مرسلة من صديقة نورت Shahira

أيمن حسن اسم يجب على كل مصرى معرفته جيدا

اكثر من المطربين والرياضيين والاعلاميين
واكثر من السياسين ومدعى البطوله من خلف المكاتب المكيفه

أيمن حسن البطل الذى تفجر الدم فى عروقه عندما لمح اسرائيليا يمسح حذائه بعلم مصر

اترككم مع المقالة واسمع تعليقاتكم عليها (نقلا عن جريدة المصريون)
*************************************************
د. محمد سعد أبو العزم | 20-07-2010 23:36

ماذا تفعل إذا قام أمامك مواطن إسرائيلي بمسح حذائه بعلم مصر؟، وعندما تبدي غضبك من تلك الفعلة فإنه يتعمد أن يمارس الجنس مع عشيقته أمامك ملتحفًا بالعلم المصري أيضًا.

اليوم يكون قد مر عشرون عامًا بالتمام والكمال على تلك الحكاية التي عاش بطولتها الجندي المصري “أيمن حسن”، اسم قد لا يعرفه الكثيرون.. على الرغم من أنه ذلك الرجل الذي قضى من عمره عشر سنوات خلف أسوار السجن، لا لشيء إلا لأنه قرر الانتقام ممن أهان العلم المصري، فضرب ضربته الموجعة التي تمكن خلالها من قتل 21 إسرائيليًا، وأصاب عشرين آخرين، وأتلف ست سيارات عسكرية إسرائيلية، ثم عاد بهدوء ليسلم نفسه للجيش المصري فخورًا بما قدمه للوطن.

أنا المواطن المصري “أيمن حسن” ولدت عام 1967، نشأت في مدينة الزقازيق عاصمة محافظة الشرقية، التي ولد فيها أيضًا الزعيم التاريخي “أحمد عرابي”، ومن سيرته استلهمت روح المقاومة الشعبية ضد الأعداء، التحقت بالجيش المصري كمجند على الحدود المصرية الإسرائيلية بجنوب سيناء في العام 1988، وقبل انتهاء فترة خدمتي العسكرية بأربعة شهور؛ شاءت الأقدار أن أشاهد من موقعي العسكري جنديًا إسرائيليًا يقوم بمسح حذائه بالعلم المصري الذي سقط من فوق سارية حدودية، أبلغت قائدي الضابط المصري بذلك، وعندما شاهدني الجندي الإسرائيلي أشكو لقائدي وأتألم لما يحدث، فوجئت به يطرح زميلته المجندة الإسرائيلية المناوبة معه على العلم المصري ويمارسان الجنس معًا عليه علانية، وجدت الدم يغلي في عروقي، وقررت أن أطلق الرصاص وأقتلهما معًا، ولكني تراجعت في اللحظة الأخيرة وقررت تنفيذ عملية عسكرية استشهادية كبرى، وتوسيعها لتشمل بعض كبار القادة العسكريين الإسرائيليين، العاملين في مفاعل “ديمونة” النووي، والذين يمرون أمامي يوميًا في السادسة صباحًا، صرت أترقب اللحظة المناسبة لعملية التنفيذ والتي تأجلت أكثر من شهر، ارتكبت خلالها إسرائيل مذبحة قتل المصلين داخل المسجد الأقصى، وهو ما زاد من رغبتي في الثأر غيرة على ديني، ودفاعًا عن شرفي العسكري والوطني.

بدأت أجهز سلاحي وذخيرتي لتنفيذ العملية العسكرية بمفردي، وعقب صلاة الفجر أديت صلاة الاستخارة واحتسبت نفسي شهيداً في سبيل الله، في تمام السادسة صباحًا حملت سلاحي وعبرت الأسلاك الشائكة إلى داخل الحدود الإسرائيلية في منطقة رأس النقب، حيث أعددت كمينًا عسكريًا للاختفاء والتمويه، وأثناء تلك الفترة لمحتني سيارة تابعة للجيش الإسرائيلي تحمل إمدادات لمطار النقب العسكري، وعلى الفور أطلقت رصاصاتي وقتلت سائقها، ثم فوجئت بسيارة أخرى تابعة للمخابرات الإسرائيلية في طريقها لمطار النقب، كان يقودها ضابط كبير برتبة عميد في المخابرات الإسرائيلية حيث قتلته أيضًا، وعلمت فيما بعد أنه أحد كبار العاملين في مفاعل “ديمونة” النووي، وأنه أيضًا من قادة المخابرات الإسرائيلية، والمسئول عن العديد من عمليات الاغتيال داخل البلدان العربية.

وأخيرًا اقتربت مني الحافلة التي تحمل الجنود والفنيين العاملين في مطار النقب العسكري، أطلقت رصاصي على السائق لإيقافه وأفرغت في صدره خزينة سلاح كاملة حتى تأكدت من مقتله تمامًا، ثم واصلت إطلاق الرصاص على المقعدين الأماميين وقتلت الضباط الأربعة فوراً، تحركت بسرعة إلى الخلف وقمت بإطلاق الرصاص على أجناب الحافلة لإسقاط أكبر قدر من القتلى، واختبأ الجندي الذي يجلس بالمقعد المجاور للسائق وخفض رأسه، اعتقدت أنه قتل.. ولكنه قام بغلق الأبواب وفوجئت به يطلق الرصاص نحوي، حيث أصابني بطلقة سطحية في رأسي، قفزت بسرعة لتفادي وابل نيرانه، ثم عدت إليه مرة أخرى وأفرغت رصاصاتي في صدره، وعندها وجدت ستة ضباط إسرائيليين يطلقون النار باتجاهي، فاختبأت خلف التبة القريبة من موقع الحادث واتخذت موقعًا للمواجهة والتصدي لهم، تبادلت إطلاق النيران مع الضباط الستة حتى قتلتهم جميعًا، وأفرغت فيهم ستة خزانات أسلحة كل منها تحوي 30 طلقة، وكانت المفاجأة التالية هي السيارة الإسرائيلية القادمة، والتي تحمل مدفع “فكرز” ويقف عليه نفس الجندي الإسرائيلي الذي مسح حذاءه بالعلم المصري، عندها نسيت إصابتي وآلامي واستنهضت جميع قواي للثأر منه، وتحركت بسرعة استعدادًا للاشتباك معه، والحمد لله.. فقد تحققت أمنيتي وأفرغت في قلبه 16 رصاصة، وقتلته ومن معه في السيارة.

عبرت داخل الأراضي المصرية بحثًا عن مكان ملائم لتضميد جرحي النازف، والبحث عن أي وسيلة لنقلي بعيدًا عن موقعي العسكري حتى لا أتسبب في عملية انتقامية من الجنود المصريين، رفعت يدي للسماء طالباً من الله العون بعدما وفقني في أداء مهمتي، والتفت في اتجاه موقعي العسكري لإلقاء نظرة الوداع عليه، فأنا أعلم أني لن أعود إليه، وستتم محاكمتي عسكريًا، سأنتظر الحكم بإعدامي، أو الاستشهاد كما حدث مع بلدياتي الشرقاوي بطل سيناء الأول “سليمان خاطر”، الذي قتل أكثر من 11 إسرائيلياً وأصاب العشرات، وجاء المدد الإلهي سريعًا.. لتنشق الصحراء عن سيارة نقل تابعة لشركة «المقاولون العرب» لم أشاهدها من قبل طوال خدمتي العسكرية، طلبت منهم توصيلي للرئاسة العسكرية بالمنطقة المركزية في رأس النقب، حيث قابلت رئيس قطاع الأمن المركزي بسيناء، وشرحت له ما حدث بالتفصيل، فما كان منه إلا أن ضمني وهنأني على العملية، وأثناء جلوسي فوجئنا بدخول قائد القوات الدولية التابعة للأمم المتحدة في سيناء -وهو جنرال أمريكي- يطالب بالقبض الفوري على منفذ العملية العسكرية، لم يكن يعلم أنني قاتل الإسرائيليين المطلوب، وكانت المفاجأة التي فجرها القائد المصري عندما قدمني إليه قائلا بفخر «هذا هو الجندي قاتل الإسرائيليين يا جنرال، وهو جندي مصري في حوزتنا ، سلم نفسه واعترف بجميع التفاصيل، وستتم محاكمته في وطنه وفقًا لمفهوم السيادة الوطنية، ولن نسلمه لإسرائيل مهما حدث».

************************************************** *************

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫‫100 تعليق

  1. تحية كبيرة لهذا البطل
    ومشكورة شهيرة على الموضوع الرائع للتذكرة
    وأما عن عنوان الموضوع ، فإجابته كانت عند هذا البطل .

  2. بيحقّ لكل واحد يدافع عن علم بلده لأنّ العلم هو هويّة البلد و الشّعب و شرفه.
    أمّا في ما يخصّ هذا المصري بالذّات و قصّته الّتي أثّرت في العديد، بقول إنّه هيدي حرب. يعني ما صارت القصّة بين المواطنين و في الشّارع المصري. الجندي المصري عنده حق يزعل لأنّه عم يشوف علم بلاده بينهان قدّامه. أنا في هذه الحالة أؤيّد إلّي عم يحسّه هيدا الشّب المصري لإنّه بموضع حرب و بالحرب مع الجنود الإسرائليين أي شخص بيحقّلّه يدافع عن حاله و عن شرفه و عن بلده إذا بيقدر بس الحرب إلها شروطها كمان, يعني الغدرلمّا بيجي من الإسرائيليّين بنقول ده طبعهم بس يجي من مسلم ما بنقبله. و الحالة بتضل صعبة على الواحد يتحمّلها كمان… القتل أثناء الحروب مشرّع بس برّه الحرب بيكون إرهاب لأنّه برّه الحرب يمكن يكون بيعمّم و يقتل ناس ثانية ما إلها ذنب إلاّ إنهم ينتسبون لليهوديّة.

  3. هيدا الشّب إلّي عمله كان عن إقتناع إنّه دفاعا عن بلده و هويتها. و غيره كثير، بس يا ريت العرب يفوقوا و يفهموا إنّهم عم يخسروا أولادهم و ما فيه شيء تغيّر للأحسن. لو إتّحدوا العرب جميعا ما كان يصير هيك و تنهان بلداننا من جنود و سيّاسيّين بيستغلّوا تشتّت العرب.

  4. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ماشاء الله …والله لازال هناك رجال يدودون عن الوطن وعندهم الحمية والمروءة…..وقد صدق الله العظيم الذي قال (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ)….وقد قرأت الآن في قصة هذا الرجل وعد الله لرسوله الكريم …الذي تحقق برجل واحد وفي مكان عسكري مجهز بالسلاح وقد كان بمثابة كتيبة كاملة لما احدثه من هزيمة نكراء في اليهود الخائفين……..احيي هذا الرجل المصري الشجاع وأسأل الله ان يخلف عليه من نسله من يحرر الاراضي المقدسة….آمين

  5. الوطن العربى ملىء بالاسود التى تنتظر من ييقظها من سباتها الطويل !!!

  6. شكراً أخت Shahira على نقل القصة الرائعة والمُفيدة
    بس إسمحيلى أقول رأيى بعيد عن العواطف ،
    طبعاً أنا مش قاصد أشكك فى أحداث القصة طبعاً ، ياريت ماحدّش يفهم تعليقى بالمعنى ده !
    أنا كنت جُندى فى يوم من الأيام ومن فترة لا تزيد عن أربع سنوات ، وعارف الحياه الميرى بتبقى عاملة إزاى ، مش بتبقى سهلة كده زىّ ما بيمثلوها فى الأفلام ، كل حاجة بتكون بحساب و كل طرف بيقى واخد حذره من الطرف التانى على أكمل وجه خصوصاً إن الموضوع بيحكى قصة جندى مصرى موقع وحدته على الحدود المصرية الإسرائيلية ، يعنى الطرفين رافعين شعار ( الحالة القصوى ) .
    وأنا قريت دلوقتى عن جُندى تنقل وترجّل داخل وحده غير وحدته وفى حدود غير حدود وطنه بكامل حُريته ، وإشتبك مع 6 عساكر ومع ذلك قتلهم بمفرده ، وإشتبك مع جنود وظباط غيرهم ومع ذلك قتلهم بمفرده ! ده غير إنه كان بيفرغ فى الجندى الواحد إللى بيقتله أكتر من 10 رصاصات !
    أنا ما قصُدش أن القصة دى مش حقيقية ولا أن البطل ده موجود !
    أنا أقصد أن ممكن تكون الأحداث إتنقلت بشكل مبالغ فيه بعض الشئ وليس أكثر .
    وأكيد أى مصرى لو كان مكان هذا الجندى الشُجاع ، كان إتصرف نفس التصرف ، صدقينى حب الوطن غريزة ، ودفاعك عنها رغبة ، ورد فعلك بيكون لا إرادى يعنى من غير تردد .
    أشكُرك أخت Shahirab وتقبلى مرورى …

  7. بيحقّ لكل واحد يدافع عن علم بلده لأنّ العلم هو هويّة البلد و الشّعب و شرفه.
    أمّا في ما يخصّ هذا المصري بالذّات و قصّته الّتي أثّرت في العديد، بقول إنّه هيدي حرب. يعني ما صارت القصّة بين المواطنين و في الشّارع المصري. الجندي المصري عنده حق يزعل لأنّه عم يشوف علم بلاده بينهان قدّامه. أنا في هذه الحالة أؤيّد إلّي عم يحسّه هيدا الشّب المصري لإنّه بموضع حرب و بالحرب مع الجنود الإسرائليين أي شخص بيحقّلّه يدافع عن حاله و عن شرفه و عن بلده إذا بيقدر بس الحرب إلها شروطها كمان. و الحالة بتضل صعبة على الواحد يتحمّلها كمان… القتل أثناء الحروب مشرّع بس برّه الحرب بيكون إرهاب لأنّه برّه الحرب يمكن يكون بيعمّم و يقتل ناس ثانية ما إلها ذنب إلاّ إنهم ينتسبون لليهوديّة.

  8. انت تحاولين أن تستنهضي النخوة العربية من خلال نبش الماضي لشحن جيل الشباب العربي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ جيل هيفاء وهبي ؟؟؟؟؟

  9. جوجو والله ماعارفين نعملك ايه علشان ترتاحي يعني نبنيلك تمثال الحريه في زوايا نورت ولا ندهنها بالابيض علشان تبقي نورت الابيض؟؟؟
    الموضوع عن بطل مصري عظيم لا له دخل لا بامريكا ولا كمان بالمسيحيين علشان ماندخلش الدين في الموضوع، بيتكلم عن واحد قتل مجموعه من الصهايــنه اللي هما مابيفرقوش بين مسيحي ومسلم في قذفهم علي الفلسطينيين!!!!!!!!!!!!!!!!

  10. هزار اللي انصحك بمراجعه الموضوع مره اخري اشباه البني آدميين اللي هو قاتلهم دول لا راح هو فجر نفسه فيهم وهما في جنينه بيتفسحوا ولا جوه جامعه بيدرسوا ولا جوه معبد بيصلوا،دول جنود صهايــنه هما نفس الجنود اللي بيقتلو الفلسطنيين هما نفسهم اللي قتلوا محمد لدره هما نفسهم اللي ثكلو ام مسكينه في اولادها الخمسه وياريت بلاش كل شويه نستعمل كلمه ارهاب في غير موقعها مش كل عمليه ثأر للكرامه نسميها ارهاب فيه فرق بين الارهابيين والمقاتلين الارهابي هو اللي بيقتل الناس بدون سبب مش اللي بياخد بتاره ويثأر لكرامته!!!!!

  11. هزار اللي انصحك بمراجعه الموضوع مره اخري اشباه البني آدميين اللي هو قاتلهم دول لا راح هو فجر نفسه فيهم وهما في جنينه بيتفسحوا ولا جوه جامعه بيدرسوا ولا جوه معبد بيصلوا،دول جنود صهايــنه هما نفس الجنود اللي بيقتلو الفلسطنيين هما نفسهم اللي قتلوا محمد لدره هما نفسهم اللي ثكلو ام مسكينه في اولادها الخمسه وياريت بلاش كل شويه نستعمل كلمه ارهاب في غير موقعها مش كل عمليه ثأر للكرامه نسميها ارهاب فيه فرق بين الارهابيين والمقاتلين الارهابي هو اللي بيقتل الناس بدون سبب مش اللي بياخد بتاره ويثأر لكرامته!!!!! copy

  12. tripple-A , فلسطينية وبعشق أم الدنيا مصر
    و الله إنتم إقرو إلّي كتبته كويّس. أنا بعرف شو كاتبه و بعيده لأنّه ما عرفت سبب مقنع لمخالفتكم تعليقي. مع إحترامي لكم.
    بيحقّ لكل واحد يدافع عن علم بلده لأنّ العلم هو هويّة البلد و الشّعب و شرفه.
    أمّا في ما يخصّ هذا المصري بالذّات و قصّته الّتي أثّرت في العديد، بقول إنّه هيدي حرب. يعني ما صارت القصّة بين المواطنين و في الشّارع المصري. الجندي المصري عنده حق يزعل لأنّه عم يشوف علم بلاده بينهان قدّامه. أنا في هذه الحالة أؤيّد إلّي عم يحسّه هيدا الشّب المصري لإنّه بموضع حرب و بالحرب مع الجنود الإسرائليين أي شخص بيحقّلّه يدافع عن حاله و عن شرفه و عن بلده إذا بيقدر بس الحرب إلها شروطها كمان. و الحالة بتضل صعبة على الواحد يتحمّلها كمان… القتل أثناء الحروب مشرّع بس برّه الحرب بيكون إرهاب لأنّه برّه الحرب يمكن يكون بيعمّم و يقتل ناس ثانية ما إلها ذنب إلاّ إنهم ينتسبون لليهوديّة.

  13. triple-A,
    أنا قلت: “””” القتل أثناء الحروب مشرّع بس برّه الحرب بيكون إرهاب”””” = المعنى إلّي عمله الشّب أنا أؤيّده ما دام داخل الحرب.
    و لو ما فهمت كلامي بفسره أكثر, ما عندي مشكلة أبدا.

  14. لاحضت, مع إحترامي للجميع, أنّه لم يعد التّفكير قبل الرّد موجودا. و اللّغة العربيّة هي لغتكم و ليس صعبا فهم مصطلحات و أسلوب بسيط مثل الّذي أستعمله. يعني بحترم رأيكم بس ناقشوني لمّا أكون غلطانة لا تردّون بفراغ لأنّني لن أفهم ما تريدونني أن أناقشكم فيه.

  15. هزار عم تحكي عاللغة العربية بالاول عرفي تكتبي بعدين احكي لاحظتي و لا لاحضتي هههه

  16. انلموضوع فيه اثارة كبيرة لكون الاسير لاحول ولا قوة له لان الحرب بالنسبة للاسير قد انتهت بعد اسره 00 لذلك فاتفاقيات جنيف حول الاسرى قد تطبق في مثل هذه الحالة لانه لايجوز ان يتعرض الاسير لعوامل الضغط النفسي او التعذيب 000 ويتذكر العراقيون والمنظمات الدولية المعنية قضية قيام ايران بقتل عشرات الاسرى العراقيين خلال الحرب والذى يحتفل به يوم الجريمة في الاول من كاتون الاول وقت حدوثها عام 1982 في مثل هذه الحلاتاذا ثبتت بالادلة ( والاثبات صعب ) ممكن ان يقدم الاسير شكوى ويطالب بتعويض 00 وهذا الفعل ارتكبة الجيش الالماني خلال الحرب العالمية الثانية ضد جنود الحلفاء وكلنا نتذكر معسكرات الاعتقال التي ذهب ضحيتها الاسرى المعتقلين والذين عوضت المانيا لكل من ثبت تعذيبة او قتلة000 وكلنا نتذكر مبالغ التعويضات الالمانية لليهود الاوربين الذين قضوا في معسكرات الاعتقال او عذبو فيها 000 وكانت احدى التهم الكبيرة التي ادين على اساسها قادة المانيا النازية في محاكمات نورمبرغ بعد الحرب وحكم عليهم بالاعدام

  17. شكرا شهيرة الدني لو خليت فنيت واكيد يوجد كتير من امثال هيدا البطل بتمنى انو نكون متلوا ونثور على يلي حاكمينا متل ماثار على الاسرائيليين لانو حكامنا وصلونا لهي الدرجة من الذل وسمحوا للاسرائيلين بهيك اعمال مهينة

  18. بنت الشّام
    عن أيّ لغة عربيّة عم تحكي؟ عن العربيّة الّتي أكتب بها؟ ماذا بها؟ ليست بالعربيّة و إلاّ ما عم تفهميها؟ أنت نقلت تعليق شخص آخر و لم تعلّقي على تعليقي. فلماذا الإحتجاج على لغتي الآن؟ لو عندك سؤال أو تعليق في ما يخصّ تعليقي فلتتفضّلي، غير ذلك أنا لن أناقشك. مع إحترامي لك.

  19. هزار
    لا أعرف فيما تريدين النقاش تحديداً ؟ فلا يجوز بحال من الأحوال أن نرى بعين واحدة ، لأن لنا عينان نرى بهما ، أنتى تعترضين على هذا التصرف من هذا الجندى بإعتباره قتل أناساً لا ذنب لهم من الجنود اليهود ، ووضعتى تعريفك له تحت بند الإرهاب ، ودعينى اسألك أنا بدورى ، هل تشاهدين الفضائيات ؟ هل تعرفين مايحدث فى فلسطين تحديداً ؟ من الإرهابيون الذين إرتكبوا مذبحة صابرا وشاتيلا ؟ ومن الإرهابيون الذين إرتكبوا مذبحة دير ياسين ؟ ومن الإرهابيون الذين قتلوا طفلاً صغيرا محتمى فى حضن والده ؟ ومن الإرهابيون الذين قتلوا الأطفال والنساء والشيوخ والشباب بمذبحة غزة الأخيرة ؟ ، ألم تسمعى عنهم من قبل ؟ ألم يتحرك ضميرك وتذرفى الدموع وأنتى تشاهدين أطفالاً رضع مشوهين من القنابل والصواريخ ؟ …. أنتى تريدين النقاش فى قضية مسلمات منتهية من زمن بعيد وليس قضية تحتمل الراى والراى الآخر .. وتقولين لقد قتل جنوداً لا ذنب لهم ، فما هو ذنب من ذبحوهم فى فلسطين ؟ ماذنب الأطفال ؟ ماذنب العجائز ؟ ماذنب النساء ؟ ،، بل ماذا إجترموا ؟ .. فقط لأنهم يريدون الكرامة والحياة .. يريدون ارضهم ووطنهم .. يريدون أن يعيشوا .. فهل هذا بكثير عليهم ؟ ….. ماحدث ومايحدث وماسيحدث المفترض أن يجعلكى أن تكرهى كل ماهو صهيونى يهودى … فى صعيد مصر لازالت عادة الأخذ بالثأر موجودة لسبب واحد فقط يطبقونه ، أن العين بالعين والسن بالسن والبادىء أظلم ، مع عدم اقرارى لذلك وهم أهل بلد واحد وشعب واحد ،،،، ونحن قضيتنا مع اليهود قضية ثأر لكل من قتلوهم ومن أبادوهم … فالدماء التى سالت والمذابح التى إرتكبت خير شاهد عليهم أبد الأبدين .

  20. الفارس المصري كفييت ووفيت قلت كل الي بنفسي
    اما عن كونها تعتبرهم ابرياء فسؤالي لها ما داموا ابرياء ماذا يفعلون على الحدود هل كانوا ينضموا لحفل ملكة جمال مثلا ام ماذا؟؟؟؟؟؟

  21. لو نئدر نكون متل هيدا البطل ونتخلص من رأس الافعى يلي عم تسبب النا كل المهانة والذل او بالاحرى رؤوس الافاعي لانو ماعنا راس واحدة
    شكرا شهيرة

  22. يا جماعة هذا رامبو مش جندي عادي
    قتل كل الكتبة ولسلاح لا يخلص
    حارب 6ضباط وقتلهم وطبعا السلاح لا يخلص….على قولة عمي البطل ما يموت ولسلاح تبعو ما يخلص
    رامبو مافي كلام

  23. انا لبناني أول شي ، وتاني شي بحب قول لكل مصري (انو الانسان وين ما بحط حالو بيلاقي حالو ) و نقطة على اول السطر

  24. كلّ .. كلّ اليهود الإسرائيليون هم صهاينة وجنود تحت الخدمة .
    اللهم إلا من رحم قلبي .
    لاتجوز عليهم الرأفة والشفقة .
    من كان منهم غير ذلك فليرحل ، أو يعلن الموقف من الصهاينة ” كما فعل بعض الحاخامات اليهودية في فرنسا بحرقهمم جوازات سفرهم الإسرائيلية إحتجاجاً على حرب غزة .
    القدس لنا .. وبيت لحم لنا ..
    فماذا تفعل أيها البولندي والروسي والأمريكي في أرض أجدادي .

  25. اولاً: حمداً لله على سلامتك سيا شهيرة، وحشتينا كتير.
    ثانياً: اشكرك على الموضوع الجميل، اللى صحى فينا روح الوطنية مرة اخرى، تحية لهذا البطل الشجاع على ما فعله، وبالتاكيد لو كل واحد مننا كان فى مكانه كان هايتصرف مثله مع هؤلاء ال ح ث الة، قتلة الاطفال والنساء والشيوخ، سارقى الارض والعرض والتاريخ والاوطان.
    تحية لكل الابطال، ولكل الشرفاء… وتحية لكل ابناااااء بلدى الغالى مصر.

  26. حية لكل الابطال، ولكل الشرفاء… وتحية لكل ابناااااء بلدى الغالى مصر.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *