Normal
0
false
false
false
MicrosoftInternetExplorer4
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Table Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
من تتزوج المرأة في الجنه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المرأة لا تخرج عن هذه الحالات في الدنيا فهي:
1- إما أن تموت قبل أن تتزوج.
2 – إما أن تموت بعد طلاقها قبل أن
تتزوج من آخر.
3- إما أن تكون متزوجة ولكن لا يدخل زوجها معها
الجنة، والعياذ بالله.
4- إما أن تموت بعد زواجها.
5- إما أن يموت زوجها وتبقى بعده بلا زوج حتى تموت.
6- إما أن يموت زوجها فتتزوج بعده غيره.
هذه حالات المرأة في الدنيا ولكل حالة
ما يقابلها في الجنة:
1- فأما المرأة التي ماتت قبل أن تتزوج فهذه يزوجها الله
– عزوجل – في الجنة من رجل من أهل الدنيا
لقوله صلى الله عليه وسلم : « ما في الجنة أعزب »
[أخرجه مسلم]،قال الشيخ ابن عثيمين: إذا لم تتزوج
– أي المرأة – في الدنيا فإن الله تعالى يزوجها
ما تقر بها عينها في الجنة.. فالنعيم في الجنة
ليس مقصورا على الذكور وإنما هو للذكور والإناث
ومن جملة النعيم: الزواج.
2- ومثلها المرأة التي ماتت وهي مطلقة.
3- ومثلها المرأة التي لم يدخل زوجها الجنة. قال
الشيخ ابن عثيمين: فالمرأة إذا كانت من أهل الجنة
ولم تتزوج أوكان زوجها ليس من أهل الجنة
فإنها إذا دخلت الجنة فهناك من أهل الجنة
من لم يتزوجوامن الرجال. أي فيتزوجها أحدهم.
4- وأما المرأة التي ماتت بعد زواجها
فهي – في الجنة!
– لزوجها الذي ماتت عنه
.
5-وأما المرأةالتي مات عنها زوجها فبقيت بعده
لم تتزوج حتى ماتت فهي زوجة له في الجنة.
6- وأما المرأة التي مات عنها زوجها فتزوجت بعده
فإنها تكون لآخر أزواجها مهما كثر وا لقوله
صلى الله عليه وسلم : « المرأة لآخر أزواجها »
[سلسلةالأحاديث الصحيحة للألباني].
ولقول حذيفة رضي الله عنه لامرأته: ( إن شئت أن
تكونى زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي فإن
المرأة في الجنة لآخر أزواجها في الدنيا فلذلك
حرم الله على أزواج النبي أن ينكحن بعده لأنهن
أزواجه في الجنة ).
مسألة: قد يقول قائل: إنه قد ورد في الدعاء للجنازة أننا نقول
( وأبدلها زوجا خيرا من زوجها ) فإذا كانت متزوجة..
فكيف ندعوا لها بهذا ونحن نعلم أن زوجها في الدنيا
هو زوجها في الجنة وإذا كانت لم تتزوج فأين زوجها؟
والجواب كما قال الشيخ ابن عثيمين: “إن كانت غير متزوجةفالمراد خيرا من زوجها
المقدر لها لو بقيت
وأما إذا كانت متزوجةفالمراد بكونه خيرا منزوجها
أي خيرا منه في الصفات في الدنيا لأن التبديل يكون
بتبديل الأعيان كما لو بعت شاة ببعير مثلاويكون بتبديل الأوصاف كما لو قلت لك بدل
الله كفرهذا الرجل بإيمان وكما في قوله تعالى: { ويوم تبدل الأرض غير الأرض
والسماوات } [إبراهيم:48]، والأرض هي الأرض ولكنها مدت والسماء هي السماء
لكنها انشقت
nadkholha il awal wi ba3din nchof il wad3 ya rabi matehrimna minha wi ta3ti9na min nar
الزواج نصف الدين و حلال و متعة كبيرة للجسد و الروح فلماذا لا نتزوج في الدنيا و ننتظر الآخرة و هل من العدل أن يتزوج فرد واحد من واحد إلى عشرة مرات و الثاني نقول له إنتظر دورك في الآخرة بقانون من يسير كل هذا ؟؟
سلام بريندا
لا توجد الا نادراً من لم يطلبها احدهم للزواج و لكن مطالب الفتيات غير واقعية غالباً لذلك تنتهي وحيدة مع كلمة يا ريت و ليش ؟
مرحبا نهى و الجميع، ممكن جدا كلامك
موضوع سخيف وتافه
استاذ fawki fouad mohamed المحترم طرحت السؤال التالي :
من تتزوج المرأة في الجنة ؟!
الجواب( بكل بساطه: من يختاره الله لها وترضى به أو بهم)
* إن المتقين في مقام أمين ﴿٥١﴾الدخان ذكرانا واناثا0
*ولمن خاف مقام ربه جنتان 00﴿٥٥﴾الدخان ذكرانا و إناثا حيث ينال كل منهم ما يتمنى0
*إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون ﴿٥٥﴾ هم وأزواجهم في ظلال على الأرائك متكئون ﴿٥٦﴾ لهم فيها فاكهة ولهم ما يدعون ﴿٥٧﴾يس
*كذلك وزوجناهم بحور عين ﴿٥٤﴾الدخان
وبالتالي “حور عين” قد لا تعني إناثا فقط فان كانت كذلك فهن للرجال0 والنساء يخترن ما يشأن من الرجال والحور العين0وقد يطلبن حور عين ذكور وحور عين إناث 0
* فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ﴿٥٦﴾الدخان, وهذا يدل على أن الزوجات اللائي سبق طمثهن خارج المعادلة ,كما تنتهي العلاقة الزوجية إما بالطلاق أو الوفاة, وكل يذهب في حال سبيله فالروابط الزوجية والأبوية هي روابط دنيوية
* يوم يفر المرء من أخيه ﴿٣٤﴾ وأمه وأبيه ﴿٣٥﴾ وصاحبته وبنيه ﴿٣٦﴾ لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه ﴿٣٧﴾ عبسى
*التبدل : تغير ماهيةالأشياء0
* الاستبدال مقايضة شيء بشيء أخر0
و استطرادا”,الأرض مدت أي حركت (هو الذي مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا0)
أشكرك أخي محمد على الإضافة والتوضيح…تحياتي
يا آنستيBrinda :
تارةً تدافعين عن الجنس اللطيف وتارةً أخرى تدافعين عن الجنس الآخر , والله حيرتيني هل أنت نسمة أم نسيم . وأنا من اللذين يعارضون باالمطلق الجمع بأكثر من زوجة ( ربما أن زوجتي قد لقنتني هذا مكين) وعندنا , هذه مسألة شبه محلولة ولا أريد طرح هذا الموضوع للنقاش لأنه معروف جداً بالنسبة لغير الأميين ,وأباح الإسلام التعدد لحكمة معروفة وهذا يثبت إعجاز التنزيل الحكيم :
… {فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة} (النساء:3) وفي السورة نفسها في موضع آخر، نقرأ قوله سبحانه: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم} (النساء:129)
وإذا أردنا اتباع المنطق الألاهي نرى أنه قد حرم الجمع بين الزوجات لأسباب عاطفية فقط لأنك أيها المسلم إذا قبلّتَ إحدى زوجتيك قبلة واحدة زائدة عن الأخرى فإنك لم تعدل (ومين فاضي وقتها ليعد)
ولكن المسألة ليست مسألة قلة بنات ؛ يوجد منهن على قفا مين يشيل.
الموضوع هوموضوع احترام الكيان الإنساني للمرأة
أيها المسلم ما رأيك أن تقول لك زوجتك دير بالك الليلة على أطفالنا أنا ذاهبة اعند زوجي الثاني …الليلة دوره…
ماذا سيكون شعورك اوليس للمرأة نفس الشعور !!!!! آآهـ هـ … أين أنت يا إلاهة الخصب يا عشتار
******************** وللموضوع بقية *************
لأستاذ الفوقي:
تحية عطرة إلى الجميع وصياماً مقبولاً وإفطاراً شهياً:
قرأت تعليقك على ما كتبتُ وأشكرك وأعتز برأيك
كما أنني قرأت موضوعك: الزوجات في الآخرة وهو موضوع السؤال الذي طرحته على الأستاذ أديب السلاخ سابقاً وأجابني قائلاً هذا رأي الأستاذ فوقي كالتالي:
“ولمن خاف مقام ربه جنتان ﴿٥٥﴾ ذكرانا و اناثا حيث ينال كل منهم ما يشتهيه بالمطلق,وتتبدل الاحكام بتبدل الزمان والمكان , كمثال تزوج ابن ادم من اخته .
فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ﴿٥٦﴾ وهذا يدل على أن الزوجات اللاتئي سبق طمثهن خارج المعادلة ,كما تنتهي العلاقة الزوجية اما بالطلاق أو الوفاة, وكل يذهب في حال سبيله وبالتالي فلا مجال للغيرة .
* إن المتقين في مقام أمين ﴿٥١﴾ ذكرانا واناثا.
كذلك وزوجناهم بحور عين ﴿٥٤﴾ وبالتالي “حور عين” قد لا تعني إناثا فقط فان كانت كذلك فهن للرجال, والنساء يخترن ما يشأن من الرجال والحور العين,وقد يطلن حور عين ذكور أو إناث .شو بدك تقول هي جنة مو دنيا.”
ورأيت أن ذلك كلام منطقي جداً ويتماشى مع ما نفكر به وخاصة من الشعور بالغيرة .
كما أن مقالتك الجديدة ووصفك لوضع المرأة في الجنة ففيها مقاربة نفهمها كما قاربت الجنة للأطفال . فأنا شخصياً استفدت منها وأنا لست من( نوّرت) بل ضيف ثقيل مر بظروف جد استثنائية ومن (نوّرت) قد أطلب الجنسية.
و إلى لقاء في مواضيع أخرى منك ومن بقية الأدباء سنستفيد.
—————————————————————- المــغـــــــــــــــــــــترب
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
نسمة و حياة إلي جمعنا هون نسمة, لكن لكل قاعدة إستثناء,
مع التحفظ داءما على تعبيري الركيك ههههه
لأستاذ الفوقي:
تحية عطرة إلى الجميع وصياماً مقبولاً وإفطاراً شهياً:
قرأت تعليقك على ما كتبتُ وأشكرك وأعتز برأيك
كما أنني قرأت موضوعك: الزوجات في الآخرة وهو موضوع السؤال الذي طرحته على الأستاذ أديب السلاخ سابقاً وأجابني قائلاً هذا رأي الأستاذ فوقي كالتالي:
“ولمن خاف مقام ربه جنتان ﴿٥٥﴾ ذكرانا و اناثا حيث ينال كل منهم ما يشتهيه بالمطلق,وتتبدل الاحكام بتبدل الزمان والمكان , كمثال تزوج ابن ادم من اخته .
فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ﴿٥٦﴾ وهذا يدل على أن الزوجات اللاتئي سبق طمثهن خارج المعادلة ,كما تنتهي العلاقة الزوجية اما بالطلاق أو الوفاة, وكل يذهب في حال سبيله وبالتالي فلا مجال للغيرة .
* إن المتقين في مقام أمين ﴿٥١﴾ ذكرانا واناثا.
كذلك وزوجناهم بحور عين ﴿٥٤﴾ وبالتالي “حور عين” قد لا تعني إناثا فقط فان كانت كذلك فهن للرجال, والنساء يخترن ما يشأن من الرجال والحور العين,وقد يطلن حور عين ذكور أو إناث .شو بدك تقول هي جنة مو دنيا.”
ورأيت أن ذلك كلام منطقي جداً ويتماشى مع ما نفكر به وخاصة من الشعور بالغيرة .
كما أن مقالتك الجديدة ووصفك لوضع المرأة في الجنة ففيها مقاربة نفهمها كما قاربت الجنة للأطفال . فأنا شخصياً استفدت منها وأنا لست من( نوّرت) بل ضيف ثقيل مر بظروف جد استثنائية ومن (نوّرت) قد أطلب الجنسية.
و إلى لقاء في مواضيع أخرى منك ومن بقية الأدباء سنستفيد.
—————————————————————- المــغـــــــــــــــــــــترب
“ولمن خاف مقام ربه جنتان ﴿٥٥﴾ ذكرانا و اناثا حيث ينال كل منهم ما يشتهيه بالمطلق,وتتبدل الاحكام بتبدل الزمان والمكان , كمثال تزوج ابن ادم من اخته .
فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ﴿٥٦﴾ وهذا يدل على أن الزوجات اللاتئي سبق طمثهن خارج المعادلة ,كما تنتهي العلاقة الزوجية اما بالطلاق أو الوفاة, وكل يذهب في حال سبيله وبالتالي فلا مجال للغيرة .
* إن المتقين في مقام أمين ﴿٥١﴾ ذكرانا واناثا.
كذلك وزوجناهم بحور عين ﴿٥٤﴾ وبالتالي “حور عين” قد لا تعني إناثا فقط فان كانت كذلك فهن للرجال, والنساء يخترن ما يشأن من الرجال والحور العين,وقد يطلن حور عين ذكور أو إناث .شو بدك تقول هي جنة مو دنيا.”
ورأيت أن ذلك كلام منطقي جداً ويتماشى مع ما نفكر به وخاصة من الشعور بالغيرة .
كما أن مقالتك الجديدة ووصفك لوضع المرأة في الجنة ففيها مقاربة نفهمها كما قاربت الجنة للأطفال
. فأنا شخصياً استفدت منها وأنا لست من( نوّرت) بل ضيف ثقيل مر بظروف جد استثنائية ومن (نوّرت) قد أطلب الجنسية.
وعندي الكثير من التساؤلات أطرحا عليكم فقد وقعت على كنز ثمين ……المــغـــترب
دروس توعية (للأميين)
الدرس الأول
ما أجهلكم؟؟؟
ذكرت في تعليق سابق لإحدى السيدات الافتراضيات : عندما كنت في دمشق أدرس السنة الأولى للرياضيات كان شباب (حوران) يفترشون الأرصفة مع صناديق البويا كما كانوا يفعلون في بيروت أيضاً, وكذلك في بقية المدن السورية واللبنانية وربما الأردنية . وبعضهم كان ينضم إلى عمال النافعة أو مجموعات العتالة (اسم الفاعل منها عتّال أي حمال) وذلك في باب الجابية . (من كان عمره الآن أكثر من 60 عاماً وعاش في دمشق يعرف ذلك تماماً), والسبب في ذلك أن الأرض لم تكن تشبعهم لقمة العيش وخاصة أنه في تلك الأزمنة كانت العائلات الإقطاعية وريثة الاستعمار الفرنسي تسيطر على معظم الأراضي الزراعية في سورية والتي سجلوها بأسمائهم قبل الاستقلال .وهؤلاء كانوا يحصلون من الفلاح على ربع الموسم بدون وجه حق وكنا نسميه المرابع.
وهذا كان يحصل أيضاً في غوطة دمشق التي كانت تمتلكها بضع عائلات دمشقية معروفة , كذلك في ريف حلب وحمص و حماه وفي كل الوطن العربي السوري آنذاك . ومن كان من هؤلاء الشباب محظوظاً استطاع أن يتطوع في صفوف الجيش حيث يحصل على راتب قليل يعيش منه ويصبح ابن حكومة .
أما أبناء الطبقة الإقطاعية والبرجوازية كانوا يوفدون من قبل الدولة أو من قبل ذويهم للدراسة خارج القطر ويعودوا أطباء ومحامون و مهندسون ومنهم من كان يستقر في بلاد الغربة يعيش مترفاً بالأموال التي كانوا يحصلون عليها من الفلاحين بصفتهم مرابعين , (المرابع هو الذي يأخذ 4\1 المحصول كونه صاحب الأرض) وأسماء هذه العوائل معروفة للقاصي والداني ولولا أن فيها الآن بعض الشخصيات الوطنية لذكرتها لكم أسماً أسماً…
وكانت الحكومات الإقطاعية في تلك المرحلة (1946-1958) ترفع علم لاستقلال المعروف بألوانه الأخضر والأبيض والأسود و النجوم الحمراء.
نحن السوريون جميعنا نقدس ذلك العلم لأنه علم الاستقلال ولكن في عام 1958 تمت الوحدة بين سورية ومصر واستبدل العلم بعلم الوحدة المعروف بألوانه الأحمر والأبيض والأسود ونجومه الخضر وأيام الانفصال عاد الرجعيون ورفعوا علم الاستقلال .
يا شباب درعا وشباب غوطة دمشق وسهول المنطقة الوسطى وحلب اسألوا الكبار في السن عندكم كم شهيداً سقط في سبيل الوحدة؟ وأنتم يا أهالي دوما سلوا أبائكم كم من شهيد سقط منهم من أجل الوحدة ومن أجل علم الوحدة ومن أجل الثورة على الاستعمار وأعوان الاستعمار في 8 آذار 1963 وقتها لم يكن قد ولد بشار.
يا شباب دوما هؤلاء الرجعيون من بيت فلان وفلان …يرفعون الآن علم لاستقلال ليس من أجل لاستقلال بل من أجل العودة إلى مرحلة ما قبل الوحدة و ينادون بذلك علناً فهذه بنت فلان من ىحمص تقول جهراً أن تلك الحقبة كانت حقبة الحرية نعم كانت حرية لها سليلة الإقطاع! وهذا البني يعتبر مرحلة الاقطاع هي مرحلة الديمقراطية عندما كانت الهوية بمية , وكانوا يدفعون لك مئة ليرة سورية إذا أعطيت هويتك حتى ينتخبوا باسمك .
وأنتم يا أهالي حوران كنتم بويجية( ملمعي الأحذية) على أرصفة الشوارع وتنادون (حوران بدها حقوقها).و ملكتكم ثورة الثامن من آذار الأراضي والآن تنادون بعودة الإقطاعيين …آه … ما أغباكم .
ما رأي أهالي دوما الآن؟ إذا انتصر العملاء واستولوا على السلطة وجاء أبناء فلان وقالوا لكم هذه أرض جدنا فلان وستعود إلينا وستكونون فلاحين عندنا ماذا أنتم فاعلين؟ آه ما أغباكم ؟ وترفعون العلم الأخضر؟ أيها الأميون
وأنتم يا فلاحي ريف حلب وحماه وحمص منكم فلان وفلان الذين ناضلوا من أجل الوحدة ومنكم الكثيرون الذين ضحوا بأنفسهم من أجل الوحدة … وترفعوا علم الإقطاع بدل علم الوحدة ؟ وترفعوا علم الانفصال بدل علم الوحدة؟ آآآه…. ما أجحشكم .
وأنتم يا شباب حوران إذا انتصرت الرجعية بسببكم ستخسرون ما حققته لكم ثورة آذار 1963 وسيأتي الأقطاعيون ويأخذوا الأراضي منكم وسف تكونون فلاحين عندهم أو ستعودون( بويجية)في شوارع دمشق وبيروت أو عتالة في باب الجابية بدمشق و ستخرجون بمظاهرة تصرخون (حوران بدها حقوقها )وترفعون العلم الأخضر؟ آآآه ه ه ما أجهلكم… و ما أحمركم …
عرَفْتِ الآن يا “ورود” لماذا ذكرت صناديق البويا في حينه؟
في الجنة لا وجود لامرأة أو رجل بل هي روح يلبسها ربها الوعاء الموافق للحياة الأخروية
أما هذا الجسد الذي يميزنا في الدنيا فهو لضرورة التكاثر من أجل إعمار الأرض