3-9-2012

كويتي يدفع 20 مليون دولار لشراء “حبل” إعدام صدام


الكويت- قالت تقارير اعلامية سعودية أن وسطاء يعملون لصالح رجل أعمال كويتي، لم تسميه، طلبوا من وزارة الداخلية العراقية شراء الحبل الذي شنق به الرئيس العراقي السابق “صدام حسين”.

ونقلت عن مصدر عراقي وصفته بـ”وثيق الإطلاع” أن رجل الأعمال المذكور مستعد لدفع 20 مليون دولار او أي مبلغ مهما كان للحصول علي هذا الحبل.

وحصل رجل الأعمال علي معلومات تفيد بأن الحبل الذي نفذ به حكم الإعدام “موجود الآن بحوزة مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري الشيعي”، فيما توقع المصدر العراقي أن يضطر الرجل الكويتي إلى مفاوضة الصدر.

تجدر الإشارة إلى أن رجل أعمال كويتي اشترى، عبر وسطاء أمريكيين، أجزاء من تمثال صدام حسين الذي حطمته القوات الأمريكية في ساحة الفردوس في العاصمة بغداد عشية بدء فرض سيطرتها على العاصمة العراقية في مارس آذار عام 2003.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫30 تعليق

  1. مرحبا اخي كويتي
    الشرفاء يجب ان لا يعلقون على هذا الموضوع
    تعبنا من القيل والقال مشكورين سلفاً

          1. سوف تكوني الضيف باحترامك أختي فقط كوني سعيده بينا اخوانك واخواتك العرب

          2. الفلاحی! قصدک من الاحترام نفس شتائمکم؟
            نعم تذوقت طعمها المرّ مرارا.
            لهذا السبب اقول انا مضیف و لست ضیفا لأن احتفظ عرضکم کصاحب المنزل.

  2. يرحمك الله يا صدام
    العراق اليوم في أسوأ أحواله يا صدام

  3. رحم الله الرئيس العراقي صدام حسين وسيظل العراق والعرب جميعا يحلمون ان يجدوا رئيسا مثل صدام ولو بعد قرن كامل والدليل على ذلك حال العراق الان جوع وحرمان وقتل وارامل وفقدان الامن واقول الى الاخ الكويتي سيبقى صدام اغلى وانبل واشرف من ملاييينك وهو في قبره

  4. بكَتِ القيودُ على يديِّكَ……..

    إلى صدام حسين …. دون منازع…

    وَوَقـَفـْتَ كالجَـبَـل ِالأشـَـــمِّ مُعَانِـدَا

    قـدْ كـنـتَ صقـراً والقضاة ُطرائـِدَا

    قدْ كنتَ حَـشْــدَاً رغـمَ أنـَّـكَ واحــدٌ

    وهُمُ الحُشودُ ، غدوا أمامَكَ واحِدَا

    كـنـتَ العـراقَ مُـضـمَّـخـاً بدمـــائِهِ

    ومُـكـــابـراً أوجـــاعَــهُ ومُـكـــابدَا

    إنـِّي رأيـتـُكَ إذ رأيــتُ مُـطــاعِــناً

    مُـتـحـدِّيـاً مُـسـتـبـسِـلاً ومُـجـالـِـدَا

    إنَّ الأسـودَ ، طـلـيـقــة ًوحـبـيـسة ً

    في هـيـبـة ٌتـَدَعُ القلوب جَوامـِدَا

    لمْ تُـنـْقـِص ِالأسَـدَ القيودُ ، ولمْ تُزدْ

    حُــرِّيـِّـة ٌ، فــأراً ذليـلاً شـَـــــاردَا

    * * *

    وَوَقـفـتَ كالجبل ِالأشمِّ وليسَ من

    طبع ِالجـبـال ِبـأنْ تكـونَ خوامِـدَا

    قفصُ الحديدِ وأنتَ في قـُضْـبَانِـهِ

    مُـتـأمِّـلٌ ، لـَعَـنَ الزمَـانَ الجَـاحِـدَا

    قدْ كانَ جُرحُكَ في ظهور الواقفيـ

    نَ ، النـَّاظـرينَ إليـكَ سَوْطاً جَالـِدَا

    هُمْ يَحْسِدُونكَ كيفَ مثلُكَ صامِدٌ!!

    وَمَتى أبـَا الشـُهداءِ لمْ تَكُ صَامِدَا

    مِن بَعْدِ كَفـِّيـكَ السُـيـوفُ ذليــلة ٌ

    ليـسَـتْ تُـطـَاوعُ سَاحِـبـَاً أو غامِدَا

    والخيلُ تبكي فارسا ًما صادفـتْ

    كـمـثـيـلـهِ مُـتـَجـحِّـفـِلاً ومُجاهـِـدَا

    يَطأ ُالمصاعِبَ فهي غـُبْرة ُنعلهِ

    ويـَعَـافـهُـنَ على التُـرَابِ رَوَاكــِدَا

    إنَّ السَّـلاسِـلَ إنْ رَآهـَا خـَانـِــعٌ

    قـَيـْدَا ً، رَآهَـا الثائـــــرُونَ قـَلائِـدَا

    * * *

    وَوَقـفـتَ كالجَبَل ِالأشَمِّ ويَا لهَــا

    مِن وَقـفـةٍ تـَرَكَـتْ عِدَاكَ حَوَاسِدَا

    لسْـنـَا نـُفـَاجَـأ ُمن دَويـِّـكَ مَاردِاً

    فـلـقـدْ عَـهـِدْنـَاكَ الدَويَّ المـَــاردَا

    كانَ القضاة ُبهَا الفريسة َأثخنِتْ

    فزَعَاً ، وكنتَ بها المُغيرَ الصَّائِدَا

    هُمْ دَاخِلَ الأقفاص ِتلكَ وإنْ يَكُو

    نوا الخارجينَ الأبعـديـنَ رَوَاصِدَا

    قدْ كانَ واحِـدُهُـمْ يَـلوذ ُبنفســهِ

    أنــَّى التـفـتَّ إليـهِ صَـقـرَاً حَــاردَا

    فمِنَ البطولةِ أنْ تكونَ مُــقـيَّـدَاً

    قـيــدٌ كـهـذا القـيــدِ يـَبْـقى خـَالـِـدَا

    * * *

    وَوَقفتَ كالجَبل ِالأشمِّ فمَا رَآى

    الرَّائـي حَـبـيـسَـاً مُـسْـتَـفـَزّاً وَاقِـدَا

    فإذا جلسـتَ جلست أفقـَاً بارقاً

    وإذا وقـفتَ وقـفتَ عَصْــفاً رَاعِـدَا

    ما ضِـقتَ بالأحْمَال ِوهي ثقيلة ٌ

    قـدْ كـنـتَ بالجَـسَـدِ المُـكـَابر ِزاهِدَا

    كانتْ عَوادي الدَّهر حولكَ حُشَّداً

    قـارَعْـتـَهُـنَ نـَوازلا ًوصَـوَاعِـــــدَا

    كـنـتَ الصَّـبورَ المُستجيرَ بربِّهِ

    والمُـسـتـعـيـنَ بـهِ حَسيـراً سَاهِـدَا

    أيـقـنـتَ أنَّ الدَّربَ وهيَ طويلة ٌ

    زَرَعَـتْ ثـَرَاهَا المُـسْـتـَفـزَّ مَكَائِدَا

    إنَّ الشَّـدائِـدَ إنْ سَهـلنَ فسمِّها

    مَـا شِـئـتَ إلاَّ أنْ يـَكُـنَ شـَدَائـِـدَا

    * * *

    بكتِ القيودُ على يَديكَ خَجُولة ً

    إذ كـيفَ قـيَّدتِ الشُجَاعَ المَاجدَا

    وَيَدُ الجَبَان طليقة ٌويحَ الرَّذائل

    كيفَ صِرنَ على الزمَان مَحَامِدَا

    ألجُرحُ سَيفاً صَارَ فيكَ ومُرتقىً

    والغيظ ُكـفـَّاً صـَارَ فيكَ وسَاعِـدَا

    حـَاكَـمْـتـَهُمْ أنـْتَ الذي بـدويــِّـهِ

    أتعبـتَ مَنْ يـرجو لحَاقـَكَ جَاهِـدَا

    كـنـتَ العـراقَ بطولة ًلا تنحـني

    أبـداً وإنْ كـنـتَ الجَريـحَ الفاقـِدَا

    يا مَنْ فقدتَ بَنيكَ لسْتَ بآسـِفٍ

    فالأرضُ أغلى من بنيكَ مَقاصِدَا

    مهمَا تـكُـنْ جَـلِـدَاً فـأنـَّكَ وَالـِـدٌ

    والدمعُ يَعْرفُ كيفَ يُغري الوَالِدَا

    إنِّي لأعْجَبُ مـن ربـَاطـةِ فاقِــدٍ

    أكـتـافــُهُ هـذي وتـِلـكَ تَـسَـانـَــدَا

    لـَجـَمَ الدمـوعَ بـعـيـِّنـهِ لـكـنـَّـهُ

    أبْقى على دَمْـع ِالأضـَالع ِعَـامِـدَا

    للهِ دَرُّكَ مـن أبٍ مُـتَـصـَــــــــبِّرٍ

    أبـكـتْ أبُـوَّتـُـهُ الحَـديـدَ الجـَـــامِدَا

    ولِـمَ التَـعَـجّـبُ مـَـا لديكَ أعِزَّة ٌ

    بـَعـدَ العــراق أقـــَاربـَـاً وأبـَـاعِـدَا

    * * *

    ووقـَفـتَ كالجَبَـل ِالأشمِّ مُكَابرَاً

    كـنـتَ الفـراتَ جَـدَاولاً وَرَوافـِــدَا

    كُـنـْتَ العِرَاقَ المُسْتَـفزَّ بمَا لهُ

    مِن غيظِ جُــرْح ٍلا يـَطيقُ كَـمَائِدَا

    هـَـا أنـتَ مُتـَّهَـمٌ لأنـَّـكَ لمْ تكنْ

    يـَوْمَـا ًمِنَ الأيــَّـام ِرَقـْـمـَا ًزائـِــدَا

    هـَـا أنـتَ مُتـَّهَـمٌ لأنـَّـكَ وَاثـِـبٌ

    سَتـُخيفُ سَطوتُهُ الزمَانَ الفاسِدَا

    قدْ حَاكَمُوكَ وَهُمْ عُرَاة ٌفاخْلعَنْ

    دمَـكَ اللّـَظى ثوبا ًعليهمْ شاهِـدَا

    وَاحـْمـِلْ فـوانيسَ البطولةِ إنَّهُ

    زمَنٌ بُطونُ دُجَاهُ صِرنَ ولائِدَا

    أأسِفتَ (وَالشَّعْبُ العَظيمُ) مُهَادِنٌ

    والشَّـوكُ أدْمَى فيهِ جَفـْنا ًرَاقِدَا

    القــَادِمُونَ لـهُ سَيَحْمَدُ حُكْمَهُمْ

    فيْ كـُلِّ حَال ٍسَوفَ يبقى حَامِـدَا

    صـَبْرَا ًعـَليهِ ولا تُعَجِّلْ خطوَهُ

    فالدَّرْبُ مَا زالتْ تـَجُـودُ مَكَـائِدَا

    أليـَوْمَ قـدْ سـَـمَّى نِظامَكَ بَائِدَاً

    وغـَـدَا ًيُـسَـمِّيهمْ نِـظـَـامَـا ًبَائـِـدَا

    * * *

    صَدَّامُ تدري بيْ وَتَـعْـلمُ أنني

    للعَهْـدِ مَا كُنتُ الخَؤونَ الجَاحِدَا

    مَرَّتْ ثلاثٌ دَاجياتٌ والفـتــى

    مَا زالَ في مِحْرَابِ حُبِّكَ سَاجدَا

    مُرٌ صُرَاخ ُدَمِي وَمُرٌ صَمْتـُهُ

    مُسْتـَنـْفرَا ًأِردُ الدِّمـَا حواشــــدا

    خَجِلا ًوطبْعي أنْ ترانيَ رَاكِضاً

    مَا كانَ من طبعي ترَانيَ قاعِـدَا

    فكَفى بحَرْفِي عتمة ًسُحْقا ًلهُ

    إنْ لمْ يكنْ من ليل ِقبْريَ نافِـدَا

    إذ كيفَ يُلهيني الظما وأنا ابنُهُ

    مذ ْكُنتُ من بئر ِالمَنـَايـا وَاردَا

    حَاشَا لمثلي أنْ يُطيلَ وقوفه

    في غيـر مَوضعِهِ مُكبِّاً رَاكِــدَا

    إنْ كانَ لي مَجْدٌ فصوتي والصَّدى

    يُدمي هبوبُهُما الذليلَ الحَاسِدَا

  5. الله امحيي اصليج يا عشتار

    قلبي معي لم ينفه إعدائي – والقيد لم يمنع سماع دعائي

    ما كنت أرجو ان اكون مداهناً – بعض القطيع وسادةَ السفهاءِ

    من قال ان الغرب يأتي قاصداً – ارض العروبة خالص السراءِ؟

    من قال ان الماء يسكر عاقلاً – والعلج يحفظ عورة العذراءِ؟

    من قال ان الظلم يرفع هامةً – ويجر في الاصفاد كل فدائي؟

    من كبل الليث يكون مسيداً – حتى وان عد من اللقطاءِ

    اني احذركم ضياع حضارةٍ – وكرامةٍ وخديعة العملاء

    هذا إبائي صامد لن ينحني – ويسير في جسمي دم العظماء

    أعــراق انك في الفؤاد متوج – وعلى اللسان قصيدة الشعراءِ

    أعــراق هز البأس سيفك فاستقم – واجمع صفوفك دونما شحناءِ

    بلغ سلامي للطفولة بعثرت – العابها بين الركام بتهمة البغضاء

    بلغ سلامي للحرائر مُزقت – استارها في غفلة الرقباء

    بلغ سلامي للمقاوم يرتدي – ثوب المنون وحلة الشهداء

    بلغ سلامي للشهيدين وقل – فخري بكم في الناس كالخنساءِ

    ارض العــراق عزيزة لا تنحني – والنار تحرق هجمة الغرباء

    يحيى العــراق بكل شبر صامدا – يحيا العــراق بنخوة الشرفاء

  6. بلغ سلامي للطفولة بعثرت – العابها بين الركام بتهمة البغضاء
    بلغ سلامي للحرائر مُزقت – استارها في غفلة الرقباء
    بلغ سلامي للمقاوم يرتدي – ثوب المنون وحلة الشهداء
    بلغ سلامي للشهيدين وقل – فخري بكم في الناس كالخنساءِ
    ارض العــراق عزيزة لا تنحني – والنار تحرق هجمة الغرباء
    يحيى العــراق بكل شبر صامدا – يحيا العــراق بنخوة الشرفاء
    copy

    ابيات جميلة جدا ومعبرة الله يسلم العراق وكل البلاد العربية من كل سوء ويفرج كربها
    الله يرحمه

  7. اعتذرعشتار ومليون اهلا وسهلا بيك ياسيد الشباب

  8. اصل اكانت كويت تابعة للعراق وصدام حق معو يغزوها لانها بلاصل منطقة عراقية٠٠

  9. لا تأسفنَّ على غــــدرِ الزمانِ لطالــــما….رقصت على جثثِ الأســودِ كـــــلابا
    لا تحسبن برقصها , تعلوا على أسيادها….تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِــــلابا
    يـا قمـةَ الزعمــــــاءَ..إنــــي شاعــــــرٌ….والشعـرُ حـــــرٌ مـــــا عليـهِ عتــــابا
    إنـي أنـــــا صــــدّام..أطلـــــق لحيتـــي….حينــــاً…ووجـهُ البـدرِ ليـس يعــــاب
    فعـــلام تأخذنـــي العلـــــوج بلحيتــــي….أتخيفُـهـــــا الأضــراسُ و الأنيــــاب
    و أنـــا المهيـب ولـــو أكــــون مقيـــداً….فالليث مــــن خلف الشباك.. يهـابـــــا
    هــلا ذكــرتــم كيـف كنـت معظمــــــاً….والنهـــرُ تحـتَ فخـامتــــي ينسـابــــا
    عشـــرونَ طائـرةٍ ترافــــقُ موكبــــي…..والطيـــر يحشـر حــولـها أسـرابـــا
    والقـــــادة العظمـــاء حـولـــي كلهـــم….يتزلفــــونَ وبعضكــــــم حجّــــابــــا
    عمّــــان تشهـدُ والربـــاطُ.. فراجعـوا….قمـــمَ التحـــدّي مــا لهــــنَّ جــــواب
    وأنـــا العراقـي الـذي فـــي سجنــــهِ….بعـــد الزعيـــم مــذلـــة…وعـــذابـــــا
    ثــــوبي الـذي طــرزتـهُ لوداعكـــــم….نسجــت علـى منــوالـــهِ الأثـــــــواب
    إني شــربـتُ الــكأس سمـــاً ناقعــــاً….لتـــدارَ عنـــدَ شـــفاهكـــمُ أكــوابــــا
    أنتـــــم أســـارى عاجــلاً أو آجـــلا….مثـلــي وقـــــدْ تتشابــــه الأسبــــاب
    والفاتحــــونَ الحمرَ بيـن جيوشُكــم…..لقصــوركــم يــوم الدخـول كـلابــــا
    توبـــوا إلى شـارون قبــل رحيلكــم….واستغفــــروه فإنـــهُ… تــوّابـــــــــا
    عفـــواً إذا غـدت العروبـةَ نعجــــةً…..وحـــــمـــاةُ أهليـها الكـــرام ذئـابـــا .
    الله يرحمك يا صدام رغم كل عيوبك الا انك كنت سيف بتار على رقبة أعداء الأمه .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *