ما اقتنعت للأسف في مبالغه في الموضوع خاصه أن الكاتب نسب رأيه الخاص للدين وهذا لايجوز هذه المره أختلف مع ما جئت به مستر بولو وأعرف أنك مجرد ناقل ولست القائل تحياتي
أخي سليم اللعن هو الطرد والإبعاد من رحمة الله وجمال الدين يقول من بنى سجن ملعون في دين الرحمن !!! كيف ذلك إذن أين كيف يعاقب المجرمين ببناء الفنادق مثلاً ؟؟؟ ويقول ملعون في دين الرحمن من رفع سوطاً !! ولكن لم يخبرنا كيف نطبق حدود الله بالجلد ؟؟ ويختمها بقوله حتى لو صلى أو زكى أو عاش العمر مع القرآن يعني حكم عليه بالخلود في النار , اسمح لي هذا افتراء على دين الله . واختلاف الرأي لايفسد للود قضيه
جاء في الحديث الصحيح: “صِنفانِ مِن أهلِ النارِ لم أرَهما: قومٌ معهم سِياطٌ كأذنابِ البقرِ يَضْرِبُونَ بها الناسَ، ونِساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ مميلاتٌ مائلاتٌ، رؤوسُهُنَّ كأسنِمَةِ البُخْتِ المائلةِ لا يَدْخُلْنَ الجنةَ ولا يَجِدْنَ رِيحَهَا، وإن رِيحَهَا لَيوجَدُ مِن مَسيرةِ كذا وكذا”. رواه مسلم .
ترجمة الإمام مسلم صاحب كتاب صحيح مسلم . اسمه ونسبه: هو الإمام الكبير الحافظ الحجة الثقة أبو الحسين، مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد كوشاذ، القشيري النسب، النيسابوري الدار. والقشيري نسبة إلى قشير بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة قبيلة كبيرة من هوازن من العدنانية كما قال القلقشندي. ونيسابور مدينة من خراسان. مولده : ولد الإمام مسلم في نيسابور سنة 204 ه على الأرجح. شيوخه: تتلمذ الإمام مسلم – رحمه الله – على أيدي كثير من العلماء والحفاظ والأئمة، وقد سرد الإمام المزي أسماء شيوخه في ” تهذيب الكمال ” ولكن أبرز شيوخ الإمام مسلم هو الإمام البخاري رحمه الله. وقد لازم الإمام مسلم شيخه البخاري لما قدم البخاري نيسابور، وكان مسلم – رحمه الله – يقفو طريق البخاري وينظر في علمه ويحذو حذوه، حتى قال الدارقطني: لولا البخاري ما راح مسلم ولا جاء. وقال أحمد بن حمدون القصار: رأيت مسلم بن الحجاج جاء إلى البخاري فقبل بين عينيه وقال: دعني أقبل رجليك يا أستاذ الأستاذين، ويا سيد المحدثين، وطبيب الحديث في علله، ثم سأله عن حديث كفارة المجلس فذكر له علته فلما فرغ قال مسلم: لا يبغضك إلا حاسد، وأشهد أن ليس في الدنيا مثلك. وكان مسلم – رحمه الله- ينافح ويناضل عن شيخه البخاري – رحمه الله – وكان يقدمه على جميع شيوخه. تلاميذه: تتلمذ على يد الإمام مسلم – رحمه الله – عدد كبير من العلماء والأئمة والحفاظ، ومن أبرز تلاميذه: الإمام الترمذي صاحب السنن، وقد روى عن شيخه حديثا واحدا في سننه. مكانته وثناء العلماء عليه: أجمع العلماء على جلالته وإمامته وثقته وعلو مرتبته وحذقه في الصناعة الحديثية. قال أبو قريش الحافظ: سمعت محمد بن بشار يقول: حفاظ الدنيا أربعة: أبو زرعة بالري، ومسلم بنيسابور، وعبدالله الدارمي بسمرقند، ومحمد بن إسماعيل ببخارى. وقال أحمد بن مسلمة: رأيت أبا زرعة، وأبا حاتم يقدمان مسلماً في معرفة الصحيح على مشايخ عصرهما. مصنفاته: للإمام مسلم – رحمه الله – مصنفات أخرى عديدة، غير ” الجامع الصحيح ” وهي: كتاب الكنى والأسماء . كتاب المنفردات والوحدان. وكتاب الطبقات. وكتاب رجال عراوة بن الزبير. وكتاب التمييز وكتاب المسند الكبير على الرجال. وكتاب الجامع على الأبواب. وكتاب الأسامي والكنى. وكتاب العلل. وكتاب الأقران. وسؤالاته أحمد بن حنبل. وكتاب عمرو ابن شعيب. وكتاب الانتفاع بأهب السباع. وكتاب مشايخ مالك. وكتاب مشايخ الثوري. وكتاب مشايخ شعبة. وكتاب من ليس له إلا راوٍ واحد. وكتاب أولاد الصحابة. وكتاب المخضرمين. وكتاب أفراد الشاميين. وفاته: توفى – رحمه الله – عشية يوم الأحد، ودفن يوم الاثنين لخمس بقين من رجب سنة إحدى وستين ومائتين بنيسابور. وكان عمره سبعاً وخمسين سنة. أن شاء الله في المرة القادمة لما تتوفر لدي ترجمة الإمام البخاري فسوف أعرضها في المنتدى وإلا فمن المفترض أن أعرض ترجمة الإمام البخاري – رحمه الله – قبل ترجمة الإمام مسلم – رحمة الله- ولكن لتوفر ترجمة الإمام مسلم أولا بدأت بها. وأود أن أنوه أنه إن كان هناك أي خطأ في الترجمه فإني أتمنى من الأخوة التنبيه أو إذا كان هناك أي إضافه لدى الأخوة فإني أكون شاكرا لكم جزيل الشكر . قد قلت ما قلت فإن صوابا فمن الله وإن خطأً فمن نفسي والشيطان. والله ولي التوفيق.
ما اقتنعت للأسف في مبالغه في الموضوع خاصه أن الكاتب نسب رأيه الخاص للدين وهذا لايجوز
هذه المره أختلف مع ما جئت به مستر بولو وأعرف أنك مجرد ناقل ولست القائل
تحياتي
ارجو اعادة القراءة جيدا
فعلا يا سليم صحيح هذا الكلام…. ملعون ملعون ملعون….
شكرًا …
أخي سليم
اللعن هو الطرد والإبعاد من رحمة الله وجمال الدين يقول من بنى سجن ملعون في دين الرحمن !!! كيف ذلك إذن أين كيف يعاقب المجرمين ببناء الفنادق مثلاً ؟؟؟
ويقول ملعون في دين الرحمن من رفع سوطاً !! ولكن لم يخبرنا كيف نطبق حدود الله بالجلد ؟؟ ويختمها بقوله حتى لو صلى أو زكى أو عاش العمر مع القرآن يعني حكم عليه بالخلود في النار , اسمح لي هذا افتراء على دين الله . واختلاف الرأي لايفسد للود قضيه
من يسجن شعبا ………….ظلما
من يخنق فكرا…………..تعدي
من يرفع صوتا…………تجبرا
من يسكت رأيا…………تعنتا
من يبني سجنا………..قهرا
من يرفع رايات الطغيان……….عبثا
يا تويتي لو حدث لك واحدة منها ستعرف معناها و اسأل الشعب السوري الأبي
جاء في الحديث الصحيح: “صِنفانِ مِن أهلِ النارِ لم أرَهما: قومٌ معهم سِياطٌ كأذنابِ البقرِ يَضْرِبُونَ بها الناسَ، ونِساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ مميلاتٌ مائلاتٌ، رؤوسُهُنَّ كأسنِمَةِ البُخْتِ المائلةِ لا يَدْخُلْنَ الجنةَ ولا يَجِدْنَ رِيحَهَا، وإن رِيحَهَا لَيوجَدُ مِن مَسيرةِ كذا وكذا”. رواه مسلم .
c facile de parler mais la réalité c une autre chose, dans quelle époque a vécu ce monsieur ?
ترجمة الإمام مسلم صاحب كتاب صحيح مسلم .
اسمه ونسبه:
هو الإمام الكبير الحافظ الحجة الثقة أبو الحسين، مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد كوشاذ، القشيري النسب، النيسابوري الدار.
والقشيري نسبة إلى قشير بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة قبيلة كبيرة من هوازن من العدنانية كما قال القلقشندي. ونيسابور مدينة من خراسان.
مولده :
ولد الإمام مسلم في نيسابور سنة 204 ه على الأرجح.
شيوخه:
تتلمذ الإمام مسلم – رحمه الله – على أيدي كثير من العلماء والحفاظ والأئمة، وقد سرد الإمام المزي أسماء شيوخه في ” تهذيب الكمال ” ولكن أبرز شيوخ الإمام مسلم هو الإمام البخاري رحمه الله.
وقد لازم الإمام مسلم شيخه البخاري لما قدم البخاري نيسابور، وكان مسلم – رحمه الله – يقفو طريق البخاري وينظر في علمه ويحذو حذوه، حتى قال الدارقطني: لولا البخاري ما راح مسلم ولا جاء.
وقال أحمد بن حمدون القصار: رأيت مسلم بن الحجاج جاء إلى البخاري فقبل بين عينيه وقال: دعني أقبل رجليك يا أستاذ الأستاذين، ويا سيد المحدثين، وطبيب الحديث في علله، ثم سأله عن حديث كفارة المجلس فذكر له علته فلما فرغ قال مسلم: لا يبغضك إلا حاسد، وأشهد أن ليس في الدنيا مثلك.
وكان مسلم – رحمه الله- ينافح ويناضل عن شيخه البخاري – رحمه الله – وكان يقدمه على جميع شيوخه.
تلاميذه:
تتلمذ على يد الإمام مسلم – رحمه الله – عدد كبير من العلماء والأئمة والحفاظ، ومن أبرز تلاميذه: الإمام الترمذي صاحب السنن، وقد روى عن شيخه حديثا واحدا في سننه.
مكانته وثناء العلماء عليه:
أجمع العلماء على جلالته وإمامته وثقته وعلو مرتبته وحذقه في الصناعة الحديثية.
قال أبو قريش الحافظ: سمعت محمد بن بشار يقول: حفاظ الدنيا أربعة: أبو زرعة بالري، ومسلم بنيسابور، وعبدالله الدارمي بسمرقند، ومحمد بن إسماعيل ببخارى.
وقال أحمد بن مسلمة: رأيت أبا زرعة، وأبا حاتم يقدمان مسلماً في معرفة الصحيح على مشايخ عصرهما.
مصنفاته:
للإمام مسلم – رحمه الله – مصنفات أخرى عديدة، غير ” الجامع الصحيح ” وهي:
كتاب الكنى والأسماء . كتاب المنفردات والوحدان. وكتاب الطبقات. وكتاب رجال عراوة بن الزبير. وكتاب التمييز وكتاب المسند الكبير على الرجال. وكتاب الجامع على الأبواب. وكتاب الأسامي والكنى. وكتاب العلل. وكتاب الأقران. وسؤالاته أحمد بن حنبل. وكتاب عمرو ابن شعيب. وكتاب الانتفاع بأهب السباع. وكتاب مشايخ مالك. وكتاب مشايخ الثوري. وكتاب مشايخ شعبة. وكتاب من ليس له إلا راوٍ واحد. وكتاب أولاد الصحابة. وكتاب المخضرمين. وكتاب أفراد الشاميين.
وفاته:
توفى – رحمه الله – عشية يوم الأحد، ودفن يوم الاثنين لخمس بقين من رجب سنة إحدى وستين ومائتين بنيسابور. وكان عمره سبعاً وخمسين سنة.
أن شاء الله في المرة القادمة لما تتوفر لدي ترجمة الإمام البخاري فسوف أعرضها في المنتدى وإلا فمن المفترض أن أعرض ترجمة الإمام البخاري – رحمه الله – قبل ترجمة الإمام مسلم – رحمة الله- ولكن لتوفر ترجمة الإمام مسلم أولا بدأت بها. وأود أن أنوه أنه إن كان هناك أي خطأ في الترجمه فإني أتمنى من الأخوة التنبيه أو إذا كان هناك أي إضافه لدى الأخوة فإني أكون شاكرا لكم جزيل الشكر . قد قلت ما قلت فإن صوابا فمن الله وإن خطأً فمن نفسي والشيطان.
والله ولي التوفيق.