مرسلة من صديق الموقع Muhammad Samy
في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.
فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟
وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم
فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.
فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.
فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.
فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها.
قد لا تكون المشكلة عند الآخرين بل عندنا نحن
يحكى بأن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.
فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.
وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.
قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية..
إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.
وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ،
فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.
فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها :
“يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
“يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
“يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:
“يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!!
ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:
“يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام”.
فقالت له …….”يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن”.
(إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.. ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن..!!)
الفيل والحبل
كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك !
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.
وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .
حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية !
الملك والوزراء الثلاثة
في يوم من الأيام أستدعى الملك وزراءه الثلاثة
وطلب منهم أمر غريب
طلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصر
وأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع
كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخر
استغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان
فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملئ الكيس
أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد
حتى ملئ الكيس بالثمار كيف ما اتفق.
أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك يسوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملئ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار.
وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها
فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معة لمدة ثلاثة أشهر،
في سجن بعيد لا يصل أليهم فية أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشرب،
فاما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة،
وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ماصلح فقط من الثمار التي جمعها ،
أما الوزير الثالث فقد مات جوع قبل أن ينقضي الشهر الأول.
وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الأن في بستان الدنيا لك حرية،
أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ،
في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا،
لنقف الآن مع انفسنا ونقرر ماذا سنفعل غداً في سجننا !
قصص جميلة وذات قيمه اخلاقية وتربوية بارك الله فيك يا اخ محمد سامي ساقصها لابنائي……………………………
أكد الشيخ القرضاوي على ضرورة استمرار المقاومة “لأنها عنوان شرف الأمة وكرامتها”، داعيا لمد المقاومة بالمال والسلاح، معتبرا قتال الإسرائيليين فرض عين على أهل فلسطين.
واستنكر رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين منع إدخال السلاح إلى غزة، قائلا: إنه “منكر وكبيرة وخيانة وجريمة دينية وقومية وإنسانية”، مبديا دهشته من الازدواجية الدولية التي تسمح لإسرائيل بالتسلح بكل أنواع الأسلحة وتمنع الفلسطينيين من صناعة صواريخ بدائية تحت الأرض.
وأبرمت إسرائيل اتفاقا مع الولايات المتحدة الأسبوع الماضي لتنسيق جهودهما لمنع تهريب السلاح إلى غزة، وذلك بمشاركة حلف شمال الأطلسي ودعم ما وصفوه بـ”النشاط المصري” في هذا الأمر.
كن في الفتنة كابن اللبون:لا ظهر فيركب،و لاضرع فيحلب
يا بني احفظ عني أربعا و أربعا لا يضرك ما عملت معهن:أغنى الغنى العقل.و أكبر الفقر الحمق.و أوحش الوحشة العجب.و أكرم الحسب حسن الخلق.يا بني إياك و مصادقة الأحمق فإنهيريد أن ينفعك فيضرك.و إياك و مصادقة البخيل فإنه يبعد عنكأحوج ما تكون إليه،و إياك و مصادقة الفاجر فإنه يبيعك بالتافه.و إياك و مصادقة الكذاب فإنه كالسراب يقرب إليك البعيد و يبعدعليك القريب. و تسأل:لماذا قال:أربعا و أربعا،و لم يقل:ثماني وصايا؟.
لسان العاقل وراء قلبه،و قلب الأحمق وراء لسانه
ويحك لعلك ظننت قضاء لازما و قدرا حاتما.و لو كانكذلك لبطل الثواب و العقاب،و سقط الوعد و الوعيد.إن اللهسبحانه أمر عباده تخييرا،و نهاهم تحذيرا،و كلف يسيرا و لم يكلفعسيرا،و أعطى على القليل كثيرا.و لم يعص مغلوبا،و لم يطعمكرها،و لم يرسل الأنبياء لعبا،و لم ينزل الكتب للعباد عبثا،و لا خلق السموات و الأرض و ما بينهما باطلا«ذلك ظن الذينكفروا فويل للذين كفروا من النار».
يا دنيا يا دنيا إليك عني،أبي تعرضت،أم إلي تشوقت.لا حان حينك هيهات غري غيري.لا حاجة لي فيك.قد طلقتك ثلاثا لا رجعة فيها.فعيشك قصير،و خطركيسير،و أملك حقير.آه من قلة الزاد،و طول الطريق،و بعد السفر،و عظيم المورد.
لا يقولن أحدكم اللهم إني أعوذ بك من الفتنة لأنه ليسأحد إلا و هو مشتمل على فتنة،و لكن من استعاذ فليستعذ منمضلات الفتن،فإن الله سبحانه يقول:و اعلموا أنما أموالكمو أولادكم فتنة.و معنى ذلك أنه يختبرهم بالأموال و الأولادليتبين الساخط لرزقه و الراضي بقسمه،و إن كان سبحانه أعلم بهممن أنفسهم،و لكن لتظهر الأفعال التي بها يستحق الثواب و العقاب،لأن بعضهم يحب الذكور و يكره الإناث،و بعضهم يحب تثميرالمال و يكره انثلام الحال.
عجبت للبخيل يستعجل الفقر الذي منه هرب،و يفوتهالغنى الذي إياه طلب.فيعيش في الدنيا عيش الفقراء.و يحاسبفي الآخرة حساب الأغنياء.و عجبت للمتكبر الذي كان بالأمسنطفة و يكون غدا جيفة.و عجبت لمن شك في الله و هو يرى خلقالله.و عجبت لمن نسي الموت و هو يرى الموتى.و عجبت لمن أنكرالنشأة الأخرى و هو يرى النشأة الأولى.و عجبت لعامر دار الفناءو تارك دار البقاء.
لا تكن ممن يرجو الآخرة بغير العمل،و يرجي التوبةبطول الأمل.يقول في الدنيا بقول الزاهدين،و يعمل فيها بعملالراغبين.إن أعطي منها لم يشبع،و إن منع منها لم يقنع.يعجزعن شكر ما أوتي،و يبتغي الزيادة فيما بقي،ينهى و لا ينتهي و يأمربما لا يأتي.يحب الصالحين و لا يعمل عملهم،و يبغض المذنبين و هو أحدهم.يكره الموت لكثرة ذنوبه،و يقيم على ما يكره الموتله،إن سقم ظل نادما،و إن صح أمن لاهيا.يعجب بنفسه إذاعوفي و يقنط إذا ابتلي.إن أصابه بلاء دعا مضطرا و إن ناله رخاءاعترض مغترا.تغلبه نفسه على ما تظن و لا يغلبها على ما يستيقن .يخاف على غيره بأدنى من ذنبه.و يرجو لنفسه بأكثر من عمله.
إن استغنى بطر و فتن،و إن افتقر قنط و وهن.يقصر إذا عمل،و يبالغ إذا سأل.إن عرضت له شهوة أسلف المعصية و سوفالتوبة.و إن عرته محنة انفرج عن شرائط الملة.يصف العبرة و لايعتبر،و يبالغ في الموعظة و لا يتعظ.فهو بالقول مدل،و منالعمل مقل.ينافس فيما يفنى،و يسامح فيما يبقى.يرى الغنممغرما،و الغرم مغنما.يخشى الموت و لا يبادر الفوت.يستعظممن معصية غيره ما يستقل أكثر منه من نفسه.و يستكثر منطاعته ما يحقر من طاعة غيره.فهو على الناس طاعن و لنفسهمداهن.اللغو مع الأغنياء أحب إليه من الذكر مع الفقراء.
يحكم على غيره لنفسه و لا يحكم عليها لغيره،و يرشد غيره و يغوينفسه.فهو يطاع و يعصي،و يستوفي و لا يوفي،و يخشى الخلق فيغير ربه،و لا يخشى ربه في خلقه.
من نظر في عيب نفسه اشتغل عن عيب غيره.و منرضي برزق الله لم يحزن على ما فاته.و من سل سيف البغي قتلبه.و من كابد الأمور عطب.و من اقتحم اللجج غرق.و مندخل مداخل السوء اتهم.و من كثر كلامه كثر خطؤه.و منكثر خطؤه قل حياؤه.و من قل حياؤه قل ورعه.و من قل ورعهمات قلبه.و من مات قلبه دخل النار.و من نظر في عيوب الناسفأنكرها ثم رضيها لنفسه فذاك الأحمق بعينه.و القناعة مال لا ينفد،و من أكثر من ذكر الموت رضي من الدنيا باليسير .و من علم أنكلامه من عمله قل كلامه إلا فيما يعنيه
الرزق رزقان:رزق تطلبه و رزق يطلبك فإن لم تأتهأتاك،فلا تحمل هم سنتك على هم يومك،كفاك كل يوم ما فيه.فإن تكن السنة من عمرك فإن الله تعالى سيؤتيك في كل غد جديدما قسم لك،و إن لم تكن السنة من عمرك فما تصنع بالهم لماليس لك؟و لن يسبقك إلى رزقك طالب،و لن يغلبك عليهغالب.و لن يبطىء عنك ما قد قدر لك
مسكين ابن آدم مكتوم الأجل،مكنون العلل،محفوظ العمل،تؤلمه البقة،و تقتله الشرقة،و تنتنهالعرقة
الإيمان على أربع دعائم:على الصبر و اليقين و العدل و الجهاد.
و الصبر منها على أربع شعب:على الشوق و الشفق و الزهد و الترقب.فمن اشتاق إلى الجنة سلا عن الشهوات،و من أشفق من الناراجتنب المحرمات،و من زهد في الدنيا استهان بالمصيبات،و منارتقب الموت سارع إلى الخيرات.
و اليقين منها على أربع شعب:على تبصرة الفطنة،و تأول الحكمة،و موعظة العبرة،و سنةالأولين .فمن تبصر في الفطنة تبينت له الحكمة،و من تبينتله الحكمة عرف العبرة،و من عرف العبرة فكأنما كان في الأولين.
و العدل منها على أربع شعب:على غائص الفهم و غور العلم،و زهرة الحكم،و رساخة الحلم.فمن فهم علم غور العلم،و منعلم غور العلم صدر عن شرائع الحكم،و من حلم لم يفرط فيأمره و عاش في الناس حميدا.
و الجهاد منها على أربع شعب:علىالأمر بالمعروف،و النهي عن المنكر،و الصدق في المواطن،و شنآن الفاسقين،فمن أمر بالمعروف شد ظهور المؤمنين،و مننهى عن المنكر أرغم أنوف المنافقين،و من صدق في المواطن قضيما عليه،و من شنىء الفاسقين و غضب لله غضب الله له و أرضاه يومالقيامة .
أول الدين معرفته و كمال معرفته التصديق به.و كمال التصديق بهتوحيده.و كمال توحيده الإخلاص له.و كمال الإخلاص له نفيالصفات عنه لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف و شهادة كلموصوف أنه غير الصفة.فمن وصف الله سبحانه فقد قرنه.و من قرنه فقد ثناه.و من ثناه فقد جزاه.و من جزأه فقد جهله.و من جهله فقد أشار إليه.و من أشار إليه فقد حده.و من حدهفقد عده.و من قال فيم فقد ضمنه.و من قال علام فقد أخلىمنه.كائن لا عن حدث.موجود لا عن عدم .مع كلشيء لا بمقارنة.و غير كل شيء لا بمزايلة.فاعل لا بمعنى الحركاتو الآلة.بصير إذ لا منظور إليه من خلقه.متوحد إذ لا سكنيستأنس به و لا يستوحش لفقده.
قصص رائعة وذات عبر بارك الله فيك أخ محمد سامي وجزاك كل خير وكل عام وأنت والأمة الإسلامية بألف خير
بارك الله فيك اخي قصص رائعه.
قصص وحكم أكثر من رائعة
مشكورين جزاكم الله خيرا
وعسى ان نسمع فنتعظ ونعي
ماشالله عليك ساندرو …
خير الكلام ما قل ودل. بارك الله فيك ولاتحرمنا المزيد وشكرا