* لا تأمن لكل من يقول لك “انت حر”، فقد يكون قصده “انتحر”! فمن “الحرية” ما قتل!!

*الوقفة الجادة للجيش والشرطة فى وجه فلول تنظيم “القاعدة” تحتاج للمزيد من تضافر الجهود الشعبية والدبلوماسية والإعلامية حتى يتم القضاء على ما له من وجود بالأراضى المصرية!

* ما أحوجنا هذه الأيام لمعرفة وتدبر أحكام فقه “الأولويات” .. لعلها تنير لنا الطريق نحو حياة أفضل بإذن الرحمن!

* شواطئ الأسكندرية التى تعد قبلة المصطافين من مختلف أنحاء الجمهورية .. نادرا ما يقصدها أبناؤها الذين غالبا ما يصطافون على شواطئ مطروح“! يبدو أنه .. لا كرامة لـ بحر فى محافظته“!!

* بعد مواقفها السلبية تجاه معظم الثورات التى اجتاحت بعض بلدانها، مازالت جامعة الدول “العربية” .. ترجع إلى الخلف!!

* كم من الخطايا “الغربية” ترتكب بإسمك أيتها .. الأسلحة الكيميائية!

* ماتتلونش !

ماتتسولش على كل بينش !!

خليك إيجابى .. خليك جرىء ..

خليك لقولة الحق صديق ..

ولو سجنوك أخرك برىء ..

بس المهم ماتستسلمش !

ماتتلونش

=====

محمد حلمى مصطفى

الأسكندرية – جمهورية مصر العربية

==============

للتواصل مع الكاتب .. يرجى الدخول على هذا الرابط :

http://tiny.cc/yz7myw

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. *هاننتصر احنا وبلدنا وجيشنا وشرطتنا على الارهابيين، بداية من الخونة الاخوان، ونهاية بتنظيم القاعدة الارهابى اللى الس اى ايه بيمولهم لتشوية صورة المسلمين، ولبث الشقاق بين الناس في العالم اللى بنتتميله.

    *تقصد الجامعة العربية… او جامعة العهر غير المتحدة… أنا بتمنى مصر تخرج منها، والحقيقة بحسد سوريا انها خرجت منها… او تم اخراجها منها، ياريت مصر كمان تنول هذا الشرف.

    *معتاد أن أهل اسكندرية في الصيف بيتركوا المحافظة للوافدين من القاهرة وباقى محافظات الدلتا.
    والحقيقة أحلى وقت الواحد ممكن يقضيه في اسكندرية في شهر سبتمبر، الجو هادى، والدراسة شاغلة الاسر عن البحر والشواطئ.

    تحياتي أخ “محمد حلمي مصطفى”.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *