الحنة مشروعة دينيا ومحبذة لان ازالتها ممكنة بسهولة ، كما انها طاهرة . اما الوشم فهو المحرم لما فيه ( اجتراء ) على خلق الله الفطري ، ولعدم سهولة ازالتها ! ولكن على من تقرأ مزاميرك يا داوود ؟
انا ايضا بحب شي بسيط … و بما انه الحنة عندنا جزء لا يتجزء من التقاليد يا مونيا انا عادة لما نحني يدي نعمل دائرة صغيرة جدا فقط -للفال- كيما نقولوا …
شكرا مونيا .
لكل انسان ذوقه واسمحوا لي ان اعبر عن عدم اعجابي بمابهذا الفن وغيره لانني لا اراه الا مجرد تشويه… واما الوشم فهو حرام ,,والسبب في التحريم
لم يذكر في الاحاديث ،ولذا لايجوز ان نعطي علة اوسببا لاي حكم شرعي الا اذا ذكر السبب في ادلة شرعية … وفي حالة التحريم دون ذكر السبب فليس لنا ان نتمحل ونفول السبب هو كذا او كذا يناءا على امزجتنا كان نقول مثلا لحم الخنزير حرام لانه ضار.. فقد يكون ضار فعلا ولكن الذي حرمه لم يقل انه حرمه لهذا السبب.. وعليه انصح بان نكون مسلمين في هذه الحالة ونقول:
الله ورسوله اعلم!!
وانا كذالك ياكاتيا اعلم ان الرسول كان يحني راسه ولحيته واهل بيته ايضا
وكثير رائيت رجال ملتحين في الدول العربيه محنين لحيتهم . ولا ننسى يوم الخميس وحنة العروس ….. ولحد الان لم نرى اي فتوى تحرم ذالك
فقط مفتي نورت هههههه
ههههههههه خلاص ياسومر عندنا مفتي في نورت ولي عايز فتو يجي عند فضيلة الشيخ مفتي ديار نورت الشيخ الناقد
والله لايق عليه الاسم الشيخ الناقد هههههههههههههههه
انا بالنسبة لي كنت امتهن هذه الحرفة لكن افتى شيخ بانه حرام
وقال لي بالحرف الواحد هذا تشبه بالوشم
والاصل بالحناء هو الغمس وليس النقش
وبحثت على النت عن فتوى بذلك ورايت هذا ومن يومها تركت العمل به
والله على ما اقوله شهيد
حكم نقش الحناء وتطريفها
لقد أجاز الشرع الحكيم للمرأة المسلمة أن تتزين لزوجها إن كان حاضراً غير غائب، شريطة أن لا تتزين بما نهى الشرع عنه، أوبما فيه تشبه بالرجال، أوتشبه وتقليد للكافرات.
من ذلك فقد أبيح لها أن تخضب كفيها وقدميها، على أن تغمسها غمساً من غير نقش ولا تطريف، حيث ورد النهي عن ذلك عن صاحب الشريعة صلى الله عليه وسلم، وعن عالمين كبيرين من علماء الصحابة، وهما عمر وعائشة رضي الله عنهما، وعن إمـامين من الأئمة المقتدى بهـم، وهمـا أحمد بن حنبل وإبراهيم الحربي رحمهما الله.
أما صاحب الشريعة فقد روى عنه صاحبه وخادمه أنس كما جاء في مسند الإمام أحمد رحمه الله: “أنه أمر في الخضاب بأن تغمس اليد كلها”.
أما عمر رضي الله عنه فقد روى عنه المروذي في “الورع”1: (أنه نهى عن النقش والتطريف، زاد في رواية: ويختضبن غمساً).
وروى المروذي كذلك عن عائشة رضي الله عنها: “أنها سئلت عن الخضاب، فقالت: لا بأس، ما لم يكن نقشاً”2، ولا ينبئك مثل خبير.
وقال المروذي كذلك: (وأخبرتني امرأة قالت: نهاني أبو عبد الله3 عن النقش في الخضاب، وقال: اغمسي اليد كلها).4
وعن إبراهيم الحربي قال: (يكره النقش، ورخص في الغمسة).5
قال ابن مفلح: (ويستحب للمرأة المتزوجة الخضاب مع حضور زوجهـا، ويكـره النقش، قال ابن حمدان: والتكتيب ونحوه، والتطريف.
فأما الخضاب للرجل فيتوجه إباحته مع الحاجة6، ومع عدمها يخرَّج على مسألة تشبه رجل بامرأة في لباس وغيره).7
وقال الونشريسي المالكي في “المعيار المعرب والجامع المغرب عن فتاوى علماء إفريقيا والأندلس والمغرب”8: (فتزويق الحناء جائز عند مالك، وكرهه عمر، وقال: إنما تخضب يديها أوتدع.
إلى أن قال:
وكذا قال في “المحكم”، وروي عن عمر إنكار ذلك، قال: إما تخضب يدها أوتدع، وأنكر9 مالك هذا على عمر).
نقول لمالك رحمه الله ما قاله هو ووفق فيه أيما توفيق: كل يؤخذ من قوله ويرد إلا الرسول صلى الله عليه وسلم؛ إذ ما من إنسان إلا وهو راد ومردود عليه.
ليس كل خلاف يستراح له ويعمل به، إلا الخلاف القائم على الدليل، وحيث لا دليل لمالك، سيما وقد ورد النهي عن ذلك عن سيد الخلق، وعن عمر، وعائشة وقولها يقدم على قول الرجال لأن هذه من الأمور التي تخص النساء، بجانب ما روي عن أحمد، وإبراهيم الحربي، وغيرهما من أئمة الفتوى.
مما يؤيد هذا النهي في هذا العصر خاصة ما يأتي:
1. التشبه بالكافرات، حيث ألفت في ذلك “كتلوجات”، وكتب، ورسومات.
2. إمعاناً في الترف، فقد أصبح التطريف مهنة تحترفها بعض النساء، ولا يحل الاكتساب عن طريقها.
3. ممارسة بعض من لا خلاق لهم من الرجال والصبيان لذلك، وهذا من أحرم الحرام.
4. إبداء كثير من النساء لهذه الأطراف المزوقة والمنقوشة، وفي ذلك فتنة وفساد كبير للمجتمع.
وعليه فإنه لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تتزين بذلك، للنهي الوارد، ولتلك الأسباب السابقة ولغيرها، ولتعلم النساء أن في الحلال الطيب من الزينة غنى وكفاية عن الحرام والمشبوه.
فالحمد لله الذي لم يخلق الخلق عبثاً ولم يتركهم سدى، بل أرسل إليهم رسله، وأنزل عليهم كتبه، وكفاهم بشرعه الذي ختمه بشرع خاتم الأنبياء وسيد الرسل محمد بن عبد الله، الذي لم ينتقل إلى الرفيق الأعلى إلا بعد أن دل أمته على كل خير يقربهم إلى الجنة، وحذرهم من كل شر يباعد بينهم وبين غضبه والنار.
ورضي الله عن سلمان ابن الإسلام حين قال: “لقد علمنا رسولنا كل شيء حتى آداب الخراءة وقضاء الحاجة”، أوكما قال، علم ذلك من علمه وجهله من جهله.
وقد أمر العامة بسؤال الخاصة، فلا ينبغي للعامة أن يستنكفوا عن سؤال الخاصة، ويجب على الخاصة أن يبادروا بالبيان والتوضيح قبل فوات الأوان، وليحذروا مسلك أعداء الرحمن اليهود، الذين كتموا العلم، وخانوا الأمانة، فالله عز وجل ليس بينه وبين أحد نسب إلا الإيمان والتقوى.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين، وصلى الله وسلم على سيد الغر المحجلين، وعلى آله وأصحابه الطاهرين الطيبين.
مع احترامي للكل انا مسلمة وكفى ولا اتطرف في آرائي
وتقبلت بالنصح
مع الشكر للجميع
والله يا اختي قسنطينية حسستيني باني جاهلة في امور ديني وكلنا نعرف علماء وشيوخ مدينة قسنطينة وكلامك لاتعليق عليه واكيد فتوى صحيحة اسفة اخي الناقد على السخرية من كلامك وارجو ان تقبل اسفي
سلام
بعد قراءتي للتعليقات، صراحة تفاجأت من فتوى حرمة النقش بالحناء،لحبي له رغم أن الظروف لا تسمح بذلك،لكن على الأقل في الأعياد، فوجدت أن المفتين المعاصرين لا يحرمونه ،ويقولون أن الفرق واضح بينه وبين الوشم، فتنفست الصعداء
وهذا رابط لإحدى الفتاوى http://www.islamway.com/?fatwa_id=9981&iw_a=view&iw_s=Fatawa
سلام
بعد قراءتي للتعليقات، صراحة تفاجأت من فتوى حرمة النقش بالحناء،لحبي له رغم أن الظروف لا تسمح بذلك،لكن على الأقل في الأعياد.قمت ببحث سريع على النت فوجدت أن المفتين المعاصرين لا يحرمونه ،ويقولون أن الفرق واضح بينه وبين الوشم، فتنفست الصعداء
وهذا رابط لإحدى الفتاوى
جميله جدا جدا لكنها لاتصلح للرجال
تبا تبا تبا
تدفع كم با ابو نقط وافتى لك بجوازها هههههههههه .
نهارك ابيض من غير حنه
انها حقا رسومات جميله .
شكرا لك مونيا .
احمد المصرى يبدو انك انت الي نفسك فيها اكثر مني ! هههههه
جميلة, لما كنت عطلة في مصر وشمت لي أخت من مصر حنة جميلة كثير بقت على إيدي و ساقي ما يُقارب الشهر و أعدتها في المرووك مراكش بالتحديد العام الماضي.
سلام لجميع الناس حان موعد انصرافي
و………………….سلمولي عليه
الحنة مشروعة دينيا ومحبذة لان ازالتها ممكنة بسهولة ، كما انها طاهرة . اما الوشم فهو المحرم لما فيه ( اجتراء ) على خلق الله الفطري ، ولعدم سهولة ازالتها ! ولكن على من تقرأ مزاميرك يا داوود ؟
حلوه الرسوم بس ما احب الحنا ولا احب الشخبطه على الجسم و تسلمي اخت منيه صور حلوه
انا ايضا بحب شي بسيط … و بما انه الحنة عندنا جزء لا يتجزء من التقاليد يا مونيا انا عادة لما نحني يدي نعمل دائرة صغيرة جدا فقط -للفال- كيما نقولوا …
شكرا مونيا .
لكل انسان ذوقه واسمحوا لي ان اعبر عن عدم اعجابي بمابهذا الفن وغيره لانني لا اراه الا مجرد تشويه… واما الوشم فهو حرام ,,والسبب في التحريم
لم يذكر في الاحاديث ،ولذا لايجوز ان نعطي علة اوسببا لاي حكم شرعي الا اذا ذكر السبب في ادلة شرعية … وفي حالة التحريم دون ذكر السبب فليس لنا ان نتمحل ونفول السبب هو كذا او كذا يناءا على امزجتنا كان نقول مثلا لحم الخنزير حرام لانه ضار.. فقد يكون ضار فعلا ولكن الذي حرمه لم يقل انه حرمه لهذا السبب.. وعليه انصح بان نكون مسلمين في هذه الحالة ونقول:
الله ورسوله اعلم!!
مرسي عزيزتي مونيا بس الحنة بهاالطريقة ما تجعبني والشئ الدي زاد عن حدو بينقلب شئ مو منيح انا احب الشئ العادي الخفيف بيكون شيك اكثر في بعض الرسوم حلوة وخفيفة انا بحب الحلقوس التونسي بجد حلو كثير
ههههههههههههههههههه يخ رب بيت كلامك يا ناقد شو دخل الحنة في الحلال والحرام وكمان تقول الله اعلم الرسول كان يحني شعره ولحيته
وانا كذالك ياكاتيا اعلم ان الرسول كان يحني راسه ولحيته واهل بيته ايضا
وكثير رائيت رجال ملتحين في الدول العربيه محنين لحيتهم . ولا ننسى يوم الخميس وحنة العروس ….. ولحد الان لم نرى اي فتوى تحرم ذالك
فقط مفتي نورت هههههه
ههههههههه خلاص ياسومر عندنا مفتي في نورت ولي عايز فتو يجي عند فضيلة الشيخ مفتي ديار نورت الشيخ الناقد
والله لايق عليه الاسم الشيخ الناقد هههههههههههههههه
ههههه عندك حق كاتيا
سلام الله على كل الاخوان
انا بالنسبة لي كنت امتهن هذه الحرفة لكن افتى شيخ بانه حرام
وقال لي بالحرف الواحد هذا تشبه بالوشم
والاصل بالحناء هو الغمس وليس النقش
وبحثت على النت عن فتوى بذلك ورايت هذا ومن يومها تركت العمل به
والله على ما اقوله شهيد
حكم نقش الحناء وتطريفها
لقد أجاز الشرع الحكيم للمرأة المسلمة أن تتزين لزوجها إن كان حاضراً غير غائب، شريطة أن لا تتزين بما نهى الشرع عنه، أوبما فيه تشبه بالرجال، أوتشبه وتقليد للكافرات.
من ذلك فقد أبيح لها أن تخضب كفيها وقدميها، على أن تغمسها غمساً من غير نقش ولا تطريف، حيث ورد النهي عن ذلك عن صاحب الشريعة صلى الله عليه وسلم، وعن عالمين كبيرين من علماء الصحابة، وهما عمر وعائشة رضي الله عنهما، وعن إمـامين من الأئمة المقتدى بهـم، وهمـا أحمد بن حنبل وإبراهيم الحربي رحمهما الله.
أما صاحب الشريعة فقد روى عنه صاحبه وخادمه أنس كما جاء في مسند الإمام أحمد رحمه الله: “أنه أمر في الخضاب بأن تغمس اليد كلها”.
أما عمر رضي الله عنه فقد روى عنه المروذي في “الورع”1: (أنه نهى عن النقش والتطريف، زاد في رواية: ويختضبن غمساً).
وروى المروذي كذلك عن عائشة رضي الله عنها: “أنها سئلت عن الخضاب، فقالت: لا بأس، ما لم يكن نقشاً”2، ولا ينبئك مثل خبير.
وقال المروذي كذلك: (وأخبرتني امرأة قالت: نهاني أبو عبد الله3 عن النقش في الخضاب، وقال: اغمسي اليد كلها).4
وعن إبراهيم الحربي قال: (يكره النقش، ورخص في الغمسة).5
قال ابن مفلح: (ويستحب للمرأة المتزوجة الخضاب مع حضور زوجهـا، ويكـره النقش، قال ابن حمدان: والتكتيب ونحوه، والتطريف.
فأما الخضاب للرجل فيتوجه إباحته مع الحاجة6، ومع عدمها يخرَّج على مسألة تشبه رجل بامرأة في لباس وغيره).7
وقال الونشريسي المالكي في “المعيار المعرب والجامع المغرب عن فتاوى علماء إفريقيا والأندلس والمغرب”8: (فتزويق الحناء جائز عند مالك، وكرهه عمر، وقال: إنما تخضب يديها أوتدع.
إلى أن قال:
وكذا قال في “المحكم”، وروي عن عمر إنكار ذلك، قال: إما تخضب يدها أوتدع، وأنكر9 مالك هذا على عمر).
نقول لمالك رحمه الله ما قاله هو ووفق فيه أيما توفيق: كل يؤخذ من قوله ويرد إلا الرسول صلى الله عليه وسلم؛ إذ ما من إنسان إلا وهو راد ومردود عليه.
ليس كل خلاف يستراح له ويعمل به، إلا الخلاف القائم على الدليل، وحيث لا دليل لمالك، سيما وقد ورد النهي عن ذلك عن سيد الخلق، وعن عمر، وعائشة وقولها يقدم على قول الرجال لأن هذه من الأمور التي تخص النساء، بجانب ما روي عن أحمد، وإبراهيم الحربي، وغيرهما من أئمة الفتوى.
مما يؤيد هذا النهي في هذا العصر خاصة ما يأتي:
1. التشبه بالكافرات، حيث ألفت في ذلك “كتلوجات”، وكتب، ورسومات.
2. إمعاناً في الترف، فقد أصبح التطريف مهنة تحترفها بعض النساء، ولا يحل الاكتساب عن طريقها.
3. ممارسة بعض من لا خلاق لهم من الرجال والصبيان لذلك، وهذا من أحرم الحرام.
4. إبداء كثير من النساء لهذه الأطراف المزوقة والمنقوشة، وفي ذلك فتنة وفساد كبير للمجتمع.
وعليه فإنه لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تتزين بذلك، للنهي الوارد، ولتلك الأسباب السابقة ولغيرها، ولتعلم النساء أن في الحلال الطيب من الزينة غنى وكفاية عن الحرام والمشبوه.
فالحمد لله الذي لم يخلق الخلق عبثاً ولم يتركهم سدى، بل أرسل إليهم رسله، وأنزل عليهم كتبه، وكفاهم بشرعه الذي ختمه بشرع خاتم الأنبياء وسيد الرسل محمد بن عبد الله، الذي لم ينتقل إلى الرفيق الأعلى إلا بعد أن دل أمته على كل خير يقربهم إلى الجنة، وحذرهم من كل شر يباعد بينهم وبين غضبه والنار.
ورضي الله عن سلمان ابن الإسلام حين قال: “لقد علمنا رسولنا كل شيء حتى آداب الخراءة وقضاء الحاجة”، أوكما قال، علم ذلك من علمه وجهله من جهله.
وقد أمر العامة بسؤال الخاصة، فلا ينبغي للعامة أن يستنكفوا عن سؤال الخاصة، ويجب على الخاصة أن يبادروا بالبيان والتوضيح قبل فوات الأوان، وليحذروا مسلك أعداء الرحمن اليهود، الذين كتموا العلم، وخانوا الأمانة، فالله عز وجل ليس بينه وبين أحد نسب إلا الإيمان والتقوى.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين، وصلى الله وسلم على سيد الغر المحجلين، وعلى آله وأصحابه الطاهرين الطيبين.
مع احترامي للكل انا مسلمة وكفى ولا اتطرف في آرائي
وتقبلت بالنصح
مع الشكر للجميع
رسومات حلوه بس انا شخصيا ما بحب هيك ابدااا
شكراا الك مونيا
احب الحناء و رائحتها روعة لكني لا احب النقش في الأيدي
الشكرا فلسطينية وافتخر. jazaki allah kol khier
والله يا اختي قسنطينية حسستيني باني جاهلة في امور ديني وكلنا نعرف علماء وشيوخ مدينة قسنطينة وكلامك لاتعليق عليه واكيد فتوى صحيحة اسفة اخي الناقد على السخرية من كلامك وارجو ان تقبل اسفي
بيعجبني رسمه صغيرة اسفل الكف فقط اما هيك بصراحه مونيا كتير..
وبالنهايه لكل منا زوقه في هذه الأشياء …مشكورة
سلامات اخواتي العزيزات بجريدة نورت
وكل الشكر لكن على التعليق
وما اردت بذلك سوى النصح فقط
كل الاحترام والتقدير للجميع
وشكرا مرة اخرى
سلام
بعد قراءتي للتعليقات، صراحة تفاجأت من فتوى حرمة النقش بالحناء،لحبي له رغم أن الظروف لا تسمح بذلك،لكن على الأقل في الأعياد، فوجدت أن المفتين المعاصرين لا يحرمونه ،ويقولون أن الفرق واضح بينه وبين الوشم، فتنفست الصعداء
وهذا رابط لإحدى الفتاوى
http://www.islamway.com/?fatwa_id=9981&iw_a=view&iw_s=Fatawa
سلام
بعد قراءتي للتعليقات، صراحة تفاجأت من فتوى حرمة النقش بالحناء،لحبي له رغم أن الظروف لا تسمح بذلك،لكن على الأقل في الأعياد.قمت ببحث سريع على النت فوجدت أن المفتين المعاصرين لا يحرمونه ،ويقولون أن الفرق واضح بينه وبين الوشم، فتنفست الصعداء
وهذا رابط لإحدى الفتاوى