جبهة النصرة التكفيرية تدمر بيوت الأمنين في المسرب بدير الزور بعد أن قتل أهلها مجهاهدم السعودى أبو سقورة والجيش السورى يعذب مسلحين بريف دمشق وبينهما سوريا مازالت تنزف

هذا الشريط نضعه برسم مثقفي الثورة الوهابية من أبناء حوض الفرات، صبحي حديدي و ياسين الحاج صالح وغيرهما، لعله يساعدهم على اكتشاف حقيقة الثورة التي يخدعون أنفسهم قبل أن يخدعوا العالم بحقيقة قذارتها وإجرامها وانحطاطها الأخلاقي!

http://www.youtube.com/watch?v=nPQVtevD9v0&feature=player_embedded

“مبرر” هذا الإجرام، كما يفهم من الشريط، هو أن الضحيتين كانا بصدد اختطاف عسكري أو ضابط ما، ووجد معهما قنابل وأسلحة أخرى. وما يقوم به الجلادون لا يؤكد سوى شيء واحد: هذه السلطة كانت بربرية وستبقى بربرية طالما لم يجر القضاء عليها، فهي لا تعرف أبسط أبجديات العقوبة القضائية التي تميز بين المدنية والغابة. ماذا كان يضير سلطة البغي الأسدي لو ساقت المسلحين إلى القضاء وحاكمتهما دون أن تمتد يد واحدة إليهما؟ ولكن البريري لا يمكنه أن يكون إلا هكذا. شاهد الشريط والعن الساعة التي ابتليت بها بلادك بهذه الأسرة الحقيرة.

http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=NHyNDxJ6eTY

ملاحظة : الموضوعين من موقع الحقيقة المعارض الذى يكره  النظام السورى و كل الفصائل المسلحة التى تقاتله في أن واحد