الى عيونك ياليبيا

Amein

عشان لما تشوفي الصورة يا ام منال تدعي من كل قلبك.

ما يحتاج اشوف هذا الوجه الملعون والله ان الدعاءلاهل ليبيا واليمن ما يفارق لساني 

amen

أميـــــــــــــن يـــاربcopy

اللهم انصر احبائنا بليبيا الشقيقه
اللهم قوى من عزيمتهم وشد من ازرهم
الله يلعنك يا قذافى الدم والخراب
شكرا اخى الكريم

# Bashir في أذار 16, 2011 |

الهم أسئلك بأسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به أعطيت أن تحفظ بلادنا و شبابنا و أهلنا و أن توحد كلمتهم و تسدد رميتهم و تتبث أقدامهم و تقوي إيمانهم وتنصرهم على عدوهم نصراً مؤزراً بفضلك يا عزيز يا كريم يا من تقول لشيء كن فيكون اللههم إنهم لا يعجزونك فارنا فيهم معجزاتك و آخر دعوانا ان الحمد لله ربي العالمين و صلي اللهم علي نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين. آمين.
اللهم آمين مشكور مصطفى

اللهم آمين ،
وإن شاء الله ربنا هيوفق الشعب الليبى وهيحققله الحياة الكريمة إللى بيتمناها ، وربنا يطمنا على الأخوة الليبيين الغائبين :
حنان الهانى ، غزلان ، أيوّب .
ربنا يطمنا عليهم وإنشالله يكونوا بخير …

الضوء الشارد في أذار 16, 2011 |
اللهم انصر احبائنا بليبيا الشقيقه
اللهم قوى من عزيمتهم وشد من ازرهم
الله يلعنك يا قذافى الدم والخراب
اللهم اميييين اللهم اميييين اللهم امييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين.
شكراً مصطفى وبارك الله فيك.

السلام عليكم..أود أن تكون مداخلتي توضيحا لبعض النقاط و عذرا مسبقا على الإطالة..
غموض شديد يخيم على الوضع في ليبيا و لا أحد – أقول لا أحد- يعلم ما يجري فعلا..حتى أمريكا لا تعلم و هذا واضح من موقفها لكن ما هو مؤكد أن أحداث ليبيا هي مؤامرة خارجية أريد بها زعزعة بلد لم يهز أركانه لا الحظر و لا أطماع الغرب المفلس الذي يبحث عن ثغرة لسد رمقه بنفط ليبيا و خيرات أهلها جراء حربي العراق و أفغانستان و الأزمة الإقتصادية العالمية. أريد أن أقول لإخواني في ليبيا, لأحفاد عمر المختار كونوا يدا واحدة و لا تتفرقوا فينال منكم الأعداء و ينهبوا خيراتكم كما فعلوا في كامل وطننا العربي المتخاذل..لمن لا يعرف ليبيا: المواطن الليبي سيد في بلده و ياويل البراني -الأجنبي- أن يتجرأ و يتطاول على ليبي..نظام القذافي نظام فاسد مبني على أكاذيب أطلقها لينال ود المواطنين..ليست له مؤسسات واضحة و لا أحد يعلم ما هو الجيش الليبي, أوهم الشعب أنه هو الحاكم و أنه -القذافي- واحد من ابناء الشعب ليس إلا. لكن..ما يجب قوله في هذا الرجل الذي يعمل حاله مجنون و ما هو بمجنون على الإطلاق أن شعبه لم يذق المذلة التي تتجرعها الشعوب العربية الأخرى و لم يعرف الجوع و هذا بشهادة اللبيين أنفسهم..أكيد البلد تحتاج إلى إصلاحات لكن مشاكل ليبيا لا تشبه مشاكل اي دولة عربية أخرى و حتى الدول المنتجة للنفط..و إن كان عن الحرية, الله لا تجيني الحرية التي تدمر بلدي و تشرد أهلي و تفتح الباب الواسع لأطماع أمريكا وأوروبا لينهبوا خيرات البلاد أمام أعين أهل البلد..لتكن ثورة الإصلاح صناعة محلية لا أجنبية..كمثال تونس الخضرا و مصر الثورة. الله يسمعنا بالخير على الأخت حنان الهاني و الأخ أيوب..
أريد أن أضيف نقطة أخرى و هي: احذروا قناة الجزيرة..الجزيرة تحرف الوقائع و تسعى إلى تحريف الصورة نحو وجهة تمليها عليها أطراف أخرى..هي قلب الشعوب على الأنظمة ثم التدخل الصريح في الشؤون الداخلية و ما هي إلا قناة اخبارية أعطت لنفسها أكثر من حقها و لكم أن تحكموا على الأسلوب الذي ينتهجه مقدمي البرامج عندما يحاورون شخصيات سياسية معينة, التمسنا هذا خاصة في أحداث مصر و بعدها مع مسؤولين ليبيين – باستثناء وكيل وزرارة الخارجية الليبي فتلك حالة خاصة!!!-
بالنسبة لموقف الجزائر الذي صحبته موجة من الإستنكار, فأقول: ليبيا دولة من دول الجوار و أكثر من ذلك هي دولة شقيقة. سياسة الجزائر الخارجية منذ قيام الدولة الجزائرية بمؤسساتها تنتهج طريق الإعتدال و احترام الشأن الداخلي للدول. حتى الآن, القذافي لا يزال على رأس الحكم و ليبيا دولة ذات سيادة لا يحق لأي بلد كان أن يسقط الشرعية عنه – أرجو أن يفهم كلامي جيدا فأنا لا أدافع عن هذا الرجل الذي مول الإرهاب في بلادنا و كان وراء أعمال تخريبية على المستوى الإفريقي و العالمي لكن أرى الأمور من وجهة أخرى تحترم القانون و سيادة كل دولة- و من يكون عمرو موسى ليقول قبل اجتماع مجلس وزراء الجامعة الخبيثة أن القذافي عليه أن يرحل و أنه فقد شرعيته و أنه يؤيد فرض منطقة حظر جوي..هل هذه بداية حملته الإنتخابية؟؟! و الله عشنا و شفنا إلى أي مستوى وصلت إليه الديبلوماسية العربية! موقف الجزائر واضح, فنحن لا نؤيد فرض منطقة حظر جوي لأن القذافي هو الرئيس الشرعي للبلاد, و أن هذا يعتبر تدخلا في شأن داخلي لدولة ذات سيادة ثم أن مسألة الحظر ستكون لها تداعيات اقتصادية تضر بمصلحة البلدين و تداعيات أمنية تضر الجزائر بصفة خاصة.
الجزائر تقف مع الشعب الليبي و تؤيد إرادته و تساعد بما يسمح لها خدمة العلاقة و حسن الجوار التي تربطنا بليبيا و لا ننس مواقف مثقفي هذا البلد الشقيق ووقفتهم المشرفة معنا.
عودة مجددا إلى الجزيرة التي تريد اقحام الجزائر بأي شكل من الأشكال في أحداث ليبيا, فالجزيرة أعلنت من منبرها أكثر من مرة و على لسان معارضين ليبيين أن طائرات جزائرية استخدمت لقص المدنيين الليبيين. موقفي كمواطنة مسلمة من هذا هو: مش محال أن القذافي المعروف بخرجاته الغير مؤلوفة أن يكون أطلق هذا الخبر أو وضع العلم الجزائري على الطائرات التي لم تنقل لنا صورها أي قناة..و لا حتى سي ان ان..و لم نشاهد صور مدنيين قصفتهم هذه الطائرات…لكن إن كانت الجزائر فعلا أرسلت طائرات لضرب المدنيين فلا بارك الله في بوتفليقة و الجزائر تعلم مسبقا أنها ستخضع لمتابعات قضائية دولية إن كانت حقا متورطة في أمر كهذا سيدخلها في أزمة مع دولة شقيقة فمن السهل رصد مسار طائرة حربية من مكان إقلاعها إلى غاية المكان الذي نفذت فيه عمليتها الجبانة. الجزيرة صورت الجزائر على أنها لم تقم بالواجب تجاه ما تسميه دولة شقيقة و لم تلتزم بحكم حسن الجوار…هكذا هي الجزيرة كل الناس حلوين و أولاد ناس إلا الجزائريين, و نحن لا نبحث عن الأضواء و لا نسعى أن نثبت للرأي العام العربي و الأجنبي أننا فتحنا الحدود للاجئين من مختلف الجنسيات…المهم أن يعودوا سالمين إلى أوطانهم و أن نقف مع اخوتنا في ليبيا و أن نقدم لهم المساعدة اللازمة حتى يفرج الله كربهم.
أخيرا, لدي كلمة أود أن أوجهها إلى الأخ مصطفى صاحب الموضوع…لقد قرأت ما كتبته عنا في إحدى مشاجراتك مع أحد الأعضاء الجزائريين و أشكرك جزيل الشكر على الكلام المسيء و الإهانة التي وجهتها لنا بقولك: “أبناء ساركوزي”, “شوفوا الجزائريين الذين يعيشون في فرنسا” إلى غير ذلك من الكلام الجارح و هذه ليست المرة الأولى التي يدفعك الغضب الأعمى إلى كلام تعود و تندم عليه. لم أدخل نورت منذ مدة طويلة و يوم دخلتها قرات كلاما مسيئا عن الجزائر على صفحة الإحتفال بعيد المرأة…أويحق للعالم العربي أن يرفه عن نفسه و الجزائر لا؟؟ لم أكن أعلم أن وطننا العربي المسلم الحبيب الغالي المتحد الواقف كالبنيان المرصوص يعيش حدادا على ما يجري من حروب في فلسطين المسلوبة و عراقنا الحبيب و لبنان الأخضر و مصر العزيزة و تونس الباهية و الجزائر تطبل و ترقص! يعني لما كنا نعيش تلك السنوات نحترق على الجمر و النار كنتم زعلانين و توزعون المناديل حزنا على حالنا؟
ثم قرأت يا أخ مصطفى ما قلته عن رفض الجزائر لاحتواء اللاجئين العراقيين أثناء الحرب العراقية. أقول لك يا أخ مصطفى أننا لسنا بحاجة أن تعطينا إيميلات الأشخاص الذين تم رفض استقبالهم في الجزائر, فأنت مازلت صغيرا و لا تملك ثقافة سياسة تجعلك تحلل الموقف بشكل سليم بعيد عن الأهواء و العواطف. الجزائر لديها سيادة و سياسة خارجية مبنية على الإعتدال, و ليس لها أن تبرر موقفها في عدم قبول احتواء مواطنين عراقيين في تلك الفترة بالذات..الجزائر كانت تعيش اضطرابا سياسيا و أمنيا يعرفه الجميع و في تلك الفترة كانت تحاول الخروج من تلك المحنة و الوقت و الأرضية لم تكونا مهيئتين لاستقبال لاجئين من أي بلد-ولو كان عربيا- يعيش حالة من الفوضى و الحرب…هذه سياستنا و نحن أدرى بمصلحتنا من غيرنا و لمعلوماتك, الجزائر لم تكن الدولة العربية الوحيدة التي لم تستقبل العراقيين…أم أن الجزائر دايما جايتكم على العين العورا..مذبوحين للعيد و لا لعاشورا! أعطيني اسم دولة عربية فتحت أبوابها للجزائريين يا أخ مصطفى أثناء العشرية السوداء..أم نحن إرهابيين نستحق الموت في بلادنا؟!
لا تنسى يا أخ مصطفى أننا كنا من بين الدول القليلة جدا التي رفضت العدوان على العراق…العراق يستحق أن نفديه بأرواحنا يا مصطفى..إنها أرض الرشيد و بلاد الرافدين…و الله عار أن يصدر عنك كلام كهذا و لأنك ابن هذا البلد الغالي على قلوب الجزائرين لكانت لهجتي معك غير هذه…و أنت تعرفني مليح!
و أذكرك بنقطة مهمة أن سفيرنا و مستشاره تم اغتيالهما من قبل ما يسمى ب….في بلاد الرافدين…هل نسيت هذا يا أخ مصطفى, لحد الآن لم نفتح بعد سفارتنا في بغداد و هل نسيت أنه ثمة جالية عراقية كبيرة تعيش في الجزائر؟!
المهم…بارك الله فيك و فيما قلته, كلامك لن ينقص من قيمة بلادنا و شعبنا. لقد قررت التريث قبل أن أرد عليك حتى لا أقول لك كلاما قد أندم عليه, و ليس من عادتي أن أكتب و أنا غاضبة..لكن إذا كنا نحن أولاد ساركوزي فأنت ابن من؟
تحياتي و أشواقي لإخوتي الذين اشتقت إليهم…

فين باقى التعليق؟
سلام لكل الاهل فى الجزائر الشقيق.

قبل ان اقول اي كلمه احب اقول اسماء الدول الثلاثه التي استقبلت الاجئيين
العراقيين بكل رحب وسعه ..
1- سوريه الكريمه .
2- مصر الحبيبيه .
3- الاردن الفضيله .
_____________________
سميه رجاء انتظري 3 دقائق لاكتبلك التعليق .

امين يا رب العالمين,,,
قلبنا مع إخوانا في ليبيا,,,شكرا مصطفى

# Bashir في أذار 16, 2011 |

الهم أسئلك بأسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به أعطيت أن تحفظ بلادنا و شبابنا و أهلنا و أن توحد كلمتهم و تسدد رميتهم و تتبث أقدامهم و تقوي إيمانهم وتنصرهم على عدوهم نصراً مؤزراً بفضلك يا عزيز يا كريم يا من تقول لشيء كن فيكون اللههم إنهم لا يعجزونك فارنا فيهم معجزاتك و آخر دعوانا ان الحمد لله ربي العالمين و صلي اللهم علي نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين. آمين.

اللهم آمين مشكور مصطفى

copy