مرسلة من صديق نورت / احمد صلاح محمود
مبروك كسبت معانا
خمس دقايق نسيان
ترتاح فيهم حبه
من روح وتعالى
وم المصاريف والاهات
وم الذل والطلبات
خمس دقايق نسيان
ترتاح فيهم شويه
وتشرب شاى كمان
وممكن لو عايز
واكيد عايز
تنسى البيت والعيال
والمشاكل
واللى تكلم
واللى قال
ما انت كل يوم ف نفس الموال
نفسك ترتاح م الجد حبه
وتروح فى نوبة هزار
واهى جت الفرصة لحد عندك
خمس دقايق نسيان
من غير وجع دماغ ونشرات اخبار
هو انت جبل
ده لو جبل كان انهار
من كام سنة وانت عايم عكس التيار
من كام سنة وانت بتصحى
على لوم ونقار
من كام سنة
وانت عايش فى ليل مستنى نهار
واهو جه النهار
صحيح خمس دقايق
بس احسن من مفيش
افرح واضحك بقى
حاول بسرعة تعيش
جايز بعدهم متلاقيش
والله فعلا النسيان نعمة, ومثل مايقول المثل العالمي الزمن يشفي كل الجراح
هذا نوع من لطف الله
ولماذا خمسة دقائق ؟؟؟ ما عليك الا أن تنام ثماني ساعات في اليوم فتكسب ثماني ساعات نسيان … النوم هو من أكبر النعم على الانسان …
كتير عاجبني كتابتك بالعامية وانامحتاجة الخمس دقائق هذه، لنسيان تعبي
انا الحقيقة بهي النقطة طماااااااعة لان 05 دقايق ما يكفوني لازمني شي 05 سنين ههههه
شكرا على الموضوع
الأخ احمد صلاح محمود ..
سألت نفسي مرات عدة ..
لأي مدى يغوص احمد صلاح محمود في عمق المعانات الإنسانية وأفراحها .
هل الشعر ” عامةً , نثراً , عموداً , مقفى ” فقط لنفث بعض دخانٍ يلامس أصابع الحياة .. دون الجرأة في الإبحار فوق جبال أمواج الحياة العاتية ؟.
أنتظر القراءة .
صباح الخير اخ صلاح،،فلأحمد وجود بلا صلاح اكثر
ابحارك العميق في القصيدة النثريه او لا اعرف ماذا اسميها رائع
ومسيره للأحداث ،ان استمرارك بهذا الأسلوب جميل ومميز ،تابع
ومبروك علينا مكسبنا بك
الله يا احمد كعادتك متميز
تسلم ايدك
احسن شي واحد يموت ويرتاح
شكرا لكم على التواصل
أحب أ أنســـــــــى، ولكن… أين بائع النسيان؟