مرسلة من صديق نورت احمد صلاح محمود
أحبك
هذى اول كلمة ارسلتها الى عينيك
حين التقينا صدفة
كانت حينها الأحزان تعتصر قلبى
وكانت الدنيا كلها سوداء فى عينى
وفجأة 000 000
ظهر القمر
ظهر ماشياً على الأرض تاركاً السماء
حاولت حينها ان اسألك
حاولت ان اسمع صوتك
لكنى خشيت ان اكون من الدخلاء
لكن مذا افعل
وقلبى الذى كان حزيناً من لحظة
صار سعيد
وقبلك ماكان من السعداء
قولى بربك كيف تحملين فى عينيك
كل هذا الخير
وكل هذا الدفء
وكل هذا الصفاء
كنت أظن انى أحيا فى أرض جدباء
فى زمن قد مات فيه العطاء
زمن ليس فيه مكان الا للسفهاء
زمن يلفظ الحكمة ويلعن الحكماء
قولى ولا تبكين
كفانا ماعشناه أسرى للبكاء
قولى و سأعدك
أن أملأ لك هذى الدنيا فرحة
من اقصى الأرض الى اقصى السماء
قولى يابنت
صار هواها يسكن فى قلبى
وصار عطرها يسكن فى الأحشاء
قولى كيف تمزجين بين الرقة والكبرياء
وكيف صمتك موسيقى
وبوحك سحر
ونظرة عينيك غناء
شعر / احمد صلاح محمود – مصر
صار هواها يسكن فى قلبى
وصار عطرها يسكن فى الأحشاء
قولى كيف تمزجين بين الرقة والكبرياء
“حلوة الابيات مرة مرة يعني بالمصري قامد أوي”
ربي يبارك فيك وتفضالنا على طول واتسمعنا احلى القصائد
شكراَ ميدو
تحولت الى امرأه مالكة لكل شيء ،،بنظرة عاشقٍ ولهان
فتلك هي نظراتك وليست صفاتها
فلعاشق لا يرى بحبيبه الا كل جميل
والجمال هنا ما كتبت اخ احمد
ما شاء الله احساس رائع.. تسلم مشاعرك
شكرا لكم على التواصل
رائع ياأحمد احساس ورومانسية
يا اخي مشاء الله عليك شعر جميل و الكل صار محب للكلامات و الله انت فخر للبلادك وانشاء الله اولاد بلادك يا اخودوك قدوه بارك الله فيك يااخى
احمد .. انا من المعجبات باشعارك الرائعة .. لن افوت شعر واحد ابدا
رائع ما كتبت .. شكرا لك
جميل احساسك يا استاذ احمد اكيد الإلهام بسبب كثرة الثلوج المتراكمه هي التي تجعلك تسرد لنا و تهمس بهدا الهمس الجميل و هذا الإختار الرائع
شكرا لكم جميعا
شكرا احمد
وانا اناقض الصديقة شهرزاد
الثلج لايعطي هذه الاشعار لان الحب والحنين والكلام الرائع لايحركه الثلج وانما الدفء والشوق لذكريات تبقى تنبض في تتحرك بداخلنا