أصدقائي, أود أن أناقش و أياكم اليوم موضوع الحب من أول نظرة, أود أن تشاركوني أراءكم هل تعتقدون بالحب من النظرة الأولى أم أن الحب يجب أن يكون مبنيا على ما هو أكثر من ذلك؟
شارك الخبر:
شارك برأيك
16 تعليق
اخي سمير موضوع حلو وشكرا
على الرغم من اعتقادي في وهم الحب من النظرة الأولى، إلا أنه لكل قاعدة استثناءاتها، وأؤكد أنها مجرد استثناء لا يمكن التعويل عليه في نجاح الحياة الزوجية فيما بعد، لأن الزواج الناجح لابد ان يقوم على الحب الناضج الذي يدعم فيه كل طرف الطرف الآخر ويتقبل عيوبه وميزاته كما هي، ويعرف كيفية التأقلم والتعايش معها.
أما ما يسمى بالحب من النظرة الأولى، فإنه غالباً ما يحدث لدى المراهقين وهو سن البحث عن الحب وممارسة أي تجربة عاطفية بحكم تغير نسب الهورمونات في الجسم، وما يرافقها من تطلع إلى المرور بمثل تلك التجربة. ولهذا فغالباً ما يشعر الفتى أو الفتاة في تلك السن بالصدمة التي قد تغير مجرى حياته عند فشل التجربة.
أما فيما يتعلق بإمكانية شعور الطرف المسبب لحالة الحب تلك، بمشاعر من أمامه، فهو أمر مرهون بكيمياء المشاعر بين الطرفين”.
“من الممكن لعلاقات الحب من النظرة الأولى أن تدوم فقط في حالة إذا ما أدرك الطرفان ضرورة تحويل هذا الإعجاب الفوري إلى علاقة جادة ذات أبعاد حقيقية” هكذا بدأت الحديث دكتورة سمية إبراهيم أستاذ الطب النفسي بجامعة بنها، وأضافت: القلوب بين يدي الرحمن يقلبها كيفما شاء ومن الممكن أن يرتبط شخصان بالحب من النظرة الأولى ولكنه يظل إعجاباً ظاهرياً.
أما إذا أرادا تتويج العلاقة بالزواج فهذا أمر مختلف يتطلب تعرف كل طرف بالآخر بشكل أكثر عمقاً ومعرفة طباعه وطريقة تفكيره وكافة التفاصيل المتعلقة به وبحياته ليعرف ما إذا كان سيستطيع كل منهما إكمال الحياة مع الطرف الآخر أم لا. الكارثة التي تحدث دائماً في حالات الحب عموماً وفي هذا النوع تحديداً، أن العاطفة تتحكم في تفكير الطرفين فلا يمنحان أنفسهما الفرصة لاختبار تلك المشاعر.
أما ما يسمى بالحب من النظرة الأولى، فإنه غالباً ما يحدث لدى المراهقين وهو سن البحث عن الحب وممارسة أي تجربة عاطفية بحكم تغير نسب الهورمونات في الجسم، وما يرافقها من تطلع إلى المرور بمثل تلك التجربة. ولهذا فغالباً ما يشعر الفتى أو الفتاة في تلك السن بالصدمة التي قد تغير مجرى حياته عند فشل التجربة.
أما فيما يتعلق بإمكانية شعور الطرف المسبب لحالة الحب تلك، بمشاعر من أمامه، فهو أمر مرهون بكيمياء المشاعر بين الطرفين”.
“من الممكن لعلاقات الحب من النظرة الأولى أن تدوم فقط في حالة إذا ما أدرك الطرفان ضرورة تحويل هذا الإعجاب الفوري إلى علاقة جادة ذات أبعاد حقيقية” القلوب بين يدي الرحمن يقلبها كيفما شاء ومن الممكن أن يرتبط شخصان بالحب من النظرة الأولى ولكنه يظل إعجاباً ظاهرياً.
أما إذا أرادا تتويج العلاقة بالزواج فهذا أمر مختلف يتطلب تعرف كل طرف بالآخر بشكل أكثر عمقاً ومعرفة طباعه وطريقة تفكيره وكافة التفاصيل المتعلقة به وبحياته ليعرف ما إذا كان سيستطيع كل منهما إكمال الحياة مع الطرف الآخر أم لا. الكارثة التي تحدث دائماً في حالات الحب عموماً وفي هذا النوع تحديداً، أن العاطفة تتحكم في تفكير الطرفين فلا يمنحان أنفسهما الفرصة لاختبار تلك المشاعر.
لا يسمى حب من اول نظره بل اعجاب والدليل انه لو افترق الاثنان ولم يلتقيا مره اخرى ينسى كل واحد الاخر او تبقى ذكرى لطيفه يتذكرها الاثنان ولكن الحب ياتي بعد ان تتكرر اللقاءات او بالعكس ينقلب الاعجاب الى نفور اي الشخصيه الجذابه والتاثير وصفات اخرى تكون هي الفيصل…. اذن لا حب من اول نظره
أهلا بالأخ سمير.،
كيف الأحوال..؟ إنشالله تكون بخير
أكيد أخى وكما قولت فى الجزء الأخير من سؤالك.؟ وأن الحب لابد أن يكون مبنياً على ما هو اكثر من ذلك.،
تعرف لية.؟
لإنك مش هتحب فى حبيبتك شكلها فقط !!
ماعتقدش إن الشكل يعتبر أول الإهتمامات بالنسبة للرجل.، فى حاجات تانية أهم بتشغلنا وطبعاً مانكرش إن الشكل يعتبر ضرورى لإنة الحاجة اللى بتجذب الرجل لزوجتة فيما بعد الجواز.، لكن مش من المنطق أن أبنى إختيارى على شريكة حياتى من ناحية الشكل كأول إهتمام..،
دة حتى الشكل ممكن يتعالج ويتغير ويتظبط.، لكن الطباع والشخصية والروح.. ماعتقدش!!
وماعتقدش إن فى حاجة إسمها (حب) من أول نظرة.، علشان حرام نظلم كلمة (لحب) لإن الكلمة دى كبيرة أوى ومعناها كبير وماينفعش تتقال مابين طرفين غير لما يبقى فى دراسة لشخصية كل طرف، لكن هذا يُسمى إعجاب وليس حُب، كما قالت الأخت “فايزة”
دة حتى الرسم الكاريكاتيرى الظريف اللى أنت دعمت موضوعك بيه.، بيظهر مدى الأوهام التى بصاحب أو بمعتقد هذة الفكرة!!
تحياتى وتقبل مرورى..
أضحكنى تعليقك أخى “مُغترب”
وعلشان إنت حبيت نص بنات الحارة اللى عندكم!!
يبقى مايعتبرش حب من الأساس..، لإنك لو حبيت واحدة بجد هتخلصلها..،
دة إسمة إعجاااب..
الرجل لا يعرف الحب الحقيقي بينه وبين من يضعها القدر في طريقه ، لا من أول نظرة ، ولا من آخر نظرة الا بعد يخوض معها الكثير من التفاعلات الكيميائية ،،، الذي تعرف الحب هى المرأة ، وبالطبع ليس من أول نظرة كما تقول الروايات ، بل يجب أن يكون الحب ( الحب الحقيقي ) مرتبطا بعدة أشياء أهمها أن تكون الفتاة قد وضعت مواصفات خارجية في البداية لمن ستحب ، فاذا وجدت في رجل ما، هذه المواصفات أو بعض منها ، ابتدأ الحب يتغلغل في قلبها ،،، يبقى هنا دورها في جعل هذا الرجل يُحبها ،،، هنا تظهر براعة المرأة في أن تجذب رجلها لها،بدون أن يشعر انها اجذبه فعلا ، حتى يشعر هو بحب لها ،،، المشكلة ان الرجل الذي يحب بتلك الطريقة ، يغرق في الحب وربما أقوى من حب الفتاة التى يُعجب بها في البداية ويحاول ان يستميلها ، ولكن مع من تُحبه سوف يغرق ( لشوشته ) كما يقال بالعامية وسيكون عليه صعبا ان ( يفلت ) من هذا الحب بسهولة … وفي البداية والنهاية الحب كيمياء وتتبع نفس التفاعلات ,,,
حرام عليكي يا اختي سوزي ،،، لو خليت ما عمرت ،،،صحيح ان الحب فيه نوع من الانانية من قبل كل من الحبيبين لانه حب يستدعى ( التملُك ) ولكنه موجود ،،، أما حكاية المصالح فانا شخصيا لا أوافق عليها والا لبحث كل انسان عن الاجمل فقط أو الاغنى ، أو من يرفعه الى مستوى أفضل ، ولكن هذا لا يحدث …
وحتى لو كان الاغني والاجمل اختي العزيزة ، فهل اذا كان الرجل يريد الاجمل أو المرأة تريد الاغني فما العيب في هذا ،،، العيب ان من يبحث عن الاجمل برايه ويجده يجب أن يقتنع بما حصل عليه لا أن يعود ويبحث عن من هي اجمل من المرأة التي احبها ، ونفس الشيء بالنسبة للمرأة التى تريد الاغنى ، يجب ان يُقنعها الحب بما حصلت عليه ولا تعود فتبحث عن من هو أغنى من حبيبها ,,, لب المسألة هو ، نبحث عمن نحب وفيه مواصفات نحبها فاذا ما وجدناه يجب أن نكون قنوعين بما لدينا ، لا أن تكون ( عيوننا زائغة هنا وهناك في طلب شيء آخر ) …
اخي سمير موضوع حلو وشكرا
على الرغم من اعتقادي في وهم الحب من النظرة الأولى، إلا أنه لكل قاعدة استثناءاتها، وأؤكد أنها مجرد استثناء لا يمكن التعويل عليه في نجاح الحياة الزوجية فيما بعد، لأن الزواج الناجح لابد ان يقوم على الحب الناضج الذي يدعم فيه كل طرف الطرف الآخر ويتقبل عيوبه وميزاته كما هي، ويعرف كيفية التأقلم والتعايش معها.
أما ما يسمى بالحب من النظرة الأولى، فإنه غالباً ما يحدث لدى المراهقين وهو سن البحث عن الحب وممارسة أي تجربة عاطفية بحكم تغير نسب الهورمونات في الجسم، وما يرافقها من تطلع إلى المرور بمثل تلك التجربة. ولهذا فغالباً ما يشعر الفتى أو الفتاة في تلك السن بالصدمة التي قد تغير مجرى حياته عند فشل التجربة.
أما فيما يتعلق بإمكانية شعور الطرف المسبب لحالة الحب تلك، بمشاعر من أمامه، فهو أمر مرهون بكيمياء المشاعر بين الطرفين”.
“من الممكن لعلاقات الحب من النظرة الأولى أن تدوم فقط في حالة إذا ما أدرك الطرفان ضرورة تحويل هذا الإعجاب الفوري إلى علاقة جادة ذات أبعاد حقيقية” هكذا بدأت الحديث دكتورة سمية إبراهيم أستاذ الطب النفسي بجامعة بنها، وأضافت: القلوب بين يدي الرحمن يقلبها كيفما شاء ومن الممكن أن يرتبط شخصان بالحب من النظرة الأولى ولكنه يظل إعجاباً ظاهرياً.
أما إذا أرادا تتويج العلاقة بالزواج فهذا أمر مختلف يتطلب تعرف كل طرف بالآخر بشكل أكثر عمقاً ومعرفة طباعه وطريقة تفكيره وكافة التفاصيل المتعلقة به وبحياته ليعرف ما إذا كان سيستطيع كل منهما إكمال الحياة مع الطرف الآخر أم لا. الكارثة التي تحدث دائماً في حالات الحب عموماً وفي هذا النوع تحديداً، أن العاطفة تتحكم في تفكير الطرفين فلا يمنحان أنفسهما الفرصة لاختبار تلك المشاعر.
أما ما يسمى بالحب من النظرة الأولى، فإنه غالباً ما يحدث لدى المراهقين وهو سن البحث عن الحب وممارسة أي تجربة عاطفية بحكم تغير نسب الهورمونات في الجسم، وما يرافقها من تطلع إلى المرور بمثل تلك التجربة. ولهذا فغالباً ما يشعر الفتى أو الفتاة في تلك السن بالصدمة التي قد تغير مجرى حياته عند فشل التجربة.
أما فيما يتعلق بإمكانية شعور الطرف المسبب لحالة الحب تلك، بمشاعر من أمامه، فهو أمر مرهون بكيمياء المشاعر بين الطرفين”.
“من الممكن لعلاقات الحب من النظرة الأولى أن تدوم فقط في حالة إذا ما أدرك الطرفان ضرورة تحويل هذا الإعجاب الفوري إلى علاقة جادة ذات أبعاد حقيقية” القلوب بين يدي الرحمن يقلبها كيفما شاء ومن الممكن أن يرتبط شخصان بالحب من النظرة الأولى ولكنه يظل إعجاباً ظاهرياً.
أما إذا أرادا تتويج العلاقة بالزواج فهذا أمر مختلف يتطلب تعرف كل طرف بالآخر بشكل أكثر عمقاً ومعرفة طباعه وطريقة تفكيره وكافة التفاصيل المتعلقة به وبحياته ليعرف ما إذا كان سيستطيع كل منهما إكمال الحياة مع الطرف الآخر أم لا. الكارثة التي تحدث دائماً في حالات الحب عموماً وفي هذا النوع تحديداً، أن العاطفة تتحكم في تفكير الطرفين فلا يمنحان أنفسهما الفرصة لاختبار تلك المشاعر.
fi e3jeb mn awwal nazra…bass 7obb mn awwal nazra mosta7il
ana sam3a bi 7ob mn awal nazra bas mitil hal karekator la mo la hal darji
لا يسمى حب من اول نظره بل اعجاب والدليل انه لو افترق الاثنان ولم يلتقيا مره اخرى ينسى كل واحد الاخر او تبقى ذكرى لطيفه يتذكرها الاثنان ولكن الحب ياتي بعد ان تتكرر اللقاءات او بالعكس ينقلب الاعجاب الى نفور اي الشخصيه الجذابه والتاثير وصفات اخرى تكون هي الفيصل…. اذن لا حب من اول نظره
أهلا بالأخ سمير.،
كيف الأحوال..؟ إنشالله تكون بخير
أكيد أخى وكما قولت فى الجزء الأخير من سؤالك.؟ وأن الحب لابد أن يكون مبنياً على ما هو اكثر من ذلك.،
تعرف لية.؟
لإنك مش هتحب فى حبيبتك شكلها فقط !!
ماعتقدش إن الشكل يعتبر أول الإهتمامات بالنسبة للرجل.، فى حاجات تانية أهم بتشغلنا وطبعاً مانكرش إن الشكل يعتبر ضرورى لإنة الحاجة اللى بتجذب الرجل لزوجتة فيما بعد الجواز.، لكن مش من المنطق أن أبنى إختيارى على شريكة حياتى من ناحية الشكل كأول إهتمام..،
دة حتى الشكل ممكن يتعالج ويتغير ويتظبط.، لكن الطباع والشخصية والروح.. ماعتقدش!!
وماعتقدش إن فى حاجة إسمها (حب) من أول نظرة.، علشان حرام نظلم كلمة (لحب) لإن الكلمة دى كبيرة أوى ومعناها كبير وماينفعش تتقال مابين طرفين غير لما يبقى فى دراسة لشخصية كل طرف، لكن هذا يُسمى إعجاب وليس حُب، كما قالت الأخت “فايزة”
دة حتى الرسم الكاريكاتيرى الظريف اللى أنت دعمت موضوعك بيه.، بيظهر مدى الأوهام التى بصاحب أو بمعتقد هذة الفكرة!!
تحياتى وتقبل مرورى..
آه في شي اسمو الحب من اول نظرة
لاني كُنت احب نُص بنات الحارة عنّا………..
و كلهم من اول نظرة……….
أضحكنى تعليقك أخى “مُغترب”
وعلشان إنت حبيت نص بنات الحارة اللى عندكم!!
يبقى مايعتبرش حب من الأساس..، لإنك لو حبيت واحدة بجد هتخلصلها..،
دة إسمة إعجاااب..
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
انا بمزح يا غالي….
الرجل لا يعرف الحب الحقيقي بينه وبين من يضعها القدر في طريقه ، لا من أول نظرة ، ولا من آخر نظرة الا بعد يخوض معها الكثير من التفاعلات الكيميائية ،،، الذي تعرف الحب هى المرأة ، وبالطبع ليس من أول نظرة كما تقول الروايات ، بل يجب أن يكون الحب ( الحب الحقيقي ) مرتبطا بعدة أشياء أهمها أن تكون الفتاة قد وضعت مواصفات خارجية في البداية لمن ستحب ، فاذا وجدت في رجل ما، هذه المواصفات أو بعض منها ، ابتدأ الحب يتغلغل في قلبها ،،، يبقى هنا دورها في جعل هذا الرجل يُحبها ،،، هنا تظهر براعة المرأة في أن تجذب رجلها لها،بدون أن يشعر انها اجذبه فعلا ، حتى يشعر هو بحب لها ،،، المشكلة ان الرجل الذي يحب بتلك الطريقة ، يغرق في الحب وربما أقوى من حب الفتاة التى يُعجب بها في البداية ويحاول ان يستميلها ، ولكن مع من تُحبه سوف يغرق ( لشوشته ) كما يقال بالعامية وسيكون عليه صعبا ان ( يفلت ) من هذا الحب بسهولة … وفي البداية والنهاية الحب كيمياء وتتبع نفس التفاعلات ,,,
بلا حب الدنيا مصالح مشتركه كل واحد بيفكر بمصلحتو
حرام عليكي يا اختي سوزي ،،، لو خليت ما عمرت ،،،صحيح ان الحب فيه نوع من الانانية من قبل كل من الحبيبين لانه حب يستدعى ( التملُك ) ولكنه موجود ،،، أما حكاية المصالح فانا شخصيا لا أوافق عليها والا لبحث كل انسان عن الاجمل فقط أو الاغنى ، أو من يرفعه الى مستوى أفضل ، ولكن هذا لا يحدث …
حضرتك متاكد انو مش الكل عم يدور عا الاغنى والاجمل ?
وحتى لو كان الاغني والاجمل اختي العزيزة ، فهل اذا كان الرجل يريد الاجمل أو المرأة تريد الاغني فما العيب في هذا ،،، العيب ان من يبحث عن الاجمل برايه ويجده يجب أن يقتنع بما حصل عليه لا أن يعود ويبحث عن من هي اجمل من المرأة التي احبها ، ونفس الشيء بالنسبة للمرأة التى تريد الاغنى ، يجب ان يُقنعها الحب بما حصلت عليه ولا تعود فتبحث عن من هو أغنى من حبيبها ,,, لب المسألة هو ، نبحث عمن نحب وفيه مواصفات نحبها فاذا ما وجدناه يجب أن نكون قنوعين بما لدينا ، لا أن تكون ( عيوننا زائغة هنا وهناك في طلب شيء آخر ) …
اجمل كلام وارقى تعامل على راسي والله
يسلم راسك وقلبك الطيب والله يا اختي العزيزة سوزي ،،، اصلك طيب والله …
ana 7bto min awel klma y3ni 7ob min awel klma mosh nazra