لا مش انا:”هام للاخوة الجزائريين”

أنتي معروفة أختي فتومة بيننا .

أختي فاطمة ، كلنا اصبحنا نعرف بعض حتى لوكانت أسماءنا غير موجودة فوق تعليقاتنا التى نكتبها، فنحن نتعرف على بعضنا بواسطة اسلوب التعليق لمن يعلق ،،، فلا تهتمي، وأنا متأكد بأن جميع الاخوة والاخوات قد اكتشفوا الحقيقة ، وفي النهاية يجب أن نشكر ادارة نورت لانها سارعت بحذف تعليقات المتطفلة على اسمك ومن المؤكد أنه تم وضعها تحت المراقبة بعد ذلك … بارك الله بك …

ولمادا لايتم حدف التعليقات التي تكتب باسمي؟ ……..!

فاطمة..لكِ كل الاحترام…كلك ذوق وخفة دم ودائماً كلماتك موزونه

الأنسـة فاتيما لك مني الف تحي حب وتقدير انت انسانة مهذبة ومعروفة وكل اسلوبك نعرفه وكلنا نعلم كم انت حريصة على موضوع مباراة مصر والجزائر وانا واعوذ بالله من كلمة انا دومأ اتابع تعليقاتك والله لم ارى منك سوى الاخلاق والتربية وكل من يسيء بالنيابة عنك فهذا مع الاحترام انسان غير سليم لانه من المعيب ان ينتحل شخص اخر غير شخصيته
ومن يريد الشتم او يحب الشتائم فهذا يدل على تربيته في بيته التي تعلمها وتربى عليها من الممكن ان تغضبي وتسبي أسرائيل فهذا حق وليس عليك لوم او تسبي اي بلد أخر يسيء الى بلدك ويتدخل بكل صغيرة وكبيرة وهذا ايضأ لك كل الحق ان تردي عليه اما ان يأتي انسان أخر وينتحل شخصيتك ويشتم الناس فهذا لانقبله أبدأ للعلم نورت تعرف حق المعرفة ان الذي دخل بأسمك هو ليس انتي وهذا مهم جدأ وشكرأ

عداك العيب يا فاطمة. كلك فهم و ذوق..

اه و على فكرة السيد توب كواليتي كان موجود و هو ايضا قال انها ليست انتي …فقط للتاكيد لان كانت واضحة انها مو انتي

رائعة يافاتي كما عهدناك رقة وذوق وأدب لاتختلفي أبدا عن الأخوة وأصدقاء الموقمع المحترمين وبعدين بضم صوتي لصوت الأخوت وبقلك مهما حاولوا ينتحلوا أسمك بس ماراح ينتحلوا شخصيتك أنت أصبحت معروفة لنا بأخلاقك وأدبك وسنعرف مباشرة أن هناك من ينتحل أسمك صارت موضة ها الموقع انتحال أسماء اصدقاء محترمين لعمل مشاكل على كل حال إن شاء الله بسياسة نورت الجديدة وبمساعدتها من قبل الأصدقاء سنهزمهم شر هزيمة

طمطم يوجد كثير من ينتسبون الى بلدانهما فيقولون (اسم البلد) وافتخر
وبلدانهم ربما تستعر من افعالهم واقوالهم لكن انت بالذات اقول انك فخر لبلدك ومصر تفتخر انها بها طمطم

هاى فاتيما على فكرة انا شوفت اللى حصل امبارح وفى الاول قولت ممكن تكونى انت وزعلتى من حد وكتبتلك انت لية متعصبة ولكن التعليق مظهرش بس بعد فترة دخلت المنتحلة تانى وقالت المصريين بيعملو اية هنا تعالو على موضوع احمد عز فالوقت دة عرفت انها مش انتى لانها مش طرقتك خالص وحتى الكلام الاخر بردو مش اسلوبك معروفة انت بالدم الخفيف واقناع الاخرين حتى ولو كانو غير مهذبين المهم الموضوع دة حصل مع ناس كتير ومتزعليش نفسك وكلة مكنش مصدق انها انت متخفيش

nana egypt !!! صباح الخير روحي قسم منوعات

صباح الخير سمنتا فعلا رحت ولاقيت علامات مش علامة شكرا كتير ليكى

hallo Fatima
i agree with all that it wasn’t you
Fatim

as we all know your personalty and your way of writing

Bravo fatima …mni7 elli wadda7ti…

فاتيماوالله لوكان ربع المصريين زيك والله مانوصلش الى هداالحد ،الله يهدى الجميع

أختي فاطمة,
تلاحظين أنني امتنعت عن الرد على صفحات مباراة الكرة بين الجزائر و مصر لكني اقرأ باستمرار الجدالات التي دارت بين الإخوة من الطرفين و بكل استياء فالأمر أصبح لا يطاق, سواء على صفحات نورت أو في وسائل الإعلام خاصة منها الفضائيات المصرية. فالكل يشهد أن مصر تملك خارطة إعلامية لا تقارن مع الإعلام الجزائري وليد الأمس. يحق لك عزيزتي أن تشجعي بلدك و أن نبدي فرحتك أمام انجاز منتخب بلدك لكن لاحظت أنك أنت أيضا انزلقت وراء التعليقات المستفزة, ليس بصفة مبالغة كما فعل الآخرون. كما لاحظت أيضا أن الإناث كن أكثر تعصبا لكرة القدم أثناء المناقشات. و أعترف أنه ثمة معلقين من الجزائر استعملوا ألفاظا لا تليق بالموقع و لا ينبغي رشقها في وجه الأشقاء و أرجو ان تعترفي ايضا أن لهجة الإخوة المصريين كانت أحد, فكيف تتوقعي أن تكون ردة فعل الطرف الآخر؟
أما عن المباراة في حد ذاتها, فشخصيا لا أرى عيبا أن تخسر الجزائر أمام منتخب بلادك الذي يرشح للمرة الثالثة على التوالي بطلا (أرجو ألا اخطيء لأني لست خبيرة في كرة القدم مثلك) لإفريقيا فمنتخب الجزائر لم يستحق الفوز هذه المرة و عليه أن يجتهد أكثر في المباريات المقبلة سواء على الصعيد الإفريقي أو العالمي. لكن المشكلة في مصر! لماذا تغطون الشمس بالغربال؟ الحكم انحاز للجانب المصري و عيسي حياتو أقر بذلك شخصيا و قضي الأمر و مصر تأهلت رغم التحكيم التعسفي و الجائر ضد الفريق الجزائري و نرجو لها التوفيق إن كانت تستحق الفوز. أعاود التساؤل فاطمة, لماذا كل هذه الغوغاء في مصر, لماذا السب و الشتم و الشارع الجزائري يحاول أن ينسى ما حصل في السابق. عاد الإعلاميون إلى سب الثورة و الشهداء و أننا شعب لقيط لا يفهم سوى لغة السكين و العصا, إلى غير دلك من الكلام الذي تعجز أصابعي على كتابته و هو نفس الكلام الذي تناقله بعض المعلقين في نورت: نحن علمناكم, نحن ساعدناكم, نحن أحسن منكم.. . و أعيد حرق العلم الجزائري ثانية في شوارع القاهرة بعد فوز مصر و تأهلها للنهائي. لا أستطيع أن افهم الإعلام عندكم تارة يمدح الفريق الجزائري بعد تألقه في مباراة ساحل العاج, وتارة يصيح أنه فريق من القطط لقنه فريق الساجدين درسا في فنون الكرة و أنه الأولى بتمثيل العرب في المونديال. بصراحة فاطمة لم أتوقع يوما أن أرى إعلام مصر العريق يصل إلى انحطاط أخلاقي ومهني كهذا .
أردت أن أختم بحادثة و قعت بين جزائرية و مصرية كلاهما تمثلان بلديهما في المحافل الدولية تربطهما علاقة ودية رغم أنها لا تتعدى الحدود المهنية. فيبدو أن السيدة المصرية هرعت إلى الكمبيوتر مباشرة بعد أن صفر الحكم نهاية المباراة لتكتب كلمتين بالخط العريض و باللون الأحمر للسيدة الجزائرية:” تحيا مصر”. هل هو في نظرك ضغينة أخفتها في قلبها أم استفزازا أم الاثنين معا؟ أتركك تحكمين.
كان رد السيدة الجزائرية كالتالي:”طبعا تحيا مصر و من قال العكس؟ فأنا لم اشك يوما في هذا و تعلمين ذلك جيدا”
أختي فاطمة, أجيبيني بربك, أليس من العار أن ينزلق أي مثقف أو شخص ذو خلق و دين إلى ما يردده العامة و السفهاء في الشوارع؟ ليس عيبا أن يشجع شخص ما بلاده لكن دون المساس بكرامة الآخر و التجريح في ماضيه و شتم رموز عزته و كرامته. فهنيئا لمصر كل كؤوس الدنيا إن كان ذلك سيخرجها من أزماتها و محنها و أنا اشك في ذلك فالمستفيد في النهاية هو معروف و كلنا نعرفه . لقد تغير الشارع المصري كثيرا فليست هذه مصر التي نعشقها و الحمد لله أن شرفاء مصر ممن يحملون في قلوبهم حب الجزائر قد غابوا عنا كي لا يروا ما نراه نحن اليوم . فمن اعتقد أن مصر أهانت الجزائر برباعية نظيفة فهو مخطئ و إن اختارت مصر كرة القدم كوسيلة لتضليل الشارع وتغطية الأزمات الداخلية خاصة الطائفية منها فهذا لن يدوم طويلا فالمصري الشريف لا تفوته لا شاردة و لا واردة و ستنجلي الحقائق يوما ما و ما بني على باطل فهو باطل.
أختي فاطمة أتركك في رعاية الله و حفظه
ملاحظة: هذا التعليق موجه لفاطمة فقط فالرجاء من الإخوة عدم التعليق

اهلا بيكى أختى سمية، سوف اجيبك، او بمعنى أدق سوف اتحاور معكى حوار انا متأكدة من أنه سيكون راقى جداً، لكن استسمحك بلاش اليوم.
ان شاء الله غداً أو بعد غد.

أختي فتيما لا أنكر أنني إستمتعت كثيرا بالحديث مع بعض الإخوة و الأخوات و معكي لكن عندما إقترب موعد المباراة بين مصر و الجزائر رأيت تغيير في لهجات البعض قراري بأن أتغيب عن الموقع كان بعد قراءة لهجاة الشتيمة و السخرية ممكن جدا أعود في وقت ما ممكن لكن هدا سيكون آخر تعليق لي في شهر شباط
عزيزتي أتمنى التحدث معكي في أقرب اللآجال و شكرا على كل شيء و بالتوفيق للجميع. آه و مبروك لمصر كأس إفريقيا