مرسلة من صديقة نورت نـوزا المـصريـة
معلومة رائعة أعجبتني جدااااااااا::
… ……………التحيات لله والصلوات الطيبات
ماهي التحيات؟
ماهي الصلوات؟
ماهي الطيبات؟
إن
التحيات إسم طائر في الجنة على شجرة يقال لها الطيبات بجانب نهر يقال له
: الصلوات فإن قلت التحيات لله والصلوات الطيبات نزل الطائر عن تلك الشجرة
فانغمس في النهر ونفض ريشه على جانب النهرفكل قطرة وقعت منه خلق الله منها
ملك يستغفر لك إلى يوم القيامة… وارجو من الله تعالي ان يكون هذا الكلام صحيح ٠٠٠٠فبشري الي المسلمين اجمعين .ارجو من الله عز وجل ان يغفر ذنوبنا وسيئاتنا ويجعلنا من اهل الجنة.امين يارب العالمين٠٠٠ارجو من اهل العلم ان يافيدونا
ارجو من اهل العلم ان يافيدونا
انشاءالله صحيح
لجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله !
هذه الرسالة التي ذكرتم يبدو أنها مأخوذة من كتاب : الجواهر في عقوبة أهل الكبائر ، للميليباري ، وهو من الكتب التي حذر منها العلماء ، كاللجنة الدائمة للإفتاء في المملكة العربية السعودية ، وغيرها ؛ فهو كتاب يشتمل على روايات غير مسندة ، وفيه أحاديث موضوعة وضعيفة ؛ فليحذر من الاعتماد عليه أو نشر ما فيه ، وفي غيره من الكتب الموثوقة ما يغني عنه .
وقد بينت في جواب سابق أهمية الحذر من إشاعة المتصوفة الغلاة لما يتداولونه من مرويات غير ثابتة ؛ فينبغي الحذر من المبادرة إلى نشر روايات لا يعلم الناشر صحتها ، حتى لا يبوء بإثم نشر الكــذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم . ولو أن هؤلاء اكتفوا بنشر ما ثبت لكان خيرا لهم ، وأنفع لغيرهم . والله تعالى أعلم .
لوح عليه أمارات الوضع والكــذب ، ولا صِحّة لِما ذُكِر .
وقد ذَكَر العلــماء تفــسير التحيات والطيبات والصلوات ، ولــم يذكروا من ذلك شـيئا .
قال ابن عبد الـبر : ومعنى التحية الملك . وقيل : التحية : العَظَمة لله . والصلوات : هي الخمس ، والطيبات : الأعمال الزكية .
وقال النووي : وأما التحيات ، فَجَمْع تحية ، وهي الملك . وقيل : البقاء . وقيل : العظمة . وقيل : الحياة ، وإنما قيل التحيات بالجمع لأن ملوك العرب كان كل واحد منهم تحييه أصحابه بتحية مخصوصة ، فقيل : جميع تحياتهم لله تعالى ، وهو المستحق لذلك حقيقة ، والمباركات والزاكيات في حديث عمر رضي الله عنه بمعنى واحد ، والبركة كثرة الخير ، وقيل : النماء ، وكذا الزكاة أصلها النماء ، والصلوات هي الصلوات المعروفة . وقيل : الدَّعوات والتضرع . وقيل : الرحمة أي : الله المتفضل بها ، والطيبات ، أي : الكلمات الطيبات .
هذا هو رأي أهل العلم نقلتها لكِ أخت نوزا …
جزيتم خيرا
ارجو من الله عز وجل ان يغفر ذنوبنا وسيئاتنا ويجعلنا من اهل الجنة.امين يارب العالمين
شكرا نوزا
نوزا شكرا٠٠٠
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكل منا يحفظ التشهد ويردده في صلاته
فهل نفقه معنى{ التحيات لله والصلوات والطيبات}
هذه اجابة الشيخ / محمد العثيمين رحمة الله
على السؤال
ما معنى قولنا في التشهد “التحيات لله والصلوات” ؟
التحيات يعني جميع التعظيمات مستحقة لله عز وجل وخالصة لله عز وجل لان التحيات بمعنى التعظيم والإكرام فجميع أنواع التعظيمات وجميع أنواع الإكرامات مستحقة لله عز وجل وخالصة لله عز وجل ، والصلوات يعني الصلوات المعروفة لله لا يصلى لأحد غير الله ،،
والطيبات يعني الطيب من أعمال بني ادم لله ،
فإن الله طيب لا يقبل إلا طيبا كذلك الطيبات من الأقوال والأفعال والأوصاف كلها لله ،
فقول الله كله طيب وفعل الله كله طيب وأوصاف الله كلها طيبه فكان لله الطيب من كل شي وهو بنفسه جل وعلى طيب ولا يقبل إلا طيب .
والله اعلم
و الله حين قرأت الموضوع ماشعرت انه حقيقي و حينما اقولها في الصلاه كان تفسيري الشخصي لها مثل تفسير ما نقله مأمون ….. شكرا ..
التحيات لله, الزكيات لله, الطيّبات الصلوات لله…
شكرا نوزا.
عن الشيخ عبدالحميد كشك رحمه الله قال في تفسيرها ان الرسول(ص) في حادثة الاسراء والمعراج فلما بلغ (ص) سدرة المنتهى قال(ص) التحيات لله, الزكيات لله , الطيبات الصلوات لله , فقال الله عز وجل السلام عليك ايها النبي، فقال (ص) السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ( فهذا ما جاء في احد خطب الشيخ كشك والله و رسوله اعلم)
شكرا… جزاكم الله خيرا
ياريت يكون الكلام صحيح ..
شكرا اختي نوزا
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
ما هي قصة التحيات؟
كثير من المسلمين للأسف يبدؤون صلاتهم بخشوع جميل وما هي إلا ثواني حتى يبدأ الشيطان في الوسوسة
حوار التشهـّد
يبدأ المشهد بسيدنا رسول الله وهو يمشي في معيـّة سيدنا جبريل في طريقهما لسدرة المنتهى في رحلة المعراج ..وفي مكان ما .. يقف سيدنا جبريل عليه السلام ….
فيقول له سيدنا محمد .. أهنا يترك الخليل خليله؟
قال سيدنا جبريل : لكل منا مقام معلوم ….
يا رسول الله …. إذا أنت تقدّمت اخترقت .. وإذا أنا تقدّمت احترقت
وصار سيدنا جبريل كالحلس البالي من خشية الله فتقدم سيدنا محمد إلى سدرة المنتهى .. واقترب منها
ثم قال سيدنا رسول الله : التحيات لله والصلوات الطيبات
رد عليه رب العزة : السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته
قال سيدنا رسول الله : السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين
فقال سيدنا جبريل وقيل الملائكة المقربون : أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمدا رسول الله
هل نستشعر عند قراءة التشهد هذا الحوار الراقي ؟؟ هل نستشعر أن سيدنا رسول الله تذكرنا هناك عند سدرة المنتهى … حيث من المستحيل من روعة المكان أن تتذكر الأم وليدها ولكنه بحنانه تذكرنا هناك .. استشعروا روعة هذه الكلمة السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين.تذكر عباد الله الصالحين الذين نرجو أن نكون منهم ليشملنا كم نحبك يا رسول الله
كم نتمنى أن نراك في المنام ولو معاتبا .. المهم أن نكحل أعيننا بطلعتك.
صلى الله عليك يا حبيبي يا رسول الله
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :- ‘من صلى علي في يوم ألف صلاة لم يمت حتى يبشر بالجنة ‘
وقال صلى الله عليه وآله وسلم:-‘من صلى علي في يوم مائة مرة قضى الله له مائة حاجة :سبعين منها لآخرته وثلاثين منها لدنياه ‘
وقال صلى الله عليه وآله وسلم :- ‘ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام ‘
وقال صلى الله عليه وآله وسلم:- ‘إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة
وادعوا لنا بالصلاح وحسن الخاتمة…… منقول
الأخت العزبزه…أشكرك علي المعلومه…إلا أن هناك أراء مختلفه تقول بعدم صحتها …
قال ابن عبد البر : ومعنى التحية الملك .
وقيل : التحية : العَظَمة لله . والصلوات : هي الخمس ، والطيبات : الأعمال الزكية
وقال النووي : وأما التحيات ، فَجَمْع تحية ، وهي الملك .
وقيل : البقاء .وقيل : العظمة .وقيل : الحياة ….. وإنما قيل التحيات بالجمع لأن ملوك العرب كان كل واحد منهم تحييه أصحابه بتحية مخصوصة
فقيل : جميع تحياتهم لله تعالى ، وهو المستحق لذلك حقيقة ، والمباركات والزاكيات في حديث عمر رضي الله عنه بمعنى واحد ، والبركة كثرة الخير.
وقيل : النماء ، وكذا الزكاة أصلها النماء ، والصلوات هي الصلوات المعروفة . وقيل : الدَّعوات والتضرع .
وقيل : الرحمة أي : الله المتفضل بها ، والطيبات ، أي : الكلمات الطيبات .
جزاك الله خيرا . اخ عمر بارك الله فيكم جميعا
ارجو من الله عز وجل ان يغفر ذنوبنا وسيئاتنا ويجعلنا من اهل الجنة.امين يارب العالمين
شكرا نوزا
نوزا شكرا٠٠٠
التعليق مأخوذ من سوزي هاي البنت صارت تفكر وتعلق بشكل غير طبيعي
يمكن عقلت معقول هههههه
الحمد لله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مشكور اخي مامون على تعليقاتك- ومع اعذارنا لاخت نوزة وحسن نيتها -نتمنى من الكل ان يدقق ويتثبت قبل ان ينقل اي شي من الشرع ….!!!
1. nanosa في أيلول 18, 2011 |
ارجو من اهل العلم ان يفيدونا
…………………………..
احسنت في طلب العلم ونسلل الله ان يجعلنا جميعا من الذين يسالون اهل العلم اطاعة لامره تعالى “(فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
السلام عليكم جميعا.
وروووود ونوزا والاخ جهاد ازيكم وكيفكم وكيف حالكم؟
وهنووووووووووووووود لو كنتى موجودة ردى عليا
يمكن عقلت معقول هههههه
…………..
لااظن لان من شب على شيء شاب عليه..بالمناسبة هل شابت ام ليس بعد ههه
اعذروني لازم اخرج حان وقت صلاة المغرب في الجزائر في امان الله
فاتي وهند والاخ جهاد وأخي مأمون والكل يسعد اوقاتكم جميعا
شكرا يا فاتي لحرصك بفائدتنا وتقبل الله صلاتنا وصلاتك يا هند الجزائرية
وشكرا لكل من فكر بصدقية الموضوع ونبه من الغلط
جزاكم الله خير
تقبل الله هنوووود، ابقى ادعيلنا.
ورود ازيك يا قمر؟؟؟؟
الحمد لله يا فاتي يا أرق بنت مصرية ربي يحفظك ويسر خاطرك بما تحبين
يا فتفوتة انا لازم روح بتعرفي ليش واااع اولادي مشيو بالبيت ههههه سلام
تلوح عليه أمارات الوضع والكذب ، ولا صِحّة لِما ذُكِر .
وقد ذَكَر العلماء تفسير التحيات والطيبات والصلوات ، ولم يذكروا من ذلك شيئا .
قال ابن عبد البر : ومعنى التحية الملك . وقيل : التحية : العَظَمة لله . والصلوات : هي الخمس ، والطيبات : الأعمال الزكية .
وقال النووي : وأما التحيات ، فَجَمْع تحية ، وهي الملك . وقيل : البقاء . وقيل : العظمة . وقيل : الحياة ، وإنما قيل التحيات بالجمع لأن ملوك العرب
كان كل واحد منهم تحييه أصحابه بتحية مخصوصة ، فقيل : جميع تحياتهم لله تعالى ، وهو المستحق لذلك حقيقة ،
والمباركات والزاكيات في حديث عمر رضي الله عنه بمعنى واحد ، والبركة كثرة الخير ، وقيل : النماء ، وكذا الزكاة أصلها النماء ،
والصلوات هي الصلوات المعروفة . وقيل : الدَّعوات والتضرع . وقيل : الرحمة أي : الله المتفضل بها ، والطيبات ، أي : الكلمات الطيبات .
وقال ابن رجب : والتحيات : جمع تحية ، وفسرت التحية بالملك ، وفسرت بالبقاء والدوام وفسرت بالسلامة ؛
والمعنى : أن السلامة من الآفات ثابت لله ، واجب له لذاته .
وفسرت بالعظمة ، وقيل : إنها تجمع ذلك كله ، وما كان بمعناه ، وهو أحسن .
قال ابن قتيبة : إنما قيل ” التحيات ” بالجمع ؛ لأنه كان لكل واحد من ملوكهم تحية يُحَيَّا بها ، فقيل لهم : ” قولوا : التحيات لله ” أي :
أن ذلك يستحقه الله وحده .وقوله : ” والصلوات ” فُسِّرَت بالعبادات جميعها ، وقد روي عن طائفة من المتقدمين : أن جميع الطاعات صلاة ،
وفسرت الصلوات هاهنا بالدعاء ، وفسرت بالرحمة ، وفسرت بالصلوات الشرعية ، فيكون ختام الصلاة بهده الكلمة كاستفتاحها بقول :
(قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ) ،
وقوله : ” والطيبات ” ، فُسِّرَت بالكلمات الطيبات ، كما في قوله تعالى : ( إِلَيْهِ يَصْعَدُ الكَلِمُ الطَّيِّبُ ) ،
فالمعنى : إن ما كان من كلام فإنه لله ، يُثْنَى به عليه ويُمَجَّد به .
وفُسِّرَت ” الطيبات ” بالأعمال الصالحة كلها ؛ فإنها توصف بالطيب ، فتكون كلها لله بمعنى : أنه يُعْبَد بها ، ويُتَقَرّب بها إليه .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
اللهم علمنا ما ينفعنا يا أرحم الراحمين