مرسلة من صديق الموقع Hassan
ها هي السنين تمضي وفلسطين تمضي معها. في البداية قيل لنا سنرمي المحتل في البحر، ثم لا سلام مع المحتل ثم الأنسحاب إلى حدود ٦٧ ثم وصلنا إلى تصفية القضية بأي ثمن. واليوم، الحق التي كفلته شرائع السماء والأرض لا بل حتى شريعة الغاب ألا وهو ألحق في مقاومة المعتدي، هذا الحق تشن عليه حملة عنيفة لانتزاعه منا. هذا النشيد لأمي فلسطين.
أرجو من الأخ الكريم نشره ففلسطين قضية الجميع ومنهم أنت
رائع أنت يا حسن …وجميلٌ كأمي فلسطين .
الله لك يافلسطبن بارك الله بك يا حسن حرقت قلبي فدعبت لهم ولعنت اعدائهم اليهود……………شكرا حسن
يحرء بيو هالزمن…
ليش شو طالع بايد الشعوب غير تتحسر… وتحرق بدمها…
شكرا حسن فلسطين في قلوبنا
اللهم انصر فلسطين وسائر بلاد المسلمين والعرب اجمعين
مشكور اخي حسان على التذكير فكرة القدم شغلت العقول والقلوب
انشالله النصر قريب
الحلم القديم من عشر سنوات بجيش عربي موحّد يهزم اسرائيل في يوم,, اصبح بعيدا جدا
أهلاً بكم يا أحباء ……والله يا أختي بغداد صدقتي الحلم القديم بجيش عربي موحّد يهزم اسرائيل اصبح بعيدا جدا والمشكلة أنهم لا يريدون أي مقاومة. يقولون انتظروا، لا تقاتلوا حتى يتوحد الجيش العربي وإلا هذا يكون تهور
سنحترف الحزن و الانتظار…سنرتقب الآتي و سيأتي إن شاء الله…لكن برجال الغد.
فلسطين في القلب, في العين… و في البال تحيا.
شكرا لك أخ حسن
مسيتكم بالخير جميعا
وألله دمعنا نشف وكلامنا انتهى .
تحية إجلال وإحترام لآمي فلسطين..
بارك الله فيك اخي حسن
Hassan = قل لو تتحقق قمه عربيه متكامله اولا – شر البليه ما يضحك –
— مصرع الرجل بين فكيه – قال سارميهم في البحر وانهالت عليهم المساعدات من كل بقاع العالم , ان تقول حال وان تفعل بلا قول فهدا النجاح العظيم – ثم اتى الذي سيهلط اسرائيل – وايضا دفع المليارات تعويضات
وزودت اسرائيل بقوه دفاعيه واسلحه لم تكن موجوده طيلة حياتها متطوره
ومرعبه وقاد العرب صاغرين الى المفاوضات والتنازلات , حسبنا الله
ونعم الوكيل في من خذل امتنا من امتنا نفسها ثم من الصهاينه .