مرسلة من صديقة نورت koky adel
أعد الملف رحاب حسنين ١٥/ ٢/ ٢٠١٠
«عوانس».. هكذا يسميهن مجتمع يضعهن تحت الميكروسكوب ويعد عليهن أنفاسهن لمجرد أنهن تخطين السن الطبيعية للزواج.. النظرات غير المريحة تحاصرهن.. والعروض «الغريبة» للزواج تنهال عليهن، إما من رجل متزوج أو أرمل غزا الشعر شيبه أو طامع فيهن. الظاهرة ليست جديدة على المجتمع المصرى لكن معدلاتها المتزايدة يوماً بعد يوم، تكشف عن أن شيئاً ما «غلط» يجب الانتباه إليه، بعيداً عن دراسات الغرف المغلقة والمكاتب المكيفة والتنظير الأكاديمى، خاصة بعد أن وصل عددهن إلى أكثر من ١٢ مليون فتاة. من المسؤول؟!..
سؤال صعب يبحث عن إجابة ويجر خلفه عدة علامات استفهام وتعجب، خاصة أن بعض الفتيات اللاتى تخطين سن الزواج يفضلن نار العنوسة ولا ضل الرجل، خشية الوقوع فى مصيدة «سى السيد» أو من لا يرحم. المثير أن ملايين من هؤلاء الفتيات رفضن عدة عروض للزواج، قد تكون بينها زيجات «لقطة» فى بعض الأوقات، لأسباب تختلف من واحدة إلى أخرى، وبعضهن تمت خطبتهن أكثر من مرة، وتكون نهايتها الفسخ إما لأسباب اقتصادية أو لدواع أخلاقية.
والأكثر إثارة هو أن معظم «العوانس» من المتعلمات الحاصلات على أعلى الدرجات العلمية، فمنهن الطبيبة والمهندسة والحاصلة على الماجستير والدكتوراه، إلى جانب أن مئات الآلاف منهن يعشن حياة اجتماعية مرفهة. والغريب أن الارتفاع المتزايد لأعداد الفتيات، اللاتى تجاوزن الثلاثين دون زواج، كان وراء عودة الخاطبة لكن فى شكل عصرى، وازدادت مكاتب الزواج بالكمبيوتر ومواقع الزواج على الإنترنت، وتعرضت مئات الفتيات لعمليات «نصب» واسعة، أثناء رحلة بحثهن عن زوج.
«العدل» و«الوليف» و«السند» و«الستر» و«النص التانى» عبارات تتردد خفيفة، بهمس تجنبا للعقوبات الاجتماعية. نحو ١٣ مليون فتاة مصرية تجاوزت الثلاثين دون زواج، هذا ما تقوله إحصائيات رسمية ودراسات اجتماعية، ١٣ مليوناً يزدن أحيانا ويقللن أحيانا أخرى حسب اتجاه الريح. بنات «زى الورد» تجاوزن «الخط الأحمر» من وجهة نظر المجتمع على الأقل، تخطاهن قطار الزواج بعد أن وصلت إلى الثلاثين «الحد الاجتماعى للعنوسة».
فى كل مكان تسمع بنت الثلاثين «نصائح» للوصول لـ«القفص الذهبى» وترى نظرات تمزج بين الشفقة والشماتة، فى كل مكان تسمع الثلاثينية الشابة همسا عن «العيب» غير المفهوم لتبدأ ماكينة المجتمع فى «طحن» البنت كأنها المسؤولة عن كل هذه الوحدة. فى هذا الملف، تسأل «المصرى اليوم» فتيات تجاوزن الثلاثين، تسأل عن «الونس» و«فارس الأحلام».. تتبع «الوصفات» وترصد ماكينة «الطحن الاجتماعى».. فى هذا الملف تفتح «المصرى اليوم» نافذة على عالم آخر يمتلئ بالسرية والوحدة والقسمة التى غالبا بلا نصيب.
الإحصائيات تتحدث عن ٣٠% من فتيات مصر تجاوزن الثلاثين دون وجود زواج، فى الإحصائيات أيضا تبدو الظاهرة أكثر انتشارا فى الحضر منها فى الريف، حيث تبلغ النسبة ٣٨% مقابل ٣٠% فى الريف، وفى تقسيم آخر تصل معدلات العنوسة فى محافظات الوجه البحرى إلى ٢٧% فى المتوسط، فيما تصل إلى ٢٥% فى المتوسط فى محافظات الوجه القبلى. فى السطور التالية تحكى فتيات فوق الثلاثين عن تجاربهن الشخصية، أردن الابتعاد عن خطوط المجتمع الحمراء فرفضن نشر أسمائهن، ووافقن على نشر السن فقط كى يعرف المجتمع إلى أين تسير به معدلات «القسمة والنصيب».
«الاسم (ع. م) السن ٤٢ سنة و(وشوية فكة) الوظيفة طبيبة، الحالة الاجتماعية عزباء بلا سبب»، هكذا بدأت أولى الحكايات، فتاة جميلة رغم تقدم العمر، حصلت على بكالوريوس الطب بتفوق، ورأت أن الماجيستير هو الخطوة الثانية «بعد التخرج كان كل أملى آخد ماستر بمرتبة شرف، كان تفكيرى كله فى الدراسة» فى فترة الماجيستير تعرفت الطبيبة الشابة على «إشارات العنوسة» كانت تحضر حفلات زفاف وخطبة الصديقات، وبدا كأنها الوحيدة التى لم تركب القطار المتجه إلى «عش الزوجية».
الطبيبة ابنة لأسرة متوسطة تعتبر التعلم السند الوحيد. تقول الطبيبة: «فضلت كدا شوية، وبدأ الخطاب يجيوا، بصراحة جالى عدد كويس، لحد ما اتخطبت لواحد فترة بسيطة وبدأت المشاكل.. غيرة وتضييق وأوامر وتعامل غريب جدا على تفكيرى.. كان بيرفض عقلى وبيغير حتى من نفسه وبدون أسباب طبعا كان فيه خلاف فكرى كبير بينا». كان العريس الغيور «سى السيد» بقميص وبنطلون، وكانت الطبيبة تحاول الموازنة بين «عقلها» وشبح العنوسة حتى وقع الانفصال.
«بعدها ركزت بقى فى شغلى ودراستى، كنت بحس بالوحدة دا حقيقى.. لكن كل شىء نصيب.. فى البداية كانت الوحدة مرعبة ودخلت فى نوبة اكتئاب طويلة استمرت سنين.. بس دلوقتى خلاص، بعد السن دا لقيت فى نفسى حالة رضا وقلت دا قدر ربنا».
سافرت الطبيبة إلى السعودية، لتجد نفسها أمام نوع جديد من الخطاب «اتعرض على مشاريع جواز كتير، بس كنت برفضها.. كانت فاشلة من بدايتها.. لقيت شباب مش قادر يتجوز بيخبط على بابى، وجانى خطاب من جنسيات أخرى لكنى رفضت النوعين دول رفض قاطع.. أنا عاوزة راجل خلوق وصادق ومتعلم وعنده وفاء.. والرجالة إللى من النوع ده بقوا إبرة فى كومة قش.. آه الكمال لله وحده وآه أنا ممكن أتنازل شوية لكن مثلا مش هاروح أتجوز أى واحد وخلاص».
تعيش الطبيبة الآن حالة غريبة من التوازن « طبعا بتضايق من نظرة الناس لى على أنى عانس والهمس إن أكيد فيه عيب أو عندى مشكلة أخلاقية لكن أنا اتعودت أرمى كل الكلام الفارغ دا ورا ضهرى وبحاول أعيش فى سلام مع نفسى».
فى أسرة متوسطة بمحافظة الدقهلية نشأت، حصلت على مؤهل متوسط لتعود بعد المدرسة إلى «غرفة الضيوف» فى انتظار الونس. (ن.ع) تجاوزت خط الثلاثين الأحمر بعام واحد، فى مجتمع ريفى تصبح الفتاة فيه عانسا إن لم تتزوج بعد الجامعة بعامين «أنا قاعدة فى البيت من خمس سنين، اشتغلت شوية فى حاجات مختلفة كلها حاجات وأنشطة اجتماعية، بعد كدا قعدت واتخطبت فعلا». خطيب (ن.ع) كان نوعا من «الستر» المفروض بحكم السن والعائلة «كان قريبى والارتباط كان شكلى تماما عشان منظرنا قدام الناس بدل ما يقولوا على عنست، ما قدردتش أحس معاه بأى حاجة لا أمان ولا ونس.. وانتهت القصة بالانفصال».
تضيف (ن.ع) «ناس كتير اتقدمت لى بعد الخطوبة الأولى، كلهم من طراز سى السيد، ولا واحد فيهم احترم عقلى ولا حسسنى بالأمان.. وأنا لسه متمسكة بمطالبى لأنى شايفها محدودة جدا.. محتاجة بس راجل يفهمنى ويحسسنى بالأمان ويكون فيه بينا لغة مشتركة» انفعالات (ن.ع) لا تلبث أن تهدأ قليلا حين تحكى عن السن. «ساعات بحس بالخوف من بكرة وبتخنق.. العمر بيجرى والناس ما بترحمش ونظرات الشفقة وكلام النميمة بيخلينى أتحسر على حالى.. المجتمع بيحملنا فوق طاقتنا.. وأنا مش عارفة هافضل كدا لحد امتى بعد تأخر النصيب.. للصبر حدود بردو».
حل مبتكر فكرت فيه (ن.ع) لم يكن الحل يكمن فى «حجاب المحبة» أو نصائح العجائز أو حتى اللجوء إلى الخاطبة. فكرت (ن.ع) فى إنشاء رابطة تحت مسمى «بنات فوق الثلاثين» الرابطة تضم حاليا عشرات الفتيات، والهدف الوحيد «مساعدة البنات فى الجواز سواء بقى كان المانع حاجة اقتصادية أو اجتماعية..
الفكرة كلها إننا نحاول نساعد بعض». الاستجابة لفكرة الرابطة بدأ ضعيفا، كان الخوف من الاعتراف بتأخر سن الزواج وفوبيا «كلام الناس» يجعلان العضوية مغامرة غير محسوبة جيدا.
«بنات كتير وافقوا بس قليلين اللى اشتركوا فعلا.. كانوا خايفين من البيوت والفضيحة.. بس أنا متفائلة وهافضل ورا الرابطة لحد ما يبقى فيه حل وبحاول دلوقتى أعمل اتصالات مع منظمات حقوق الإنسان والجمعيات النسائية وحتى رجال الأعمال عشان نعرف نلاقى حل للمشكلة دى».
هذة صرخة للفتيات
تزوجوا قبل ان يفوتكن قطار العمر
موضوعك بوقته ياكوكي مشكوره
والحل للعنوسه تعدد الزوجات …. لااله الا الله محمد رسول الله
في لقران الحلول ولتعدد الزوجات ايجابيات وسلبيات وهذه احد الايجابيات
انا عندى الواحدة تعيش عمرها عانس ولا انها تتجوز جوازة مش مقتنعة بيها
الحمد لله انا بحب خطيبى ومقتنعة بيه جدا
ولو كان ربنا قدر لى انى اوصل للتلاتين من غير ارتباط مكنتش ابدا حلجا للوسائل دى
ربنا يكفينا شرهم
عنوسة النساء بسبب درائه الرجال العرب . هذه حقيقة اليوم (fact ). الان البنت تبحث عن انسان يكفائها في المستوى اتعليمي والعقلي لكن الرجل العربي الديك المنفوش لا يمكلك لا مؤهلات علمية ولا سمعه طيبة … ولا شكل .. ز ولايزال علا عقليته القديمة الي تخلية يتزوج المرأه علشان يغيرها … وعقليه الرجال مايعيبة الا جيبة (المشكلة جيبة الان كبييييير بس مشقوق )….. ويعتقد انها لازالت علا عقلية ضل راجل ولا ضل حيطة فتلاقون الرجال يكون من اردى الانواع ولا يحقر نفسة يبحث عن بنت مستواها ارقى منه …..( طيب اذا انت رديء روح للانواع الرديئة مثلك ).. ولا راضي يستوعب ان الزمن تغير ان البنت العربية صارت بنت مثقفة و عاملة و معتمده علا نفسها… الطلب علا الزواج من قبل البنات مرتفع لكن العرض ابدا مو مغري … بالتالي تقول البنت .. ليه اجني علا نفسي .. خليني في بيت بابا معززه مكرمة … الين الله يفرجها .. ومو باين فيه فرج … انشررررررر حبي النــــــــاشر
المشكلة الحقيقية تكمن فعلا في نظرة المجتمع الشرقي وهذه ظاهرة للأسف يجب على كل فرد منا رجال ونساء أن نعمل على اقتلاعها انطلاقا من أنفسنا أولا وفي تربية أطفالنا و زرع أفكار إنسانية وليس عنصرية بالتمييز شكرا كوكي الموضوع ظاهرة مؤسفة حقا..بنت لندن حبيبتي صدقيني مش كل الرجال العرب بهالسوء ممكن 80% صح بس مو الكل بس اعط فرصة واحكمي
شعاري لليوم الردّ على الرداءة
أبحث عن الرداءة و أتقصاها هذا شعاري لليوم
الثرثارة اللي تعرف نفسها بدون ما أخبرها لا تدري بأن العلاقة تكاملية بين الرجل والمرأة يعني لما يصاب زوج بنت لندن بالزهايمر راح تقول له لأنها ليست وفية أنت اقل مني مستوى علمي أنا راح اقوم بالخلع لماذا لم تطلب الطلاق و تقوم بالخلع لأنها إنسانة مثقفة و مستواها العلمي أكبر من زوجها يخيخي
العرض مو مغري أو السمعة مو طيبة لأن عقليتك تتوقف في مجال تغطية محدودة المدى و هذا الشخص الذي ليس مثقف قبل ان تتزوجيه قومي له بإختبارات قبلية و بعدية هههههههه حتى تتأكدي من المستوى التي تحتاجينه و يتوافق مع الكاريكاسة اللي هي أنتي
الكاريكاسة = une carcasse de portable
ماحبيت التعليق لاني مافهمتة لكن والحق يقال حبيت كلمة يخيخي هاهااهاهاهاها بليز اعطيني معناها حابة اضيفها لقاموس الردائه تبعي هاهاهاهاهاا
أخ سعد الماريناس..
كان الأفضل لك لو ناقشت الفكرة ..
وليس إهانة المفكرة .
صمتي لايعني جهلي…
لكن صمتي يعني أن ما يدور حولي لايستحق الكلام
الرجل الشرقى هو اعظم رجال الارض
كله نخوة وشهامة غيور على حرماته
ذو ثقافة وعلم
عيب عليكى
هيا كوني جميله واصمتي ..!
مصرية وافتخر … بليز لا تبدي اتتكلمي عن النخوه .. المفروض تشيلو الكلمة من قاموسكم العربي تماما بالنظر الى اوضاع النساء والاطفال في فلسطين …اضن ان الرجال العرب الان ابعد مايكونو عن هالكلمة ! لا اريد حتى ادخل في هذا المضووع …
آسف أخ قاسيون
آسف أخ قاسيون لديك وجهة نظر صحيحة شكرا لك
أشكرك لتقبل الملاحظة أخ سعد ..
لاداع للأسف .. فنحن أخوة .
ياي … ليه بعض العرب مو قد كلامهم؟ يعني يكتبو ديباجة كاملة و يتخلو عن محتواها في ثواني ….. سوري كنت اكلم نفسي ..
بنات وشباب نورت الاعزاء بدون استثناء………
كانت تجربتي معاكم تجربة جد حلوة …
كنتم محترمين معي مرة …
واذا غلطت على واحد منكم أطلب منه العفو والسماح ….
وأقول لبنت لندن ……أنا تاركة لك الجريدة باللي فيها
ريحي و رتاحي ….
شكرا كمان مرة للجميع
انبل اخلاق يمتلكها الرجل العربي وقد التقيت بنساء اوربيات كثيرات والله لو تعلمون معظم الحالات التي عرفتها تنتهي بهم بالوحده والكابه وحالات الانتحار تعالي يابنت لندن وشوفي الرجل العربي ونشامته ونخوته وحنانه وطيبه قلبه مع من احبها واختارها زوجه والله يشرفون كل امراه تقترن بهم
هيا في حفظ الله .. باي
هيا السعودية، اخبارك ايه؟
وليه تسيبى الجريدة؟ علشان اسباب تافهة؟
لا يا اختى العزيزة، خليكى معانا، وعلقى مثلما تحبى.
الأخت هباء ..
نورت جريدة الكترونية تحمل من كلّ بيت فكرة ..
لاأعتقد أن موقفك صحيح ..
فالتناقض هو أساس الحياة ..
والتوافق لوحده .. يعني الموت .
أرجو منك تقبل ملاحظتي بإخوة .
شفت الرجل العربي وهو يهرب من بلده و زوجته بعد مايغطيها من راسها لرجليها بأسم الدين والاخلاق يهرب الى اوربا اوربا ويتزوج عجوز جن فاسده الاخلاق علشان جنسية وينسى الزوجة المسكينه 20 سنه ويرجع بعد ما صاع ينقل لها انواع الامراض والعقد النفسية… حالات الانتحارب بسبب الزوج في اوربا بسبب انهم ماعندهم دين وخوف من الله يردعهم لكن شوفي كمية الامراض النفسية في مستشفيات الصحة النفسية للنساء العربيات من ازواجهم وكم بيت فيه زوجة تعيسة من رجل اناني مزواج ومنافق تصبر عليه وماتنتحر االانها تقول (الدنيا عبر … والاخره خير وابقى )
فى رأيى المسؤولية مشتركة بين عدة أطراف فى هذا الموضوع ، فالطرف الأول هو المجتمع الذى إعتبر الوصول لسن الثلاثين جرس أنذار للفتاة وخط أحمر للاهل وكأن البنت لاعب كرة قدم المفترض يعتزل بعد سن الثلاثين ، لأن لياقته الزوجية والانجابية أصبحت مش فى الفورمة ، والطرف الثاني هم الأهل ، الذين يرفضون كثير من الخطاب المناسبين بحجة أن القادم أفضل من الخطيب الذى رفضوه وينساقوا وراء البنت خصوصا اذا كانت جميلة وتدرس بكلية محترمة ، فيتوافد الخطاب والرفض قائم بمتطلبات مادية مرهقة ولسان حالهم يقول ” هذا ليس أخر متقدم ” ، فهم يريدون الخطيب السوبر وسامة ومالاً ومنصباً وشياكةً وعائلة وعلماً ، وتمضى الأيام وينضب الخطاب ، أما الطرف الثالث فهى الفتاة نفسها والتى تريد إكمال دراسة الماجستير والدكتوراة والعمل ثم بعدها تفكر فى الخطوبة والزواج فتمضى سنوات العمر تسرقها دون أن تشعر .. وتجد فجأة أنها حصلت على الدكتوراة ولم تحصل على الأمومة وحصلت على متعة العلم ولم تجد متعة الحياة الزوجية ، ربحت وخسرت ، ولكن لماذا لا توازن بين الربح والخسارة .
نبل وشهامة الرجل العربي ليس مع المرأه العربية تظهر مع الاوربيات والمريكيات بزواجة منهن لكن زواجة من فتاة عربية هذا يختلف جدا فيجب أن تكون بالمستوى المرضي له و لأهله (كسلعة جديده فيها كل الواصفات)
نهاية تعليقي الرجل العربي هيبقراطي بكل معنى الكلعة
اها اها اوكي
صح لسانك!
اعتقد أن المشكلة كلها تكمن فى ثقافة مجتمعاتنا، التى تنظر نظرة مختلفة للبنت.(للاسف نظرة من الدرجة العاشرة).
فمثلا البنت فى المناطق الريقية اذا تجاوزت ال22 تصبح عانس.
وفى المناطق الحضرية، اذا تجاوزت ال30 تصبح عانس.
فهل هذه ثقفاة سليمة؟
بالطبع لا والف لا.
اسفة اقصد ثقفاة سليمة وصحيحة؟
يااااااربى، ثقافة ثقافة ههههههههههههههههههههههه
معلش مش مركزة
أهلا فاتيما ، أيه حكاية الثقفاة دي ؟ قرأينا الأولى لم نفهمها وصححتيها وتهنا أكثر … كويس لحقتى تضبطيها فى الثالثة .
اسف .. قلت قرأينا ( بالدارجة ) ، والمفروض قرأنا ، شكلنا كده هندردش مع بعض بالمقلوب .
ههههههههههههههههه معلش اصلى مصدعة، ومش مركزة ههههههههههههههههه والله فكرة برضه ندردش بالمقلوب.
ازيك استاذ الفارس العربى.
خد بالك الموضوع هنا ليس للدردشة ههههههههههه
والا هاتتمنع من التعليق
ma3aki ha9 bent london had howa wa9e3 malmos le sar 7alyan .bas bedal fe rejal be5afo mn alah
يا بنت لندن انا مقيمة في لندن من 20سنة ومش شافية لنوعيات العرب الي بتحكي عليهم اين تقيمي؟؟؟
جيراني العرب كلهم محترمين بين راجال اعمال ودكتارة ودبلموسين ومعظم البنات والشباب في الكليات يدرسوا وفيهم ذيك الا ب عربي والام اروبية كلهم دون استسنا يفخرو بعروبتهم واخلاقنا عمر ما شفت ذيك يكرهة اصلة
لهذا نرى في وقتنا الحاضر نسبة كبيرة من الزواج العرفي وزواج المسيار وزواج المتعة والى اخره … ولو حدث الزواج نرى نسبة كبيرة تكون نهايتها الفشل ثم الطلاق .. او الزواج بثانية وثالثة ورابعة … انها مشكلة العصر وعلى المجتمع معالجتها
نعم في اوربا المراه تنتحر بسبب مشاكلها مع زوجها وعائلتها وقله الاحترام في مابينهم حتى في ادق التفاصيل بالرغم من انهن يعملن ليل نهار مثلهن مثل الرجل ولكن من غير احترام والله رايت بعيني اكثر من مره الرجل الاوربي يتعامل مع المراه التي معه بقله احترام مقرفه حتى في الشارع وهي تتصل بالبوليس كي ينقضها منه اى رجل غربي تتكلمين عنه يابنت لندن
لا اعترف بكلمة عنوسة!!هده الكلمة معناها اليأس والدونية…
الفتاة المتعلمة التي تشتغل ولا تحتاج لاحد لا يمكن ان تعنس…
اما بالنسبة للحل الدي اورده اخي العربي هو حل للتي تقبل به فقط وليس حل مفروض على جميع العازبات…
صح حنان هذه الكلمة بحد ذاتها لا تحترم الإنسان وتصنفه وتجعل من المرأة أسيرة لما لا تؤمن به فتتعقد من المجتمع الي يصر يعتبرها معقدة مع كل تصرف ويرده لأنها ماتزوجت بعد
يا أخت ننوسة بنت لندن لاتصنف المصريين والخلجيين بالعرب فإذا كان جيرانك من هذه الفئة فهم غير مقصودين
وأنا أيضا أؤيد كلام الأخت حنان الهاني لاأعرف لماذا أطلقوا أسم عانس على الفتاة التي تكبر ولاتتزوج,,,,!! بالنسبة إلي شخصيا بفضل كون مستقلة وعندي شهادتي وأن يكون إختياري لشريك حياتي نابع عن قناعة وحب وليس عن حاجة أو أن أبقى بدون زواج في حال لم أجد الشريك الذي أجد معه الراحة والقناعة لشخصه صحيح أنا مخطوبة بس أختياري كان قائم على هذا الأساس ولو لم أجد ماأبحث عنه فسأنتظر ليأتي أو لا يأتي سيان عندي,,,!! المشكلة مجتمعنا وأحكامه والصفات التي يطلقها هي التي تقيد وتربك ونظرة الجميع لهذه الفئة من الفتيات من أي ردة فعل تصدر عنهم في حال أطلق عليهم أسم عوانس مساكين معقدات فاتهم قطار الزواج كريهة جدا مجتمع لايرحم قاسي ولكن الله أرحم من الجميع
بصراحه انا اعتقد كلمة عانس غلط وغير موجوده بس حنا الي اخترعناها مافي حد لزواج ل٣٠ ولا ١٠٠ قول نصيب واتأخر بس عانس لا مو موجوده كتير بنات اعرفهم تزوجو فوق سن ٣٥ ليش ماقولنا عنهم عنسو وفاتهم قطار الزواج وبالنسبه للأخت بنت لندن فتتكلم عن نفسها ورأيها مايهم والاسلام شرف المرأه انظري كم عدد المنتحرات كل يوم بلندن فقط لتعرفي ان المرأه العربيه محسوده وكل ذا نعمة محسود اسف عالاطاله
للمراسله بريد nanony.1985@hotmail.com
برغم من انى متزوجة لكن كنت اتمنى انى لم اتزوج ليه لان ممكن يكون الزواج مملل ممكن يكون فى مشاكل وممكن يكون نار اترميت فيها وان الطلاق حل ليكى لكن دمار للاولاد فتعيشى لانك مطرة تتحملى لان مفيش اختيار خصوصا لو الابوين متوفين وليس ليكى مكان تذهبى اليه ولاوظيفة تعيشى منها انتى واولادك والزوج ابسط كلمة عنده فى ستين داهية وانتى عندك حتة تروحيها انتى بلوة وتتجرحى وتتهانى وانتى ساكتة لان لو قلتى كلمة مفيش غير الضرب المبرح وتغضبى وتروحى لاأهلك انجدونى يقولو استحملى هتعملى اية علشان خاطر البنات وفوق كل دة زوجك لايعمل فى اى وظيفى عايش عال على اهله بالعافية وهم علشان خاطر بناته بيسعدوه لكن مش طيقينه يعنى مفيش اى حاجة نفسك تجبيها ممكن يدوب تعيشى تخدميه وتضربى وتتهانى وتتزلى والقمة يدوب مع انى متعلمة وبنت ناس بس ماتو هعمل ايه يبقى لو كنت متزوجتش كان احسن على الاقل كنت هشيل همى بس وده اهون بكتير عن هم ام بتتحرق علشان بنتها وعاجزة