مرسلة من Shahira
في مثل هذا اليوم 1 يولية 2009 حدثت هذه المأساة
أرجو الدعاء لها
مروة الشربيني سيدة مصرية عمرها (32) عاما صيدلانية، كانت تعيش مع زوجها المبعوث المصرى
علوي علي عكاز المعيد بمعهد الهندسة الوراثية بجامعة المنوفية،
وعضو الإجازة الدراسية بألمانيا والحاصل على منحة شخصية
من معهد “ماكس بلانك”وابنها ذي الأعوام الأربعة في ألمانيا، كانت (مروة) في حديقة عامة مع صديقاتها وابنها الصغير يلعب في تلك الحديقة عندما تهجم عليها أحد الألمان بسبب لبسها للحجاب العادي وأخذ يسبها ويشتمها أمام الناس ويهددها، ولم يراع هذا الألماني (الوقح) كونها امرأة ومعها طفلها الصغير، فالحقد يعمي قلوبهم وأبصارهم، فرفعت (مروة) قضية على هذا الالماني العنصري فصار الحكم من صالحها.
مروة كانت مع زوجها وطفلها في قاعة المحكمة الألمانية حيث صدر الحكم لصالحها فقام الألماني الحاقد – وما أكثرهم – بإخراج سكين أمام الناس وأخذ يطعن (مروة) طعنات عديدة والشرطة الألمانية تتفرج!!، فلما قام الزوج للدفاع عن زوجته أطلقت الشرطة الألمانية النار على زوجها!!، والطفل الصغير ينظر إلى هذه الجريمة البشعة في أمه وأبيه!!، وبحماية الشرطة الألمانية وفي قاعة المحكمة!!
مروة – رحمها الله – توفيت من فورها، زوجها كان في حالة خطرة بسبب رصاص الشرطة بالإضافة الى طعنات نالته من المتطرف الألماني، والطفل يعيش حالة نفسية صعبة بسبب ما رآه من مأساة لا يمكنه نسيانها.
الله يرحمها ويصبر ذويها
الله يرحمك ويحسن اليكى يا بنت اسكندريه
مصر كلها بكت عليها
ياه…عدى تلات سنين؟؟!!
الايام بتجرى بسرعه
المجرم اللى عمل كده خد تأبيدة وماخدتش اعدام لان اوروبا لا تجيز الاعدام على مااظن
المفروض من قتل يقتل
صباح الخير أم حمزه .
بالنسبه لمروه شهيده بأذن الله .
باذن الله يا استاذ عمر,,تقبلها الله من الشهداء
صباح النور وتصبحوا جميعا على خير ههههههه
تصبحى على خير حياتى
رحمها الله و احسن مثواها و المجرم ان نجى في الدنيا سأخذ جزائه في الاخرة
رحمها الله وجعل مثواها الجنة امين ياررب العالمين وحسبي الله ونعم الوكيل بالذي قتلها.. ..
لكن قصه ان الشرطه وقفت تتفرج ولن تبالي شيئا بفعل الرجل الالماني فهذا انا مع احترامي للجميع لا اصدقه… ولم اسمعه في الخبر الذي كان منشور عنها قبل سنه وانا لا اقصد بكلامي ان الاخت شهيرا كاذبة والعياذ بالله لا والله…
لكن اذا القضية كانت من صالحها فكيف الشرطة لم تبالي بطعنات الرجل لها ؟؟
وتحياتي لكي اختي شهير ا وللجميع.
رحمها الله وجعل مثواها الجنة
رحمها الله رحمة واسعة وأسكنها فسيح جناته مع الشهداء والنبيين والصديقين وحسن أولئك رفيقا…لا أظن أن هناك عنصرية أكثر من ذلك …وهي شهيدة بإذن الله …من مات دون أهله فهو شهيد وقد فسرها العلماء أنها لمن مات غريبا بعيدا عن أهله….اللهم أرحمها برحمتك الواسعة ووسع لها في قبرها مد بصرها واجعل قبرها روضة من رياض الجنة..اللهم آمين…آمين
ااميييين يا رب العالمين .
حول العالم الآن و بإسم الأديان يتم ذبح و إبادة بشر .. نيجيريا و بورما و إيران و العراق و سوريا و السودان و اليمن و فلسطين و لبنان و افغانستان , و نحن في ذكرى الشهيدة مروة الشربيني (شهيدة العنصرية) , رؤوس حربة الفساد في العالم أفسدوا مقاصد الأديان و فلسفاتها .. النظام العالمي يذبح الإنسانية بإسم حقوق الإنسان تارة و بإسم الدين تارة أخرى .. ارحموا البشر .. ارحموا الجنس البشري .. فلتحترق السُلطة و ليذهب الاقتصاد و السياسة إلى الجحيم , و إلى رجال الدين في كل مكان : صححوا المفاهيم و انشروا السلام قبل أن يكفر الإنسان مما يراه .
منقول
الله يرحمها ويدخلها جناته بغير حساب
يا رب
مروة علي الشربيني (7 أكتوبر، 1977 – 1 يوليو، 2009) هي صيدلانية مصرية كانت تبلغ من العمر 32 عامًا عندما قتلت في 1 يوليو، 2009 على يد مواطن ألماني يُدعى أليكس دبليو فينز يبلغ من العمر 28 عامًا داخل محكمة في مدينة دريسدن بعد ما قام بطعنها 18 طعنة في 3 دقائق[1][2] بعدما وصفها بالإرهابية[1] بسبب ارتدائها الحجاب.[1] وقد قامت مظاهرات في جنازتها شارك فيها مئات من المصريين والعرب امام مجلس بلدية مدينة نويا كولين منددين بالتطرف والعنف الذي يمارس ضد المسلمين. وطالب المتظاهرون الحكومة الألمانية بتوقيع أقصي عقوبة علي القاتل. وفي 11 نوفمبر، 9002 حكم على القاتل بأقصى عقوبة في ألمانيا وهى السجن مدى الحياة.[2][3]
تتمة:
أقيمت مظاهرة أمام السفارة الألمانية في لندن، نظَم المظاهرة أعضاء الجالية الإسلامية في بريطانيا.[8] كما أقيمت مظاهرة أمام السفارة الألمانية في طهران بإيران. وقال الرئيس الإيراني أحمدي نجاد “القاضي وأعضاء هيئة المحلفين والحكومة الألمانية مسؤولون في هذه القضية” وأضاف بالقول: “لم نشهد رد فعل من جانب أوباما ومسؤولين أوروبيين آخرين والأمين العام للأمم المتحدة. نطلب منهم إدانة ألمانيا”. وتابع “حين يحصل حادث صغير في دولة معادية لهم فإنهم يعتمدون قرارات لكنهم لا يحترمون الحد الأدنى من حقوق الناس في دولهم”.[9]
تخليدًا لذكراها، أقيم نصب تذكاري لها في مدينة دريسدن الألمانية، وتم تخريب هذا النصب من قبل مجهولين بعد أسابيع من الكشف عنه.[10]
alla y3in ! 7aram w kefer kamen ! alla ye7mi kell moslimin bi kell dowal l 3alam ya rab ! w yalli biza3il enno ana 7essi enno l 3arab ma 3am yet7assano bi tari2et tefkiron ! ya3ni howi 7akam 3laya men tari2et lebsa w la2anna m7ajbi w ana l sara7 ma 3am chouf enno l 3arab a7san ! henni bye7ekmo 3al cha5ess men tari2et lebso ! w aslan be3te2id enno l ajanib a5ado hal 5asli men 3ena la2an henni ma bi7ebbo yeserfo massari 3al tyeb fa ma bi2aldo 3al tyeb w faj2a saro byettala3o 3al lebs l cha5ess w bye7ekmo 3leh men tari2et lebso !
. ارحموا البشر .. ارحموا الجنس البشري .. فلتحترق السُلطة و ليذهب الاقتصاد و السياسة إلى الجحيم , و إلى رجال الدين في كل مكان : صححوا المفاهيم و انشروا السلام قبل أن يكفر الإنسان مما يراه .
كلام جميل جدا
الله يرحمها ويغفر خطاياها
شكرا يا اخت شهيرة جزاك الله الخير الكثير
رحمها الله وأسكنها فسيح جناته، نحسبها عند الله من الشهداء.
شكراً شهيرة.