يقول أحد الصالحين :
.
(( …إذا رأيت نفسك متكاسلاً عن الطاعة فأحذر
فأحذر أن يكون الله قد كره طاعتك ))
.
كلمات هزت كياني ……
فبكيت ….
ولم ترى عيني النوم
.
كيف تغمض عيوني ..وأنا لا أعلم ….
أرضي الله عني أم لا …… الآن
الآن…….و
وعند وقت الرحيل ….
ماذا أفعل …… وليس هناك عودة
إن لم أكن أخلص في طاعتك …. فإنني أطمع في رحمتك
وإنما يشفع لي …أنني قد عشت لا أشرك في وحدتك
.
ياعالم الأسرار علم اليقين
يا كاشف الضر عن البائسين
يا قابل الأعذار فئنا الى ظلك
فأقبل توبة التائبين
جزاك الله خيراً اخي العزيز و يكون في ميزان حسناتك ….
وجزاكم الله خيرا أيضا يا أخي العزيز دلشاد … وبارك لك في عمرك وحفظكم دائما أنتم والأسرة الكريمة وجميع النفوس الطيبة هنا
.
أخي الحبيب
إن الأمر خطير وليس هين
فكما قلت
إنها رحلة ذهاب بلاعودة حتى نصحح اخطأءنا
فهلا أنتبهنا
فذكر إن نفعت الذكرى
.
وسط الأجواء المملؤة بالعري في حديقة نورت والمشحونه بالإثارة
أردت فقط أن أذكركم بشئ هام
.
نحن في دنيا الإختبار …. نعيش أمتحان سهل فالأسئلة معروفه مسبقه والإجابة أعطاها لنا واضع الأختبار
.
ورغم ذلك ….. فنسبة الرسوب عالية جدا
.
فهل أنتبهنا قبل أن تسحب من تحت أيدينا ورقة الأختبار ويغلق الكتاب
أأقصد تسحب من بين أيدينا أرواحنا …وتذهب الى مصير غير معلوم
.
فمتى ننتبه
ان لم أكن أخلصت في طاعتك
فإنني أطمع في رحمتك ،،، ونعم بالله
اللهم الطف بحال الابرياء و المستضعفين في كل مكان بالعالم ،،، اميين
تحياتنا لك أخي سراج و للعائلة الكريمة
تحياتي ل أخي دلشاد و ل اختي ام مصطفى
مرحبا الأخت الطيبة سولين
لقد سعدت بمروركم وردكم المهذب
وأتمنى أن تكون حروف كلماتي البسيطة نجحت في الوصول الى القلب
ونكون جميعا ..من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
فنصبح من الفائزين
مع أطيب الأمنيات الطيبة لكم …ودمتم بكل الخير والمودة
سيتذكر من يخشى ويتجنبها الاشقى الذي يصلى النار الكبرى ثم لا يموت فيها ولا
يحيى
—————-
يا الله انصر عبادك المسلمين في كل العالم
بتشكرك اخ سراج للتذكرة
مرحبا الأخ/ت .النبيل salma
يعلم الله كم سعدت حين قرأت ردكم الجميل والآية الرائعة (سيتذكر من يخشى ويتجنبها الاشقى الذي يصلى النار الكبرى ثم لا يموت فيها ولا
يحيى)
,
وأنضم معك للدعاء والأبتهال الى الله أن ينصر عباده المسلمين المؤمنين في كل بقاع الأرض
.
وأدعوا أن يستجيب لدعاءك الطيب ويجعلك من الفائزين
.
مع أطيب الأمنيات الطيبة ودمتم بكل الخير والمودة