حملة نورت لرفض بناء جدار غزه

NO, NO , NO FOR KILLING OUR PEOPLE. NO FOR SUPPORT OTHERS FOR KILLING OUR BROTHERS AND SISTERS………….

اخي العزيز VIP وصلتني معلومتك وكلامك مقنع والله يختار لغزه ما فيه خير لهم والله ينصرهم ويستر أعراضهم امين

ainakon mia al jidar ya ikhwa!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

I’am against the wall in gaza 100%
What you’re looking at is a crime, yes it is, against humanity! What you are witnessing is illegal and inhumane
مصلحه مصر ( مش شعب الغلبان طبعا )
“Money! The corrupt leadership of Egypt was paid off .the Congress controls money and Israel controls congress.”
may Allah protect and help all the ppl
in palestina

عزيزتي اسلام ..
حمدا لله بعودتك ..
كلماتك جميلة والأجمل لو كانت بالعربية ..

لقليلا من الوقت عزيزتي ندي
اعذريني الألف المقصورة غير موجودة في جهاز التلفون الذي اكتب منه

تابعت عزيزتي الكثير من التعليقات والتعليكات ..
اسما جديدة ، واطروحات جديدة ..
اعتقد ان نورت بدات تاخذ موقعا مميزا في الإنترنيت ؛ مما حذا للكثيرين بالتنكر ، حتا من رجال الدولة والسلطة نفسها .
هذا انتصار وليس هزيمة

االأخوان هنا مش فاهمين الوضع الحقيقي في مصر
هما بيكلموا من واقع احاسيسهم المُتأثِرة بواقع شعب فلسطين المظلوم
أغلب الشعوب العربية للأسف يعتقدوا ان عدوهم هو عدو واحد فقط
لا..لا…لا العرب ضدهم أكثر من عدو
اسرائيل هى العدو المعروف ولكن هل هو العدو الوحيد؟؟؟
أرجوكوا يا عرب اذهبوا وتعرفوا على ايران وكرهها للعرب وأطماعها في أراضيهم من قديم الزمان
هما من قرون فاتت نجحوا في ذلك ولكن قدرنا استرجاع عروبتنا منهم وخصوصا مصر وهذا كان في زمن صلاح الدين الأيوبي وهم لذلك يكرهوه بشدة…
ايران تريد كسر العروبة والسُنة ….. صدقوني أرجوكوا
اللي بيشُك في كلامي يقرأ في هذا الموضوع…ممكن يدخل على موقع الدكتور طارق سويدان وغيره من العلماء والشيوخ ليعرف حقيقتهم

هم كاسرائيل بالضبط بيخططوا تخطيطات طويلة الأمد للوصول لهدفهم
ومن هذه الخطط زرع حزب الله وسط البلاد العربية وتسميتهم “بالمقاومة” وهم يعلمون جيدا شعوب العرب وطيبتهم وامكانية تعلقهم بهكذا مقاومة كما يسمونها وتبدأ زعزعة أمن كل الدول العربية ممسكة بورقة رابحة هي اعتقاد الشعوب العربية ان عدوها الوحيد هي اسرائيل

اذا أي أحد فهم ما يرمون اليه وينتقد هذا الحزب أو ايران، سيُنعت بالخائن بالطبع..
استطاع هذا الحزب بالتعاون مع ايران باجتذاب حماس والاغداق عليها بالأموال
طبعا ايران أصبحت هي “الخير” كله “والبطولة” كلها في عيون وقلوب الشعب العربي..فهي البلد اللاسلامية الوحيدة التي وقفت بوجه أمريكا واسرائيل.

مصر الآن اصبحت عدوة حماس وحزب الله وبالتالي انهم يدخلوا متفجرات وأشياء كثيرة لمصر عن طريق هذه الأنفاق لبداية التخلص من مصر بواسطة طريقين : 1- كُره بقية العرب لها ..2- زعزعة الأمن الداخلي

شو صاير …قاسيون احكيلي شو في

اهلا بشت الكل ..
ياحجة شو يللي قومك من النوم .. مو شايفه الرصاص ملعلع بين الكلمات .. وطي راسك مايصيبك طائشة .

ههههههههههه يوسف لالا ماشي كيما فهمت انت…
و هههههههههههه قاسيون لك احكيلي ليش هيك صوت المدافع و الرصاص صار اشتباك شي و من شان شو بالضبط

iwa kifach

tasfi9at 7ara 3la wafa

خليكوا ما تعملوش حاجة غير الهتافات والتصفيق؟؟؟؟؟؟
ده اللي انتوا شاطرين فيه فعلا

hanya khti wafa

ma3andakch msn

hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
kaina

O5T CHERY ALKOL YA3REF MAW9EF ERAN O CHI3A NA7WA SONA LAKEN LA TE3MLO NAFS CHI EDA HOMA NEYTO MO KWAYESA HAD CHI WADEH METL CHAMS HATA SARO YE3RFOH WOLAD SEGAR LA TEBNO SA3ADETKOM 3A HESAB NAS TANYEN

لا للجدار و تحيا المقاومه فى كل مكان

لا للجدار لا للحصار

ايمانو انا اكثر كيف كانت الاعياد عندكم

بدون كلام فاحش ياوفاء هدئي من روعك

مساعدة الأخوة الفلسطينيين فى قطاع غزة بكل الوسائل الممكنة واجب علينا، وبذل الجهود المضنية لفك الحصار المفروض عليهم وإمدادهم

بكل مايحتاجون إليه هو التزام على مصر حكومة وشعبا، إلا أنه يجب أن يتم دون المساس بالالتزامات التى تفرضها علينا عهودنا الدولية،

ودون المساس بأمن مصر القومى وانتهاك حدودها الدولية.
أنه لم يعد هناك شك فى أن إسرائيل تسعى بكل قوة لدفع سكان غزة نحو سيناء ، عبرالحدود الشرقية لمصر ، حتى تستطيع أن تتحايل

على التزاماتها القانونية ومسئولياتها الدولية عن قطاع غزة ، طبقا لأحكام القانون الدولى ، بوصفها قوة إحتلال ، يقع عليها عبء رعاية

وإدارة وتحمل الأعباء المعيشية والأمنية للمناطق الواقعة تحت إحتلالها وشعوبها ، وإذا نجحت إسرائيل فى هذا المسعى فلن يكون ذلك

خلاصا لها من أعباء غزة وشعبها فقط ، وإنما ستنهى القضية الفلسطينية من جذورها
الإدعاء بأن مصر تقيم جدارا فولاذيا عازلا على حدودنا مع غزة ، هو أمر عار تماما عن الصحة ، لأن ما تقوم به مصر هو من قبيل الأعمال

السيادية المتعارف عليها فى إطار القانون الدولى المعاصر، وهذه الإنشاءات وسيلتنا المشروعة لحماية مصر ، وليس من أهل غزة ، فهم

أخوة لنا . وإنما من محترفى تهريب السلاح وتصدير العنف والإرهاب
الحديث تزايد فى الآونة الأخيرة حول الإجراءات والتدابير التى تتخذها مصر على حدودها مع غزة ، وسط إتهامات باطلة ، وإدعاءات مغلوطة

، بشأن حقيقة وأهداف تلك الإنشاءات الهندسية.
الإلتزام بحماية حدود الوطن ، وردع كل من يحاول المساس باستقراره ، هى مبادىء حاكمة ومحددات ثابتة ، لمسيرة عملنا الوطنى ، لن

نتزعزع عنها ، مهما كانت الضغوط، ومهما علت نبرة الإعلام المشبوه ، لأن تأمين حدودنا أمر من صميم الإختصاص الداخلى ، الوثيق الصلة

بالمصلحة الوطنية العليا، التى لايجوز التفريط فيها ، أو التهاون بشأنها ، أو المساس بها بأى شكل من ألأشكال.
نتذكر جميعا مشهد إقتحام مئات الآلاف من الفلسطينيين معبر رفح وتحطيم الإنشاءات المصرية فى 23 يناير 2008 ، وقبل ذلك يوم 14 يوليو

2006 ، عندما اقتحم مسلحون فلسطينيون السياج الأسمنتى على الحدود مع غزة ، ودمروا جزءا كبيرا منه.
أنه أضحى ثابتا أن أنفاق غزة السرية أصبحت مصدر تهديد شديد للأمن المصرى، حيث صار أبناء مصر من قوات حرس الحدود والشرطة هدفا

لرصاص المهربين والخارجين عن القانون ، مما أدى الى استشهاد عدد منهم ، بل لقد أصبحت هذه الأنفاق تمثل ضررا مباشرا لسكان مدينة

رفح والمناطق المجاورة ، تهدد حياتهم بالخطر ، ومنازلهم بالإنهيار.
من الثابت أن بعض التنظيمات المتطرفة او المرتبطة بجهات خارجية قد حاولت استغلال هذه الأنفاق فى استهداف الساحة الداخلية، فدفعت

بعناصر إرهابية وبأسلحة ومتفجرات وذخائر إلى داخل البلاد، مما أدى إلى ضبط أعداد من المتسللين يحملون كميات من الأسلحة والقنابل

والأحزمة الناسفة، بهدف القيام بأعمال تخريبية، تزعزع الأمن وتضر بالاقتصاد القومى.

وأضاف أن بعض قادة هذه التظيمات يتعاملون مع هذه الانفاق على أنها حق مكتسب لهم، ولذا يعلنون – وما يزالون – أنهم سيعملون على

استمرار استخدامها فى اختراق الإنشاءت التى تقيمها مصر ، بل وتدمير الألواح التى تضعها تحت الأرض
لماذا هذه الضجة بمناسبة تعزيز الإنشاءات الحدودية ؟ وهل لها أى مبرر ؟ أم أن المسألة لا تعدو أن تكون تمثيلية القصد منها ليس الحرص

على توفير المساعدات لسكان غزة ، وإنما هى مظاهرة دعائية تهدف إلى تعميق حالة الإنكسار العربى ، ممن لا يريدون حل القضية

الفلسطينية وتسوية نزاعاتها نهائيا ، لأنه لو حدث ذلك فسوف ينتهى دورهم
قيمة المعونات التى تم توصيلها إلى غزة عبر المعبر، منذ بداية العدوان الإسرائيلى وحتى اليوم بلغت نحو 30 مليار جنيه مصرى،
أننا لن نسمح ، تحت أى ظرف من الظروف ، بأن تختزل القضية الفلسطينية .. فى مجرد مطالب بإنهاء الحصار .. ولن نسمح بأن تتحول إلى قضية لاجئين .. بل أن طموحاتنا – أو بالأحرى مواقفنا الثابتة – تتجاوز ذلك بكثير ، إلى تخليص الشعب الفلسطينى من الإحتلال الإسرائيلى

hhhhhh matkhafich

hhhh katkoni na3sa