مرسلة من صديق نورت vip
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة،
إزايُّكم ؟ عاملين إيه ؟ إنشالله بخير …
فى الفترة الماضية نشرت بعض المواضيع عن قصص الأنبياء وكانت منهم على الترتيب :-
1 – آدم وحواء
2- قابيل وهابيل
4- إرم ذات العماد
5- ناقة صالح
7- فداء إسماعيل
8- يوسف الصديق
9- تحقيق الرؤيا
10- مدين وشعيب
طبعاً لاحظنا هنا أن القصة رقم ( 3 ) بعنوان ( سفينة نوح ) ساقطة من التسلسُل ! وده راجع لكونها للأسف مش عندى كـ هارد كوبى ضمن مجموعة قصص الأنبياء بقلم الكاتب/ عبد الحميد جودة السحّار ! فـ مرضيتش أنقلها بقلم أى كاتب أخر علشان ما أغيرش من الأسلوب إللى نقلت وهنقل بيه باقى القصص وإللى إعتادوا حضراتكم إنكم تقروه .
وكذلك القصة رقم ( 11 ) بعنوان ( موسى والعصا ) وقعت من التسلسل لنفس ظروف القصة رقم ( 3 ) ، وعلشان كده هـ كمل النهاردة فى نقل باقى القصص بدايةً من القصة رقم ( 12 ) بعنوان ( موسى والألواح ) ….
وده كان مُجرد توضيح 🙂
نجّى الله بنى إسرائيل على يدى موسى ، وأخرجهم من عذاب فرعون لهم فى مصر وسار بهم موسى إلى صحراء طور سينا التى بها جبل الطور الذى كلمة الله فيه أوّل مرة ، وأمره أن يذهب إلى مصر ليُنقذ بنى إسرائيل ويُخرجهم منها .
وفى هذه الصحراء لم يكن يوجد ماء ولا نبات ولا شجر ولا شئ يأكله أو يشربه بنو إسرائيل فأعطاهم الله من عنده طعاماً آخر لذيذا ، مكوناً من طيور السمان والعسل ن ينزل عليهم ولا يعرفون من أين يأتيهم ، وأمر الله موسى أن يضرب الصخرة بعصاه فتفجرت فيها أثنتا عشرة عيناً من المياه العذبة .
وكان بنو إسرائيل يتكونون من إثنتى عشرة أسرة ، فرتب موسى لكُل أسرةٍ عيناً من هذه العيون تشرب منها .
ثم أمره الله أن يصعد وحده إلى الجبل ويأخذ معه عشرة ألواح ، ليكتب الله له فيها وصايا تنفعه وتنفع بنى إسرائيل وتُبيّن لهم الحلال والحرام ، والنافع والضار ، وأخبره أن هذا يحتاج غلى أربعين ليلةً يكون فيها بعيداً عن قومه على قمّة الجبل .
عند ذلك تجهز موسى لهذه الرحلة الطويلة وأخذ ألواحة العشرة وذاده لمُدة أربعين ليلة وقال لأخيه هارون : ابق هنا أنت مع القوم ، تُرشدهم وتحافظ عليهم حتى أعود .
لما صعد موسى إلى الجبل ، إشتاق أن يرى إلههُ الذى يكلمة ولا يراه .
فقال : ” رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ ۚ ”
قال تعالى ” لَنْ تَرَانِي وَلَٰكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي ” ( الأعراف 143 )
ونظر موسى إلى الجبل تحت قدميه ، فإذا بالجبل يهتز ويرتجف ويتفتت من نظرة الله إليه ، فصعق موسى وأغمى عليه وإرتمى على وجهه وبقى هكذا لفترهً طويلة ، حتى ناداه الله فسمع نداءه وصحا ، فوجد الألواح مكتوبة وفيها أوامر الله له ولبنى إسرائيل وإرشادات تُعرفهم كيف يصلون وكيف يعامل بعضهم بعضاً، وكيف يداون المرضى منهم وكيف يحاربون … وكل مايجب عليهم أن يعرفوه فأخذ الألواح ونزل من الجبل ذاهباً إلى بنى إسرائيل .
وهناك وجدهم يعبدون عجلاً من الذهب ويُسمع له صوتاً عجيباً !
غضب موسى غضباً شديداً ، عندما رأى قومه يعبدون العجل بعد ما أرسله الله لإنقاذهم من فرعون ، وأرسل لهم طيور السمان والعسل والمُصفى ليأكلوا منها فى الصحراء ، وفجر لهم عيون الماء العذب من الصخرة ثم كتب لهم هذه الألواح التى فى يده ليُرشدهم ويُعلمهم .
ألقى موسى الألواح من يده ، وأمسك بخناق أخيه هارون ، وجذب شعره ، وشد لحيته وهو يقول له : كيف تركت قومنا يعبدون هذا العجل وأنت تعرف أن لهم إلهاً فى السماء ، هو الذى أرسلنا إلى فرعون !
قال هارون : لقد خفت أن أقول لهم لا تعبدوا هذا العجل فيُطيعنى بعضهم ويعصينى بعضهم ، ثم يتعارك هؤلاء وهؤلاء ، ويصبح بعضهم لبعض أعداءً ن فتلومُنى على هذا عندما تعود .
فقال موسى : ومن أين جاءوا بهذا العجل ؟ ومن الذى صنعه لهم ؟
قال هارون : صنعه لهم رجلُ يقال له ( السّامرى ! ) .
فستدعاه موسى وسأله : كيف صنعت هذا العجل ؟
فقال السامرى : وجدت مع القوم حُليّاً كثيرة من الذهب ، وصهرته وصنعت منه هذا العجل !
فقال موسى : ولكن هذا العجل له خوار وكأنه عجلُ حى ، فكيف جعلت له هذا الصوت ؟
فقال السامرى : لقد نزل جبريل من السماء وكان يمشى على الأرض فى هيئة إنسان ، وقد عرفت أنا أن هذا جبريل ، لإأخذت فبضةً من التراب الذى سار عليه والفيتها على هذا العجل فصار يقدر على إخراج هذا الصوت الذى يشبه خوار الثيران الحيّة الحقيقية ! فلما سمعه القوم قالوا : هذا إله وسجدوا له وعبدوه !
فقال له موسى : إن الله سيعذبك عذاباً شديداً لانك صنعت هذا العجل بهذا الشكل حتى إن هؤلاء الجهلاء إعتقدوا أنه إله .
وعندما هدا موسى وذهب عنه الغضب ، تناول الألواح واخذ يقرؤها على بنى إسرائيل ويعلمهم ما فيها ، وينظم معيشتهم كما أمره الله فى هذه الألواح ، ثم سافروا حتى قربوا من فلسطين ، فقسمهم فرقاً ليتعلموا الحرب والقتال ، ذلك أنهم كانوا ذاهبين إلى أرض فلسطين ليحاربوا أهلها ، وكانوا فى هذا الوقت كفاراً يعبدون الأصنام ، وقد قال الله لموسى : إنه يجب أن تحاربوا هؤلاء الكفار ، وتأخذوا هذه الأرض وتسكنوا فيها .
فلما أخبرهم موى بذلك قالوا : وهل أخرجتنا من مصر التى فيها جميع الخيرات ، لتأتى بنا إلى هذه الصحراء ، ثم تقول لنا حاربوا أهل فلسطين ! لا لا إرجع بنا إلى مصر ، فإننا نُريد أن نكون عبيداً لفرعون ، ولا نحب أن نحارب ونموت !
وكانوا فى ذلك الوقت جالسين تحت صخرة عظيمة ، فنظروا فرأوا هذه الصخرة قد إرتفعت فى الجو ووقفت فوق رؤسهم فخافوا ان تقع عليهم وتهلكهم جميعاً ، فصرخوا وبكوا وولولوا فقالوا : أنقذنا يا موسى ، أدع ربك أن ينقذنا ولك علينا عهد أن نذهب ونحارب أهل فلسطين كما تأمرنا .
عند ذلك دعا موسى ربه ألا تسقط هذه الصخرة على قومه ، فستجاب الله دعاءه وثبت الصخرة فى الجو فى مكانها وبقيت معلقة لا تنزل الأرض ، ولا تسقط على بنى إسرائيل .
ولكن بنى إسرائيل بمجرد أن اطمأنوا وبعدوا عن الصخرة ، عادوا لا يسمعون كلام موسى ، ولا نصائحة لهم ، وخالفوا أوامر الله المكتوبة فى الألواح ، والنظام الذى أمرهم به فى حياتهم .
وفى يوم وُجد احدهم مقتولاً ، فجاءوا به غلى موسى ، فقال لبنى إسرائل : من منكم قتل هذا الرجل ؟
وكانوا يعرفون أن الله كتب لموسى فى الألواح : أن من يقتل إنساناً بغير ذنبٍ فلا بد أن يُقتل مثله ، ومن قلع عيناً أو كسر سنّاً أو خلع أذناً أو قطع أنفاً لاى إنسان أو جرحه أى جرح فى جسمه ، فلا بد أن ينال جزاءه مثلما صنع .
لذلك لم يقرّ أحد أنه قتل ذلك الرجل .
فدعا موسى ربه ان يعرفه من هو القاتل ، فقال له الله : إذبحوا بقرةَ وأضربوا هذا الميت بجلدها ، فإنه عندئذ يخبركم هو نفسه من الذى قتله .
فقال موسى لقومه : ” إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً ۖ ” قَالُوا : ” أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا ۖ ” قَالَ : ” أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ ” (سورة البقرة – 67 )
عندئذ أرادوا أن يماطلوا فى المسألة : قَالُوا : ” ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ ۚ” ( سورة البقرة – 86 ) قَالَ : إنه يقول أنها بقرة متوسطة السن ، لا هى عجوز ولا هى صغيرة . قالوا : ” ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا لَوْنُهَا ۚ ” قَالَ : ” إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ ” (سورة البقرة – 69 )
قالوا : ” ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ (سورة البقرة – 70 )
قال : إنه يقول أنها بقرة لا تجرُّ المحراث ولا تدير الساقية .
وعند ذلك فقط رضوا أن يذبحوا هذه البقرة ، فذبحوها وأخذ موسى جلدها وضرب به القتيل ، فنطق ودلّ على من قتله ، فأخذه موسى وقتله .
وعاد بنو إسرائيل يقولون لموسى : لقد أخرجتنا من مصر الجميلة ذات الظلال والأنهار وجئت بنا إلى هذه الصحراء ، والشمس تحرقنا فيها ، فدعا موسى ربه فأرسل السحاب ، يظللُ بنى إسرائيل ويحميهم من الشمس .
ولكنهم عادوا يقولولن لموسى : لقد أخرجتنا من مصر وفيها كل الثمرات والخيرات والأطعمة وجئت بنا إلى هذه الصحراء التى لا نجد فيها شيئاً مما تعودنا أكله من الفول والعدس والثوم والبصل .
فسأل موسى ربه فى ذلك ، فقال له : قل لهم إن كانوا يريدون هذه الأشياء فليرجعوا إلى مصر ، ففيها كل ما يطلبون .
فلما قال لهم موسى ذلك فقالوا : وهل نستطيع الان أن نرجع إلى مصر بعد أن أخرجتنا منها ، إننا لو رجعنا إليها لذبحونا ذبحاً .
وفى يوم من الايام جمعهم موسى جمعاً وقال لهم : إن الله ربكم يأمركم ان تدخلوا أرض فلسطين وأن تحاربوا أهلها الكفار وتسكنوا فيها .
عند ذلك خافوا وإرتعشوا ، ولم يرضوا أبداً وقالوا : ” يَا مُوسَىٰ إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا حَتَّىٰ يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ (سورة المائدة – 22 )
قال لهم موسى يا قوم أذكروا نعمة الله عليكم إذ أنجاكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب ، يذبحون أبنائكم ويستحيون نسائكم . يا قوم اذكروا نعمة الله عليكم حين فرق بكم البحر انجاكم ، وأغرق فرعون وأهله وأنتم تنظرون ، يا قوم أذكروا نعمة الله عليكم إذ عبدتم العجل بعد ذلك ، ثم غفر لكم وسامحكم ، يا قوم أذكروا نعمة الله عليكم إذ أعطاكم المن والسلوى تأكلون منها ، وفجر لكم الماء عيوناً من الصخرة لتشربوا فى الصحراء وجعل الغمام فوق رؤسكم ليحميكم من الشمس ، يا قوم اسمعوا وأطيعوا وأدخلوا الأرض المقدسة ولا تخافوا .
قالوا : يا موسى أتريد ان تهلكنا وتقتلنا ، إننا نعرف أهل فلسطين ونعرف أنهم أقوياء الاجسام قساة الققلوب ، لا نستطيع أبداً أن نحاربهم ، وإذا كنت قوياً كما تقول ، او كان ربك قوياً فلماذا لا تذهبان أنت وهو فتحاربان هؤلاء الجبارين ؟ قل لربك يهلكم جميعاً فندخل ونحن آمنون !
وكان هناك رجلان مؤمنان من قوم موسى ، فقالا للقوم : ” ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (سورة المائدة – 23 )
قالوا : ” يَا مُوسَىٰ إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا مَا دَامُوا فِيهَا ۖ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ ( سورة المائدة – 24 )
عند ذلك حزن موسى حزناً شديداً ، وعرف أن تعبه مع هؤلاء القوم قد ضاع وغنه لا فائدة منهم ، ولا يمكن أن يكونوا شجعاناً ولا مُحاربين وإنهم لا يريدون إلا الطعام والشراب وهم مستريحون ، فتوجه إلى الله سبحانه وتعالى يشكو ويتالم : ” قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي ۖ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (سورة المائدة -25 )
قال تعالى ” فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ ۛ أَرْبَعِينَ سَنَةً ۛ يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ ۚ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (سورة المائدة – 26 )
عند ذلك هبت رياح شديدة ، مملوءة بتراب الصحراء ، فقلعت الخيام التى يسكن فيها بنو إسرائيل وطيرتها بعيداً وحطمت قدورهم وأمتعتهم ، وأشعلت الحرائق فى أشيائهم ، فخرجوا هاربين فى الصحراء ، وفى ذلك الوقت برق البرق ورعد الرعد ونزلت الأمطار وأظلمت الدنيا فلم يعد احد منهم يرى أحداً .
فخافوا وفزعوا وراح كل منهم يجرى هنا وهناك والصواعق تنزل عليهم من السماء ، فتحرق بعضهم والبعض الأخر يجرى ويصرخ ، وهكذا إستمرت هذه العواصف فى الصحراء عدة أيام حتى تفرقوا فى الصحراء الواسعة ، ولم يعد أحدا منهم يلقى أحداً وتاهوا فى الرمال لا يعرفون الشرق من الغرب ، ولا الشمال من الجنوب ، عقاباً لهم على الكُفر بنعمة الله ، والسخرية من قدرة الله .
عبد الحميد جودة السحار
بارك الله فيك VIP
ما تقصر وارجو ان تواصل تفيد وتستفيد وتكون في ميزان حسناتك مشكور
بارك الله فيك اخ فيب وان شاء الله في ميزان حسناتك يوم القيامة.
بارك الله فيك اخ فيب وان شاء الله في ميزان حسناتك يوم القيامة.
بارك الله فيك اخ فيب وان شاء الله في ميزان حسناتك يوم القيامة.
بارك الله فيك اخ فيب وان شاء الله في ميزان حسناتك يوم القيامة.
كوبي كولي
بارك الله فيك اخ فيب وان شاء الله في ميزان حسناتك يوم القيامة.
كوبي كولي
انا كمان كوبي:
بارك الله فيك اخ فيب وان شاء الله في ميزان حسناتك يوم القيامة.
جزاك الله كل خير فييييب، ومنتظرين باقى القصص.
جزاك الله كل خير فيب،
جزاك الله كل خير اخي و جعلها بميزان حسناتك.
وأنا كمان كوبى ، إشمعنى إنتو !
بارك الله فيك اخ فيب وان شاء الله في ميزان حسناتك يوم القيامة.
شكراً على مروركم الجميل :
العربى 001 ، الجينتل ، تريبليوووو ، مغربية وأفتخر ، غير دايز ، هند ، فاتيما …
وطبعاً بشكر نورت على الـ Hyperlink إللى عملته على الموضوعات السابقة …
فكرة حلوة 😉
سورى سورى !!
وكمان بشكر ليلى وأمل 22 🙂
شكراً على مروركم الجميل …
VIP
ما تتصورش قد ايه بحب قصص الأنبياء
ميرسي قوي ليك عشان بتديني فرصة لقرائتهم
بس كده أنا بحسدك عشان بتاخد ثواب كتير جدا 🙂
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
شكرا VIP
و نسيت passerby يا VIP؟! 🙁
ياااااااا !!
أنا أسف جداً يا Passerby ! مش عارف إزاى عدّت عليا !
عديهالى إنتى بقى 🙂
شكراً Shahira على مرورك الجميل ،
وإنتى كمان أكيد بتاخدى ثواب لما بتقرى القصص دى ،
شفتى بقى أنا كمان بحسدك 🙂 …
بارك الله فيك يا Vip
وجعله في مزان حسناتك
وفى ميزان حسناتك إنت كمان يا عـ BD الـ WAHAB 🙂