هذا شعب ليس في حاجه الى الثناء والتمجيد،او الاشاده بخصاله النبيله وسجاياه الكريمه ،وثقافته الرفيعه،ودماثه اخلاقه،وسيرته التي الا اسمى وانصع منها،بعد ان تصدرت اخباره ومناقبه وماثره،مختلف وسائل الاعلام المحليه والاقليميه والعالميه بكل انواعها ومسمياتها وعناوينها،فهو في المرتبه الاولى والمنزله الارفع من بين سائر بلاد العالم المختلفه،وضرب اروع الامثله في عشقه للحريه وللانسانيه والمثل العليا وللسلام والذوق والجمال،وبذل من التضحيات الجسام اغلاها واعزها،في سبيل صون كرامته وامنه،والمساواه بين ابناء الوطن الواحد،بل ان الكتابه عن هذا الشعب العريق وعن هذه الثوره المباركه،شرف عظيم يزين الكاتب وتعلوا بها قامته ومكانته ومنزلته الثقافيه والادبيه والاجتماعيه والاخلاقيه،ومن حسن سيرته بين ابناء امته وكل احرار العالم ومنصفيه،وعلى الرغم من هول وبشاعه ما يتعرض له ابناء شعبنا من جرائم وحشيه شنيعه وبشعه على ايدي حثاله البشر وساقطيه، وما يتعرض له فلذات اكبادنا من قمع وتعذيب وقتل وذبح بالسكاكين وانتهاك لكل الحرمات وما يكابده اهلنا في مخيمات الاجئين في مختلف بقاع الارض،وما يواجهه ثوارنا البواسل الاحرار في ساحات الوغى،وصمت العالم المطبق ازاء ذلك،الا ان عزاؤنا وما يخفف عنا كل هذه الالام العميقه والاوجاع الفظيعه،بروز قمم عاليه ومنارات لامعه يفوق بريقها حتى نجوم السماء،من بين هذا الشعب ووسط سعير هذه النار الحاميه والملتهبه،ناشطات ومناضلات وكاتبات تربعن في الاعالي ومنهن الكاتبه المبدعه والانسانه النبيله ريما فليحان،هي حقا حره في القمه،وعلى وجه الخصوص لانها التحمت مع معاناه ابناء شعبها وعبرت عنه افضل تعبير وكان شعورها واحساسها بمعاناه اهلاها طاغيا طافحا لا مزيد عليه ومن هنا كانت حقا كاتبه ومناضله وانسانه ومثقفه تستحق منا كل التقدير والاعجاب والاحترام انها فعلا حره في القمه.
عبد حامد
[email protected]
اللهم عجل بالفرج
و ارحم إخواننا في سوريا الحبيبة
و كن معهم و لا تكن عليهم
و أنصرهم على من ظلمهم يا رب العالمين
الله يحفظلك منوله وبرهوم امين امين امين
كلكم منافقون وتتدعون حبكم للشعب السورى الذى تاجرتم بدماءه لاكثر من سنة وثمانية اشهر على شاشات الفتن و التضليل …………………..الجزائر
يا زينك وانت منطم ”
تجيب الضغط لللاصنام والله بكلامك
هنا كلامك متل السكر
والله بمثلك نعتز ونفتخر ولك نكتب ومنك نستمد مداد اقلامنا كل الشكر لك انت من منحت للسكر حلاوته ولما اكتب
هههههه هي قالت كلامي انا فبقى انت شو حشرررررك ايها الكاتب المبدع ؟
عم امزح والله
يعطيك العافية اخي الكريم “
والله اشكرك شعبنا يذبح ياسيدتي الرقيقه marye m
ازا زعلت انا بشدة اعتذر
وان اسات لك بالكلام فارجو منك ان لا تاخده بحدة
وان كان على الشعب فان لم يكن الجرح واحد فحقيقة الالم هو الاوحد بيننا
لنا ولكم الله وتذكر لا تحزن ان الله معنا ان الله معنا “
الاجمل في سوريا والارقى والأنصع هو ان قظيتهم لها ملموس اننا والله نغار منكم يا اهل الشام ادا تكلمتم كلامكم كله فخر واعتزاز . وادا انجرحتم فدمكم غالي جدا ونقي تروون به أرضكم اضافة الى دماء أجدادكم النقية .وادا متم فأغلب أجدادكم في الجنة ماتو على أرضكم الطاهرة من أجل توحيد أمة الاسلام أبو عبيد وخالد بن الوليد سبقوكم الى هناك الى غوطة
دمشق عندما كانت من أجمل مدن العالم فردو اليكم أموركم فوالله انكم انتم الغالبون سينتصر الحق على الباطل .وينطلق من أرضكم المباركة الفتح المبين الى أصقاع الارض قلناها انها صحوة لا مثيل لها تنتظرها الشعوب بشغف الويل ثم الويل للمتكبرون
سيدتي هواري مشاعرك هي الاكثر جمالا والابهى رقيا والا قوى نصاعه كل الود والتقدير لك ولاهلنا الاحبه بلد المليون شهيد
اللهم عجل بالفرج
و ارحم إخواننا في سوريا الحبيبة
و كن معهم و لا تكن عليهم
و أنصرهم على من ظلمهم يا رب العالمين Copy
سيدي حامد هواري اسم دكر يطلق على والي من أوليائنا الصالحين معروف جدا في التاريخ موطنه وهران وأصل الاسم هوارة كانت تطلق على الاوئل اللدين يقمون بالهجوم في جيش المسلمين .وتلك المشاعر والله العظيم انها صادقة اننا أغلبنا نتبع مدهب مالك ولا يوجد مدهب آخر في بلدنا وكل قلوبنا متجهة متدرعة الى الله ان ينصركم ويقويكم على اعداء الامة الاسلامية ولا تؤاخدونا بما فعل السفهاء منا
سيدي واستاذي العزيز لقد والله اخجلتني بذوقك ورقيك وسمو خلقك ورفعه اسلوبك يا اخي الحبيب انتم الاصل انتم الطيب والموده وها انت تؤكد ذلك كل الشكر والتقدير اخوك عبد حامد
يا سيدي أخبرك عن أحولنا يوجد في منطقتنا أحد السوريين مند أكثر من 15سنة من ناحية تدعى أدلب له اربعة أطفال يتمتع بشخصية قوية جدا محسوب عندنا من الاغنياء والوجهاء يساعد الناس في كثير من الأمور محترم لا تظهر عليه الغربة بين اخوانه الجزائريين واليوم انه قلق جدا على اهله واننا نعيش معه وحشته وحسرته على اهله وبله وننتظر الفرج من الله