مرسلة من صديقة نورت لولو
بسم الله الرحمن الرحيم
سالني ماجد عن المرأة وحقوقها في الاسلام وهنا اقارن بين المرأة في العصر الحديث واراء نساء معاصرات وماتوصلوا له بعد تجربتهم المعاصرة مقارنة مع مااعطى الاسلام المرأة من حقوق
الجزء الاول
قالوا في عمل المرأة
في مقال للكاتبة الأمريكية (فيليس ماكجنلي) بعنوان (البيت.. مملكة المرأة بدون منازع) تقول: (وهل نعد نحن النساء ـ بعد أن نلنا حريتنا أخيراً ـ خائنات لجنسنا إذا ارتددنا لدورنا القديم في البيوت؟ وتجيب على هذا التساؤل بقولها:
(إن لي آراء حاسمة في هذه النقطة، فإنني أصر على أن للنساء اكثر من حق في البقاء كربات بيوت، وإنني أقدر مهنتنا وأهميتها في الحقل البشري إلى حد أني أراها كافية لأن تملأ الحياة والقلب).
(وإذا قيل لنا على نحو تعسّفي: إن من واجبنا أن نعمل في أي مكان غير المنزل، فهذا لغو زائف، فإنه لا يوجد عمل يستحق أن يمزق شمل الأسرة من أجله)(1).
أما الكاتب الانكليزي الساخر برنارد شو فيقول في هذا الموضوع:
(أما العمل الذي تنهض به النساء.. العمل الذي لا يمكن الاستغناء عنه.. العمل الذي لا يمكن الاستعاضة عنه بشيء آخر.. فهو حمل الأجنّة، وولادتهم، وإرضاعهم، وتدبير البيوت من أجلهم، ولكن النساء لا يؤجرن عليه بأموال نقديّة وهذا ما جعل الكثير من الحمقى ينسون أنه عمل، على الاطلاق.. فإذا تحدّثوا عن العمل جاء ذكر الرجل على لسانهم، وأنه هو الكادح وراء الرزق.. الساعي المجهد وراء لقمة العيش وما إلى ذلك من الاوصاف التي يخلعونها عليه في جهل وافتراء.. إلا أن المرأة تعمل في البيت. وكان عملها في البيت هذا منذ الأزل، عملاً ضرورياً وحيوياً لبقاء المجتمع ووجوده. بينما يشغل الملايين من الرجال أنفسهم ويبدّدون أعمارهم في كثير من الأعمال التافهة.. ولعل عذرهم الوحيد في قيامهم بتلك الأعمال: أنّهم يعولون بها زوجاتهم اللاتي لا يمكن الاستغناء عنهن.. وهم بذلـــك القول مــغرورون… وهــــم لا يريـــدون أن يفهموا.. أن عملـــهم وعملهن ســـواء.. )(2).
عمل المرأة في منظار الإسلام
لقد ضمن الإسلام للمرأة حياة السعادة والتقدم إن هي التزمت خط الإيمان، وسلكت طريق العمل الصالح كالرجل تماماً: (من عمل صالحاً من ذكر أو انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة)(7).
وأي عمل تقوم به المرأة لله تعالى فلا ينكر لها جزاؤه وثوابه، فعمل المرأة محترم كعمل الرجل عند الله لأنهما من مصدر واحد وعلى مستوى واحد:
(فاستجاب لهم ربهم إني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض)(8).
والمرأة شريكة الرجل في الجنة كما هي شريكته في دار الدنيا:
(ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو انثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنّة)(9) (10).
شكرا نورت وللحديث بقية تكملة الجزء الاول قادمة ان شاء الله
مقال رائع اخت لولو وموضوعي ، ولكن هل تظنين انه يجب ان ندافع عن انفسنا وديننا ؟ الذي يدافع هو الذي يشعر بانه متهم ، ونحن مهما قال عنا الغير فلسنا متهمين بشئ خاصة ان الدين لله وهو الذي يهدي من يشاء ، فماذا وجع القلب والتعب مع من لن يرضى عنك ولا عن دينك مهما فعلت ؟ على كل حال مشكورة اختي بتذكيرنا ، ان الذكرى تنفع المؤمنين ، وهذه المقالات انا اعتبرها موجهه لنا وليس لاي اتباع دين آخر . ودعونا نستفيد منها كما يجب . وشكرا مرة اخرى.
الله يبارك فيك اخي زين العابدين وكلامك صحيح لاغبار عليه هو مجرد رد على سؤال اعرف ومتاكدة تماما مثلما قلت لن يلقى اذانا صاغية ممن سأله
شكرا لك
جزاك الله خيرا أخت لولو،كلنا نعلم حقوقنا جيدا في ديننا الحنيف،و لكن للأسف من يسأل من الطرفين انما يحاول اصطياد الأخطاء للأخر لا يريد العلم او المعرفه مما سيؤدي لمزيد من الجدل،و المعارك،نرجو من يريد المعرفه في الامور الدينيه الذهاب الي متخصصيها و فقهاء الدين ليعرف ما يريد ان كان يريد المعرفه فعلا،و كفانا الله شر الجدال.
ديننا الحنيف كرم المرأة أحسن تكريم، ويكفى قول الرسول صلى الله عليه وسلم “رفقاً بالقوارير”.
شكراً لولو، ومنتظرين الجزء التانى.
شكرا لولو لأنكي كلفتي نفسكي عذاب الرد على ماجد المسكين فرغم غيابه لأكثر من شهر عاد و كعادته بأمراضه و عقده معتقدا أن ديننا موضع اتهام.
أما عن وضع المرأة سواء البنت او الزوجة أو الام في الاسلام فهو الوضع الأرفع و الأسمى و الذي لم توفره اي قوانين وضعية و اعلانات حقوق الانسان.
فيكفينا حديث رسول الله عليه أفضل الصلاة و السلام عندما سئل عن أفضل الناس بالمصاحبة، فقال عليه الصلاة و السلام “أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبيك” لندرك أن مقام المرأة عظيم في دين أعظم.
كما نتمنى من ماجد المسكين أيضا أن يأتينا و من كتبه عن مكانة المرأة (البنت ، المرأة، الأرملة و الأم) لنعرف نحن أيضا كيف تعامل دينه مع المرأة و كيف صورها و ماهي حقوقها.
شكرا صديقاتي سارة فاتي حنان بارك الله بكم
والله بعرف انو عم يسأل ليتفلسف قلت خليني اكتب اراء نساء معاصرات اوروبيات حاصلين على حقوقهم كاملة وبعد كل هذه الحرية وجدوا ان ما اعطاه الاسلام للمرأة هو افضل بكثير مما حصلوا عليه وهو بالضبط ماتحتاج له المرأة ومن سيعرف ماذا نحتاج اكثر من الله خالقنا
الحمد والشكر لله على نعمة الاسلام
الله سبحانه لم يفرق في اي شرع شرعه بين المرأة والرجل ، لكنه اعطى للمرأة حقوقا اكثر ، العقاب واحد والثواب واحد بنفس الدرجة ، ولكن على الرجل ان يكون قيما على ما تطلب زوجته منه وان يلبي لها طلباتها المعقولة ذلك لان هذا واجب القيامة ، وليست القيامة هي ان يتجبر كما يظن بعض المستشرقين عن نية سيئة او عدم فهم احيانا . شكرا اختنا لولو…
غير دايز
××××× اترك … ماجد
المهم .. تكوني انت مقتنعة في موضوع …
صحيح اخي زين العابدين بارك الله بك
شكرا يا لولو….موضوعك…مهم وفي وقته وخصوصا انني لاحظت ان كثيرا من المسلمين عندهم وقت لكل شي …وحتى للثرثرة الفارغة على نورت وغيرها وليس عندهم وقت للتثقف بدينهم ومعرفة احكامه…. ومن هنا كثرت صدماتهم من كلامي وكلام امثالي ،وكثر عكهكم……..”اي تخبيصهم ” عندما يتكلمون عن الاسلام …وذلك لعدم علمهم به جيدا .اكرر شكري وتمنياتي..بان يكون كلامنا حافزا لهم على استمثار عمرهم الذي سوف يسالون عنه يوم القيامة في ما انفقوه!!
شكرا اخ احمد عطيات ابو المنذر انا من الناس التي تفاجأت بمعلومة لم اكن اعرفها وشكرا لك لتطوعك مشكورا بالتوضيح لنا جزاك الله كل خير
عزيزتي لولو عندما يكون كل المحيطين بك قلوبهم معلقة بالله سبحانه و تعالى و يتبعون تعالمه فان حقوقك و أكثر سوف تأتيك الى عندك و حتى التي لم تطالبي بها
جزاكي الله كل الخير يا اخت لولو……؟!؟!
وعن جد الاسلام كرم المراة وعطاها كل حقوقها بس المشكلة والعتب على اللي بيعمل حالو فهمان بالدين وبيعمل عكس هالشي…..؟!؟!
ومافي داعي اذكر مين لانه معروفين اشهر من نار على علم……؟!؟
هع هع مفرفش…..؟!؟!
بارك الله فيك أخت لولو ،، لو أردنا أن نذكر فضل الاسلام على المرأة وتكريمه لها لملأنا الصفحات ،، جزاك الله كل خير ..
الحمد لله على نعمة الاسلام
شكرا اصدقائي متيم الحب ومأمون بارك الله بكم
شكرا اختي حنان بارك الله بك
الاخت لولو انا لا اقول ان الغرب اعطى للمرأة حقوقا جعلت منها ذات قيمة .ان الغرب شوه المرأة من خلال خلاعة المرأة في الافلام القبيحة . لكن الاسلام مرة يمدح بها ومرة لا وايضا فيه تناقض .هنا جعلها نصف دين وهنا جعلها ذات قيمة وهنا شبهها بالكلب وهنا احترمها وهنا جعل ان يتزوج عليها ثلاثة وهنا جعلها في القمة وهنا لم يجعلها تتزوج اربعة رجال وهنا قدرها .. قسم يقول شمال وقسم يقول جنوب
.هنا حرم بقائها مع الرجال وهنا حلل رضاعة الكبير وحلل بقائها معه بدون حجاب اي انه اصبح ولدها بعد ال
ماجد المسكين لو أنك قرأت وضع المرأة في الاسلام و لم تعتمد على ما تسمع لما طرحت كل هذه الأسئلة و لما رأيتا أن في الأمر تناقض.
لكن كما اعرف انا و تعرف انت جيدا أنت لا تطرح الأسئلة لتجد الجواب بل اعتقاد منك أنه يمكنك أن تعجزنا و تضع ديننا موضع اتهام لكن هيهات يا ماجد المسكين هيهات.
يبقى الأمر بين يديك و تعطينا ملخص بسيط عن وضع المرأة في دينك و انطلاقا من كتبك سواء الأم أو الزوجة أو البنت.
شكرا إخت لولو
كل القوانين الوضعيه وجميع الديانات السماويه لم تكرم المرأه وتعطيها حقها كما كرمها الاسلام !
ولكن وللاسف المرأه العربيه أصبحت كالغراب ضيعت المشيتين فنسيت حقوقها كإنسانه عربيه ( مسلمه / مسيحيه) وبأن لها عادات وتقاليد تختلف كليا عن من يسمون نفسهم بالعالم الغربى المتفسخ دينيا وخلقيا !!
وبأن لها حريه ولكنها من نوع آخر بحكم كونها عربيه تختلف فى عاداتها وتقاليدها بغض النظر عن دينها حتى لو كانت يهوديه !!
ولكن كل من يحمل شهاده يبدأ بالنفاق للغرب معتقدا بحريتهم الوهميه لكسب تعاطف التيار السائد والذى يطبل لما يسمى حقوق المرأه ! وكأن الله عزوجل الذى خلقها نسى كرامتها وحقوقها وتذكر بعض الشاذين غفلة رب العالمين والعياذ بالله فأرادوا تصحيح الوضع !!
عزيزتي لولو أنّ المشكل يكمن في أن الرجل العربي انفصمت شخصيته الاّ مارحم ربّي, فالمسكين أصبح يظن أن الحساب (حشا لله ) هو للمرأة فقط وليس له,
ومن هنا بدأت سلسلة جرائم وفساد في المجتمع والنتيجة كانت الاحتباس الحراري والسحابة السوداء والهجوم على سفينة الحرية,
أما الأسلام فهو المؤسسة الوحيدة اللي أعطت المرأة حقوقها,
أمّا رأيي الشخص فأن مكان المرأة هو المطبخ وكفاحها المقدّس هو في تحضير طبخة البامية وشكراً
السيد ماجد ….
مكنتش حابب أتدخل فى جدالكم العقيم والرخيص إللى بيدور اليومين دول على صفحات نورت ! ويعلم الله إنى بتجاهل الموضوع إللى بحس إن فيه صراع دينى فى الداخل من مجرد قرايتى لأسماء المُعلقين تحت بند ( احدث التعليقات ) ومن غير ما أضغط على الموضوع لإنى حفظتهم من أسمائهُم !
لكن إنت بالذات ماشاء الله عليكـ عينى عليك بارده مُستفز لأبعد الحدود يا أخى ! وتعليقك فى الموضوع ده قريتة بالصُدفة بس مش هقدر ما آرُدش عليه …
أول حاجة عاوز أقولهالك أوعى تتجنّى على مُعتقدات حد أو بمعنى أصح ( تلفّقلها ) حكايات من عقلك الباطن !
مين إلل قالك إن الدين الإسلامى حلل للمرآه إرضاع الكبير !
مين إللى قالك أن الدين الإسلامى شبه المرآة بالكلب !
مين إللى قالك ان الدين الإسلامى حلل بقاء المرآه مع الرجال دون حجاب !
إنت سيادتك بتألف كلام من دماغك ولا الدين الإسلامى بقى مُجرد ( مُفكر إسلامى أو مُفتى ) يقول كلمتين وإحنا نقول آمين وننفذ !
فعلاً فى بعض الناس إللى مسميّه حالها ( مُفكريين إسلاميين ) بيصدروا بعض الفتوات ولهم غرض فى ذلك لكن ده مش معناه أن الدين بيقول كده إحنا لينا كتاب وسُنه نبوية ماشيين عليها وهُما دول منهجنا ، لكن حضرتك ما تطلعليش بكلام واحد قالة وتقول الدين الإسلامى قال كده لإنى أنا كـ مُسلم مش هحاسب سيادتك على كلام قالة قس أو راهب إنما ممكن أناقشك فى منهجك إللى إنت مؤمن بيه … وده إللى حضرتك مابتعملوش لإن حجتك ضعيفة !
أما عن المرآه ( كلبه ) فمش هقولك غير إحترم نفسك يا مُحترم ! وبطل إفتراء …
أما بالنسبة عن زواج الرجُل بأربعة فدى تاره مالكش الكلام فيها من الأساس بس عاوز أوضحلك حاجة يا أبو المفهوميه !
الراجل لما يجمع بين أربع زوجات فى وقت واحد مش هيكون فى ضرر من ناحية النسب ( الخلّفة ) ، أما إذا جمعت المرأة بين أربعة أزواح فى وقت واحد فى الحالة دى هيحدُث ( خلط النسب ) يعنى سيادتك كدة لو كنت واحد من الأربعة إللى متجوزاهم المدام ، والمدام بقيت حامل مش هتقدر تحدد وقتها الطفل ده إبن مين إبنك ولا إبن ال3 التانيين !
فهمت إن المرآه من الأساس ما ينفعش تجمع مابين أربعة أزواح فى وقت واحد يا فهمان ..
الموضوع مش موضوع ظلم وإهانة للمرآه كما تروج سيادتك ، أما عن زواج الرجل بأخرى فده له راجع لأسباب وهيطيل الكلام عنها واعتقد إن الكلام فى النقطة دى إتكلمنا فيه كتير وحضرتك عارف الأسباب بس بتماطل فى الكلام ، وزى مالراجل له حق الجواز بأخرى أيظاً المرآه لها حق الزواج بأخر بعد الطلاق وبعد مرور أشهر العدّه …
الإسلام كرّم المرآه يا سيدى كرمها من الألف للياء ، حتى لبسها كرمها فيه خلى جسمها جوهرة مايشفهوش ولا يلمسة غير جوزها بس ، مخلهاش مجرد باترينة عرض مُتحركة تخلى إللى يسوى وإللى ما يسواش يتفرج عليها ! إداها الحق لو إتطلقت بالزواج مرة أخرى مقلّهاش ( ده قدرك ونصيبك وكأنة ذنب ) أصلنا بشر ياسيدى وممكن نغلط ودينا حللنا الزواج مرة أخرى علشان ما نغلطش ونغضب ربنا
قولى بقى فى أكتر من كده تكريم …
أسـف !
نسيت أشكُر الأخت ” لولو ” على موضوعها ،،، بارك الله فيكى …
المقولة التي تقول سيصبح خلط النسب ولى زمانها لان العلم الان يستطيع ان يحدد النسب اي ابن من هذا ولا داعي للدخول اكثر
برافوا عليكـ يا سيد ماجد !
فكرة رائعة نزوج المرآه بأربعة مثل الرجُل وفى حالة الولادة ناخد الطفل والأربع رجالة ونحللهُم الحامض النووى DNA ! بس بشرط المُستشفيات والعيادات كُلها ما تشتغلش غير على تحليل الحامض النووى وياريت تكون ملاحقة !
هاها 🙂
الدُنيا بتتقدم وإحنا أفكارنا بتتأخر الغرب إخترعوا الريموت كُنترول من 10 سنين علشان نغيّر القناه وإحنا قاعدين فى مكانا من غير ما نتحرك ، والسيد ماجد بيقول مشكلة خلط النسب إتحلت وممكن الستات تتجوز أربعة ووقت الولادة تسحب العيل فى إيديها والأربع رجالة وتحللهُم DNA وكأنة تحليل دم وهيقولك تعالى خد النتيجة بعد ربع ساعة !
شُكراً لك يا سيد ماجد …
غريبة يا فيب!
طبعا مساء الخير أولاً, بس أنت ليش معقّد الأمور, ألا تعرف أن DNA يمكن الحصول عليه من شعرة من شعرات الطفل, وأين المشكلة في المزيد من العمل للمستشفيات؟ الأيد البطالة نجسة مثل ماأنتو تقولون, لكن خلّيك بمكانك واترك عجلة التطور تمشي, عن أذنك ماأريد أضيع وقتي بهالكلام أروح ألحق بالعجلة قبل ماتروح
أشوفك عالقمر
اف, راح تعليقي وما عندي خلق أعيده,
مو مشكلة
يا ريت -يا غير دايز- دائما تكون متالق في ردودك كما انت هنا…….لكن اسمح لي بنصيحة اهمس لك بها…وهي : لاتحاور الصحاب العقائد الاخرى بالفرعيات…كتعدد الزوجات مثلا….لان الموضوع لن ينتهي فيه النقاش ابدا .بل ركز على نقاض الضعف في عقائدهم وانسفها من اساسها لتوفر على نفسك وعليهم الجهد والوقت…تحياتي وتمنياتي لك بالتوفيق!!
شكرا لولو على موضوعك القيم
فعلاً الإسلام كرم المرأة
فيجب علينا عند مناقشة المشاكل التي تتعرض لها المرأة من الرجل، يجب
أن نفرق بين الاسلام وبين المسلمون
فالاسلام كرم المرأة ولكن بعض المجتمعات التي تمشي وراء العادات والتقاليد السقيمة هم من يسيئون الى المرأة وبالتالي الى الاسلام
3ajabni makal il2okht lolo il islam fe3lan karam ilmar2ah bs min 3m yetabik ilslam w yekarem ilmara2ah ila ma ra7ema rabi , ilmara2ah mazloma fi ilmojtama3 il3arabi , ila iza kan ilzoj aw il2ab aw il2akho aw 7ata il2bn yekhaf allah fi ta3amoloh ma3 ilmara2a bs hall zaman sar ghir she kilo 3m yetzalam
بارك الله فيك أختنا لولو على هذا الموضوع
من أراد أن يعرف أكثر عن مكانة المرأة في الإسلام و الردود على المشككين فليقرأ للدكتور محمد عمارة خاصة في موضوع القوامة يعني هل هي تكليف أم تشريف؟ هل هي درجة للرجل و استبداد للمرأة؟ و ماذا يقول المشككون ورواد تحرير المرأة. المساوات في الحقوق و الواجبات, الخ…
فقط كلمة أردت قولها بأن الأسلام لا يتحمل التطبيق الخاطئ من بعض الزواج.
مرة أخرى الله يبارك فيك أخت لولو…ننتظر منك المزيد رغم أن ما يحدث في زوايا نورت هذه اليام لم يعد يشجعني على زيارة الموقع…
شكرا يااصدقائي على الاضافات القيمة التي اضفتموها للموضوع بارك الله بكم
الاسلام رفع مكانة المراءة واكرمها بما لا اكرمها دين سوى الاسلام
فاعطى لها حق التعلم والتعليم وحق الشراء والبيع
وامرها بالحجاب وان تصون نفسها
وحق اختيار الزوج وامر الزوج ان يحسن معاشرتها ويحفظ كرامتها ولا يظلمها ونهى الزوج أن يضرب زوجته وجعل لها الحق الكامل في أن تشكو حالها إلى أوليائها، أو أن ترفع للحاكم أمرها؛ لأنها إنسان مكرم داخل في قوله-تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً (70) الإسراء.
دة بعض حقوقها فى الاسلام
الحمد لله على نعمة الاسلام تسلم ايدك يا لولو
بارك الله فيك أخت لولو و جزاك الله كل خير ..
لسنا مظطرين أن ندافع عن المراة المسلمة وأن ندخل في جدال عقيم
المراة في نظري مسلمة أو مسيحية تحكمهما نفس التقاليد والأعراف
فشرف المرأة وعرضها عند الرجل العربي تحدده وتتحكم فيه نفس المقاييس
دعوا عنكم هذا