تحية للمجاهد اللبناني سامي شهاب الذي لولاه لما وصلت صواريخ سام 6 السورية و فجر 5 الإيرانية ليد المقاومة الفلسطينيه لتدك بها معاقل بني صهيون.
لمن لا يعرف كيف وصلت هذه الصواريخ لأيدي المقاومة فليسأل عن ابن حزب الله و مجموعته.
سامي هاني شهاب “لبناني”، و اسمه الحقيقي محمد يوسف أحمد منصور، وله اسمان حركيان هما “أبو زور” و”منير”.
كلف هو و مجموعته المنتسبة لحزب الله بإيصال السلاح لحركات المقاومة في غزة و تدريبهم عليها، و كانت مهمته ناجحة حيث كانت الصواريخ تنقل مفككة من السودان لصحراء سيناء ليعيد المجاهد سامي شهاب و مجموعته تركيبها و تمريرها للقطاع عبر الأنفاق.
اعتقلته السلطات المصرية هو و مجموعته و 17 مصريا كانوا يساعدونه في عمله و قد فاجأ الجميع حينها برسالة اعتذار للشيخ حسن نصر الله لفشله في أداء مهمته المكلف بها رغم كل ما قام به
وأضاف فى الرسالة التي نقلها منتصر الزيات رئيس هيئة الدفاع عن بعض المتهمين فى القضية ونشرتها وسائل إعلام مصرية في 14 إفريل “قولوا للسيد نصرالله: لو خضت بنا البحر لخضناه وراءك، وأعتذر لك عما وقع من الكشف عن جنودك الذين يجب أن يكونوا على مستوى المسئولية التى علمتنا إياها”.
سماه السيد حسن نصر الله بالعتال، و اليوم نرى عتالة تتساقط في قلب فلسطين المحتلة
تحية لمجاهدي الخفاء الذين لولاهم لما رأينا البطولات التي تسطرها اليوم سواعد المقاومين في فلسطين.
وتبا للنعاج….
ياخالد انا وانت نعرف هذه الصواريخ ايرانية الصنع وسورية ايضا
لكن الناس ..صم بكم عمي تحية للمقاوم سامي شهاب ولكل المقاومين الشرفاء
هؤلاء رفعة راس فعلا .. وليس المقاومين بالنت ونورت ههههههه
لهذا تكلمت عن نكران الجميل يا شرين ….اين تعليقاتكم يا قراء نورت الافاضل ,,ارايتم …اين صابر والتلحمي والمالكي وسراج وتوتي وعمر وابو عمر وغيرهم وغيرهم ,,وانشالله سوف يطهر الحق للعلن …
داريوس , أخي الحبيب : أنا طول عمري متأكد أولاً و أخيراً أن الصواريخ لا تحرر فلسطين . فلسطين غير قابلة للمقارنة بلبنان , فلسطين معزولة و مطوقة من كل الجهات و يشرف على حصارها أفضل جهاز استخبارات تقريباً .
بس بدي قلك شيء ميؤوس منه : حزب الله هو حزب منفصل عن جماعة المسلمين و مفارق عنها , و النصر للأمة و ليس للأحزاب
طيب يا اخي العزيز خلاص اقعدوا وخليها اسرائيل تدرب وتقصف بالفلسطنيين لنشوف اخرتها ..نحن لم نتكلم عن تحرير فلسطين ..على الاقل الفلسطيني يكون امن وما كل يوم بيته وعرضه ييتعرض للاستباحة
.طيب جاء امير وقلتوا الحمدالله ارتحنا !!ماذا حصل بعد ذلك…. ؟
مين قال لك أن الفلسطينيين قاعدين ؟
هل نسيت الإنتفاضات ؟
و هل الإنتفاضات هي انجازات حزب الله و إيران ؟
لا
….يا خي والله حترنا معك بدك تقاوم وتضرب صواريخ او لا ,,,ما عم افهم شو بدك ..
ههههههه داريوس هيدا سليمان ضياع العادي دايما هيك ما بتعرف شو بدو … هوي مشكلتو ومرضو شي اسمو شيعة وبيبني صداقاتو واعداءو عهيدا الأساس يعني ما تتعب قلبك…. فالج لا تعالج….
عيب على قيادات مصر القبض على مثل هؤلاء الاشخاص الذين يساندون المقاومة عيب كبير الجميع يعرف ان ايران وسوريا هم اهم المزودين للمقاومة الفلسطنية بالسلاح والتدريب والخبرات وما حصل في غزة فضح برميل قطر وشركائه كأردوغان هم رأس الحربة في المؤامرة على سوريا ……………..الجزائر
العرب للاسف مشغولين بالربيع العاصف الذي تدعمه امريكا بحنانها وسلاحها اما فلسطين فلها دائما الله يحميها والعربان يتآمرون عليها وزيارات شكلية سياحية لوزراء الخارجية لا تحمل الا الضجيج الاعلامي ولو كانو رجالا فعلا لا نعاج لادخلو السلاح جهارا الى غزة وطالبو بحظر جوي ودعم بالسلاح وفتح المعابر بشكل دائم لا ان يبيعونا كلام يدعمه اعلامهم الخونجي من الجزيرة الى العربية ولكن عادت فلسطين البوصلة الرئيسية لتكشف من النعاج وتعريهم عن اسود المقاومة
الحقيقية لمن يرى ولمن أراد ولديه النية لان يرى… اما البقية فغوصوا بالباطل واغمضوا اعينكم وأبقوا على ضلال لتعيشوا وتموتوا أذلاء ومكانكم في مزابل التاريخ…….
تحية للمناضلين والمجاهدين في كل بقاع الأرض والى كل شريف وحر مهما كان لونه ودينه وحزبه فكلنا أخوة في الإنسانية والنضال حتى التحرير…
احلى كلام والله من ارقى واعقل صديقة في نورت .,,مع احترامي للجميع ,,ا بعيد عن اي نوع من انوع المجاملة
تشكرات أفندم انا سعيدة انو هيك رأيك بتعليقاتي يا داريوس…
والله انت بطل الله يكثر من امثالك يارب هايه اولا ثانيا بعيدا عن الطائفيه وعن كل شئ تره بس حزب الله وايران وسوريا همه الداعميين للقضيه الفلسطينيه وين بقية العرب؟؟ هسه من صارت الحرب على غزه ليش متحركوا او منريدهم يتحركون على الاقل يدعمون بس مع الاسف (( لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي)) تقبلوا مروري
فَقَيَّد الْجِهَاد وَالْمُقَاومَة وَالْعَمَل الأمني السَّيِّد الْجَرِيح الْأَسِيرُ فِي سجون حُسْنِي مُبَارَكٌ لِمُدَّة أَرْبَعُ سَنَوَاتٍ وَنِصْف مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحِيمِ إِبْرَاهِيم مُحَمَّد ( أَبُو مَهْدِيٍّ الفخراني) مِن جُمْهُورِيَّة مِصْر الْعَرَبِيَّة
الَّذِي عَمِلَ عَلَى مُسانَدَة الْمُقَاوَمَة الفِلَسْطِينِيَّة فِي غَزّةَ عَبَّر الْعَمَل الأمني الْمَيْدَانِيّ و تَمْرير السِّلَاح لِقُطَّاع غَزّة مَع الْأَسِير الْمُحَرَّرِ مِنْ سجون حُسْنِي مُبَارَكٌ الْمُجَاهِدِ فِي حِزْبٍ اللَّهِ الْحَاجّ سامِي شِهَاب الْمُلَقَّب بالعتال
تُوُفِّي بِتَارِيخ ٢١-٩-٢٠٢٣
مَجْهُولُون فِي الْأَرْضِ مَعْرُوفُون فِي السَّمَاءِ
هَذِه ثمارك قَد أَزْهَرَت