها كى ننفجر ! ، أشعر بالحزن لما أراه على شاشات التلفزيون من أحداث شغب وعنف أمام ماسبيرو ، أشعر و كأن الشاشة قد تحولت إلى مشهد من النيران ..حتى إنارة الأعمدة تلهمنى إحساساً بالنيران التى تحرق مصر بأكملها ، أفجعتنى الكلمات البسيطة لمجند الجيش الذى يتألم من إصابته وهو يقول: ” زميلى مات جنبى .. زميلى مات جنبى ! ” ، كم هو مفزع أن ترى أخاً لك فى الانسانية (وليس الوطن فقط) يُقتل بجوارك ! ، إصابات عديدة و قتلى وكأننا فى معركة بين مواطنين من دولة و جيش من دولة أخرى ! ، بإختصار شديد : إن مصر ألان تنزف … فلا تقتلوها يا أبناء مصر .
ان الحوار هو الوسيلة الوحيدة الفعالة للتعامل مع الآخر للتفاهم على نقاط تشكل اختلافًا فى وجهات النظر، ولو اعتمده الجميع لما كانت هناك تلك الإشكاليات التى تحدث من الحين للآخر والتى كان يكتفى النظام السابق بتهدئتها دون وأدها والتخلص من جذورها تماماً بعد فهم مسبباتها ، فأياً كان الدين .. فإن من يتبعه يتمسك بالقيم الإنسانية انطلاقاً من مبادئ سماوية يتلقاها ويعتنقها، ومنها احترام الآخر والتفاهم معه ،ومن هنا ينبثق الحوار بتبادل الآراء فيه، ولو اعتمد الجميع الحوار سبيلاً لما كانت هناك نزاعات دينية وطائفية، ولما كنا نعانى من مشكلات تهدّد كيان الوطن من حين لآخر، أتمنى أن تقودنا الروح الطيبة التى إكتسبناها من ثورة يناير إلى التوافق على عيش مشترك صحيح بين أبناء الدينين فى الوطن الواحد، يجمع بينهما احترام الانسان ومعتقداته، يتجلى بالانفتاح على الآخر، فى ظل روح وطنية مشتركة، يقرّ بها المصريون ويعلنون لها الولاء والانتماء.
أخ أحمد مصر تنزف شأنها شأن كل البلدان العربيه لانها أكلت يوم أكل الثور الابيض !!
حكام خونه تآمروا على بعض بداية من فلسطين مرورا بالعراق وستنتهى بالخليج ! وشعوب تطبل للحكام من الخوف فمن الطبيعى سننزف دوله دوله إلى أن يخلصنا الله نت خوفنا وجبننا !
فى كل دوله عربيه زعيم خائن ! وعندما تقوم ثوره مفاجئه على الحاكم الخائن مثلما حدث فى مصر تستعين أمريكا بالخط الثانى من العملاء !
وفى مصر يوجد أكثر من خط أولهم وزير الدفاع طنطاوى وتنتهى ببعض العملاء من الاقباط وغيرهم من بقايا النظام السابق بالاضافه لبعض الدول العربيه التى تتباكى على رفيق الخيانه حسنى مبارك ! فى مصر لا توجد فتنة طائفيه شيعه وسنه حتى تستعين بها أمريكا فالبديل هم الاقباط !
وبرغم كل الاختلافات السابقة فقد رأينا كيف انصهرت كل هذه الاختلافات وضاعت معالمها حينما إنتفض الشعب المصرى ليصنع ثورة 25 يناير المباركة، ولم يكن أحد يعلم ما إذا كان من يجاوره فى المظاهرة هو مسلم أم مسيحى، فقط كان يعلم أنه مصرى مثله ”
………………………………….
لو حصل الانهار الذي تتكلم عنه لما وقعت الاحداث التي بدعو المقال الى ايقافها!!!
ان ما حصل في 25 يناير هو التقاء مصالح اوعلى احسن الاحوال انفجار مشاعر متشابهة توحدت بناءا على العدو المشترك … ولذا فبمجرد الزوال الوهمي للعدو المشترك عادت الاوضاع لطبيعتها … اما الانصهار فيصمد مئات السنين لابضعة ايام !!!
فأياً كان الدين .. فإن من يتبعه يتمسك بالقيم الإنسانية انطلاقاً من مبادئ سماوية يتلقاها ويعتنقها، ومنها احترام الآخر والتفاهم معه
…………………….
لم نر صحة هذا الكلام على نورت … فكثير من المحسوبين على الدين لا علاقة لهم به الا عندما يلزمهم بعض البيحج الفارغ!!
مرحبا الأخوه والأخوات الأعزاء
مرحبا الأخ العزيز أحمد أبو المنذر
شكرا لكاتب المقاله
.
مصر مستهدفه من : أكثر من 7 جهات أذكرهم
1- اسرائيل … و(حلم اسرائيل الكبرى )
2- أمريكا وحلفاءها ( السيطرة على موقع استراتيجي واهميه تاريخيه
3- النصارى ( وحلم عودة مصر نصرانيه )
4- الماجوس إيران ( وحلم السيطرة على دول الخليج )
5-الشيعه ( ان تصبح مصر شيعيه والقضاء على السنه ونصرة أبوبكر وعمر )
6- الفاسدين والمرتشين ومن باعوا مصر ونهبوها في بطونهم وحسابتهم السريه
7-الذين يحبوا ان تشيع الفاحشة في الأرض وأن تصبح مصر هيوليود الفن العربي ( ورقم 6 و7 ) لايحبوا أن تطبق الشريعه الاسلاميه على أرض مصر وخاصة بعد الثورة وبدأ بزوغ نجم الجماعات الاسلاميه
لان في ذلك القضاء عليهم وعلى احلامهم الدنيئه.
.
انتصار ثورة مصر صدم من لايريد لبلادنا الحرية مع انهم احتفلوا معنا بالنصر وبالسر يخططون لقتل ووأد هذا النصر باشعال الفتن الدينية الذي بات سلاح فتاك تحاربنا به اسرائيل وامريكا ونحن نخضع ونستسلم لهذا السلاح بتعصبنا الاعمى
ثارت مصر وتونس وانتصرتا والآن يجب عليهم مواجهة التحدي الاكبر الذي عشش في قلوبنا وعقولنا جاهليتنا وتعصبنا والذي حاربه اسلامنا وعندما قضى عليه انتصر وانتشر وقامت الامة الاسلامية لتحكم العالم بأوامر وعدالة الله عزوجل
قلوبنا معاكِ يامصر انتصارك على مايخطط لك هو انتصارنا ونهوضك هو نهوضنا
هناك باقي التعليق لم ينشر لتكملة 7
العنوان محبط و انهزامي !!! في مواقف مثل الموقف الذي تمر به مصر يجب التحلي بالشجاعة و الصبر و بوضع اليد باليد و الاتكال و التوكل على الله ستخرج اقوى مما كانت .
و مثل ما بنقول بالامازيغي : آفوس ذافوس ** يدا بيد ** هذا هو الحل الوحيد فبالاتحاد قوة .
مصر مستهدفه من كل هؤلاء …وهذا وقتهم …لإنها تنزف الأن ولم يقوم المارد من على الأرض ليقف من جديد
أرأيتم يا أخواني …… كل هذه المصائب والبلاوي والمكائد المحاطه بها من هؤلاء الراغبين والمدبرين والأملين في تحقيق أحلامهم الشيطانيه
.
ولهذا فعلينا أن نتوقع كل شئ
.
للأسف الحوار هو الشيء المغيب حاليا عن الساحة المصرية
مع احترامى للمقدمة الخاصة بمقالك يا اخ مصطفى، لكن احنا زهقنا من اننا كل مشكلة نداويها بالشعارات ويحيا الهلال مع الصليب، وشيخ الازهر يلتقى بالقسيس ويتبادلون التحية والحب والمودة.
كل دى مسكنات، حتى الحوار ماينفعش مع البعض، لانه وببساطة ماينفعش معاهم الا لغة الكرباج. اللى غلط لازم يتعاقب ويتعاقب عقاب شديد، مش هم مصريين ولا ايه؟ وزيهم زى غيرهم…. يبقى لازم يتعاقبوا على ما فعلوه بالأمس، المشكلة ان بع
امن بلدنا وسلامته خط احمر، ومش كل ما خناقة تحصل او مشكلة تنشب بين مسلم ومسيحى يروحوا يتظاهروا فى ماسبيرو ويطالبوا بمطالب فجة، والجيش لاحترامه وخوفه على البلد ينفذها، بل ويزيد عليها على اعتبار انهم ابناء للوطن.
فين باقى التعليق؟؟؟؟
المشكلة أن بعضهم معتقد ان امريكا والغرب هاينصروهم ولو دخلوا مصر هايطبطبوا عليهم، بعيد عن شنباتهم.
اللهم احفظ لنا مصرنا الغالية من كل شر وسووووء.
شكراً أخ أحمد الغُر ، ولكنى أختلف معك فى مُسمى الموضوع !
أنا أسف : مصر قوية مهما نزفت .
طرحت سؤال ارجو ان يرد علينا احد المصريين
هل استنجد فعلاً اقباط مصر بالأسرائيليين ???
الله يحمي الاقباط وجميع اهل مصر من الفتنة
بلشت ارباح الثورة حروب طائفية ولخير لقدام
الله يستر
نهىnoha في تشرين أول 11, 2011 |
طرحت سؤال ارجو ان يرد علينا احد المصريين
هل استنجد فعلاً اقباط مصر بالأسرائيليين ???
لا يا نهى، لكن طلبواْ~ حماية ديل اسرائيل وخيال الماته بتاعها امريكا
شكراً فاتي على ردك و لكن في النهاية هم جزء من النسيج المصري
ارجح ان الأسرائيليين هم وراء التصعيد الأخير لا احد ينفي احقية مطالبهم ولكن التحرك في هذا التوقيت بعد ان بدأت مصر تتعافى لا يمكن ان يكون صدفة لست محللة سياسية لكنني ارى الأمور بهذا الشكل
الله يحمي اهل مصر
مصر قوية
المصريين أبناء الوطن الواحد يجمع بينهم الدم و الشهداء اللذين قدموهم فداءا لمصر عبر مختلف الحروب التي انهكت عاتق مصر
يومئذ و في ساحة الوغى لم يكن قبطي او مسلم بل كان مصري واحد يدافع بشراسة عن بلده و يستشهد من اجل ان تحيا مصر وطنا حرا يعيش في كفنها كل المصريين بدون تفرقة بسلام و حب و وئام
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
بينهم الدم و الشهداء اللذين قدموهم فداءا لمصر عبر مختلف الحروب التي انهكت عاتق مصر
يومئذ و في ساحة الوغى لم يكن قبطي او مسلم بل كان مصري واحد يدافع بشراسة عن بلده و يستشهد من اجل ان تحيا مصر وطنا حرا يعيش في كفنها كل المصريين بدون تفرقة بسلام و حب و وئام
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
عاشت مصر ام الدنيا
نهىnoha في تشرين أول 11, 2011 |
شكراً فاتي على ردك و لكن في النهاية هم جزء من النسيج المصري
ماحدش قال يا نهى أنهم مش نسيج من أنسجة الشعب المصرى، وطول عمرنا بنقول نحن أخوة نحن شعب واحد….الخ
وعلشان هم نسيج مصرى، لازم يأخدواْ على دماغهم ويعاقبواْ على اللى عملوه، وعلى تجاوزاتهم فى حق الجيش وفى حق مصر، زيهم زى غيرهم.
نهىnoha في تشرين أول 11, 2011 |
ارجح ان الأسرائيليين هم وراء التصعيد الأخير لا احد ينفي احقية مطالبهم ولكن التحرك في هذا التوقيت بعد ان بدأت مصر تتعافى لا يمكن ان يكون صدفة لست محللة سياسية لكنني ارى الأمور بهذا الشكل
أى مطالب التى تتحدثى عنها يا نهى؟؟؟؟
بما أنك متابعة للأحداث فياريت تقوليلى عن أى مطالب تتحدثين.
فاتي اسمحيلي انسخ تعليقك لانه جميل وواقعي لكن احب ان اضيف :
” هؤلاء الارهابين لازم يتعاقبوا اشد العقوبه على الي عملوه في الجيش ويجب ان يطردوا خارج اراض مصر الابيه لانهم غير بشر بل هم اشباه الح ي و ا ن
مع احترامى للمقدمة الخاصة بمقالك يا اخ مصطفى، لكن احنا زهقنا من اننا كل مشكلة نداويها بالشعارات ويحيا الهلال مع الصليب، وشيخ الازهر يلتقى بالقسيس ويتبادلون التحية والحب والمودة.
كل دى مسكنات، حتى الحوار ماينفعش مع البعض، لانه وببساطة ماينفعش معاهم الا لغة الكرباج. اللى غلط لازم يتعاقب ويتعاقب عقاب شديد، مش هم مصريين ولا ايه؟ وزيهم زى غيرهم…. يبقى لازم يتعاقبوا على ما فعلوه بالأمس، المشكلة ان بع
امن بلدنا وسلامته خط احمر، ومش كل ما خناقة تحصل او مشكلة تنشب بين مسلم ومسيحى يروحوا يتظاهروا فى ماسبيرو ويطالبوا بمطالب فجة، والجيش لاحترامه وخوفه على البلد ينفذها، بل ويزيد عليها على اعتبار انهم ابناء للوطن.
لا تنتهي مشاكل مصر الا في قيادة اسلاميه تعرف معنى العدل في جميع انواعه وان تضرب بيد من حديد كل من تسول نفسه العبث في السلم والامن ااجتماعي في مصر مهما كانت ديانته او ملتة سواء الاقباط او المتاسلمين لان مصر مستهدفه من الاسرائيليين والنصارى لجعلها دوله نصرانيا واخراج المسلمين منها كما صرح بعض من استنجد في الامريكان من الخونه الاقباط وايضا مسنهدفه من ايران لاعادتها الى التشيع واخيرا مستهدفه من المصامريكيين العلمانيين لنشر الرذيله التي يعتاشون ويقتاتون منها ومن هنا يجب على الوطنيين الاحرار الوقوف وراء الجيش المصري لاعادة مصر الى دورها الطبيعي في قيادة الامه وتحري فلسطين
اعلم يا فاتي من خلال بعض المطالعات ان هناك صعوبة في الحصول على إذن لبناء كنائس الأقباط ليس هناك قوانين تحميهم مثلاً في لبنان هناك قوانين تتعلق بتوزيع المناصب الحكومية حسب الطوائف ليس قانون مثالي لكنه يحاول إيجاد عدالة إجتماعية الى حد ما و لو على حساب الكفاءة العلمية للمتقدم للوظيفة
لا تنفعلي فاتي اتصور مدى قلقك لهذا الوضع خصوصاً كما ارى مصر بدأت تتعافى لكني ارى ايضاً ان الشعب كله عانى من الظلم و من المفروض إعطاء الوقت للحكومة بأن تتحرك باتجاه تحقيق مطالبهم
لكن يبقى السؤال الكبير لماذا إستعمال القوة المفرطة مع المتظاهرين
أين الخطأ ؟؟؟
يا نهى زى ما مش مسموح ليهم انهم يبنوا كنائس فى اى وقت ولا فى اى مكان، فيه مشاكل كتيرة بتواجه المسلمين فقى بناء المساجد والزوايا.
فيه شباب مسلم كانوا بيعتقلوا لمجرد انهم بيصلوا العشا او الفجر فى جماعة.
فيه فتيات كانت بتتعملهم محاضر فى بوليس الاداب لمجرد انهن بيهتفوا ضد الفساد ولاجل فلسطين.
لما اى خناقة كانت تحصل بين مسلم ومسيحى كان المسلم هو اللى يكون غلطان وقليل الادب وهو اللى يعاقب.
تقدرى تقوليلى باى حق تتعمل كنيسشة على مساحة اكتر من 100 متر مربع فى منطقة كلها مسلمين؟ وليه كل ما دبانة تعدى من قدام وشهم فى محافظة من محافظات مصر يجوا ويتجمهروا عند ماسبيروا ويهددوا ويتوعدوا؟ واخرها محاولة بعضهم الاستعانة بامريكا والغرب والحجة هى حماية الأقلية!!!!!
تظاهرتهم كانت سلمية، لكنهم طمعوا وافتكروا أن الجيش خايف منهم، وبدوأ الاعتداء بالاسلبحة على الضباظ والجنود، وفى الاخر عايزة الجيش يطبطب عليهم.
ده كويس قوى أن الجيش صبر عليهم وما استخدمش معاهم القوة المفرطة، اللى عمله الجيش معاهم ده ولا حاجة، امام اللى عملوه… خالينا ساكتين أحسن.
شكراً فاتي على ردك اؤيدك ان طلب الإستعانة بالغرب ليس مقبولاً مهما كانت الظروف والظلم وقع على الجميع ايام مبارك سؤال اخير ما مدى صحة شبهة ان تكون لإسرائيل يد في هذا الموضوع الحساس ???
ممكن كل شئ جايز، لكن مش كل حاجة نعلقها على شماعة الغرب والاجندات الداخلية والفلووول والغلوووول.
المجتمع فيه نسبة من الأغبياء والطماعين والمتسلقين، ودول فاكرين نفسهم حاجة وكل واحد فيهم فاكر أن مصر بتاعته هو وملكه هو.
مصر لينا كلنا ولو حد فكر مجرد التفكير أنه يضر بلدنا ويضر امنها وسلامتها لمصالحه الشخصية، يبقى لازم كلنا نقطع رقابته.
تحيااااتى يا نهى.
صحيح الله يحفظ مصر و ثورتها من الضياع بهمة المثقفين المخلصين من ابناءها زيك بالضبط يا فاتي
اسعدني الحوار معك فاتي
الله يحفض مصر والعراق وفلسطين وسوريا ولبنان . وووو جميع بلدانا العربية
ويبعد الفتنة عنا ياقادر يارب . فعلا شيئ يقطع ويحرق وينزف له القلب
اللهم ااااااااااااااااااااااااااامين.
وأنا كمان يا نهى، متشكرة.
بس أنا لا أحسب على طبقة المثقفين فى مصر، لانه لو كده يبقى المثقفين يتقال عليهم “عليه العوض ومنه العوض” هههههههههههههههه
تصبحى على خير يا نهى.
اللهم اااااااااااااااامين.
لوجين والله كنت لسه هاروح أقولك فى الصفحة التانية تصبحى على خير.
بتيجى دايماً متأخر، سلالالامى لكِ يا جمييييل.
لا تتواضعي فاتي لديكي صفات المثقفين و ابناء البلد في نفس الوقت
فاتي وانتي بالف خير يا عمري .
بجي متاخرة لانو مالي بالطيب نصيب حتى مسي عليكي يا قمر
ذكر أن هناك عدداً من الانفاق السرية التي تستخدمها عناصر إسرائيلية وفي الفترة الأخيرة تم اكتشافها وهي أنفاق مختلفة كلية عن الأنفاق الفلسطينية، وتقع في مناطق بعيدة عن الحدود مع قطاع غزة ويصعب علي الفلسطينيين الوصول إليها، واكتشف أن هذه الأنفاق بها عدد من الأسلحة والمؤن والذخائر.
الغريب أنه تم العثور علي عملات مختلفة في هذه الأنفاق وهو ما يعني أنها محطات لاستقبال عملاء بعد انتهائهم من عملياتهم في مصر.
وعلي خلفية هذه التطورات تم تدمير هذه الأنفاق بالكامل بعد أن تم تصويرها من الداخل لتكون دليلا دوليا.
وتعتبر المجموعة الأخيرة من القناصة هي الأخطر من نوعها علي الأمن القومي لأن هذه المجموعة لاتبقي في البلاد سوي ساعات تنجز فيها المهمة ثم تهرب.
وتوصلت الأجهزة الرقابية إلي أن نوع البندقيتين المستخدمتين في أحداث ماسبيرو هو نفسه المستخدم في قتل ثوار يناير، من خلال الأعيرة النارية وهي نفسها التي استخرجت من جثث شهداء يناير، ولايوجد لها مثيل في الأعيرة المستخدمة مع قوات الجيش أو الشرطة في مصر.
نشرت هذه المعلومات في روز اليوسف التي أثق بأخبارها لكني هذه المرة لست واثقة تماماً من هذا الخبر لأنني اعتقد انه لو كان صحيحاً لتصدرت صور الأنفاق الصفحات الأولى المصرية على الأقل
في إنتظار الرد
كم أكره هذا العنوان مع إحترامي لكاتب المقال..لكن أرى أن مصر تلملم جراحها بعد 30 سنة من القهر و الضلم..مصر لا تنزف..مصر في حالة مخاض ..قد يولد من رحمها بإذن الله ما تتمناه البشرية: من شعب متحضر مثقف ذو هيبة ..شعب يتمناه كل من يحب الخير لهذه الأمة..مصر لا تنزف..مصر تعود للحياة شيئا فشيئا
مصر لا تنزف..مصر تعود للحياة شيئا فشيئا