مرسلة من صديق نورت قاسيون
عروستان رقصت كلماتهما بعد غياب .. فعمت الفرحة ساحات نورت بلمِّ شمّْلِ عائلة كانت قد أبعدتها حروب قيصرية ..
ظاهرةٌ العيون حللها الباحثون الى ثلاث عيون ..
الأولى تكتب … تعلقُ وتجادلُ وهي بين مدٍّ وجزر .
الثانية فقط تقرأ .. واسعةُ الإنتشار.. تكتفي بقراءة المواضيع والتعليقات . وتكون رأياً شخصياً ترفض أن ترسمه كلمات .
الثالثة تقرأ فقط .. محدودة .. لديها قرون استشعارٍ .. تسجلُ ما عُلِقَ , لترفعه لجهاتٍ استخراباته , عربية .. وعبرية .
وزع بعض المعلكين التهاني بمنع قاسيون من التعليق.. برسائل علاكترونية عنوانها
.. عيد تحرير نورت ..
وهذا النص الرسالة النهيقة للأمانة الحرفية :
تحتفل جريدة نورت بيوم 11 فبرايرمن كل عام بتحريرها من قلم قاسيون القذر و الفزلكة و الفلحسة فى الكلمات. و اصبحت جريدة هادئة نظيفة لا يد لليهود بها .
التوقيع عيدٌ للجدار…
يافرحة ماتمت ….
رمادٌ يهربُ من نار قَدمٍ أُطفأت .. ينذر بحريق يدٍ من جديدة .
للذكرى كان ولم يزل شعارنا :
الجزائر ,مصر , كل العرب يداَ بيد .. تصبح القوة حديد .
في نظرة نخاسية وقحة .. شبهَ بعضٌ أصدقاء نورت بالعبيد يساقون بعد شرائهم بعصا العقوبة .
عَقَصَتْ نانسي عقرب , عقربةٌ لديها أكثر من ثلاثوث ألفاً من الأرجل .. فهربت حاملةً أحذية أرجلها على كتفيها . .
فرض زعيم صوماليزا إخيليس حظراً تجوال في زوايا تعرضت لرمي ديني . لكنَّ إحداهنَّ أصرت على إشعال الكلمات
.
خسارة متيم الحب لحبيبته رغم رسائل الغرام ..ليدخل السجن , ويرسل من هناك رسالته ١٣٢١ حقداً لساعي البريد . الذي حمل رسائله ووقعها بإسمه . فوقعت إليسا في حبِّ ساعِ البريد .
حالة الطقس في تحسنٍ مستمر ..
تتراوح بين المنورة أحياناً والسالكة .
درجات الحرارة ليوم عازب وليلٍ عانس..
بين ارتفاع درجة غليان المثلث .. وفرحة سماء المحيط .
قاسيون المتشاكل .
اوك شكرا ابو صطيف تسلملي
لا لوسمحتي أمونة . أنتي تسلميلي ….. 🙂
ههههههههههههههه
ايها المتشاكل صاحب الأجزاء الجلناريه
سأعلق على الموضوع ارجو ان تعود الى التعليق وتجاوبني ،فجميل ان ترد على اسءلتنا ،
شبهت الأصدقاء ال ثلاثة عيون ،عيون تقرأ وتحلل وتهاجم ،وعيون تقرأ وتحلل دون ان تهاجم ،والثالثه عيون تقرأ وتحل وتهاجم بعداوه ،،وأنا بعتبارك لست معك ولست ضدك انا اتبع العين الثانيه اة الفءه الثانيه الضعيفه التي لا حوله ولا قوة بها ،صح؟؟؟
يا ويلي من وروردك
أضحكتني ايلين ..
هي ثلاث ..
الأولى تقرأ , وتعلق .
الثانية تكتفي بالقراءة ولاتعلق ,, وهي شريحة كبرى ,,
الثالثة تقرأ , تسجل في دفاتر خاصة , تتفحص الأسماء والعناوين و..
لن أكمل . حتى لاتصيبني هذه العين الثالثة بالعين .
قاسي هذا ليس جوابا لسؤالي جاوب،
مافي علامه زرقا فلا تورطني مع نورت
عزيزتي إيلين ..
أين لي من عينيك ..
ماقصدته شرحته ..
لم أقصد أبداً الفرز مع أو ضد في الحوارات وصراعها .
قصدت فرز العيون ومواقعها من كل ماهو موجود .
حسنا ساصنف نفسي بنفسي ،
سأصنفها من العين الثالثه علها تصيب اهدافا تبحر في مرماها
اشكر ردك عزيزي