والى متضايق من الكلام ده يروح يطق، ولا يروح يمسح التاريخ الى انا اشك انه عارف عنه حاجة ، ولا يكفر بكلام القران و الرسول (ص)
دى مصر فيها خير جنود الارض، ” ان خير جند الارض هم جند مصر”
مش ده كلام الرسول (ص)، واستوصوا باهل مصر خيرا فان بيننا وبينهم نسبا”
اسف لكلامي لكن سيدنى ابراهيم تزوج ستنا هاجر المصرية و اولادهم عاشوا في مكة يعني المصريين لا علاقة لهم بالعرب لان العرب موطنهم الجزيرة العربية و المصرين اصلهم فرعوني
يا deustsher.
لما تيجى تقول ايه من ايات الذكر الحكيم قولها صح.
ثالثا روح اقراء تفسير الاية كويس، وبعد كده اقراء التاريخ الفرعونى والعربى والاسلامى كويس وبعد كده اتكلم.
وبعدين انا افتخر بالفراعنة ليس كل الفرعنة هم فرعون موسى يا استاذ، وشئت ام ابيت السيده هاجر كانت مصرية يعنى فرعونية، اما انك تفتخر بالرفاعنة ام لا، اصلا الفراعنة لا ينسب لهم اى شخص..
والى باستغرب له الناس بتزعل لما تسمع الكلام ده عن مصر، وفى نفس الوقت بتنبهر وتؤيد مثلا بلد ذى فرنسا لما بتقول على نفسها اصل الثقافة والفن، هو احنا كده ذى المثل الى بيقول” ذى القرع بيمد لبره” عجبى عليكم!!!
مش مشكلة ست فاطيما بتظلي اخت عزيزة …بس انا اقول لك ان الرسول عليه السلام لم يضع لنفسه لقب سوى رسول الله وابو القاسم..
ليس من ديننا التفاخر على الناس باي شي كان سوء بشي واحد هو:
التقوى…..التقوى…..وحتى التقوى ان لم تخرج من القلب اصبحت رياء…
دي عالم فاضية…..عملتو للموضوع 70ايد 80 رجل….ناس عم تحب بلدها فين الغلط…ليش النقاش العقيم ….كنا في ام الدنيا …..صرنا بمواضيع دينية وبعدين لوين راح توصلو….عل الصومال الطرق مقطوعة
الى فيب سلام يا صديقي
اولا القران قوله جامع للكلم والحكم ليس فقط للتبني بل جامع لاحكام النسب كامله ان الانساب للاب وان الاولاد يلحقون بالاب لا الام وان الدين للاولاد علي دين الاب والاحفاد ياخذون اسم الاب والجد من الذكور هذا هو الامر لا ام الدنيا وابوها
وقبل ان تفتي وتتكلم ان الي الاسم الذي تضعه هنا shreey ليس عربي ولا له اي صله وتتكلم عن العرب باول صلح اسمك بعدين تكلم
أثارت اتفاقيات “كامب ديفيد” ردود فعل معارضة في مصر ومعظم الدول العربية، ففي مصر. استقال وزير الخارجية محمد إبراهيم كامل لمعارضته الاتفاقية وسماها مذبحة التنازلات، وكتب مقال كامل في كتابه “السلام الضائع في اتفاقات كامب ديفيد” المنشور في بداية الثمانينيات أن “ما قبل به السادات بعيد جدا عن السلام العادل”، وانتقد كل اتفاقات كامب ديفد لكونها لم تشر بصراحة إلى انسحاب إسرائيلي من قطاع غزة والضفة الغربية ولعدم تضمينها حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.[3]
وعقدت هذه الدول العربية مؤتمر قمة رفضت فيه كل ما صدر. ولاحقاً اتخذت جامعة الدول العربية قراراً بنقل مقرها من القاهرة إلى تونس احتجاجاً على الخطوة المصرية.
استنادا إلى مقال نشر في جريدة “القدس العربي” اللندنية فإن العرب لم يكونوا الوحيدين المقتنعين بأن الاتفاقية كانت وحسب التعبير السائد آنذاك تفريط في منجزات النصر العسكري العربي في حرب أكتوبر و تركيز السادات على استرجاع سيناء على حساب القضية الفلسطينية. فقد تلقى السادات انتقادات من الاتحاد السوفيتي و دول عدم الانحياز و بعض الدول الأوروبية ، ففرانسوا بونسيه سكرتير عام الرئاسة الفرنسية في عهد الرئيس جيسكار ديستان قال لبطرس بطرس غالي في قصر الإليزيه ناصحاً قبل أن توقع مصر اتفاقية السلام مع إسرائيل: “إذا لم تتمكن من الوصول إلي اتفاق بشأن الفلسطينيين قبل توقيع المعاهدة المصرية الإسرائيلية فكن علي ثقة من انك لن تحصل لهم علي شيء فيما بعد من الإسرائيليين” ، وحسب نفس المصدر فان الفاتيكان كان على اعتقاد بان السادات ركز بالكامل اهداف مصر و أهمل القضايا العربية الجوهرية الأخرى [10].
صورة لم تتكرر بعد اتفاقية كامب ديفيد من اليمين الأسد ، بومدين، الساداتعلى الصعيد العربي كان هناك جو من الإحباط و الغضب لأن الشارع العربي كان آنذاك لايزال تحت تأثير افكار الوحدة العربية وافكار جمال عبد الناصر وخاصة في العراق و سوريا و ليبيا و الجزائر و اليمن [11] ، وإعتبر البعض الاتفاقية منافية لقرار الخرطوم في 1 سبتمبر 1967 والذي تم بعد هزيمة حرب الأيام الستة وإشتهر بقرار اللاءات الثلاث حيث قرر زعماء 8 دول عربية انه لا سلام مع إسرائيل و لا اعتراف بدولة إسرائيل و لا مفاوضات مع إسرائيل. وحتى في الشارع المصري طالب المثقفون المصريون امثال توفيق الحكيم و حسين فوزي و لويس عوض إلى الأبتعاد عن ” العروبية المبتورة ” التي لاترى العروبة إلا في ضوء المصلحة المصرية فقط [12].
ويرى البعض أن الاتفاقية كانت في صالح إسرائيل كليا حيث تغير التوازن العربي بفقدان مصر لدوره المركزي في العالم العربي وفقد العالم العربي أكبر قوة عسكرية عربية متمثلة بالجيش المصري وادى هذا بالتالي إلى نشوء نوازع الزعامة الأقليمية والشخصية في العالم العربي لسد الفراغ الذي خلفه مصر وكانت هذه البوادر واضحة لدى القيادات في العراق و سوريا فحاولت الدولتان تشكيل وحدة في عام 1979 ولكنها انهارت بعد اسابيع قليلة و قام العراق على وجه السرعة بعقد قمة لجامعة الدول العربية في بغداد في 2 نوفمبر 1978 ورفضت اتفاقية كامب ديفيد وقررت نقل مقر الجامعة العربية من مصر وتعليق عضوية مصر ومقاطعتها وشاركت بهذه القمة 10 دول عربية و منظمة التحرير الفلسطينية وعرفت هذه القمة باسم ” جبهة الرفض ” [13]. وفي 20 نوفمبر 1979 عقدت قمة تونس العادية وأكدت على تطبيق المقاطعة على مصر. وازداد التشتت في الموقف بعد حرب الخليج الأولى إذ انضمت سوريا و ليبيا إلى صف إيران و حدث أثناء هذا التشتت غزو إسرائيل للبنان في عام 1982 بحجة إزالة منظمة التحرير الفلسطينية من جنوب لبنان وتمت محاصرة للعاصمة اللبنانية لعدة شهور ونشات فكرة “الإتحاد المغاربي” الذي كان مستندا على أساس الإنتماء لأفريقا وليس الإنتماء للقومية العربية [14].
يا جماعة ده الى بتبقى ولدته مش عربية من امريكا ولا حتى المجر بيقول انا مجري ولا امريكى، وبعدين انا ذى ما بقول ده يا جماعة واقع مصر هى كدة والى مش عجبه يشرب من البحر. والى عايزانى اثقفها تروح تقرا التاريخ ، وبلاش تدفنوا نفسكوا ذى النعامة. وبردوا هقول ذى القرع!!!!
انتهيت بالأمس القريب من قراءة كتاب السادات الشهير البحث عن الذات,والذي قمت بكتابات بعض المقالات التي تظهر خلفيات سياسية ومجتمعية كامنة بين السطور,أظهرها السادات وغفلها الكثيرون اما لمصالح شخصية او رغبة في ابعاد الجماهير عن الفهم الصحيح للثورة وحرب اكتوبر
وفي ختام الكتاب يتحدث السادات عن قصت في الذهاب لاسرائيل ,وخطابه الشهير هناك بالكنيست الاسرائيلي ووقتها قاطعته الدول العربية وواعتبرته خائنا للعروبة,وهو صاحب الانتصار العربي الوحيد على اسرائيل
والغريب ان وزير خارجية السادات وقتها وهو ابراهيم كامل استقال من منصبه اعتراضا على هذه الزيارة,ولكن ديمقراطية السادات سمحت له بهذا دون قيد او شرط بل انه تعمد الاعتراف بأنه بعد الزيارة سيتقدم باستقالته لمجلس الشعب اذا رفض الشعب هذه الزيارة
ولكن ما حدث ان اكثر من 5 مليون مواطن خرجوا لاستقباله,واطمانوا على عودته سالما بل انهم كانوا خائفين من اغتياله هناك,ويكفيك ان جعفر النميري اتى من السودان لمباركة السادات والاطمئنان عليه حيث كان خائفا عليه من هذه الرحلة التي تعد مجازفة اكثر منها مخاطرة
السادات كان يقول ان من لا يستطيع تغيير افكاره لا يستطيع تغيير واقعه,ولهذا غير السادات من فكرة تجنب الحوار مع اسرائيل حتى يستطيع هزيمة اسرائيل سياسيا قبل ان تكون عسكريا,ويجب ان نلاحظ انه لم يغير المباديء او الثوابت ولكنه غير طبيعة التفكير,فلغة الحوار مع الآخر لا تعني التطبيع او التهاون في الحقوق ولكن لغة الحوار تؤدي لتقارب وجهات النظر,والفوز او الانتصار فكريا او سياسيا
رحم الله السادات,وحقا سنشتاق لكلماته بعد نهاية الكتاب او نهاية رحلته في البحث عن الذات,وقد أقول انه تركنا نحن لنبحث عن الذات,ذاتنا المصرية التي صارت شبحا بعد وفاة السادت,نريد للذات المصرية ان تعود ثانية ,تعود قوية كقوة الأرض خالدة بخلودها,رائدة للعرب وللعالم كما نتمناها ان تكون
يااااااااااااااااااااااا جماعة، خلاصة القول:
المصريين، اسياد وابناء واباء نفسهم. المصريين ليس لهم الفضل على احد، ولا احد له الفضل عليهم. مصر ام الدنيا، واللى مش عاجبه براحته، واللى يحب يقول على بلده ام الدنيا جد الدنيا عم الدنيا هو حر، احنا كمصريين مالناش دعوة.
المصريين ولاهم اصل العرب ولا حتى اخوال العرب، ولا تزعلوا.
المصريين فراعنة اباً عن جداً، وكلنا فخر باننا ننتسب لواحدة من اعظم حضارات التاريخ، ونفتخر اننا فراعنة، ومن يقول ان الفراعنة كفرة، نحن لسنا بمسئولين عن جهله، فليقرء التاريخ الفرعونى ويدرس تفسير القران.
من يقول على المصريين انهم ليسوا عرباً، مفيش مشكلة.
ومن يقول على المصريين انهم مغرورين على الفاضى برضه ما فيش مشكله.
من لا تعجبه سياسة مصر على العين والراس، ومن لا يحب مصر، هو حر.
اتمنى ان يكون كلامى هو نهاية هذه الحوارات، وشكرى للكل، اهم حاجة مايكونش حد زعلان.
ولوعايزيين تقولوا المصريين اوحش ناس على ظهر الارض، برضه مافيش مشكلة، بس ياريت تلاقولنا حل.
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد فنرى في هذا العصر دعوى غريبة جدا لم تكن موجودة قبل هذا العصر أي قبل حوالي مائتي سنة.. ولا نجدها في كتب التاريخ مطلقا وهي نسبة المصريين أنفسهم إلى الفراعنة… وتمجيد الفراعنة بهذه الصورة وتعظيم معابدهم ومقابرهم وأهراماتهم وكثرة ذكرهم والاحتفال بأعيادهم.. فكل هذا ليس مذكورا في كتب التاريخ منذ القرن الرابع الميلادي وحتى القرن التاسع عشر الميلادي، أي حتى وضع نابليون قدمه في مصر ثم أوعز إلى بعض مستشرقي الحملة الفرنسية بأن يقول للمصريين إن أصلكم الفراعنة، ثم تطورت هذه الفكرة في القرن التاسع عشر الميلادي عن طريق المستشرقين الفرنسيين سواء الذين عاشوا في مصر أو الذي التقطوا البعثات المصرية التي أرسلت إلى فرنسا ثم ترجع لتدعو إلى كتابة التاريخ الفرعوني وإحياء ذكرى الفراعنة…
وأما في القرن الرابع الميلادي فلأن الدولة الرومانية البيزنطية أعلنت لأول مرة في التاريخ أن النصرانية هي الدين الرسمي للدولة.. وكان هناك صراع مرير بين النصرانية والوثنية الرومانية خلال ثلاثة قرون قام فيها الرومان بمحاولة القضاء على النصرانية، حتى بلغت شدة ذروتها في نهاية القرن الثالث الميلادي وهو ما يسمى في التاريخ النصراني ب”عصر الشهداء”.. ورد الفعل الطبيعي والمنتظر بعد انتصار النصرانية هو القضاء على كل ما هو وثني في جميع أنحاء الدولة الرومانية، والصراع كذلك مشهور بعد ذلك بين النصرانية والوثنية ولكن في هذه المرة كانت الكرة للنصرانية.. ولما كانت مصر تابعة للدولة الرومانية، ولما كان ينتشر فيها المعابد الوثنية الفرعونية القديمة، ولما كان الوثنيون ملعونين في التوراة والإنجيل وفيما يسمى اليوم بالعهد القديم والعهد الجديد، ولما كان التاريخ مليء بالصراع بين الأنبياء والوثنيين في جميع الأرض القديمة مثل بابل ومصر وغيرها، ولما كان هذا التاريخ مسطور وإلى الآن في العهد القديم في الكتاب المقدس لدى النصارى، كان من المتوقع والأمر الطبيعي هو قضاء النصرانية على ما يمكن القضاء عليه من الأفكار والشخصيات الوثنية في مصر وغيرها، وإهمال عن قصد ما لا يمكن القضاء عليه من الشخصيات والمعابد الفرعونية الوثنية…
وبعد الفتح الإسلامي لمصر في القرن السابع الميلادي، نجد أن إهمال الفكر الوثني والمعابد الوثنية لم ينقص ولكن يزيد، لأجل أن الإسلام كذلك نشأ في حلبة صراع بين عبادة الله عز وجل وبين عبادة الأوثان، وكذلك نجد أن كثير من السور والآيات القرآنية تجادل عباد الأوثان والأصنام والتماثيل وتحذر من هذه العقيدة والأفكار بل إن أكثر الآيات والسور التي تتحدث عن العقيدة تدعو بالصريح إلى نبذ عبادة الأصنام… فالوضع طبيعي أن تظل هذه المعابد الفرعونية الوثنية مهجورة والأفكار الوثنية مطموسة واللغات الفرعونية القديمة مجهولة والأحجار التي يمكن فك بها لغات الفراعنة مهملة عن قصد أو عن غير قصد… وأكثر من ذلك نهي نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم عن صناعة التماثيل، بل ونهى عن دخول مقابر الظالمين الذين أهلكهم الله عز وجل ومقابر الوثنيين إلا لضرورة مع البكاء والخوف والإسراع في السير إذا مر بجوار هذه المناطق التي كان يعيش فيه الوثنيين الذين كانوا يعبدون الأوثان…
فكل هذا التاريخ أي منذ دخول الفرس مصر وأخذها من الفراعنة في القرن السابع قبل الميلاد وحتى دخول نابليون مصر وإرسال أول بعثة إلى فرنسا لتتشرب الفكر من المستشرقين الفرنسيين، أي مدة حوالي ألفي عام ونصف، كانت الدعوة إلى الفرعونية مندثرة مهملة مجهولة مهملة مزدراه محقرة معاداه ملعونة… ففي كتب التاريخ القديمة لا يذكر العصر الفرعوني إلا كعصر من العصور البائدة، ولا الأسر الفرعونية إلا كغيرها من الأمم التي انتهى وجودها وليس لها أي فضل يذكر على بقية الأمم والحضارات المندثرة، بل من الحضارات الوثنية الحقيرة الجاهلية، وهذا في كل الكتب القديمة للمؤرخين النصارى والمسلمين واليهود مثل أسفار الكتاب المقدس…
والمصريون الذي هم من نسل الفراعنة القبط اليوم نسبتهم قليلة جدا بالنسبة للشعب المصري.. لأننا لو قلنا إنهم هم النصارى الأرثوذكس لما وجدنا أكثر من 7%، إذا أخرجنا النصارى الذين لهم أصول يونانية أو شامية أو أروبية… فإذا قلنا إن هؤلاء الأقباط النصارى قد دخل ضعفا (أي مرتان) عدد الموجودين اليوم في الإسلام بعد الفتح الإسلامي لكانت نسبتهم لا تزيد عن 21%… أما بقية الشعب المصري فهم خليط من الشعوب التي عاشت في مصر بعد الفراعنة.. والفراعنة كانوا حقبة من التاريخ ليس التاريخ كله… فلم يكن لهم وجود قبل الطوفان… أما بعد الطوفان فهم ينسبون إلى قبط بن مصرايم بن حام بن نوح، كما هو مشهور في كتب التاريخ، وكما ذكر السويدي في “سبائك الذهب” أن القبط وأهل النوبة وجميع السود من أهل الفرع الحامي… وبعد الفراعنة عاش في مصر شعوب أخرى. فيصعب أن يؤكد أحد أنه من نسل الأقباط اليوم أو من تلك الشعوب… فعاش في مصر الفرس ثم البطالمة الإغريق ثم الرومان ثم العرب ثم الأتراك الإخشيديون ثم البربر المغاربة في العصر الفاطمي ثم الأتراك الأكراد ثم الأتراك المماليك ثم الأتراك العثمانيون والشراكسة والألبان الذين هم أصل أسرة محمد علي… فمن الصعب الآن أن يؤكد أحد من نسل أحد تلك الشعوب خالصا دون اختلاط إلا في القبائل المشهورة التي لم تختلط بغيرها. وكذلك فمن المؤكد أن أقباط اليوم ليس كلهم نصارى ولكن بالتأكيد فإن كثيرا منهم مسلمون.
لا ياختي sherry اولاد سيدنى ابراهيم من هاجراستوطنو الجزيره العربية و منهم انبتق اصل العرب و الحضارة الفرعونية بها يفتخر كل انسان مصري و عربي و مسلم و كفاية ان الرسول عليه الصلاة اوصانة باهل مصر
و انا لست عربية انا امازيغية مسلمة و افتخر
و في النهاية كلنا من اصل سيدنى ادم و من بعده سيدنى نوح
استاذ فجر، ممكن تقولى الاسباب فى انه غير ممكن؟
يا سلام عليك يا سادات طول عمرك لاعيب
deutscher
وامرأة فرعون حيحصلها ايه؟؟
يا ناس بنقولوكوا ان فرعون والذين معه كفار
بس مش كل الفراعنة
يعني ابسط مثل هي امرأة فرعون وهي من اربعة سيدات الجنة
والى متضايق من الكلام ده يروح يطق، ولا يروح يمسح التاريخ الى انا اشك انه عارف عنه حاجة ، ولا يكفر بكلام القران و الرسول (ص)
دى مصر فيها خير جنود الارض، ” ان خير جند الارض هم جند مصر”
مش ده كلام الرسول (ص)، واستوصوا باهل مصر خيرا فان بيننا وبينهم نسبا”
اسف لكلامي لكن سيدنى ابراهيم تزوج ستنا هاجر المصرية و اولادهم عاشوا في مكة يعني المصريين لا علاقة لهم بالعرب لان العرب موطنهم الجزيرة العربية و المصرين اصلهم فرعوني
يا deustsher.
لما تيجى تقول ايه من ايات الذكر الحكيم قولها صح.
ثالثا روح اقراء تفسير الاية كويس، وبعد كده اقراء التاريخ الفرعونى والعربى والاسلامى كويس وبعد كده اتكلم.
وبعدين انا افتخر بالفراعنة ليس كل الفرعنة هم فرعون موسى يا استاذ، وشئت ام ابيت السيده هاجر كانت مصرية يعنى فرعونية، اما انك تفتخر بالرفاعنة ام لا، اصلا الفراعنة لا ينسب لهم اى شخص..
والى باستغرب له الناس بتزعل لما تسمع الكلام ده عن مصر، وفى نفس الوقت بتنبهر وتؤيد مثلا بلد ذى فرنسا لما بتقول على نفسها اصل الثقافة والفن، هو احنا كده ذى المثل الى بيقول” ذى القرع بيمد لبره” عجبى عليكم!!!
يا deustsher انا كتبتلك تعليق تحت التدقيق يا ريت تقراءه.
مش مشكلة ست فاطيما بتظلي اخت عزيزة …بس انا اقول لك ان الرسول عليه السلام لم يضع لنفسه لقب سوى رسول الله وابو القاسم..
ليس من ديننا التفاخر على الناس باي شي كان سوء بشي واحد هو:
التقوى…..التقوى…..وحتى التقوى ان لم تخرج من القلب اصبحت رياء…
يعني انت عربية يا أسماء
اذا استوطنتي في أي بلد أجنبية ، ستصبحين منهم؟
ولا برضه حيكون أصلك عربي؟؟؟
مش باقول يا جماعة روحوا اقراوا التاريخ وبعدين تعالوا اتكلموا،
منار دخلتك على الموقع مش طبيعية .
ماهو هدفك ؟؟؟؟؟؟
انا مستغربة والله يعنى انا مثلا لو والدتى ايطالية، اخوالى مش هايكونا طالينة.
وولادى اخوال امهم مش هايكونوا طلاينة. والله كلام غريب فعلا.
اتشرف أن تكون مصر أمي وام اهلي .
شكرا أخي vip .
طيب ثقفنا يا ابوالهول وجسبلنا الدليل من القرأن والسنة؟قال قرع قال!!!
حنان حبيبتى فيه فرق كبير بين التفاخر، والغرور.
اقصدبالتفاخر، انى مبسوطة وفخورة بحضارتى، زى تمام ما انا فخورة بعمر المختار، هل فخرى به يعتبر غرور؟
دي عالم فاضية…..عملتو للموضوع 70ايد 80 رجل….ناس عم تحب بلدها فين الغلط…ليش النقاش العقيم ….كنا في ام الدنيا …..صرنا بمواضيع دينية وبعدين لوين راح توصلو….عل الصومال الطرق مقطوعة
الى فيب سلام يا صديقي
اولا القران قوله جامع للكلم والحكم ليس فقط للتبني بل جامع لاحكام النسب كامله ان الانساب للاب وان الاولاد يلحقون بالاب لا الام وان الدين للاولاد علي دين الاب والاحفاد ياخذون اسم الاب والجد من الذكور هذا هو الامر لا ام الدنيا وابوها
وقبل ان تفتي وتتكلم ان الي الاسم الذي تضعه هنا shreey ليس عربي ولا له اي صله وتتكلم عن العرب باول صلح اسمك بعدين تكلم
أثارت اتفاقيات “كامب ديفيد” ردود فعل معارضة في مصر ومعظم الدول العربية، ففي مصر. استقال وزير الخارجية محمد إبراهيم كامل لمعارضته الاتفاقية وسماها مذبحة التنازلات، وكتب مقال كامل في كتابه “السلام الضائع في اتفاقات كامب ديفيد” المنشور في بداية الثمانينيات أن “ما قبل به السادات بعيد جدا عن السلام العادل”، وانتقد كل اتفاقات كامب ديفد لكونها لم تشر بصراحة إلى انسحاب إسرائيلي من قطاع غزة والضفة الغربية ولعدم تضمينها حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.[3]
وعقدت هذه الدول العربية مؤتمر قمة رفضت فيه كل ما صدر. ولاحقاً اتخذت جامعة الدول العربية قراراً بنقل مقرها من القاهرة إلى تونس احتجاجاً على الخطوة المصرية.
استنادا إلى مقال نشر في جريدة “القدس العربي” اللندنية فإن العرب لم يكونوا الوحيدين المقتنعين بأن الاتفاقية كانت وحسب التعبير السائد آنذاك تفريط في منجزات النصر العسكري العربي في حرب أكتوبر و تركيز السادات على استرجاع سيناء على حساب القضية الفلسطينية. فقد تلقى السادات انتقادات من الاتحاد السوفيتي و دول عدم الانحياز و بعض الدول الأوروبية ، ففرانسوا بونسيه سكرتير عام الرئاسة الفرنسية في عهد الرئيس جيسكار ديستان قال لبطرس بطرس غالي في قصر الإليزيه ناصحاً قبل أن توقع مصر اتفاقية السلام مع إسرائيل: “إذا لم تتمكن من الوصول إلي اتفاق بشأن الفلسطينيين قبل توقيع المعاهدة المصرية الإسرائيلية فكن علي ثقة من انك لن تحصل لهم علي شيء فيما بعد من الإسرائيليين” ، وحسب نفس المصدر فان الفاتيكان كان على اعتقاد بان السادات ركز بالكامل اهداف مصر و أهمل القضايا العربية الجوهرية الأخرى [10].
صورة لم تتكرر بعد اتفاقية كامب ديفيد من اليمين الأسد ، بومدين، الساداتعلى الصعيد العربي كان هناك جو من الإحباط و الغضب لأن الشارع العربي كان آنذاك لايزال تحت تأثير افكار الوحدة العربية وافكار جمال عبد الناصر وخاصة في العراق و سوريا و ليبيا و الجزائر و اليمن [11] ، وإعتبر البعض الاتفاقية منافية لقرار الخرطوم في 1 سبتمبر 1967 والذي تم بعد هزيمة حرب الأيام الستة وإشتهر بقرار اللاءات الثلاث حيث قرر زعماء 8 دول عربية انه لا سلام مع إسرائيل و لا اعتراف بدولة إسرائيل و لا مفاوضات مع إسرائيل. وحتى في الشارع المصري طالب المثقفون المصريون امثال توفيق الحكيم و حسين فوزي و لويس عوض إلى الأبتعاد عن ” العروبية المبتورة ” التي لاترى العروبة إلا في ضوء المصلحة المصرية فقط [12].
ويرى البعض أن الاتفاقية كانت في صالح إسرائيل كليا حيث تغير التوازن العربي بفقدان مصر لدوره المركزي في العالم العربي وفقد العالم العربي أكبر قوة عسكرية عربية متمثلة بالجيش المصري وادى هذا بالتالي إلى نشوء نوازع الزعامة الأقليمية والشخصية في العالم العربي لسد الفراغ الذي خلفه مصر وكانت هذه البوادر واضحة لدى القيادات في العراق و سوريا فحاولت الدولتان تشكيل وحدة في عام 1979 ولكنها انهارت بعد اسابيع قليلة و قام العراق على وجه السرعة بعقد قمة لجامعة الدول العربية في بغداد في 2 نوفمبر 1978 ورفضت اتفاقية كامب ديفيد وقررت نقل مقر الجامعة العربية من مصر وتعليق عضوية مصر ومقاطعتها وشاركت بهذه القمة 10 دول عربية و منظمة التحرير الفلسطينية وعرفت هذه القمة باسم ” جبهة الرفض ” [13]. وفي 20 نوفمبر 1979 عقدت قمة تونس العادية وأكدت على تطبيق المقاطعة على مصر. وازداد التشتت في الموقف بعد حرب الخليج الأولى إذ انضمت سوريا و ليبيا إلى صف إيران و حدث أثناء هذا التشتت غزو إسرائيل للبنان في عام 1982 بحجة إزالة منظمة التحرير الفلسطينية من جنوب لبنان وتمت محاصرة للعاصمة اللبنانية لعدة شهور ونشات فكرة “الإتحاد المغاربي” الذي كان مستندا على أساس الإنتماء لأفريقا وليس الإنتماء للقومية العربية [14].
خلوس شوبك ملبك مش على بعضبك وبعدين زبط ملابسك أحسن ماتوقع منك .
هههههههههههههه .
كيفك حبيبي أشتقتلك مسلسلك لسه في بالي .
الله يسامحكم جميعا
والله عندك حق يا اخيليس
كبروا الموضوع عالفاضي
مصر الحضارة نعم ..خير جند الله نعم …استوصوا بها نعم بس مش ام الدنيا لانه لا يوجد دليل واحد من القرأن والسنة على هدا الكلام..
مصر أم الدنيا غصب على عين ألي يرضى وألي ميرضاش .
يا جماعة ده الى بتبقى ولدته مش عربية من امريكا ولا حتى المجر بيقول انا مجري ولا امريكى، وبعدين انا ذى ما بقول ده يا جماعة واقع مصر هى كدة والى مش عجبه يشرب من البحر. والى عايزانى اثقفها تروح تقرا التاريخ ، وبلاش تدفنوا نفسكوا ذى النعامة. وبردوا هقول ذى القرع!!!!
انتهيت بالأمس القريب من قراءة كتاب السادات الشهير البحث عن الذات,والذي قمت بكتابات بعض المقالات التي تظهر خلفيات سياسية ومجتمعية كامنة بين السطور,أظهرها السادات وغفلها الكثيرون اما لمصالح شخصية او رغبة في ابعاد الجماهير عن الفهم الصحيح للثورة وحرب اكتوبر
وفي ختام الكتاب يتحدث السادات عن قصت في الذهاب لاسرائيل ,وخطابه الشهير هناك بالكنيست الاسرائيلي ووقتها قاطعته الدول العربية وواعتبرته خائنا للعروبة,وهو صاحب الانتصار العربي الوحيد على اسرائيل
والغريب ان وزير خارجية السادات وقتها وهو ابراهيم كامل استقال من منصبه اعتراضا على هذه الزيارة,ولكن ديمقراطية السادات سمحت له بهذا دون قيد او شرط بل انه تعمد الاعتراف بأنه بعد الزيارة سيتقدم باستقالته لمجلس الشعب اذا رفض الشعب هذه الزيارة
ولكن ما حدث ان اكثر من 5 مليون مواطن خرجوا لاستقباله,واطمانوا على عودته سالما بل انهم كانوا خائفين من اغتياله هناك,ويكفيك ان جعفر النميري اتى من السودان لمباركة السادات والاطمئنان عليه حيث كان خائفا عليه من هذه الرحلة التي تعد مجازفة اكثر منها مخاطرة
السادات كان يقول ان من لا يستطيع تغيير افكاره لا يستطيع تغيير واقعه,ولهذا غير السادات من فكرة تجنب الحوار مع اسرائيل حتى يستطيع هزيمة اسرائيل سياسيا قبل ان تكون عسكريا,ويجب ان نلاحظ انه لم يغير المباديء او الثوابت ولكنه غير طبيعة التفكير,فلغة الحوار مع الآخر لا تعني التطبيع او التهاون في الحقوق ولكن لغة الحوار تؤدي لتقارب وجهات النظر,والفوز او الانتصار فكريا او سياسيا
رحم الله السادات,وحقا سنشتاق لكلماته بعد نهاية الكتاب او نهاية رحلته في البحث عن الذات,وقد أقول انه تركنا نحن لنبحث عن الذات,ذاتنا المصرية التي صارت شبحا بعد وفاة السادت,نريد للذات المصرية ان تعود ثانية ,تعود قوية كقوة الأرض خالدة بخلودها,رائدة للعرب وللعالم كما نتمناها ان تكون
حنان انسي الكلمة دي بلييييييز
يمكن قالوا الكلمة دي عشان الحضارة المصرية قديمة جدا
احنا والله مش عايزين اللقب ده
يااااااااااااااااااااااا جماعة، خلاصة القول:
المصريين، اسياد وابناء واباء نفسهم. المصريين ليس لهم الفضل على احد، ولا احد له الفضل عليهم. مصر ام الدنيا، واللى مش عاجبه براحته، واللى يحب يقول على بلده ام الدنيا جد الدنيا عم الدنيا هو حر، احنا كمصريين مالناش دعوة.
المصريين ولاهم اصل العرب ولا حتى اخوال العرب، ولا تزعلوا.
المصريين فراعنة اباً عن جداً، وكلنا فخر باننا ننتسب لواحدة من اعظم حضارات التاريخ، ونفتخر اننا فراعنة، ومن يقول ان الفراعنة كفرة، نحن لسنا بمسئولين عن جهله، فليقرء التاريخ الفرعونى ويدرس تفسير القران.
من يقول على المصريين انهم ليسوا عرباً، مفيش مشكلة.
ومن يقول على المصريين انهم مغرورين على الفاضى برضه ما فيش مشكله.
من لا تعجبه سياسة مصر على العين والراس، ومن لا يحب مصر، هو حر.
اتمنى ان يكون كلامى هو نهاية هذه الحوارات، وشكرى للكل، اهم حاجة مايكونش حد زعلان.
ولوعايزيين تقولوا المصريين اوحش ناس على ظهر الارض، برضه مافيش مشكلة، بس ياريت تلاقولنا حل.
ماشى ولا ام حد خالص، لو ده يريحك ماشى، واصل كلمة ام الدنيا، اتت من ان اول حضارة فى التاريخ خرجت من ارضها
مصطفى ..خوليو ما على بعضو ومزعوج لانه ما شافني صارلو يومين
ههههههههههههه
ولا فى حد له راى اخر؟؟
http://www.youtube.com/watch?v=0HXEOg4uinU
مادا تعني دي …قال تاريخ وثقافة قال…ثقفنا يا مثقف بس بالفصحى لو سمحت..ايو الهول..
يكرة بيصير يا استاد احمد خانق غزة….محقق الانتصارات والمجد والتاريخ..
مى عاملة ايه؟
حنان اتمنى انك ماتكونيش زعلانة من، اوك؟
مصطفى ضحكتني
شو صار بقيسسسسس
اللينك الي فوق لشاعر ليبي شعر للعرب شعر جميل ياريت تشوفوه
مي كيفك شو اخبارك يا بنت
وبعدين شعب مصر كله مع غزه
شفته أخي أيوب وشكرا لك .
خلوس تعال نروح على موضوع عبود حبيبي . هنا صارت مخبصة .
وبعدين احب ان اقول لأخواني المصريين أحرقوا الأعداء بسكوتكم .
اخيليس ايه اللى مصحيك بدرى كده؟
مصر الوحيد جاءت فى يوم وكانت محتاجه تجهاد علشان غزه والله ان شاء الله النصر قريب ونحن معكم والله على ما اقول شهيد
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد فنرى في هذا العصر دعوى غريبة جدا لم تكن موجودة قبل هذا العصر أي قبل حوالي مائتي سنة.. ولا نجدها في كتب التاريخ مطلقا وهي نسبة المصريين أنفسهم إلى الفراعنة… وتمجيد الفراعنة بهذه الصورة وتعظيم معابدهم ومقابرهم وأهراماتهم وكثرة ذكرهم والاحتفال بأعيادهم.. فكل هذا ليس مذكورا في كتب التاريخ منذ القرن الرابع الميلادي وحتى القرن التاسع عشر الميلادي، أي حتى وضع نابليون قدمه في مصر ثم أوعز إلى بعض مستشرقي الحملة الفرنسية بأن يقول للمصريين إن أصلكم الفراعنة، ثم تطورت هذه الفكرة في القرن التاسع عشر الميلادي عن طريق المستشرقين الفرنسيين سواء الذين عاشوا في مصر أو الذي التقطوا البعثات المصرية التي أرسلت إلى فرنسا ثم ترجع لتدعو إلى كتابة التاريخ الفرعوني وإحياء ذكرى الفراعنة…
وأما في القرن الرابع الميلادي فلأن الدولة الرومانية البيزنطية أعلنت لأول مرة في التاريخ أن النصرانية هي الدين الرسمي للدولة.. وكان هناك صراع مرير بين النصرانية والوثنية الرومانية خلال ثلاثة قرون قام فيها الرومان بمحاولة القضاء على النصرانية، حتى بلغت شدة ذروتها في نهاية القرن الثالث الميلادي وهو ما يسمى في التاريخ النصراني ب”عصر الشهداء”.. ورد الفعل الطبيعي والمنتظر بعد انتصار النصرانية هو القضاء على كل ما هو وثني في جميع أنحاء الدولة الرومانية، والصراع كذلك مشهور بعد ذلك بين النصرانية والوثنية ولكن في هذه المرة كانت الكرة للنصرانية.. ولما كانت مصر تابعة للدولة الرومانية، ولما كان ينتشر فيها المعابد الوثنية الفرعونية القديمة، ولما كان الوثنيون ملعونين في التوراة والإنجيل وفيما يسمى اليوم بالعهد القديم والعهد الجديد، ولما كان التاريخ مليء بالصراع بين الأنبياء والوثنيين في جميع الأرض القديمة مثل بابل ومصر وغيرها، ولما كان هذا التاريخ مسطور وإلى الآن في العهد القديم في الكتاب المقدس لدى النصارى، كان من المتوقع والأمر الطبيعي هو قضاء النصرانية على ما يمكن القضاء عليه من الأفكار والشخصيات الوثنية في مصر وغيرها، وإهمال عن قصد ما لا يمكن القضاء عليه من الشخصيات والمعابد الفرعونية الوثنية…
وبعد الفتح الإسلامي لمصر في القرن السابع الميلادي، نجد أن إهمال الفكر الوثني والمعابد الوثنية لم ينقص ولكن يزيد، لأجل أن الإسلام كذلك نشأ في حلبة صراع بين عبادة الله عز وجل وبين عبادة الأوثان، وكذلك نجد أن كثير من السور والآيات القرآنية تجادل عباد الأوثان والأصنام والتماثيل وتحذر من هذه العقيدة والأفكار بل إن أكثر الآيات والسور التي تتحدث عن العقيدة تدعو بالصريح إلى نبذ عبادة الأصنام… فالوضع طبيعي أن تظل هذه المعابد الفرعونية الوثنية مهجورة والأفكار الوثنية مطموسة واللغات الفرعونية القديمة مجهولة والأحجار التي يمكن فك بها لغات الفراعنة مهملة عن قصد أو عن غير قصد… وأكثر من ذلك نهي نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم عن صناعة التماثيل، بل ونهى عن دخول مقابر الظالمين الذين أهلكهم الله عز وجل ومقابر الوثنيين إلا لضرورة مع البكاء والخوف والإسراع في السير إذا مر بجوار هذه المناطق التي كان يعيش فيه الوثنيين الذين كانوا يعبدون الأوثان…
فكل هذا التاريخ أي منذ دخول الفرس مصر وأخذها من الفراعنة في القرن السابع قبل الميلاد وحتى دخول نابليون مصر وإرسال أول بعثة إلى فرنسا لتتشرب الفكر من المستشرقين الفرنسيين، أي مدة حوالي ألفي عام ونصف، كانت الدعوة إلى الفرعونية مندثرة مهملة مجهولة مهملة مزدراه محقرة معاداه ملعونة… ففي كتب التاريخ القديمة لا يذكر العصر الفرعوني إلا كعصر من العصور البائدة، ولا الأسر الفرعونية إلا كغيرها من الأمم التي انتهى وجودها وليس لها أي فضل يذكر على بقية الأمم والحضارات المندثرة، بل من الحضارات الوثنية الحقيرة الجاهلية، وهذا في كل الكتب القديمة للمؤرخين النصارى والمسلمين واليهود مثل أسفار الكتاب المقدس…
والمصريون الذي هم من نسل الفراعنة القبط اليوم نسبتهم قليلة جدا بالنسبة للشعب المصري.. لأننا لو قلنا إنهم هم النصارى الأرثوذكس لما وجدنا أكثر من 7%، إذا أخرجنا النصارى الذين لهم أصول يونانية أو شامية أو أروبية… فإذا قلنا إن هؤلاء الأقباط النصارى قد دخل ضعفا (أي مرتان) عدد الموجودين اليوم في الإسلام بعد الفتح الإسلامي لكانت نسبتهم لا تزيد عن 21%… أما بقية الشعب المصري فهم خليط من الشعوب التي عاشت في مصر بعد الفراعنة.. والفراعنة كانوا حقبة من التاريخ ليس التاريخ كله… فلم يكن لهم وجود قبل الطوفان… أما بعد الطوفان فهم ينسبون إلى قبط بن مصرايم بن حام بن نوح، كما هو مشهور في كتب التاريخ، وكما ذكر السويدي في “سبائك الذهب” أن القبط وأهل النوبة وجميع السود من أهل الفرع الحامي… وبعد الفراعنة عاش في مصر شعوب أخرى. فيصعب أن يؤكد أحد أنه من نسل الأقباط اليوم أو من تلك الشعوب… فعاش في مصر الفرس ثم البطالمة الإغريق ثم الرومان ثم العرب ثم الأتراك الإخشيديون ثم البربر المغاربة في العصر الفاطمي ثم الأتراك الأكراد ثم الأتراك المماليك ثم الأتراك العثمانيون والشراكسة والألبان الذين هم أصل أسرة محمد علي… فمن الصعب الآن أن يؤكد أحد من نسل أحد تلك الشعوب خالصا دون اختلاط إلا في القبائل المشهورة التي لم تختلط بغيرها. وكذلك فمن المؤكد أن أقباط اليوم ليس كلهم نصارى ولكن بالتأكيد فإن كثيرا منهم مسلمون.
وين الاعداء با مصطفى ؟نحن اخوة ونتناقش..ما معنى الحرق يا مصطفى ولمن تتمناه ؟.
ايووووووووووووب انا مستنية انه يحمل وهاسمعه.
حنان يااختي انا لم أذكر أسمك ولاأسم أي أحد .
العدو يعرف نفسه . هل انتي عدوة مصر ؟؟؟؟؟؟؟؟ طبعا لا . فل الكلام ليس لك . العدو يعرف نفسه . وشكرا لكي .
طمطم انا هلا اجيت عل بيت..
فاتيما اسمعي القصيده الاولي حلو هلبا
اخليس سمعت الشعر
معقول اخيليس، هى الساعة كام عندكم؟
لا ياختي sherry اولاد سيدنى ابراهيم من هاجراستوطنو الجزيره العربية و منهم انبتق اصل العرب و الحضارة الفرعونية بها يفتخر كل انسان مصري و عربي و مسلم و كفاية ان الرسول عليه الصلاة اوصانة باهل مصر
و انا لست عربية انا امازيغية مسلمة و افتخر
و في النهاية كلنا من اصل سيدنى ادم و من بعده سيدنى نوح