دعوة للترابط والتلاحم … دعوة من القلب لوأد الفتنة التى يحاول البعض زرعها بيننا
شارك الخبر:
شارك برأيك
11 تعليق
يعني بصراحة ما اريد قوله بغض النضر بكل سهوله وبدون زعل اقصد بالمخصر المفيد و بالتالي رغم انه ولكن بسبب و علاوة علي ذلك بكل صراحة عاوز اقول لو سمحتوا لي و تفضلتم و بدون مبالغة بايجاز ليس مخل او تفصيل ممل و مباشرة و دون لف او دوران اريد القول أنه……….
لا يخفى على الجميع مايحدث من فتنة طائفية تحاول ضرب المجتمع بأى شكل وإجهاض لنتائج الثورة وكمثال حقيقى ماحدث بإمبابة ، لكل مصري مسلم ومسيحي ، يجب أن نفطن إلا أن الحزب الوطني لم يكن صفوت الشريف وجمال مبارك فقط وأنه كان حزب يضم الألاف من المنتفعين والمؤيدين له ، وهؤلاء يحاولون بشتى الطرق والوسائل زعزعة الأمن وعمل فتنة طائفية بين المسلمين والمسيحيين بأى شكل ، أدعو الجميع الى اليقظة التامة لهذا المخطط الذى يحاول الصيد بالماء العكر بشتي الطرق والوسائل ، فالمسلم والمسيحى دائماً جنباً لجنب ، وكتفاً بكتف فى المدرسة والجامعة والشارع وبالثورة ، زملاء دراسة واصدقاء وجيران ، بل هناك من المسيحيين من يشاركوا المسلمين صيام شهر رمضان ولن يزعزع هذه القوة والتلاحم والترابط أى قوة معادية تهدف فقط الى إحداث خلل لمصالحها الشخصية ، حتى تعم الفوضى ولا يحاسبهم أحد ….
أعتقد أن شبابنا أوعى واكثر دراية بكل هذه المخططات … ولكن يجب أن نذكر بعضنا دائماً حتى لا نقع فى أفخاخ هذه الفئات الضالة ….
مصر ستبقى أمانة بين أيدينا جميعاً … ومصر الثورة قادرة إنشاءالله أن تتجاوز كل العقبات التى تواجهها ، فعقارب الساعة لا تعود إلى أبداً الوراء ،،،، أدعو كل مصري حر إلى الترابط أكثر من أى وقت مضى لأننا نمر بمرحلة حرجة بالفعل ،ويجب أن نقف أمام أى بلبلة أو زعزعة لأمننا وإستقرارنا ، ويجب أن نعمل بكل صدق وعزم وإخلاص وبنية صادقة حتى نعيد مصر الى مكانها بسرعة وبدون تلكؤ أو بأن يعتمد كل منا على الآخر ، بل كلنا يد واحدة قادرة أن تبني وتنتج وتقدم العرق والجهد لبلدنا الغالي مصر …مصر التى فى قلبي ومصر التى فى خاطري لا تعرف التخاذل أو التهاون .
معاً لخير بلدنا ، لننظر للفجر الجديد ولا يجب أن نتلفت للماضى
المظلم ، لقد روى شهداء مصر ترابها من أجل تحرر هذا الوطن ، لكى نعيش انا وأنت بحرية وكرامة ، هذه الأرض الطاهرة التى ارتوت بهذه الدماء النقية يجب أن نعطيها من دمائنا لسبب وحيد …. أننا مصريون وبنحب مصـــــــــــر .
فيديو فعلاً حلو ومؤثر
بس يارب الناس تتعظ وماتسمعش للشائعات اللي ممكن تسبب مشاحنات بين الطرفين وفعلاً يضعوا “مصر أولاً” ويعرفوا ان هو ده اللي عايزينه أعداءنا إما داخليا أو خارجياً
شكراً فارس
مساالخير فارس
لكل من قال ان الثورة هي اسقاط نظام او رئيس اقول له انظر الى ما بعد الثورة وانت تعرف السبب الحقيقي ومن اين يجب ان نبدأها!! الظاهر والواضح الى الآن ،،،،اسقاط النظام او الرئيس هي آخر مراحلها،،، اذا فلنعكسها بمراحلها على وعسى تنجح ..!!
جربوا شو خسرانين..
حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا او تحاسبوا الغير..
رحم الله شهدائك يا مصر …
السلام عليكم ،
الثورة لها بداية دائماً ، أما نهايتها فلن تكون إلا بالقضاء على كل بؤر الفساد ، لا ثورة بدون تضحيات وثورة مضادة تحاول عرقلتها ومنعها من الوصول الى ماتنشده ، وان كنت أتحفظ على عبارة ثورة مضادة لأن الثورة لها مفهوم واحدة وثوب واحد ولا تتجزأ أو تتباين معانيها ، ولو شئنا الدقة فربما نطلق على هذا الاتجاه المضاد … رد فعل بؤر الفساد ، صحيح أننا نحينا الرئيس ، ويتم محاكمته وابناؤه وحكومته ، ولكن فلولهم بالآلاف لازالت طليقة تتحين وتترقب الفرص لأى بلبلة أو فتنة وخلق مشاكل من العدم كمعيار للإنتقام أولاً قبل أن يكون لأهدافهم الخاصة ، ولذا فهم يلعبون على وتر الفتنة الطائفية ، فهو الوتر الوحيد بسلسلة البيانو التى يمكنهم العزف عليه بكل وقت ، ولكن كمائنهم ومخططاتهم لن يكتب لها النجاح ، لأن هذه الثورة العظيمة لم تأتى من فئة أو حزب أو طائفة أو مذهب وإنما هى ثورة شعبية عارمة التحم فيها الجميع ، من مثقفين ومتعلمين وبسطاء وشباب وطلاب بكل المستويات الإجتماعية والتعليمية والثقافية … فصوت الظلم صم الاذان ، وغياب العدالة اكفهرت منها الأوجه .. ليس شرطاً أن تتألم شخصياً لكى تشعر بالألم ، فيكفيك نظرة صادقة الى وجه متألم لتشعر معه بالألم وتشاطره فيه ..
الثورة الآن تحاول أطراف عدة أن تندمج فيها وتعتبر نفسها لها الحق فيها وفى نتائجها ومنها أطراف كانت بعيدة كل البعد عن مسرح الأحداث ، ولكن النوايا هى التى ستحدد مؤشر الثورة ، وهل يتجه لأعلى أم لأسفل ….
شباب الثورة لازال موجوداً ، ولازال دمه يغلي ولم يبرد بعد ، ولن يستطيع أى
شخص أو جماعة التلاعب بالثورة وماقامت من أجله …
أدعو كل مصري مسلم ومسيحي الى نبذ أى تعصب ، وأن يكون هناك تعاون تام أكثر من قبل ، فالأخطار داخلية وخارجية ، ولكننا كلنا ثقة فى الله عز وجل أولاً أنه سييسر كل شىء ، وكلنا ثقة أيضاً فى نضج ووعي الشباب الناضج الذى يدرك هذه الأخطار ولا ينجرف لها ويتصدي لكل محاولة للنيل من هذا الوطن بوأد مثل هذه الفتن …
نعم ، قد نكون فقدنا ضوء خافت كنا نسير بظله وسط الظلام … ولكن هناك شمس حقيقية تسطع بكل وقت لا يجب أن نغفلها أو ننساها .. إسمها شمس الحرية والكرامة ..
الحرية والكرامة لهما ثمن غالي جداً ، ومن ملك شجاعة القرار ملك حريته وكرامته ، لن نكل ولن نمل طالما أبصرنا طريقنا ولن يوقفنا شىء
فمن يتوكل على الله فهو حسبه ..
يعني بصراحة ما اريد قوله بغض النضر بكل سهوله وبدون زعل اقصد بالمخصر المفيد و بالتالي رغم انه ولكن بسبب و علاوة علي ذلك بكل صراحة عاوز اقول لو سمحتوا لي و تفضلتم و بدون مبالغة بايجاز ليس مخل او تفصيل ممل و مباشرة و دون لف او دوران اريد القول أنه……….
الله يوحد الصفوف ويحميكم من دسائس الحاقدين والفتن وسفك الدماء
الله يوحد الصفوف ويحميكم من دسائس الحاقدين والفتن وسفك الدماء
copy
أرجو أن يحافظ المصريون على مكاسب الثورة و أن يضعوا اليد في اليد لبناء بلدهم من جديد..بعيدا عن الفتنة و الطائفية.
الله يحمي أولاد مصر و ينصرهم..
مادام في شباب واعي اكيد البلد رح تبقى بخير ,,, لازم تكونو ايد وحدة دايما ,,, نورت ليش ماعم تنشريلنا كمان فيديوهاتنا !!
لا يخفى على الجميع مايحدث من فتنة طائفية تحاول ضرب المجتمع بأى شكل وإجهاض لنتائج الثورة وكمثال حقيقى ماحدث بإمبابة ، لكل مصري مسلم ومسيحي ، يجب أن نفطن إلا أن الحزب الوطني لم يكن صفوت الشريف وجمال مبارك فقط وأنه كان حزب يضم الألاف من المنتفعين والمؤيدين له ، وهؤلاء يحاولون بشتى الطرق والوسائل زعزعة الأمن وعمل فتنة طائفية بين المسلمين والمسيحيين بأى شكل ، أدعو الجميع الى اليقظة التامة لهذا المخطط الذى يحاول الصيد بالماء العكر بشتي الطرق والوسائل ، فالمسلم والمسيحى دائماً جنباً لجنب ، وكتفاً بكتف فى المدرسة والجامعة والشارع وبالثورة ، زملاء دراسة واصدقاء وجيران ، بل هناك من المسيحيين من يشاركوا المسلمين صيام شهر رمضان ولن يزعزع هذه القوة والتلاحم والترابط أى قوة معادية تهدف فقط الى إحداث خلل لمصالحها الشخصية ، حتى تعم الفوضى ولا يحاسبهم أحد ….
أعتقد أن شبابنا أوعى واكثر دراية بكل هذه المخططات … ولكن يجب أن نذكر بعضنا دائماً حتى لا نقع فى أفخاخ هذه الفئات الضالة ….
مصر ستبقى أمانة بين أيدينا جميعاً … ومصر الثورة قادرة إنشاءالله أن تتجاوز كل العقبات التى تواجهها ، فعقارب الساعة لا تعود إلى أبداً الوراء ،،،، أدعو كل مصري حر إلى الترابط أكثر من أى وقت مضى لأننا نمر بمرحلة حرجة بالفعل ،ويجب أن نقف أمام أى بلبلة أو زعزعة لأمننا وإستقرارنا ، ويجب أن نعمل بكل صدق وعزم وإخلاص وبنية صادقة حتى نعيد مصر الى مكانها بسرعة وبدون تلكؤ أو بأن يعتمد كل منا على الآخر ، بل كلنا يد واحدة قادرة أن تبني وتنتج وتقدم العرق والجهد لبلدنا الغالي مصر …مصر التى فى قلبي ومصر التى فى خاطري لا تعرف التخاذل أو التهاون .
معاً لخير بلدنا ، لننظر للفجر الجديد ولا يجب أن نتلفت للماضى
المظلم ، لقد روى شهداء مصر ترابها من أجل تحرر هذا الوطن ، لكى نعيش انا وأنت بحرية وكرامة ، هذه الأرض الطاهرة التى ارتوت بهذه الدماء النقية يجب أن نعطيها من دمائنا لسبب وحيد …. أننا مصريون وبنحب مصـــــــــــر .
فيديو فعلاً حلو ومؤثر
بس يارب الناس تتعظ وماتسمعش للشائعات اللي ممكن تسبب مشاحنات بين الطرفين وفعلاً يضعوا “مصر أولاً” ويعرفوا ان هو ده اللي عايزينه أعداءنا إما داخليا أو خارجياً
شكراً فارس
مساالخير فارس
لكل من قال ان الثورة هي اسقاط نظام او رئيس اقول له انظر الى ما بعد الثورة وانت تعرف السبب الحقيقي ومن اين يجب ان نبدأها!! الظاهر والواضح الى الآن ،،،،اسقاط النظام او الرئيس هي آخر مراحلها،،، اذا فلنعكسها بمراحلها على وعسى تنجح ..!!
جربوا شو خسرانين..
حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا او تحاسبوا الغير..
رحم الله شهدائك يا مصر …
السلام عليكم ،
الثورة لها بداية دائماً ، أما نهايتها فلن تكون إلا بالقضاء على كل بؤر الفساد ، لا ثورة بدون تضحيات وثورة مضادة تحاول عرقلتها ومنعها من الوصول الى ماتنشده ، وان كنت أتحفظ على عبارة ثورة مضادة لأن الثورة لها مفهوم واحدة وثوب واحد ولا تتجزأ أو تتباين معانيها ، ولو شئنا الدقة فربما نطلق على هذا الاتجاه المضاد … رد فعل بؤر الفساد ، صحيح أننا نحينا الرئيس ، ويتم محاكمته وابناؤه وحكومته ، ولكن فلولهم بالآلاف لازالت طليقة تتحين وتترقب الفرص لأى بلبلة أو فتنة وخلق مشاكل من العدم كمعيار للإنتقام أولاً قبل أن يكون لأهدافهم الخاصة ، ولذا فهم يلعبون على وتر الفتنة الطائفية ، فهو الوتر الوحيد بسلسلة البيانو التى يمكنهم العزف عليه بكل وقت ، ولكن كمائنهم ومخططاتهم لن يكتب لها النجاح ، لأن هذه الثورة العظيمة لم تأتى من فئة أو حزب أو طائفة أو مذهب وإنما هى ثورة شعبية عارمة التحم فيها الجميع ، من مثقفين ومتعلمين وبسطاء وشباب وطلاب بكل المستويات الإجتماعية والتعليمية والثقافية … فصوت الظلم صم الاذان ، وغياب العدالة اكفهرت منها الأوجه .. ليس شرطاً أن تتألم شخصياً لكى تشعر بالألم ، فيكفيك نظرة صادقة الى وجه متألم لتشعر معه بالألم وتشاطره فيه ..
الثورة الآن تحاول أطراف عدة أن تندمج فيها وتعتبر نفسها لها الحق فيها وفى نتائجها ومنها أطراف كانت بعيدة كل البعد عن مسرح الأحداث ، ولكن النوايا هى التى ستحدد مؤشر الثورة ، وهل يتجه لأعلى أم لأسفل ….
شباب الثورة لازال موجوداً ، ولازال دمه يغلي ولم يبرد بعد ، ولن يستطيع أى
شخص أو جماعة التلاعب بالثورة وماقامت من أجله …
أدعو كل مصري مسلم ومسيحي الى نبذ أى تعصب ، وأن يكون هناك تعاون تام أكثر من قبل ، فالأخطار داخلية وخارجية ، ولكننا كلنا ثقة فى الله عز وجل أولاً أنه سييسر كل شىء ، وكلنا ثقة أيضاً فى نضج ووعي الشباب الناضج الذى يدرك هذه الأخطار ولا ينجرف لها ويتصدي لكل محاولة للنيل من هذا الوطن بوأد مثل هذه الفتن …
نعم ، قد نكون فقدنا ضوء خافت كنا نسير بظله وسط الظلام … ولكن هناك شمس حقيقية تسطع بكل وقت لا يجب أن نغفلها أو ننساها .. إسمها شمس الحرية والكرامة ..
الحرية والكرامة لهما ثمن غالي جداً ، ومن ملك شجاعة القرار ملك حريته وكرامته ، لن نكل ولن نمل طالما أبصرنا طريقنا ولن يوقفنا شىء
فمن يتوكل على الله فهو حسبه ..
تحيا امي مصر الآبيه يحيا ترابها وهوائها وناسها واطال الله في عمرها ومن عز الى عز ومن فخر الى فخر يابلد الاحرار ..
شكرا فارس .
http://www.youtube.com/watch?v=X7WBwD-3EQE