مرسلة من صديق نورت Ayman
يحكى أن تاجرا ركب رأسه الغرور,
فكتب على باب دكانه
{كيد الرجال غلب كيد النساء}
ويبدو أن ذلك لم يرق لصبية حسناء ذات تيه ودلال , فدخلت متعللة بشراء بعض الحاجات
فصارت كلما طلبت مطلبا تتمايل وتنحني وتنعطف وتنثني حتى تظهر مفاتنها وتبث محاسنها
حتى تمكنت من صاحب الدكان وسرقت عقله وتلاعبت بعواطفه, ولم يتمالك نفسه عن سؤالها من تكون
فقالت له: انا ابنة قاضي القضاة
قال الشاب: ما أسعد أبيك فيك
قالت: وما أشقاني معه, إنه يريد أن يبقيني بدون زواج, فكلما طلبني أحد للزواج قال له: إنني عمياء كتعاء غير صالحة لمثل هذه الأمور.
قال الشاب: وهل تقبلين بي زوجا لك, وأنا أتدبر الأمر مع أبيك؟
فأجابته الفتاة بالموافقة, ولم يلبث الشاب أن مضى من وقته إلى قاضي القضاة يطلب منه يد ابنته.
فقال القاضي: ولكن ابنتي عمياء كتعاء وأنا لا أريد أن أضع أحدا في ذمتي
قال الشاب: أنا أقبلها كما هي ويكفيني حسبها ونسبها
وتمت الموافقة, ثم أنه اتيحت الفرصة للشاب كي يجمتع بعروسه,
فإذا هي حقيقة عمياء كتعاء وأنها ليست تلك المرأة الماكرة الحسناء,
فرجع الشاب إلى دكانه منكسر النفس منكس الرأس ومحى عن بابه العبارة التي أوقعته في المصائب .
عفاكم الله من الغرور يارجال
وعفاكن الله من الفتن يانساء
وبارك الله فيكم جميعا.
خرجووو.. ان كيدهن عظييم ☺☺☺
شكرا Ayman
Ayman شكرا
أخ أيمـن القصـة ناقصــة , هل كان ذلك سهواً منـك اوكنت عمداً متعمداَ ؟؟؟؟ على العموم هاى هى التكملـة القصـة . والصبيـة الحسناء اذكى من صاحب المحل بمليون مرة 🙂
ولم يلبث غير يسير فإذا بالصبية الحسناء تقبل عليه من بعيد وعلى ثغرها ابتسامة الظفر,
فدخلت وقالت : الآن قد اعترفت بالحقيقة وأقررت أن
فأجاب الشاب: ولكن مع الأسف بعد فوات الأوان
فقالت الفتاة: لن أتركك في محنتك, وخلاصك في يدي !
فما عليك إلا أن تبحث عن جماعة من النور (الغجر) تطلب منهم أن يزعموا أنك واحد منهم,
وأن يحضروا على أساس أنهم أقاربك وأصحابك إلى بيت القاضي في يوم العرس,
وهكذا كان, فقد وصلت الجماعة في اليوم الموعود بطبل وزمر ورواقص وأهازيج
في حين كان القاضي يجلس مع علية القوم وأشراف المدينة,
فهرع الشاب إلى ملاقاتهم والترحيب بهم, ولما سأله الحاضرونعن الخبر
أجابهم: أنا منهم وهم مني, ولا أستطيع أن أنكر حسبي
ونسبي, ولذلك دعوتهم ليحتفلوا بي في يوم عرسي.
فصاح به قاضي القضاة: كفى,
ونحن أيضا لا نستطيع أن نتخلى عن حسبنا ونسبنا, قم وانصرف أنت وجماعتك
وابحث لك عن زوجة من بناتهم, وعفا الله عما سلف
وفي الغد, ذهب الشاب إلى دكانه, وإذا بالصبية تأتيه, فاستقبلها هاشاًّ باشاًّ
وأخبرها بنجاح مشورتها ومكيدتها التي خلصته من شراك تلك الصبية
ثم سألها حقيقة نفسها فأخبرته, فلم يلبث
يسيرا حتى ذهب وطلب يدها معترفاً بالهزيمة أمام كيد النساء وتدبيرهن الذي لا يقاوم 🙂
لوووووووووووووول ايييييييييييه بتستاهلون يا الرجال لا شـو بتحدوا الستات ؟؟
كان أحـد المـلـوك يحب أكل السمك ، فجاءه يوما صياد ومعه سمكه كبيرة ،
فأهداها للملك ووضعها بين يديه ، فأعجبته ، فأمر له بأربعة آلاف درهم ،
فقالت له زوجته : بئس ما صنعت .
فقال الملك لما ؟
فقالت : لأنك إذا أعطيت بعد هذا لأحد من حشمك ، هذا القدر ،
قال : قد أعطاني مثل عطية الصياد ،
فقال: لقد صدقت ، ولكن يقبح بالملوك ، أن يرجعوا في هباتهم ، وقد فات الأمر ،
فقالت له زوجته : أنا أدبر هذا الحال ،
فقال : وكيف ذلك ؟
فقالت : تدعو الصياد ،
وتقول له : هذه السمكه ذكر هي أم أنثى ؟ فإن قال ذكر ، فقل إنما طلبت أنثى ، وإن قال انثى قل إنما طلبت ذكرا.
فنودي على الصياد فعاد ، وكان الصياد ذا ذكاء وفطنة ، فقال له الملك : هذه السمكة ذكر أم انثى ؟
فقال الصياد : هذه خنثى ، لا ذكر ولا أنثى ؟
فضحك الملك من كلامه
وأمر له بأربعة آلاف درهم ،
فمضى الصياد إلى الخازن ،
وقبض منه ثمانية آلاف درهم ، وضعها في جراب كان معه ، وحملها على عنقه ، وهم بالخروج ،
فوقع من الجراب درهم واحد ،
فوضع الصياد الجراب عن كاهله ، وانحنى على الدرهم فأخذه،
والملك وزوجته ينظران اليه ، فقالت زوجة الملك للملك : أرأيت خسة هذا الرجل وسفالته ، سقط منه درهم واحد ،
فألقى عن كاهله ثمانية آلاف درهم ، وانحنى على الدرهم فأخذه ، ولم يسهل عليه أن يتركه ، ليأخذه غلام من غلمان الملك ،
فغضب الملك منه وقال لزوجته صدقت.
ثم أمر بإعادة الصياد وقال له : ياساقط الهمة ، لست بإنسان ، وضعت هذا المال عن عنقك ، لأجل درهم واحد ، وأسفت ان تتركه في مكانه ؟
فقال الصياد : أطال الله بقاءك أيها الملك ، إنني لم أرفع هذا الدرهم لخطره عندي ، وإنما رفعته عن الأرض ، لأن على وجهه صورة الملك ، وعلى الوجه الآخر إسم الملك، فخشيت أن يأتي غيري بغير علم ، ويضع عليه قدميه ، فيكون ذلك استخفافا باسم الملك ، وأكون أنا المؤاخذ بهذا ، فعجب الملك من كلامه واستحسن ما ذكره ، فأمر له بأربعة آلاف درهم.
فعـاد الصياد ومعه اثنا عشر ألف درهم ، وأمر الملك مناديا ، ينادي : لا يتدبر أحد برأي النساء ، فإنه من تدبر برأيهن ، وأتمر بأمرهن ، فسوف يخسر ثلاثة أضعاف دراهمة .
ههههههههههههههه اريج حلوة القصة ..
كيفك حبيبتي صرلك زمان مو مبيني لووووووووول ت ت ت ت
ع فكرة ماحدى بقول اللووووووووووووووول حلوة متلك .. يعني مابعرف مابتزبط معهن لووووووووووووول
^ ـ ^
لووووووووول كلاكت تاني مرة مرة لعيون أم ندى O_o
تسلمي يا احلى ام لووووووووول ♥_♥ ههههههههه
ههههههههههههههه جميل جداً الكلام ده، لذلك احذروا معشر الرجال من كيد النساء فـ “كيدهن عظيم”.
احذروا ثم احذرواْ
ثانكس اريج على القصص دى، فانتاستك
هههههههههههههههههههه حلو
شكراً استمتعت بقراءة المقال الأساسي و التعليقات طريفة
شكراAymanشكرا Arij
شكراا Ayman
شكراا اريج ☺
القرأن حدث عنهم .. قال الله تعالى ان كيدهن عظيم !!!
فما كيدك امام كيدها ايها الرجل لا تعالي هي الحقيقه الداهيه والدهاء شيئ من الذكاء…فلا اعرف هل هذه مذمه ام مدح للمرأة!!!ما علينا
جميله ايمن ومشكورة اريج فالنهايه أجمل.
شكراا Ayman
شكراا اريج ☺
01