مرسلة من صديقة نورت noha نهى
سلام للجميع في نورت
لدي سؤال اتمنى ان يشارك في الرد عليه الجميع مسلمين و مسيحيين
لمن يدعو لإنشاء دولة إسلامية
هل من المنطقي إنشاءها في لبنان مثلاً حيث لدينا سبعة عشرة طائفة ووجود قوي للمسيحيين ؟
هل سيجبر المسيحيين على التقيد بأحكام المحاكم الشرعية المسلمة ؟
اليس في ذلك بذور فتنة حتى بين السنة و الشيعة انفسهم ؟
ما الحكمة من إنشاء حكم إسلامي قد يثير كل هذه المشاكل ؟
اتمنى ان يكون الحوار حضاري و لمن لا يتمالك نفسه ان يبحث لنفسه عن موضوع آخر او يتناول حبة مهدىء قبل الكتابة بساعتين ٠٠٠
اممممم, موضوعك unusual يا نهى!
رأيي بما ان الأغلبية مسلمة فلما لا, مع المعروف ان الإسلام دين تسامح و يمكن للمسيحيين العيش بعدل في ظل دولة اسلامية.
الرأي و الآخر-سامحيني سوزي عم بسرق منك o.0
هل من المنطقي إنشاءها في لبنان مثلاً حيث لدينا سبعة عشرة طائفة ووجود قوي للمسيحيين ؟
الشعب اللبناني مسؤول عن نفسه هو اللي يتفق ويحكم
************************************
هل سيجبر المسيحيين على التقيد بأحكام المحاكم الشرعية المسلمة ؟
لا …….اصلا في الاسلام ممنوع تقيد او اجبار غير المسلم بحاجه لاني لا اكراه في الدين ولكم دينكم ولي دين
************************************
اليس في ذلك بذور فتنة حتى بين السنة و الشيعة انفسهم ؟
الله اعلم باللي هيحصل ممكن اه وممكن لا واصلا لفتنه بين السنه والشيعه
موجوده بدون بذور ولا حاجه مهما الناس تقول بردو في كراهية وفتنه
***********************************
ما الحكمة من إنشاء حكم إسلامي قد يثير كل هذه المشاكل ؟
بدون اي انشاء ولا اي حاجه الاسلام ليه يوم هيحكم وهيبقى هو المسيطروده مش كلامي ده كلام الرسول صلى الله عليه وسلم
مؤكد وبلا شك ستنجح وهذا ماتحتاجه بالضبط دولة مثل لبنان يوجد بها التعداد الطائفي اللي لهلأ مارسي على بر ومامنعرف مين اللي عم يحكموا
انا اضن ان موضوعكي تافه و فيه رائحة فتنة
في مقدمة الموضوع كله تهجم على الاسلام
انتي تريدين حوار حضاري ولكن مقدمتك كلها تهجم على الاسلام و المسلمين
ذكرتي في مقدمة موضوعك الا الاسلام و المسلميين
لو كنتي تريدين حوار حضاري كنتي تذكريين في مقدمة موضوعك الى جانب الاسلام ديانات اخرى
هذا تهجم على الاسلام من الوهلة الاولى
مقدمتك مستفزة للمسلميين
شكرا.,
لا تعليق اه اومال هو العمر بعزئه ولا بعزئه اهو لا تعليق وخلاص
نو نو كمنت لا ني لو بدي اعلق …………………. حايكون من دون تعليق
————————————————
بس هنااااااااك سؤال يراودني بعد اني اعرف هل صاحبة المقال مسلمة ام لا ؟ لماااااااااااااذا الشغل الشاغل والخووووووووووووف من الاسلام يعني كتير بلاحظ من تعليقات نهى انها غير حيادية ما بعرف ليش ؟ ومن دووووووووون زعل ……… وليعلم ما بيني وبين شي ………..
حبيبة قلبي البت سوووووووووزي ئصدي المعلمة ام السوز يئطعني والنبي ما كنت اائصد يتئطع لساني واموت وما حد يدرى بي ويجي وما عرفش اروح واعرف انا بحبك ليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هههههههههههههههه
هههه يسعد صباحك يا هنا انا مبارح سالت عنك كنتي ضايعه ما شفتك قهقهقه بس يا حلوه كيفك وتعي عامله ترويقه غير شكل شويه زيت وزعتر وشاي ههههه اتفضلي
سالتي عني فين يا روح امك ؟
ئصدي بتتكلمي جد يا احلى سوزي بالدنيا
والله لنا هلا هم اترؤ لبنة يم يم ما قولكيشششششششششششششششش قديش طعما هئ هئ هئ يسلموا على العزيمة يا زووووووووووووووووووء
من بعد وفاة الرسول الكريم ، صلى الله عليه وسلم ، واقرار الله سبحانه وتعالى بان الدين قد اكتمل لمن يريد اتباعه ، انتهى عهد ( الدولة الاسلامية ) كنظام حكم ، وبدأ عهد( انظمة الحكم) التي تتبع ما شرعه الله ، ولكن ليس نظام ديني يصنع الدولة … لا وجود لما يسمى بالدولة الاسلامية ، فهي لم توجد سابقا ، حتى ايام الخلفاء الراشدين ، ولن توجد ،،، ولكن نتمنى ان توجد انظمة حكم تتبع شرع الله ، حكاما ومحكومين .. وهذا اقصى من يستطيعه الانسان ، لانه لو جاء احد ما وطالب ( بدولة اسلامية ) فانه يعنى ببساطة انه سيلغي كل الاديان الاخرى ، ولن يكون هذا بالطبع الا اذا حاربها وقضى على جميع اهلها … وهذا بالطبع تطرف ، ولا يمكن تحقيقه باي حال من الاحوال …..
اهو يا هنا انا عملت الي عليا والباقي على ربنا ……
(( هل من المنطقي إنشاءها في لبنان مثلاً حيث لدينا سبعة عشرة طائفة ووجود قوي للمسيحيين ؟))
لا مانع من إنشاءها اذا كان الكل او على الاقل ان تكون الاغلبية موافقه على انشائها … لانه بنرجع وبنقول (( لا إكراه في الدين ))
ومش بطرق الغدر والغش بتحريض الجيش على الاتقلاب على نظامه كما يريد البعض ….
لا وجود لما يسمى بالدولة الاسلامية ، فهي لم توجد سابقا ، حتى ايام الخلفاء الراشدين ، ولن توجد…وهذا اقصى من يستطيعه الانسان !!
***************************
((تالله إنك لفي ضلالك القديم …))
مـرحباً أختي نُهى ..
الاشكال عندك أختي في مسـألتين …
أولاهما .. وجود نـسبة كبيرة من غير المـسلمين ..
والثانية .. وجود أكثر من مذهب اسـلامي
بالنسبة للاشكال الأول .. فإن المسـلمين قد فتحوا بلداناً غير مسلمة بالكامل .. ولم يُجبروا أهلها على اعتناق الاسـلام بل تركوهم على دينهم .. ولم يشكل ذلك عائقاً أمام الحكم الاسـلامي .. بل كان من نتيجته دخـول سكان تلك البلدان في الاسلام .. وقولك ( هل سيُجبر المـسيحيين في التقيد بأحكام المحاكم الشرعية الاسلامية ) هو قول غير صحيح ..لأن غير المسلمين يترك لهم الاسلام التعامل بأحكامهم الخاصة بهم .. وبنفس الوقت لهم ماللمسلمين من حقوق وعليهم ما عليهم من واجبات ..!!
أما الاشكال الثاني .. وهو أكثر صعوبة من الاشكال الاول .. يُشكل عائق أكبر من الأول ..
وحتى نتخلص منه يجب أن نعلم ان أي دولة اسلامية قادمة لا يجب أن تحتوي على ما يُسمى ” أقليات اسلامية ” ولا يجب أن تتعدد فيها المسمّيات .. شيــــعة او سـنّة او غير ذلك … لأنه مع وجودها لا يمكن أن نطلق على الدولة حينئذ اسم دولة اسلامية .. فالدولة الاسلامية يجب أن تكون موحّدة تحت راية واحدة لا تحت رايات متعددة ..
وهذا ليس بالأمر السـهل .. ويحتاج جـهداً جبّاراً ..ولكنه ليس مستحيلاً .. قد يستغرق جيلاً أو جيلين او أكثر لكنه سيتحقق إن تراكمت الجهود ابتداءً منا لتحقيقه .
السؤال هل تستحق النتيجة هذه الجهود الجبارة ؟
بأي ثمن قد تكون فتنة كبيرة ؟
أختي نُهى … النتيجة تـجدينها في قول عـمر رضي الله عنه “” نحنُ قومٌ أعزنا الله بالاسـلام ، فإن طلبنا العزة بغيره أذلنا الله “”
وأعزنا الله بالاسـلام عندما اتخذناه منهجاً لنا في كل شـؤون حـياتنا ابتداءً من نظام الحـكم وانتهاءً بكـنس فناء البيت ..
فالدولة الاســلامية لا تعـني أن يكون كـل مواطنيها مسـلمين .. كـما فـهم البعض .. وإنما تعني تطبيق الاسلام وتعاليمه .. وتعاليم الاسلام الكل يعلم أن فيها الخير للمسلم ولغير المسلم ..!!
اقامة دولة اسلامية( اسلامية بمفهومها الصحيح ) اشبه شيء بعملية جراحية في القلب غاية في الخطورة تحتاج ان نبحث عن جراح ماهر ليقوم بأجرائها لامتنا المريضة , وقادر على كسب القلوب العقول والقلوب بعد اصلاحها دون الغاء او اقصاء او تهميش ويكون الجميع ال17 او حتى الالف طائفة ودين مقتنعين بحكم فعله العادل عتدما تثنى له الوسادة ويحكم لاهل التوراة بتوراتهم ولاهل الانجيل بأنجيلهم وللطوائف المختلفة بما تعتقد وللاسف فلا احد في الناس او المذاهب الاسلامية مؤهل ظاهر مشهور
هل هناك بلد اسلامي في العالم طبقت فيه هذه التعاليم يصلح لأن يكون نموذج ?اعتذر لأسئلتي الكثيرة لكن ثقافتي الإسلامية محدودة كما انني قرأت للأديب المصري علاء الأسواني كلام يشبه كثيراً ما قاله الأخ Top Quality في جريدة اليوم السابع المصرية كان الرد الشتيمة فقط من القراء المعلقين نريد وقائع و ليس شتائم
سلام
عزيزتي نهى، لقد سبقني الأخ مأمون لما كنت أريد قوله
ولمعرفة التغييرات التي يحدثها الحكم الإسلامي في الدول غير الإسلامية علينا بقراءة المزيد عن الفتوحات الإسلامية واستقراء التاريخ، لنخلص إلى نتيجة أن القوانين التي هي من النظام العام تتبدل وتسري على الجميع مثل أسلوب الحكم والحدود، أما غيرها مثل الأحوال الشخصية أو العبادات فلا يملك أحد تغييرها
شكراً نور على ملاحظتك لكن هذا النقاش يعني لي الكثر لأنني كما قلت ثقافتي الإسلامية ضعيفة كما ان هذا النقاش يغني ثقافة الآخرين أيضاً
لادولة ولاعصر ولامكان ولازمان ( اذا استثنينا عصر الرسالة ووجود مبلغها عليه واله افضل الصلاة والسلام الذي كان في عاصمة حكمه المدينة يهود ونصارى يجاورهم ويزورهم لابل يقترض منهم ويرهن عندهم ولا يقصيهم ولاينكل بهم ولا يبعدهم عن موطنهم ما وفوا بعهدهم ويحكم بينهم بتوراتهم ان حكموه ) وكذلك في الكوفة في زمن امير المؤمنين علي عليه السلام الذي كان ليس فقط لايأخذ جزية من فقرائهم لابل كان يأمر لهم بعطاء من بيت المال ففي مرة من المرات كان يمشي في الكوفة فرأى احد من اهل الكتاب يستجدي المارة فسئل ماهذا فقيل له انه ذمي فغضب وقال لعامليه استخدمتموه حتى كبر وعجز اهملتموه اصرفوا له من بيت المال وكان امره المطاع , لكن بعد وفاة الرسول صلى الله عليه واله في زمن عمر اخرج كل اهل الكتاب من الجزيرة عدوانا اما في زمن عثمان فطرد حتى بعض الصحابة التي لهم اراء مخالفة وكان اولهم ابا ذر الغفاري رضوان الله عليه الذي نفي الى الربدة على دابة ليس عليها سرج ولهذا قلت ان اقامة دولة اسلامية كعملية جراحية خطيرة في القلب تحتاج جراح ماهر وليس حلاق يدعي انه يجيد الختانة
التعليق السابق مخصوص للرد على سؤال noha نهى في أيلول 18, 2011 | هل هناك بلد اسلامي في العالم طبقت فيه هذه التعاليم يصلح لأن يكون نموذج ?
وهب الحسيني
شكراً على ردك
شكراً لكل من ساهم في هذا النقاش
عذراً على بعض الحدة في نهاية المقالة التي ارسلتها لأنني كنت حريصة جداً على سلامة هذا النقاش الذي يعني لي الكثير
الأسلام ديننا لقد اخترته بكل حب و قناعة تنمو مع الأيام بغض النظر عن اي نقاش
يا اخت نهى باختصار شديد اقول لك ان الناس اما ان يحكموا بارادتهم- او رغما عنهم- بنظام الله وهو الاسلام او بالانظمة الوضعية غير الاسلامية كالديموقراطية والعلمانية …ولا اظن ان انسانا يفضل نظاما من صنع البشر على نظام من صنع الله الا اذا كان لايؤمن اساسا بالله …. وعليه فلا غرابة ان يتردد غير المسلمين في قبول الدولة الاسلامية ولكن الغريب ان يجادل المدعون للاسلام في الموضوع!!!!!!!!!
فالدولة الاســلامية لا تعـني أن يكون كـل مواطنيها مسـلمين .. كـما فـهم البعض .. وإنما تعني تطبيق الاسلام وتعاليمه .. وتعاليم الاسلام الكل يعلم أن فيها الخير للمسلم ولغير المسلم ..!!
……………………………
كلام صواب يا اخي مامون واقسم ويؤيدني كثير من المؤرخين المنصفين من غير المسلمين على ان حياة غير المسلمين في ظل دولة الاسلام دولة الخلافة كان افضل بكثير من عيشهم في ظل دول تدين بنفس دينهم!!
ولا ادل على ذلك من لجوء يهود الاندلس الى بلاد المغرب على اثر اضطهاد القديسة ايزابيلا لهم … لماذا لم يلجاوا الى اوربا وهي قريبة!!!
وكذلك مع حصل من اهل حمص النصارى الذين فضلوا حكم الاسلام على حكم الروم!!
في ظل دولة الاسلام استراح النصارى المخالفون لمذهب الدولة الرومانية من بطش الحكام المخالفين في المذهب!!
والله ما بعرف ليش تتهجمو هيك على صاحبة فكرة او موضوع يناقش
هذا يقول تافه وهذا يقول مسلمة ووو يعني اذا الواحد ضربت براسو فكرة او حب يعرف شو رأيي البعض بمسألة عم يفكر فيها بيكون غلط
اي بيكون غلط هون لأن في ناس دغري بتتهجم وما بتعرف تلاقي عذر او سبب او استفسار لشيء مكتوب لم يفهموه
نهى عزيزتي انا ما عندي تعلق يمكن بعد شوي تطلع براسي فكرة وتخضر
بقلك عليها
يسعد اوقاتك كلام مأمون عجبني
هل من المنطقي إنشاءها في لبنان مثلاً حيث لدينا سبعة عشرة طائفة ووجود قوي للمسيحيين ؟هل سيجبر المسيحيين على التقيد بأحكام
……………………………..
الجواب طبعا لا ..والسبب ان لبنان لاتصلح اساسا لتكون دولة وهي لم تكن دولة في يوم من الايام لانها- كالاردن واكثر الدويلات العربية- لاتملك مقومات دولة… والحل للبنان ان تعود قرية سورية كما كانت قبل ان ينتزعها الفرنسيون ويصنعوا منها كيانا اسمو تعسفا باسم دولة!!
الحل للبنان ومثلها القرية العراقية الكويت هو اعادتهم الى الام بعد اقامة دولة الاسلام في بلد يصلخ ان يكون اساسا لدولة الاسلام مثل مصر او العراق او الجزائر…وبعد قيام الدولة الاسلامية في بلد من هذه تقوم بضم باقي البلاد الى دولة الاسلام كما فعل صلاح الدين لا باسلوب صدام حسين!!
موضوع نهى هذا من ارقى المواضيع التي طرحت على تورت ولها مني جزيل الشكر ولو اختلفنا في الراي!!
هل من المنطقي إنشاءها في لبنان مثلاً حيث لدينا سبعة عشرة طائفة ووجود قوي للمسيحيين ؟
………………………………..
في دولة الاسلام التي كانت وسادت العالم اكثر من 13 قرنا كان هناك العديد من الطوائف الاسلامية وعاشوا في سلام وامان مع المسلمين ولم يشكلوا لدولة الاسلام مشكلة والذين هدموا دولة الاسلام منهم من كان ظاهره مسلما ومنهم من كان ظاهره غير ذلك….وكما نجحت دولة الاسلام في سيادة العالم سابقا فان بامكانها فعل ذلك من جديد لان السلاح الذي مكنها من النجاح سابقا لازال موجودا الا وهو الاسلام الذي وعد الله باظهار على الدين كله ولو كره ذلك اعداء الاسلام!!
هل سيجبر المسيحيين على التقيد بأحكام المحاكم الشرعية المسلمة ؟
لا …….اصلا في الاسلام ممنوع تقيد او اجبار غير المسلم بحاجه لاني لا اكراه في الدين ولكم دينكم ولي دين!!
……………………………
كلام صواب .. لان الاسلام ترك لغير المسلمين حق العبادة كما يشاؤون كما ترك لهم الحق في حياتهم الخاصة ونواحيهم الاجتماعية ..والاسلام لايجبر احدا مسلما او غير مسلم على فعل او ترك شيء في حياته الخاصة وعبادته
فليس للخليفة ان يجبر المسلمين على مذهب واحد.
لكن الحياة العامة يجب ان يطغى عليها الطابع الاسلامي فلا يسمح بالمجاهرة بالمعاصي او العيش على غير شكل الحضارة الاسلامية!!…
شكراً اخ جهاد لكلماتك الرقيقة حتى لو كانت هناك إستحالة بالمطلق لبناء دولة إسلامية في مكان ما لكن هناك الجانب الروحاني من الإسلام لا يقل روعة عن اي سعادة أخرى هناك تنظيم حياتنا كمسلمين علاقاتنا العائلية و الإنسانية إنه الأساس الذي يجب ان نربي عليه أطفالنا ليس طمعاً في الجنة و لا خوفاً من النار لكنه الدين الحق
نها انتي هون حول شو كل ما قلت ماشية بتطلعي وبتعرفي بستناكي
شوووووووووو وينك
ممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم
عنوان الموضوع عجبنى، وحاسة انى لازم ادخل وانا فى ايدى كوب لمون
الله يصلح حال لبنان، وييسرلها اللى فيه الخير، وتتفقوا بكل اطايفكم ومذاهبكم يا نهى.
انتم ادرى باحوال بلادكم وطبيعتها السياسية والعرقية والمذهبة، واعلم من اى شخص منا بطريقة تفكيركم، والجو العام… وبالتالى انتم اصلح الناس لاتخاذ القرار.
لن أتكلم من منطلق ديني بل من واقع حي نراه أمامنا ونعيش أحداثه.
هل نجحت العلمانية أو النظام العلماني في لبنان؟
هل حدث في يوم من الايام أن اتفق اللبنانيون على حكومة واحدة دون خلافات أو مشاكل وصت لحد القتل أحيانا؟
النتائج الظاهرة للحالة الموجودة في لبنان هو دويلة متفسخة الى دويلات, كلاً يُغني على ليلاه, ويعمل على حسب ما تمليه مصالحه ومصالح من يقف خلفه, فلا هي دويلات قائمة على الدين ( وان بدا البعض منها كذلك), ولا هي قائمة على حب الوطن, فجميعها تتفق على حب السيطرة والقيادة.
بغض النظر عن ماهية النظام الاصلح للبنان , نرى من خلال النتائج أن العلمانية لم تقدم شيئا مذكورا ولم تصلح حال هذا البلد, بل على العكــس تماما, مزقته وقطعته وأحدثت منه “استوديو الفن”…!!
إذا حان وقت التغيير والبحث عن بديل, قد يتطلب ذلك وقتا طويلا, وجهدا كبيرا, لكن في الآخر,لا يَصُح إلا الصحيـــــــــح.
اذا قامت دوله أسلاميه تطبق الاسلام كما قال الله ورسوله واتبعه الخلفا الراشدين والتابعين بإحسان كل مشاكلنا ستزول ، وسنكون امه واحده تحب لغيرها ما تحبه لنفسها ، وسيبقي المسيحيون وغيرهم بدينهم لهم مالنا وعليهم ما علينا .
نحنوا إلان دول لا تطبق الاسلام ما رأيك باحوالنا ووضعنا !!!؟
كنت ساقول ماقاله الاخ مامون عن الفتوحات الاسلامية فشكرا له رحمني من تفكير و تعليق بشرح مفصل
*
غير ده جات على الديانة والاقليات وحكم اسلامي او مسيحي حتى يتخانقوا لما وصل الاب يخنق رضيعته ويقتل زوجته ولما وصل الاخ يقتل اخاه او جاره
قلت سابقا تفشت الجرائم والعداوات في البلدان العربية
ليش نروح على لبنان,, والعراق,, وغيرها من الدول متعددة الديانات, هنا لا يمكن أن يحكم دين واحد
لكن بدول مثل الجزائر والأردن اللي نسبة السكان 100 بالمية مسلمين سنة حسب مااسمع واذا غلطانة أحد يصححلي
فهناك يجب عليهم ان يحكموا بالشريعة الاسلااااامية
® GENTLE في أيلول 18, 2011 |
هل نجحت العلمانية أو النظام العلماني في لبنان؟
—————–
مساء النور جينتل، أظن أن المشكل الحقيقي في لبنان وفي تمزقه لا يعود الى العلمانية بل الى النظام السياسي الطائفي الذي يهدم مفهوم المواطنة ومفهوم الدولة الحديثة المبينة على المؤسسات وربما اصح نظام في لبنان هو النظام العلماني فلبنان فسيفساء ديني وعقائدي يصعب ان يحتكر فيه دين معين الحكم
ان شاء الله بغداد سيكون حكم اسلامي
” في المشمش او كما يقولون هم ” كي ينورالملح”
قلنا ليس السبب ابدا انه في اقليات او غيره لكن مطامع ومصالح وجشع وووووو
للاخت نهى لك التحية فانا بصراحة اؤيد دولة علمانية قوية بقوانينها المحترمة من كل الطوائف والتي تراعي كل الطوائف وليس كما قال الاخ جنتل فلبنان ليست علمانية بالمضمون بل طائفية ولماذا لا ننظر الى تركيا فالدولة العلمانية لا تعني الالحادقانون للدولة وانما بتطبيق مبدا الدين لله والوطن للجميع وخاصة انه انه ان من الصعب التوفيق بين الطوائف المسلمة نفسها حتى يتم التوفيق مع غير المسلمة وما حدا يقول عن زيته عكر بل الامر يتعدى لدى البعض بجواز تجريم او جلد وغيره ممن خالف عقائدهم ..لهذا وكما قال لي احد الاصدقاء الدارسين للشريعة في مصر .انه اسلام سياسي لا يوجد وانما مبادىء يبنى عليها وتساعد عن طريق الفقه والاجتهاد ولكن هل وصلنا الى مرجعية واحدة يرضى عنها السني والشيعي والدرزي والبهائي والاباضي والعلوي و المرشدي وسبعون طائفة اخرى للمسلمين ..حتى نسلم بقيام دولة كما طالب بعض المعلقين بسذاجة…تحياتي لكل الاخوة
Baghdad
رأيي من رأيك
يعني ليش نورت متل الحكومات العربية تراقب بمعنى وبلا معنى وكأننا قاصرين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
موضوع النقاش هنا يتعلق بلبنان كحالة خاصة, أو على الاقل حسب استفسار صاحبة الموضوع. لكن بشكل عام فجميع الدول العربية بحاجة لتطبيق الشريعة الإسلامية, بإذن الله سيأتي يوم نتخلص من كلمة ” دول” ويكون هناك دولة واحدة اسلامية قائمة على شرع الله وسنة نبيه.
مسا الفل ياسمينة
لا اعتقد أن هناك طائفية بلبنان وإن كان هذا هو الظاهر, لكن ما أراه هو معارك تدور من أجل الحكم وليس الدين, فلا هذا يعمل بما يأمره به دينه ولا ذاك, وعندها يتم زج موضوع الدين بالنصف ومحاولة تكريه وتنفير الناس من الدين و إظهار ان الدين لن يكون حلاً في هذا البلد.
هذا رأيي والله أعلم.
أتعجب عن من يتحدثون عن (دولة إسلامية) وهل كانت هناك دولة في عهد رسول الله صلى الله وبارك عليه وآله … أبدا لم يقم النبي صلوات الله وتحياته ورحمته وبركاته عليه وآله بإنشاء دولة ولم يكن حاكما إنما كان رسولا من الله وقد قال تعالى (وما على الرسول إلا البلاغ) و (لست عليهم بمصيطر) فكيف يكون حاكما، ثم إن للدول حدود أما الدين فلا حدود له وهو للجميع .. لذا فإن ما يقال عن دولة الإسلام ما هو إلا عبث باسم الدين.
يمكن أن يحكم القاضي بين الناس فيما اختلفوا باتباع شريعة سيدنا محمد صلى الله وبارك عليه وآله أو يمكن أن يتبع شريعة سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام أو حتى يتبع شريعة موسى عليه الصلاة والسلام .. كلهم بعثوا من رب واحد والدين عند الله واحد لكن المناهج التي قدموها للناس اختلفت حسب حوجة كل مجتمع وكلها كانت تهدف إلى محاسن الأخلاق .. والله تعالى أعلم
شكراً لجميع الأصدقاء على الحوار و اتمنى ان يستمر و يشمل بلدان عربية بهذا الشكل الهادئ الموضوعي الجميل
(( انه ان من الصعب التوفيق بين الطوائف المسلمة نفسها حتى يتم التوفيق مع غير المسلمة وما حدا يقول عن زيته عكر بل الامر يتعدى لدى البعض بجواز تجريم او جلد وغيره ممن خالف عقائدهم .))
(( ولكن هل وصلنا الى مرجعية واحدة يرضى عنها السني والشيعي والدرزي والبهائي والاباضي والعلوي و المرشدي وسبعون طائفة اخرى للمسلمين ))
كلامك مميز يا الياس ويجب الوقوف عنده للوصول إلى اجابات مُقنعة عما طرحته من أسئلة ..
انا معك انه من الصعب التوفيق بين الجماعات الاسلامية حتى على اسهل الاسئلة … فمثلا : اذا طرحت هذه الدولة على العلماء المسلمين ( بمختلف مشاربهم) لو طرحت سؤال من هو المسلم؟؟ فلن يتحدوا على تعريف معين للمسلم !! قد تستغربو من هذا الكلام لكنه أمر واقع وقد طُرح مثل هذا السؤال من قبل على مجموعة علماء ولم يصلو الى نتيجة مشتركة … لذلك سنتخيل بداية هذه الدولة والتي ستطبق حكم الله ( كما يتصورونه ) في قتل كل من ثبت كُفره ( بحسب ادلتهم ) ويا لها من بداية !!! فكل من ثبت انه كان في يوما ما مسلما ثم اتهموه بالكفر واثبتو عليه هذه التهمة فيا ويله ويا سواد ليله على فرض انهم سيتركونه يعيش إلى الليل … وما اسهل التكفير عند هؤلاء لكل من خالفهم بفكره أو تفسير .. ففي رأيي انه لا خوف على غير المسلمين في مثل هذه الدولة فهم سيدفعون ما يتوجب عليهم من جزية كما يدفعون اي ضريبة لأي دولة يعيشون فيها … انما الخوف على المسلمين الذين يعارضون فكر الحاكم وجماعته بأي فكرة او مسألة ..
فانا أويد كلامك يا الياس بان التوفيق بينهم صعب إلا اذا تدخل الله وأللف بين قلوب عباده وهداهم الى الطريق الصحيح .. وهذا بحد ذاته يحتاج الى عمل شاق من إصلاح لأنفسنا عمل الخير و دعاء الله بقلوب صادقة ليخلصنا من الفرقة والتشتت وليتحد العالم كله على الحب والتعاون وخير الانسانية ..
(( شكراً لجميع الأصدقاء على الحوار و اتمنى ان يستمر و يشمل بلدان عربية بهذا الشكل الهادئ الموضوعي الجميل ))
شكرا إلك انتي يا نهى على طرح هالموضوع المهم .. وعلى حرصك على هدوء الحوار واستمراره بطريقة حضاريه ..
ريتها تسلم هالعقلية الرائعة
محمود في أيلول 19, 2011 |
أتعجب عن من يتحدثون عن (دولة إسلامية) وهل كانت هناك دولة في عهد رسول الله صلى الله وبارك عليه وآله … أبدا لم يقم النبي صلوات الله وتحياته ورحمته وبركاته عليه وآله بإنشاء دولة ولم يكن حاكما إنما كان رسولا من الله وقد قال تعالى (وما على الرسول إلا البلاغ) و (لست عليهم بمصيطر) فكيف يكون حاكما
كلامك لحد هذه النقطة رد على الاخوة الشيعة حول احقية آل البيت رضوان الله عليهم وسلامه بخلافة رسول الله صلى الله عليه وسلم
محمد صلى الله عليه وسلم آخر الانبياء والرسل وليس خليفة يرثه آل بيته
اما بالنسبة للحدود فلا احد قال او طالب بحدود ولانطالب بدولة اسلامية تحكمنا لها حدود
السلام لله اختنا مرااحب