صرخة مخرج فلسطينى مهدد

يعني ياحضرة المخرج فلسطين لازمها نتعاضد مع بعض ونتعاون ومو ناقصها الضرب على بعض
حماس حركة فلسطينية من ناسنا وأهلنا حماس مو هي العدو ولافتح نسيتوا عدوكم الحقيقي وألتفتوا لحماس هي غاية إسرائيل وهدفها نضرب ببعض وهذا كافي لها يعني هيك حققت الغاية من تواجدها
الله يهديكم ويهدينا جميعا ونلاقي حل سريع لفك النزاعات الشخصية والإلتفات لمحاربة العدو الحقيقي

ya a5 eyad ay hi na2setak falastin w ghaze la tjibelna mashakel jdide ,bi2esm 7oriat alta3bir !!!!!!

والله لا فلسطين ولا العروبة ولا الإسلام ناقصين……….

kol 7aga 7ketoha sa7e7a

طبعاً، بشكرك على ذوقك اختى نور،،
وبما إنك منحتي لى الفرصة لأتكلم براحتى، فسأتكلم براحتى وهكمل كلامى فى هذا التعليق،،
أختى “نور”
الحرب خدعة، ودة مش مثل إنما دى حقيقة، وانا رأيى إن اللى بتعملو حماس وفتح دة كلام فارغ ولا هيجيب ولا هيودى،،
بصى يا اخت “نور”
أنا هحكيلك حكاية من خيالى ومنها هصورلك الوضع اللى أنا شايفة واللى بيحصل مابين فتح، وحماس، مقابل إسرائيل………. Okay
بصى ياستى وتخيلى معايا،،
لو فى شارع طويل، وماشى فية رجل كبير، وكل مايتقدم الرجل دة خطوة، تلاقى “عيال صغيرة” ترمية بالطوب والحجارة وتجرى “تستخبى” داخل مدخل أى عمارة فى الشارع……….. وهكذا،
هل الرجل دة هيخاف من الطوب والحجارة ومن تصرفات العيال الصغيرة، وهيعمل “دوران للخلف” ويرجع تانى من مكان ما أتى…؟
بالطبع لا…، التصرفات دى فعلاً هتشغل حيز صغير من تفكيرة، لتفادى الصدمات بينة وبين رمية بالحجارة، لكن أكيد هيكمل الطريق للنهاية، والعيال الصغيرة، هيكونو بالنسبالة شئ صغير لا يستطيع أن يمنعة من تكملة طريقة،
الشارع الطويل دة يانور…………، فلسطين
والرجل الكبير…………………، للأسف إسرائيل المُغتصبة،
والعيال الصغيرة……………….، فتح وحماس،
والحكومة الفلسطينية……………، الناس اللى واقفة بتتفرج من البلكونات،
ومع ذلك اللى عملوة العيال الصغيرة، لم يمنع الرجل الكبير من تكملة مشوارة، هما ممكن يكونو عطلوة شوية، لكن للأسف ماقدروش يمنعوة إنة يكمل طريقة، أو يطردوة خارج أرضهم،
فأنا رأيى إن الحكومة الفلسطينية هى اللى تكون مالكة لـ “زمام الأمر” مش مجرد حركة ولا حركتين وياريتهم مُستقرين دول بيتخانقوا مع بعض ودة يوضح ويأكد كلامى فى التعليق الاول أنهم غرضهم سياسى ومصلحتهم هى “الكورسى” مش مصلحتهم الشعب والأرض، وطبعاً مش هيكون دور الحكومة الفلسطينية لوحدها، هيكون بالإتحاد مع باقى الزعماء العرب، بوضع خطة مدروسة تطيح بإسرائيل وأمريكا خارج خريطة العالم بالمرة،،
طبعاً لسان حالك بيقول، يااااااااااااااااا دإنت بتحلم،
هقولك فعلاً بحلم باليوم اللى نتحد فية كعرب، حكومات، وشعوب،،
تحياتى وليلتك سعيدة،،،

السلام عليكم وكل عام وانتم بخير اخي توب وvipوالعزيز محمود والاخت نور وبعد كل الاحترام لرايك vip انا لست منحازا لاي من الطرفين وفي نفس الوقت هي قضيتي و دماء ابناء عمومتي واخوالي تسال هناك,اما من يقاوم ويقتل اسراءيلي هو يعلم علم اليقين ان رد اليهود سيكون قوي ومزلزل وسيصيب اقرب الناس له وفي نفس الوقت عنده ايمان راسخ ان في انتظاره وانتظار اهله ما هو خير من هده الدنيا وما فيها واظن ان من يضحي بحياته ومستقبل اهله في انتظار نفع مادي من سوريا ايران او غيره!!!!
اما عن تعاطف العرب والمسلمين مع المقاومه هو نابع من ايمانهم بان ما اخد بالقوه لا يسترد الا بها وهدا ليس محصور بنا كعرب فانظروا في تاريخ الامم واي منها لم يقاوم وايها سلم ارضه منتظرا حلا عبقريا ياتي من السماء وجلسو يناظرون المحتل ينهب الارض ويستبيح الكرامه والعرض!!
فمادا نقول عن بولدا التي استنفرت فيها كل قوى المجتمع لمقاومة المحتل وازكر في هزا المقام قصة ماري كوري الطفله العالمه التي رفضت النطق بالالمنيه وما نتج عنه من بلاء على اهلها!!!!
لمازا قاومت فرنسا واوروبا طغيان هتلر وبزلت من الارواح ما يتخطى ال70 مليون من الارواح لاسترداد الحريه التي هي فقط تنتزع ولن يهدينا اياه الطاغي المتجبر .
لمازا تسفيه من يبزل دمه في سبيل الله ووطنه وشرفه في حين تقام لهم الاضرحه والتماثيل في كل انحاء العالم !!!!لمازا يجب ان نقبل بمفاهيم العدو ومنطقه لانه قوي!!!!

وعليك السلام دكتورنا الكريم ،، واعاده الله عليك وعلى من تحب بالخيرات والرضا من الله سبحانه وتعالى ،،، قلت يا اخي وانت لا تقول الا الصدق ،،، بارك الله فيك ….

ولي عظيم الشرف انا والله ،،، انا عملت في دبي لمدة سنتان في نهاية الثمانينات كمدير لشركة مقاولات هناك وكنا نبني بيوت ذوي الدخل المحدود المتبرع بها الشيخ راشد رحمه الله ،، وان شاء الله عند قدومي سآخذ عنوانك واعرج عليك ، ولي الشرف بمقابلتك …

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة،،
أخى Dentist
كيفك اليوم..؟؟ إنشالله بخير،
هبدأ تعليقى معاك بالكلمة اللى قولتها فى أكثر من موضوع وهى:
“إنى أصغر من إنى أتكلم فى السياسة”
وكلامى فى المواضيع اللى تخص السياسة بيبقى مجرد رأى أنا شايفة، مش شرط تكون حقيقة وبأمر السادة القراء إنهم يقطنعو بيها لكونها الصح من بين أرائهم!!
أكيد أخى Dentist تعليقك وتعقيبك على رأيى لم يخلق المشاكل بإذن الله،
لإنى تفهمتة وتقبلتة بكل إقتناع وبصدر رحب،
ولأنى تكلمت فى تعليقى الأول وقولت:
كلامى ما هو إلا تصور شخصى نابع من داخلى، ويمكن أنا اللى أكون شايف الوضع غلط، يعنى كنت بطلب وبتمنى ممن يقرأ تعليقى إننا مانخلقش الهجوم والمشاكل والقذف مابين بيننا البعض،
لإنى ممكن أنا اللى أكون شايف الأمور بشكل خاطئ،
وعلى كل حال، إنت تكلمت عن رأيك بطريقة أشبة للصواب،
لأن معظم الناس فعلاً بتفكر كدة “ما أُخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة”،،
وانا بفكر زى الناس دى، بس أحياناً مش دايماً،
إزاى..،
يعنى ممكن يكون اللى اخد الحاجة دى أقوى منى، ياترى لو إستخدمت معاه القوة، هقدر أرجع حقى اللى أنا عاوزة..؟ بالطبع لا لإنة فى الأصل أقوى منى،، يبقى ممكن أستغل عقلى،، ودة اللى نفسى نستغلة،،
الإنسان القليل الحجم والقليل الحيلة، ربنا ماخلقهوش فى هذة الدنيا عشان يتعذب ويطلطش ويتهان من الناس الأقوياء،
إنما خلق له عقل يقدر يستغلة مثل العقل اللى خلقة عند الناس الأقوياء،
والفيصل مابينهم فى اللى يستغل عقلة بطريقة سليمة ويقدر ياخد حقة بالعقل،،
إنت مش غلط لما قولت “ما اخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة” أنا كمان مؤمن بكدة بس مش بنفس الطريقة اللى واصلة لكل الناس،
يعنى فى مقولة بتقول” محتاج العدل القوة، علشان تقدر تحمية”، بس المقصود بالقوة هنا “الإتحاد” القوة بتكون فى الإتحاد فى الكترة، فى التجمُع، هو دة مفهوم القوة، مش فى مجرد تصرف فردى أضرارة أكتر من فوائدة،،
بس يا أخ Dentist
إنت أقرب للقضية منى، بس دة مايمنعش إننا حاسسين بالقضية مثلكم تماماً، اللى بتعملة إسرائيل فى فلسطين دة عار علينا كلنا كعرب،
أيام مكنت فى الجيش والكلام دة كان بالظبط من فترة لا تزيد عن 3 سنوات، كان فى الوقت دة فى مشاكل فى السودان “دارفور” وطبعاً لسة المشاكل دى موجودة حتى الأن، يعلم ربنا كانو بياخدو جنود من مصر وظباط ويروحوا السودان تحت مُسمى قوات حفظ السلام،
لو كنت موجود وقتها كنت هتشوف روح المصريين عساكر وظباط وهى بتتهافت وتتسارع على مين اللى يروح يساعد ويقف بجانب أخواتة فى السودان،،
كلنا حاسيين بالقضية، وخصوصاً اللى جرب يبقى عسكرى ويمسك سلاح
تفهمت كلامك وتقبلتة اخى Dentist
وأتمنى أن تكون تقبلت كلامى هذة المرة،،
تحياتى ويومك سعيد إن شاء الله،،

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة، أخى Mahmoud
أمين، وربنا يتقبل منك ويوفقك فى حياتك، ويقويك على مصاريف الواد محمد

عندما تختفي النزاعات و الاختلافات الطائفية و نبتعد عن لعبة شد الحبل عندها نستطيع التفوق و مواجهة العدو اللعين.