مرسلة من صديقة نورت nourhan
تعيش فاطمة محمد، 45 عاما، في الولايات المتحدة، وهي من المهاجرين الصوماليين الذين يواجهون سؤالا، قلما يقلق بشأنه معظم الآباء: هل علي أن أختن ابنتي؟
وفي الولايات المتحدة يعد ختان الإناث محظورا بموجب القانون، ولكن الضغوط الثقافية والدينية بين أسر مهاجرة من بلدان أفريقية وإسلامية، ما تزال تدفع باتجاه انتشار تلك العادة.
وتقول فاطمة إن القرار كان سهلا بالنسبة لها، بعدما أن مرت بنفسها بتجربة مؤلمة في أفريقيا عندما كانت طفلة، لافتة إلى أنها تعارض بشدة فكرة ختان ابنتها ذات الـ11 عاما، والأمريكية المولد، والتي تهوى كرة القدم، وتحب مشاهدة “أمريكن أيدول”.
ولكن ليس كل أسرة في المجتمع الأفريقي بولاية ماساشوستس تشعر بهذه الطريقة، كما لا يمكنهم أخذ قرار سريع برفض ختان بناتهم، لأن الأمر جزء لا يتجزأ من الطقوس الثقافية وهوية المرأة، وفقا لما تؤكده فاطمة.
وتقول: “إنهم يتهربون من الحديث في الأمر.. يعتقد البعض أنهم يهينون ثقافتهم وتراثهم.. وسيقول لك البعض إنك الآن تتصرف مثل أمريكي.. ونسيت من أنت، وما هي ثقافتك.”
والختان طقس تاريخي يمارس في مناطق مختلفة من أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط، ولكن هذا الإجراء لا يثير الاحتجاج في العالم النامي فقط، إذ أن المعتقدات الدينية والثقافية بشأن ختان الإناث غالبا ما تتبع المهاجرين واللاجئين الذين ينتقلون إلى أمريكا.
ونادرا ما تم توثيق حالات ختان في الولايات المتحدة، ولكن من المرجح أن تلك العادة انتشرت في أمريكا وعدد من الدول الغربية، وفقا لأطباء وجماعات حقوقية.
ففي الولايات المتحدة، يقدر أن نحو 280 ألف امرأة، إما تعرضن للختان، أو هن في خطر التعرض له، لأنهن يتحدرن من مجتمعات عرقية تمارس ختان الإناث، وفقا لتحليل بيانات تعداد عام 2000 التي أجراها مركز الصحة والمرأة الأفريقية في بريغهام.
ويظهر التعداد ذاته أن هناك ما يقرب من 150 مليون امرأة يعشن في الولايات المتحدة.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن هناك نحو 140 مليون امرأة حول العالم يتعايشن حالياً مع آثار “تشويه الأعضاء التناسلية،” الذي تعرضن له “عن قصد وبدواع لا تستهدف العلاج.”
وقالت المنظمة في تقرير أصدرته في فبراير/شباط الماضي “يشمل تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية الممارسات التي تنطوي على إتلاف تلك الأعضاء أو إلحاق أضرار بها،” لافتة إلى أن هناك “نحو ثلاثة ملايين فتاة ممّن يواجهن مخاطر تشويه أعضائهم التناسلية كل عام في أفريقيا.”
وأكدت المنظمة أن هذه الممارسات لا تعود بأي منافع صحية تُذكر على الفتيات والنساء، بل إنها “يمكن أن تتسبّب في وقوع نزف حاد ومشاكل عند التبوّل وتتسبّب، ولاحقاً، في مضاعفات محتملة عند الولادة وفي وفاة المواليد.”
يشار إلى منظمة الصحة العالمية اعتمدت في عام 2008، اعتمدت قراراً بشأن التخلّص من ظاهرة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية، يؤكّد على ضرورة “اتخاذ إجراءات منسقة في جميع القطاعات- الصحة والتعليم والمالية والعدالة وشؤون المرأة.”
وناقلين التخلف لامريكا مو ناقص التخلف الي غارفة فيه بلدانكم !! ياربي الى متى حيستمر الحال هذا … ؟؟
من اين اتوا بهذا المعتقد الذي كله تخلف وجهل الم ننتهي من الجاهلية….!!!
اثني على التعليق الوارد في ” بنت لندن “. فالظاهر اننا مصرون على نقل الفيروسات المنتشرة في ادمغتنا الى الادمغة المتقدمة رغبة منا في الانتقــــــــــام!!!
تخلف وجهل لا غير
ختان بنات
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
ختان بنات!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
j jamais entendu parler des choses pareilles.La circoncision des filles !!!!!!!!!! bizarre..j crois pas kil ya des trucs pareille o monde arabes.nèss pas!!!
اعلم انه امر خطير جدا،لكن ما لاأعلمه هو معنى كلمة :ختان البنات
اثني على التعليق الوارد في ” بنت لندن “.
ليس كل الشيوخ تسمع ..
انا اسمع بضميري …وشكل الشيخ وهيئته ايضا له دور..
ختان الفتيات جائز وليس واجب حسب اعتقادي.
احب ان اسمع الشبخ عمر عبد الكافي والراحل الشيخ شحاتة وعمر خالد
اما من يحرمون ما حلل الله لا احب ان اسمع لهم.
منذ متى كان اتباع اسنه نوع من التخلف
ان الحملة الشعواء على الختان وراءه تخطيط من أعداء الاسلام يهدف الى جعل بنات وزوجات المسلمين مثل الغرب وامريكا …
فلننظر الى بنت أوربا أو امريكا أو الدول التي تمنع الختان
فلننظر الى حالها وسلوكها … ولا نتعجب أن لكل فتاه بوي فريند
تتواعد معه .. وطالما بلغت سن الرشد أصبحت حره
تفعل كل شئ طالما برضاها وتحت بند الحريه
فهل نريد ان تصبح فتاة الاسلام كذلك
يا أخواني الأحباء
الله تعالى كما خلق الخلق فإنه سبحانه تكفل بما يصلحهم في أمر دينهم ودنياهم فأرسل لهم الرسل وأنزل الكتب ليدل البشر على الخير ويحثهم عليه ويعرفهم الشرَّ ويحذرهم منه .
ولربما أمر الشرع بأمر أو نهى عن شيء لم تظهر للناس – أو لكثير منهم – حكمة الشرع من هذا الأمر أو النهي ، فحينئذ يجب أن نمتثل الأمر ونجتنب النهي ونتيقن أن في شرع الله الخير كل الخير ولو لم تظهر لنا الحكمة منه .
إن الختان من سنن الفطرة كما دل على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم : ( الفطرة خمس أو خمس من الفطرة : الختان والاستحداد ونتف الإبط وتقليم الأظفار وقص الشارب ) رواه البخاري
.
والختان مشروع في حق الذكر والأنثى ، والصحيح أن ختان الذكور واجب وأنه من شعائر الإسلام ، وأن ختان النساء مستحب غير واجب .
وقد جاء في السنة ما يدل على مشروعية الختان للنساء فقد كان في المدينة امرأة تختن فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تنهكي ؛ فإن ذلك أحظى للمرأة وأحب إلى البعل ) رواه أبو داود ( 5271 ) وصححه الشيخ الألباني في ” صحيح أبي داود ” .
ولم يشرع الختان للإناث عبثا ، بل له من الحكم والفوائد الشيء العظيم .
وفي ذكر بعض هذه الفوائد يقول الدكتور حامد الغوابي :
– ” …. تتراكم مفرزات الشفرين الصغيرين عند القلفاء وتتزنخ ويكون لها رائحة كريهة وقد يؤدي إلى إلتهاب المهبل أو الإحليل ، وقد رأيت حالات مرضية كثيرة سببها عدم إجراء الختان عند المصابات .
– الختان يقلل الحساسية المفرطة للبظر الذي قد يكون شديد النمو بحيث يبلغ طوله 3 سنتيمترات عند انتصابه وهذا مزعج جدّاً للزوج ، وبخاصة عند الجماع .
– ومن فوائد الختان : منعه من ظهور ما يسمى بإنعاظ النساء وهو تضخم البظر بصورة مؤذية يكون معها آلام متكررة في نفس الموضع .
– الختان يمنع ما يسمى ” نوبة البظر ” ، وهو تهيج عند النساء المصابات بالضنى [ مرض نسائي ] .
– الختان يمنع الغلمة الشديدة التي تنتج عن تهيج البظر ويرافقها تخبط بالحركة ، وهو صعب المعالجة .
ثم يرد الدكتور الغوابي على من يدَّعي أن ختان البنات يؤدي إلى البرود الجنسي بقوله :
” إن البرود الجنسي له أسباب كثيرة ، وإن هذا الإدعاء ليس مبنيّاً على إحصائيات صحيحة بين المختتنات وغير المختتنات ، إلا أن يكون الختان فرعونيّاً وهو الذي يُستأصل فيه البظر بكامله ، وهذا بالفعل يؤدي إلى البرود الجنسي لكنه مخالف للختان الذي أمر به نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم حين قال : ( لا تنهكي ) أي : لا تستأصلي ، وهذه وحدها آية تنطق عن نفسها ، فلم يكن الطب قد أظهر شيئا عن هذا العضو الحساس [ البظر ] ولا التشريح أبان عن الأعصاب التي فيه .
عن مجلة ” لواء الإسلام ” عدد 7 و 10 من مقالة بعنوان : ” ختان البنات ” .
وتقول الطبيبة النسائية ست البنات خالد في مقالة لها بعنوان : ” ختان البنات رؤية صحية ” :
الختان بالنسبة لنا في عالمنا الإسلامي قبل كل شيء هو امتثال للشرع لما فيه من إصابة الفطرة والاهتداء بالسنة التي حضت على فعلها ، وكلنا يعرف أبعاد شرعنا الحنيف وأن كل ما فيه لا بد أن يكون فيه الخير من جميع النواحي ، ومن بينها النواحي الصحية ، وإن لم تظهر فائدته في الحال فسوف تعرف في الأيام القادمة كما حدث بالنسبة لختان الذكور ، وعرف العالم فوائده وصار شائعا في جميع الأمم بالرغم من معارضة بعض الطوائف له .
ثم ذكرت الدكتورة بعض فوائد الختان الصحية للإناث فقالت :
– ذهاب الغلمة والشبق عند النساء ( وتعني شدة الشهوة والانشغال بها والإفراط فيها ) .
– منع الروائح الكريهة التي تنتج عن تراكم اللخن (النتن) تحت القلفة .
– انخفاض معدل التهابات المجاري البولية .
– انخفاض نسبة التهابات المجاري التناسلية .
عن كتاب : ” الختان ” للدكتور محمد علي البار .
وقد جاء في كتاب ” العادات التي تؤثر على صحة النساء والأطفال ” الذي صدر عن منظمة الصحة العالمية في عام 1979م ما يأتي :
” إن الخفاض الأصلي للإناث هو استئصال لقلفة البظر وشبيه بختان الذكور … وهذا النوع لم تذكر له أي آثار ضارة على الصحة ” .
أورد في ما يلي ما قاله الدكتور يوسف القرضاوي وتفنيده للختان
حيث بدأ اولاً بنفي الأدلة من القرآن ثم انتقل الى نفيها في السنة المشرفة ..
نبدا بما قاله فيما يتعلق بالقرآن :
أولا: دليل القرآن الكريم:
مَن نظر في القرآن الكريم لم يجده تعرَّض لقضية الختان تعرُّضا مباشرا في أي سورة من سوره المكية أو المدنية.
ولكن فقهاء الشافعية الذين قالوا بوجوب الختان على الذكور والإناث، استدلُّوا – فيما استدلوا – بقوله تعالى في سورة النحل: {ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [النحل:123].
وقالوا: إن الختان من مِلَّة إبراهيم، وقد ثبت في الصحيحين: أن إبراهيم اختتن وهو ابن ثمانين سنة[1].
والحق أن الاستدلال بالآية استدلال متكلَّف، فالأمر باتباع مِلَّة إبراهيم: أكبر وأعمق من مجرَّد عملية الختان، بل المراد اتباع منهجه في إقامة التوحيد، واجتناب الطاغوت، والدعوة إلى وحدانية الله بالحكمة والحُجَّة، كما رأينا ذلك في دعوة إبراهيم لأبيه وقومه. فكل محاجَّته معهم كانت حول التوحيد، ولم تكن حول شيء من جزئيات الأحكام، ولهذا لم يذكر في القرآن أي شيء من هذه الفرعيات. قال تعالى: {قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [الأنعام:161].
وقال الله سبحانه: {قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ} [الممتحنة:4].
على أن الذين يستدلُّون باتباع مِلَّة إبراهيم عليه السلام، على وجوب الختان، إنما يستدلُّون به في شأن ختان الذكور، فلا مدخل للاستدلال بالآية في شأن الإناث
انتقل الى ما قاله الدكتور يوسف القرضاوي في ما خصّ السنة المطهرة :
ثانيا: دليل السنة النبوية:
وإذا لم يكن في القرآن الكريم ما يشير إلى حكم ختان الإناث كما رأينا، فلم يبقَ إلا السُّنَّة، فهي مَظِنَّة أن يوجد فيها من الأحاديث ما استدلَّ به أصحاب الأقوال المختلفة. وهذا هو الواقع، فقد رأينا عامَّة الفقهاء يستدلُّون بالأحاديث في هذه القضية.
وأهم الأحاديث التي يُستدلُّ بها في هذا الموضوع (ختان الإناث) ثلاثة:
الحديث الأول: “إذا التقى الختانان وجب الغسل”. ومعنى التقاء الختانين، أي التقاء موضع ختان الرجل بموضع ختان المرأة عند الجماع، وهذا يفترض أن المرأة مختونة مثل الرجل. والحديث مروي عن عائشة.
الحديث الثاني: حديث أم عطية: أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال للخاتنة: “أَشِمِّي ولا تَنهَكِي، فإنه أسرى للوجه، وأحظى عند الزوج”. وقد روي بألفاظ عدَّة، متقاربة في المعنى.
ومعنى “أَشِمِّي”: مأخوذ من إشمام الرائحة، أي الاكتفاء بأدنى شيء.
ومعنى “لا تَنهَكِي”: من النَّهك، وهو المبالغة في كلِّ شيء. ينهاها عن التجاوز والإسراف في القطع. قال في (النهاية) في تفسير “لا تَنهَكِي”: أي لا تأخذي من البظر كثيرا، شبَّه القطع اليسير بإشمام الرائحة، والنَّهك بالمبالغة فيه[1].
الحديث الثالث: هو حديث: “الختان سُنَّة للرجال، مكرُمة للنساء”.
وسنتحدَّث عن كلِّ حديث منها بما يبيِّن قصورها عن الاستدلال بها على هذا الحكم. ونبادر هنا فنقول: إن ما ورد من أحاديث حول ختان الإناث في السنة المشرَّفة، لم يصحَّ منها حديث واحد، صريح الدلالة على الحكم، أجمع على تصحيحه أئمة هذا الشأن الذين يُرجع إليهم فيه: {وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ} [فاطر:14]، {فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيراً} [الفرقان:59].
ومن المعلوم المجمَع عليه عند أهل العلم جميعا، محدِّثين وفقهاء وأصوليين: أن الحديث الضعيف لا يُؤخذ به في الأحكام، وإنما تساهل مَن تساهل في روايته والاستفادة منه في الترغيب والترهيب وفضائل الأعمال ونحوها، أما الأحكام وما يتعلَّق بالحلال والحرام، والإيجاب والاستحباب، فلا. وهو أصل مجمَع عليه بيقين.
وهنا لم يوجد إلا حديث واحد صحيح، ولكن لا دلالة فيه على المطلوب.
مناقشة الأحاديث المستدل بها:
ويجدر بنا أن نناقش الأحاديث التي استدلَّ بها أهل الفقه، حديثا حديثا، في صحتها، وفي دلالتها.
1- أما حديث: “إذا التقى الختانان وجب الغسل”[2]، فهو يدلُّ على أن النساء كن يختنن، أي يدلُّ على وجود الختان عند العرب، وهو ما لا نجادل فيه، فربما كان عادة عند بعضهم. إنما نجادل في الوجوب أو الاستحباب. أي نجادل في وجوده بناء على أمر قرآني أو نبوي، يدل على الوجوب أو الاستحباب.
وما ذكره بعض العلماء من تأويل “إذا التقى الختانان”: بأن المراد ختان الرجل، وإنما ثُنِّي على التغليب المعروف في اللغة مثل: الأبوين (للأب والأم)، والعمرين (لأبي بكر وعمر)، ونحوهما: ليس بظاهر، ويردُّه رواية مسلم في صحيحه: “ومسَّ الختانُ الختانَ”[3] فلم يجئ بلفظ التثنية.
2- وأما حديث أم عطية عند أبي داود: أن امرأة كانت تختِّن بالمدينة، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: “لا تَنهَكي، فإن ذلك أحظى للمرأة، وأحب إلى البعل” فإن أبا داود قال عن محمد بن حسان – أحد رواته -: مجهول، وهذا الحديث ضعيف[4]. وذهب الحافظ عبد الغني بن سعيد إلى أن هذا الراوي ليس بمجهول، بل هو معروف، وهو محمد بن سعيد المصلوب! فهو محمد بن سعيد بن حسان، الذي قتله المنصور صلبا على زندقته، قالوا: وضع أربعة آلاف حديث، ليضلَّ بها المسلمين. فهو متروك هالك.
وقد رُوي هذا الحديث من طرق كلُّها ضعيفة، وإن صحَّحه بتعدُّدها الشيخ الألباني، ولكن في النفس شيء من هذا التصحيح، فإن هذا أمر يهمُّ كل بيت مسلم، وهو مما تتوافر الدواعي على نقله، فلماذا لم ينقل إلا بهذه الطرق الضعيفة؟
دلالة الأمر في حديث (أشمِّي ولا تنهَكي):
على أننا لو سلَّمنا بصحَّة الحديث، فما الذي يفيده هذا الأمر النبوي: أهو أمر إيجاب؟ أم أمر استحباب؟ أم أمر إرشاد؟ الأرجح عندي: أن الأمر في مثل هذه الأمور للإرشاد، فلا يدلُّ على الوجوب أو الاستحباب، لأنه يتعلَّق بتدبير أمر دنيوي، وتحقيق مصلحة بشرية للناس، حدَّدها الحديث بأنها: نضارة الوجه للمرأة، والحظوة عند الزوج. فهو يرشد – عند وقوع الختان – إلى عدم النَّهك والمبالغة في القطع، لما وراء ذلك من فائدة ترتجى، وهو أنه أحظى للمرأة عند الجماع، وأحبُّ إلى زوجها أيضا. ولكنه يدلُّ – من جهة أخرى – على إقرار الخاتنة على هذا الختان أو الخِفاض – كما يسمَّى- وأنه أمر جائز، وهو ما لا ننكره. لأنه إقرار إرشادي يتعلق بأمر دنيوي.
3- وأما حديث: “الختان سنة للرجال، مكرُمة للنساء”: فقد رواه أحمد (20719) عن أبي المليح بن أسامة عن أبيه، وقال مخرِّجوه: إسناده ضعيف. حجاج – وهو ابن أرطأة – مدلس، وقد عنعن، وقد اضطرب فيه. ورواه البيهقي في السنن الكيرى (8/325) من طريق حفص بن غياث، عنه بهذا الإسناد، والطبراني في الكبير (7/273). وله طريق أخرى من غير رواية حجاج، أخرجه الطبراني في الكبير (11/233)، والبيهقي في الكبرى (8/324)، عن عكرمة، عن ابن عباس، وقال: هذا إسناد ضعيف، والمحفوظ موقوف، وضعَّفه الألباني في الضعيفة (1935).
وحتى لو ثبت هذا الحديث فماذا يدلُّ عليه؟ يدل على أن الختان (مكرمة للنساء).
ومعنى أنه مكرمة للنساء: أنه شيء مستحسن عُرفا لهنَّ، وأنه لم يجئ نصٌّ من الشارع بإيجابه ولا استحبابه. وهذا أمر قابل للتغير، فما يعتبر مكرُمة في عصر أو قطر، قد لا يعتبر كذلك في عصر أو في قطر آخر … ولهذا رأينا عددا من أقطار المسلمين لا تختَّن نساؤهم، مثل بلاد الخليج العربي، وبلاد الشمال الأفريقي كلِّها.
ورأينا كثيرا من الأطباء في عصرنا يشنُّون الغارة على ختان الإناث، ويعتبرونه عدوانا على جسد المرأة. والمؤثرات الثقافية على الإنسان تتغيَّر من عصر إلى آخر، نتيجة التقدم العلمي، والتقارب العالمي، وثورة المعلومات وغيرها.
المصدر: موقع الدكتور القرضاوي
عبدالله العربي
×××××××× وسع دماغك ( ان المراءة الحرة لاتزني ابدا )
حسب كلامك دكتور نفساني ومثقف طيب انت ما تعرف … اكيد عندك كثير من نساء يتعالجو نفسيا والسبب ما في شهو …
ان عملية ختان البنت هي عملية خاطئة جدا لان المراءة المختونة لايوجد لديها اية شهوة ورغبة جنسية ….
والسبب الثاني … المراءة المختونة هى لاتشارك الزوج في اثناء الجماع وكان الرجل يمارس الجنس مع دابة الحمارة او البغلة فهى كالجدار او الحائط ….
انا اراه عمل جاهلي لا يمد للدين ولا للصحه بسيء
في الجزاير لا يوجد اطلاقا عمليه ختان للنساء واتحدى من يقول العكس
انا سمعت عن هذه الظاهره كثيرا في مصر والسودان
عندما كنت اعيش في السويد كانت لي زميلة بالعمل هي سودانية من اصل اثيوبي لها ثلاث بنات وثلاث اولاد .. رفض زوجها ختان البنات حتى عندما زارت اهلها واهل زوجها في السودان طلبوا منها ان تنتهز الفرصة وتعمل على ختان بناتها ولكنها قالت لهم .. اذا رجعت الى السويد وعلم زوجها بانها قد عملت على ختان بناتها سوف يكون مصيرها الطلاق ..
الزوجة الان هي رئيسة منظمة حقوق النساء الافريقيات للتوعية النساء الافريقيات من ظاهرة ختان الفتيات ..
ياأخ عبد الله لو هذا الشيئ موجود في الدين لماذا ختان الفتاة غير موجود في جميع الدول العربية علما ان هذه الدول اسلامية .. نرى فقط موجودة في افريقيا
ولماذا دائما انت تتحجج بالغرب .. كل المصائب وسلبيات الدول العربية ترميها على الغرب .. لماذا لاتحاول ان تصلح الدول العربية بدأ من بلدك حتى لاتكون لديك حجة بان سلبياتنا هي التي يزرعها فينا الغرب ..
يُكمل الدكتور القرضاوي ليقول في تفنيد القياس :
ثالثا: دليل القياس:
هل يمكن أن يستدلَّ بالقياس على وجوب ختان الإناث أو استحبابه؟ قد يخطر هذا في بال بعضهم، فيقيس ختان الإناث على ختان الذكور، باعتبار أن الأصل في خطاب الشارع أنه للجنسين معا، فإذا قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ}، أو {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا}: فإنها تخاطب الرجل والمرأة جميعا. والجنسان يشتركان في أن أحكام الشرع في العبادات والمعاملات شاملة لهما معا، إلا ما استُثني، وهو قليل جدا، ولا يخرق أصل القاعدة.
فمن هنا قد يقول بعض المتعجِّلين: نقيس الإناث على الذكور في حكم الختان، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: “إنما النساء شقائق الرجال”[1]، وقال الله تعالى: {فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ} [آل عمران:195]. ومعنى الآية: أن الرجل من المرأة، والمرأة من الرجل، هي تكمِّله وهو يكمِّلها، لا تستغني عنه، ولا يستغني عنها، فلماذا لا يُقاس أحدهما على الآخر؟
ونقول: إن للقياس أركانا وشروطا يجب أن تُراعى.
منها: أن تكون هناك عِلَّة جامعة مشتركة بين المقيس والمقيس عليه، فأين هي العِلَّة هنا؟
ومنها: ألاَّ يكون هناك فارق معتبَر بين الفرع المقيس والأصل المقيس عليه، وإلا رُدَّ القياس، وقيل: هذا قياس مع الفارق. ولا شكَّ أن هناك فارقا كبيرا في هذه القضية بين الذكر والأنثى، حيث ينتفع الذكر بالختان، وتتضرَّر الأنثى به أضرارا شتَّى.
ومنها: أن الأصل هو منع تغيير خلق الله، وقطع جزء من الجسم الذي خلقه الله، وقد استُثني هذا الأصل في ختان الذكور، وبقي ما عداه على أصل المنع. وِفقا للقاعدة الأصولية: ما جاء على سبيل الاستثناء: يُحفظ ولا يُقاس عليه.
سمعنا شيخ ولكن يجب أن تكون كما يقول الطبيب
ونمضي مع القرضاوي في تفنيد الاجماع حول موضوع الختان :
رابعا: دليل الإجماع
وإذا لم يكن هناك دليل من السنة بالإيجاب أو الاستحباب، ولا دليل من القياس، فهل يوجد دليل من الإجماع؟
إن الذي يقرأ أقوال الفقهاء في ذلك، داخل المذاهب وخارجها، يتبيَّن له: أنه لا يوجد بينها اتفاق على حكم محدَّد بالنسبة لخفاض الأنثى أو ختانها.
فهناك مَن قال بالوجوب.
وهناك مَن قال بالاستحباب.
وهناك مَن قال بأنه سنة للرجال مكرُمة للنساء.
فلا إجماع في المسألة إذن.
ولكن يمكن أن نخرج من هذا الخلاف بإجماع الكلِّ على الجواز. إذ الجواز دون الاستحباب، ودون الوجوب، أعني أن مَن يقول بالوجوب أو بالاستحباب لا ينفي الجواز. والقول بأنه “مكرُمة” قريب من الجواز، لأن معنى المكرُمة: أنه أمر كريم مستحسَن عُرفا. فمَن قال به قال بالجواز.
والخلاصة: أن أحدا من الفقهاء لم يقُل: إنه حرام أو مكروه تحريما أو تنزيها. وهذا يدلُّ على المشروعية والجواز في الجملة عند الجميع.
وأن هذا الإجماع الضمني من الفقهاء من جميع المذاهب والمدارس الفقهية وخارجها: دليل على أن مَن فعل هذا الختان، على ما جاء به الحديث، (الذي حسَّنه قوم وضعَّفه آخرون)، الذي نصح الخاتنة بالإشمام وعدم النَّهك والإسراف: لا جُناح عليه، ولم يقترف عملا محرَّما.
فلا ينبغي إذن التشنيع على كل مَن قام بختان بناته (أو خفاضهن) على الوجه الذي جاء به الحديث، ولا يجوز تسمية ذلك بأنه (جريمة وحشية) تُرتكب في القرن الحادي والعشرين! إلا ما كان منها متجاوزا للحدود الشرعية المتَّفق عليها، وهي تتمثَّل في ثلاثة أشياء:
الأول: تجاوز الإشمام إلى النَّهك، أي الاستئصال والمبالغة في القطع، التي تحرِم المرأة من لذَّة مشروعة بغير مبرِّر. وهو ما يتمثَّل فيما يسمونه (الخفاض الفرعوني).
الثاني: أن يباشر هذا الختان الجاهلات من القابلات وأمثالهن، وإنما يجب أن يقوم بذلك الطبيبات المختصَّات الثقات، فإن عُدمن قام بذلك الطبيب المسلم الثقة عند الضرورة. وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إن الله كتب الإحسان (أي الإتقان) على كل شيء”[1] ومباشرة الجاهلات ليس من الإحسان في شيء.
الثالث: أن لا تكون الأدوات المستخدمة مُعقَّمة وسليمة، وملائمة للعملية المطلوبة، وأن لا يكون المكان ملائما، كالعيادات والمستشفيات والمراكز الصحية. فلا يجوز استخدام الأدوات البدائية، وبطريقة بدائية، وفي أمكنة غير مهيأة لذلك. كما يحدث في الأرياف ونحوها. لما يترتب على ذلك من أضرار يحظرها الشرع.
فإذا روعيت هذه الأمور الثلاثة: لم نستطع أن نصف ختان الإناث بأنه حرام، ولا بأنه جريمة وحشية، ولا سيما إذا اقتضته حاجة قرَّرها الطبيب المختصُّ الذي يُرجع إليه في مثل هذا الأمر.
الجهل الفكري و الذكورية المريضة و تعليق كل التقاليد المتعصبة على شماعة الدين هم سبب تبعيتنا و رجعيتنا .. الله و الدين برئ من هؤلاء لكن تبقى المرأة هي الضحية لأنها الحلقة الأضعف…و الجدال مع الجهلاء ممن غسلت أدمغتهم باسم الدين لهو الغباء بعينه رغم حزني عليهم لأنهم اخوتي بالانسانية … أشكرك يا ربي لأنك دائما قربي
مأمون ممكن تقول رأيك ببساطة و بلا كل هالشرح عفوا منك نحن بالقرن الواحد و العشرين
سهر كل هالحكي وما عرفتي رأيي ؟؟
مي وتودي
أعتقد أن الختان بالطريقة السودانية او الأفريقية عملية جائرة للمرأة
ولكن عندما سمعت ما قاله هذا الطبيب (فوق) قلت يمكن عشان كده
مصرح الختان ولكن في الحدود المقبولة الصحيحة
والله أعلم
آسفة مأمون انس سؤالي لو سمحت ما فيني اعط للموضوع من لحظات تفكيري أكتر لأن عقلي و فكري أكثر عمقا من ذلك
فليعذرني الجميع ..
لااحب الدخول في جدل ديني بقضية الختان لانها قضية اجتماعية متوارثة منذ عصر واد المرأة .
مع احترامي لجميع الأطروحات الدينية ، الا أني اعتبر الختان هو عملية استئصال لانسانية المرأة .
اعطني امرأة مختونة أعطيك مجتمعا مسلوب الانسانية .
شنو يعني شفونا نقسين الم و وجع استغفر الله العظيم يا رب,مع ذلك انا اشوف انو مباح اذا كان فيه اعاقة للبنت بغرض علاج ,فقط يكون بطريقة سليمة و من غير اذى
الأخوه والاخوات
تودي ومي …. أجدادنا وأمهاتنا واخواتنا اتبعوا الفطرة والسنه وتم ختانهم
ولم نسمع عن أي شكوى أو برود أو عدم شهوه …
وكانوا في عيشة هنئيه وسعيده )
( فقط السنوات القليله الأخيرة كانت هذه النغمة ..وتم تجنيد لها الكتاب والمؤلفين والعلمانين ليساندوا هذه الحملة )
.
دائما تذكر تودي هذه العباره ( المرأة الحرة لاتزني أبدا )
ولو قالت المرأة المؤمنه لكانت العباره مقبوله وربما نصدقها
أما كلمة الحره دي …. فهي مضحكة لإنه لاتزني إلا الحرة ( فهي حرة تفعل ما تشاء لاقيود ولا إلتزام )
.
الحماية من الله فقط ..ولا تستطيع أي أنثى في العالم أن تحمي نفسها من الشيطان ووسوسته وشياطين الانس والجن
لا تستطيع إلا إذا كانت تعيش في حماية الله ..
.
عندي أمثله كثيره لاعد ولا تحصى ….. نساء متحررات ذات اصل ونسب وعلم وثقافه وغنى ….ولكنها وقعت في الزنى ومع محارمها
ولا أحب أن أذكر ديانتها حتى لا اجد هجوم علي
عادة سيئة اتمنى زوالها ومثلما قال استاذ قاسيون انها اغتيال لانسانيه المرأة
عبدالله العربي
××××××××
مستحيل كلامك يدل على شخص خريج جامعة او خريج اي شي …..
لان دماغك بصراحه رجعي … والى درجة
ختان الاناث هو عادات وتقاليد بالية ولاتمت الى الدين بصلة
كله من ورا راس فرعون فرعنه الله في الدرك الاسفل من النـــار هو الي جاب هذه العادات الباليه وورثها للناس بالمناسبة هذه العاده منتشره في مصر والسودان فقط لاغيررررررر ا!!! الحمدلله في بريطانيا تتمتع المراه( بكااااااااااااااامل انوثتها) ياي علا بريطانيا وجمالها !! انشــــــــر حبي!!
قبل فتره وفي السويد قبض رجال البوليس على امراءه هي صومليه لو سودانيه وكانت تعد لختان طفله وكانت متلبسه بل جرم وسجنت فتره وسفروها الى بلدها والمراءه اعترفت على الكثيرين
انا لا رائي لي بعد رائي العلم والدين وقد قالو كلمتهم.
ومن يريد رائي العلم والدين يوجد بااعلي 3 فيديوهات
مرسله من الاخوات الفاضلات شهيره وفتيحه والاخ مامون
والسلام والرحمه علي من اتبع الهدي وخشي الرحمن
واتقو الله ياعباد الله واعلمو ان من قال الله اعلم فقد افتي.
ان الختان في زمن ابراهيم كان للرجال فقط ولم يكن للنساء ابدا . في العراق لم نسمع ختان الاناث اي اعتقد لا يوجد .اما الاخ عبدالله العربي فأرجو ان تسمح لي ان اطلق عليك عبارة انت ضد الانسانية لانك دائما تكون ضد التيار رغم ذلك يعجبني النقاش معك رغم ان راسك ملئ بالافكار ضد التيار . واعطي لنفسك فرصة لتكون مع التيار. يجب على الانسان ان يتجدد ليعيش حقيقة الاخرين ويعطي لنفسه حرية التسامح ومحبة الاخرين
عمل جاهلي ومتخلف والختان محرم شرعا لأنه اهانة لمرأة وأصتأصال أنوثتها ..
_______________
وتلاحظون كمان ياجماعة شئ :
عبدألله العربي دائما ضدنا ويختلف عن رئينا هو ضد التيار …
الأخوه والأخوات
ليه دائما ننسى سبب تواجدنا على الأرض أو بالمعنى الأصح لماذا خلقنا
لو علمنا الإجابة الصحيحه وفهمنها جيدا وأحسسنا بها ..لما صار كل هالجدل العقيم ……
نحن خلقنا من أجل عبادة الله واتباع رسله …كل حياتنا فقط للعباده
كل حياتنا من أول الاستيقاظ من النوم للذهاب الى العمل للتعامل مع الناس
كلها عباده لله … خط مستقيم واحد من خرج عنه فقد ضل الطريق وهو من الظالمين التائهين
.
يمكن في أي لحظة أن تنتهي حياتك …ثم تبدا مشوار الأخره وهو الخلود
وهو ما خلقت من أجل ان تعمل له
فإن كان عملك صالح فالجنة والنعيم
أما أن دخلت حب الدنيا والشهوات في قلبك فقد ضللت الطريق
واصبح جسدك تحت سيطرة هواء النفس تقودها الشهوه والرغبه والمتعه
وتجد من يناضل في سبيل أن تأخذ البنت حقها الجنسي الكامل في المتعه
وأننا خسفنا بحقها في عدم المتعه الكامله لها …وكأنها خلقت من أجل ذلك
لقد أنقلبت الموازين …….ففسد كل شئ
معقوله
نأتي بدليل من السنة نبين فيه مشرعية الختان ونأتي بأدلة طبية تؤيد الختان وصحته على الجسد ونحضر دليل واضح أن الختان لايؤثر في شهوة المرأة
حتى ولو كان ختان فرعوني …… والدليل هي كل الأمهات والأخوات التي ختن من قبل وهن متزوجات ويعيشوا عيشة سعيده كلها حب ومتعه
بل منهن من يشتكي ضعف زوجها وهذا دليل على رغبتها القوية وهي تم ختانها …يا جماعة وربي أنا طبيب وعندي أدلة كثيره تبين صدق أقوالي
ولولا الحياء لأعطيت أدلة قاطعه ..ان من مصلحة الفتاة ان يتم ختانها
ولن يؤثر في شهوتها أبدا .
جميع السودانيات تم ختانهن بالنوع الفرعوني وهو إذالة كليه
ورغم ذلك معظمهن يملكن شهوه وحرارة ليست عند الفتاة التي لم يتم ختانها
.
مش عارف أفهم وأوضح أذاي ….فالعقول مصممه ومبرمجه على سيستم واحد لا تخرج عنه وما بداخلها صعب التغيير
.
ثم تأتي تودي وتتهكم على ثقافتي وتقول أنت لا خريج جامعه ولا خريج أي شئ ….. بسبب اني قلت في ردي لها …أن الحماية من الله
ولاتوجد أي أنثى تستطيع أن تحافظ على نفسها وتقاوم الشيطان ووسوسته
إلا إذا كانت تعيش في حماية الله وتتبع تعاليمه وتطيعه
فؤجئت بالسيده المحترمه تودي تقول لي أنت رجعي ومتخلف
.
وأنا أقول مرحبا بالتخلف الرجعية …. ولا نريد التقدم العلمي والحضارة التي تسمح للبنت أن تعود ليلا ومعها صديقها أو كانت متواعده من البوي فريند وتدرس الثقافه الجنسيه وتحمل معها دائما في الهاند بوك ( كوندم )
فربما ينسى صديقها أن يحضره معها
فبئس الحضاره والتقدم
ومرحبا بالعيش في الخيم والصحراء ونحن نصون الكرامه والشرف
يا أخ مصطفى انا مع الله ورسوله والمؤمنون ودائما أستشهد بأدلة من القرآن والسنه … هذا هو طريقي وهذا هو تياري الذي اسير فيه وأسأل الله أن يحميني ويساعدني في الثبات
فلماذا لا تنظر ربما أنت ومن معك من يسر ضد التيار وعكس التيار
كيف يا مصطفى تتهم احاديث الرسول بالتخلف والجهل ( فليرحمك الله ويسامحك)
.
ياجماعة لابد أن ننتبه جيدا …… هناك من يسعى لإفساد شباب وفتيات المسلمين من الغرب واعداء الاسلام
هناك من تقول أننا دائما نلقي بالخطأ على الغرب
للاسف هذه هي الحقيقه
نحن تائهون ومنشغلون عن كل ما يدبر ضدنا وضد إبادة أي شئ مسلم
من أول الحرب العادية بالاسلحه الى الحرب الكيماويه الى الحرب البيلوجيه والفيروسات الى الحرب النفسيه الى الحرب على هدم كل القيم والاخلاق
إنه الغزو والاحتلال الفكري …..الغزو بالفضائيات والاباحيات لتدمير السلوك الذي تنفرد به أمة محمد
نحن نائمون ….وهم دائما في تتدبير وكيد لنا
ولولا حماية الله لنجح كيدهم نجاح كاملاً ……وفسد كل شئ
هم يتدخلون حتى في مناهجنا الدراسيه تحت بند التطور ومسايرة العصر
يريدوا أن ندرس الثقافه الجنسيه
يريدوا أن نسمح بحقوق الشواذ وزواج المثليه واحق الأجهاض وتحرر المرأة
هناك الغافلون الذي لايصدق انهم يجتهدوا اجتهاد كبير في أفساد كل شئ لنا
حتى ببرامج الأكاديمي استار …
كل شئ مدروس ومخطط بعناية لضمان السقوط والفساد
وهذه الحروب أقوى تأثير من حرب الصواريخ
فصاروخ واحد يدمر مائة شخص
أما بواسطة النت والفضائيات والغزو الفكري يدمر ملايين بدون أي مجهود …فقط أملأا الشبكة العنكوبيتيه فأفلام الاباحه وغرف الشات والماسنجر والفيس بوك والبال توك ….. ودمر كل الشباب والفتيات
وهم جالسون في بيوتهم ونحن ايضا جالسون في بيوتنا
أنها حرب الاباده
والبقاء للأقوى
وللأسف هم الأقوى دائما في كل شئ
كان الدين والتمسك بالقيم والأصول وسنن الرسول هو العصمة والحماية
والآن نفقدها شئ فشئ
وسوف يكون السقوط سريعا دون إراقة الدماء
فالمحصلة هي ملايين الهياكل الجسديه تجلس على النت تنقربالأصابع على الكيبورد لتفتح النوافذ فيغرق في وسط المحيط والكمين المعد لله
ونسي الصلاه
ونسي قراءة القرآن
ونسي صلة الرحم
ونسي زيارة المريض
ونسي السؤال عن جيرانه الفقراء المحتاجين
كيف يفتكر كل هؤلاء
وهو جالس على الفيس بوك والماسنجر
إنها النهاية …… فهل يوجد أمل …
أم نسير كلنا عكس التيار ونغرق
استاذ عبد الله مع احترامى اخلاق البنت ونشأتها هى اللى حتخليها تحافظ على نفسها وشرفها مش بختانها
الاخ عبدالله العربي هل حقا انت طبيب ام انك تمزح بذلك .اما انزعاجك من الاخت تودي ليس له مبرر لان الكل مستاء من كلامك لانك دائما تكون ضدهم .
يا اخ ماجد انا ولله الحمد لا اكذب
وانا طبيب عام 0 وأي استشاره طبيه انا تحت الامر لجميع الاخوه
لقد كتبت رد طويلا قبل هذا الرد وللأسف لم تنشره نورت
كان رد يفضح كل شئ ويعطي صورة واضحه لحقيقه الامر
وللاسف عدم نشر هذا الرد يعطي انطباع سئ عن جريدة نورت وعن اهدافها
يا اخ ماجد انا احترم الجميع واتغاضى عن السباب في حقي والاهانه المتكرره
رغم اني دائما استشهد بأيات القران والاحاديث ولا اخترع شئ من عندي حتى اكون ضد التيار كما يدعي البعض
دائما اشفق رعلى العقول البسيطه التي لاتفهم شيئا في الحياه سوى كيف تصل الى الغاية والمتعه في كل شئ
ودائما تسير على قاعدة (وكنا نخوض مع الخائضين )
وما خالفهم في ذلك فهو رجعي او متخلف او ارهابي
فليغفر لهم الله فهو ارحم الراحمين
tunisienne
بما انك ساءلتي الختان مش في امريكا فقط, الختان للاناث في مصر حيث 90% من البنات في مصر يختن,وهذا عمل محرم شرعا
الاخ عبدالله العربي سوف اسألك سؤالا ارجو ان تجاوبني بصراحة اذا جاءك شخص مصاب الى المستشفى وهو بين الحياة والموت وبعد ذلك تعرف انه امريكي او اسرائيلي وانت الطبيب الوحيد في المستشفى ذلك اليوم ماذا ستفعل به هل ستتركه يموت ام انك سوف تعالجه وحياته معلقة بيديك
اشهد لك ياعبد الله انك محاور محترم رغم الاستفزازات الكثيره
ممن لا يملكون الحجه ولكن تزكر ياعزيزي لا تلقي بالاحجار
الا الاشجار المثمره اعتزر ان كان كلامي سبق سلامي
السلام عليكم يااخي
موضوع سخيف ومقزز ولا يستحق كل هالجدل !
عادات فرعونيه قديمه لا توجد إلا فى بعض الدول الافريقيه ليس لها أى علاقه بالدين لا من قريب ولا من بعيد ؟
وأكثر نساء المسلمين لا تقوم بهذه العمليه ومثل الحديد وأشرف من الشرف !
الله يعين الدين علينا وعلى بلاوينا إللى نعلقها عليه ؟
اطالب بتختين عقل عبدالله العربي المنحرف .. قسما بالله قرات تعليقك وماعرفت اضحك او ابكي .. لم يعهد عن الرسول الختان للبنات والحديث ذالك عنه سللسة ضعيفة .. مالت عليك وعلا افكارك …. يتكلم عن المرأه وكأنه يعرف احاسيسها .. حسحسو راسك بجهنم قول امين وفي روايه اخرى (شلوطوه في جهنم ) انشر حبي بلا قرف !
عبد الله العربي انا لم اقل متخلف لاعليك ولاعلى رسولي محمد ابن عبدالله (ص).
بابي وامي انت ياحبيبي يارسوووووول الله يامحمد ابن عبدالله خير البشر اجمعين ……….
the c.l.i.t.o.r.i.s got only one thing one single role it has been created to enhence the s.e.x.u.a.l pleasure and get the woman more involved nto the intercourse. it’s such a horrible thing just try to think about it. that’s disgusting! how dare they?! canibals retarded. I also read that Female Genital Mutulation is still practiced in some Muslim countries I know that coptic practice it the most but how comes? WHY? people you’r murderer? I wonder how do they think these damn retarded. Alah Yostor and Yahfed BANATNA may God Alah protect our Sisters and Daughters. Alah created genital part for given reasons thus stop it for God sake
كاااااااااااااافي جهل كااااااااااااااافي جهل وتخلف تعبنااا قرفتناااا
شوهتو صورت الاسلام والمسلمين حرام عليك يااخي تنسب هل الكلام وتكول ان الله ورسول قال وامر وهل الكلام
ختان الاناث عادة فرعونية شجاب الله والرسول بالنص شوهتو صورت الاسلام والمسلمين وكرهتو الناس بدينا السلام والسماحة
يعني المراة اذا تريد تعيش شريفة وطاهرة لزم تتختن ماكو هيج حجي ترة
وبعدين شنو هاي سالفة الالتهابت والامراض وين اكو هيج خرطي عمي صلي على محمد لاتكون فاكر روحك بس انت دكتور بهل الدنيااا عمي روح اطبك على صفحة ونام بلكي من تكعد من النوم يكون عقلك تفتح شوية
يارب خلصناااا بحق حبيبك محمد من الجهال والتخلف
bant london
i sware a God your comments are the best
because you are so funny