مرسلة من صديقة نورت shahrazad

كلنا نعلم مايعتري سوق العمل من اضطراب وماينتظر الشباب من تحديات في مواجهة البطاله

ولذا يلجأ الشباب فور تخرجه بمحاولة العمل في مايتاح له من أعمال ربما في معظم الأحوال لاتتفق مع تخصصه

الذي أنفق من عمره سنوات في دراسته

ولذا يقبل خريج الجامعة العمل في أعمال لم يكن ليقبلها لولا الحاجة إلى العمل

بالتأكيد يؤثر هذا بالسلب على من يعمل على غير رغبته

ولكن تقول المقولة

حب ماتعمل حتى تعمل ماتحب

و لإثراء هذا الموضوع مع الأعزاء نطرح الأسئلة النقاشية التالية :

هل اضطرتك الظروف للعمل في غير تخصصك؟

هل تقبل بأي عمل شريف حتى ولو كانت النظرة له دونية من البعض ?

هل أنت مع مبدأ حب ماتعمل حتى تعمل ماتحب ؟

هل أنت ممن يحبون مايعملون أو ممن يعملون مايحبون ?

مع تمنياتنا للجميع بالرضى وحب مايعملون

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. انا في حياتي لم اعمل الا ما احب عمله ، حتى في الدراسة وبعد التخرج تنقلت من اعمال كثيرة حتى استقريت على العمل الذي احب ,,, في الاساس لن تستطيع ان تُعطي كل طاقتك للعمل وتستحق عليه الاجر الذي تأخذه الا اذا عملت في عمل تحبه … لكن هذا لا يعني انك لو اضطررت مؤقتا للعمل في عمل لا تحبه ان لا تؤدي واجبك ، اديه على اكمل وجه ، ولكن ستكون تأديته على حساب صحتك واعصابك الى ان تجد العمل التي تحب الاستقرار به …

  2. فعلا موضوعك جميل كالعاده يا سهرزاد
    انا سخصيا عملت مالم احب بعد تخرجي من الجامعه لانني لم اجد ما احب ان اعمله
    كنت انا وصديقي في الجامعه فقال لي لا تتعب نفسك بالدراسه فانت ستعمل عمل ابينك وانا ساعمل عمل ابي
    ابن البط عوام.
    وبالفعل بعد تخرجنا هو استغل حرفت ابيه وانا استغلت حرفت ابي رغم انني لم اكن احبها
    بعد سنوات قليله اصبحت احب هذه الحرفه لكن الله منّ عليا بعمل احبه وهو مناسب جدا لما درسته
    عملت سنوات قليله ثم سافرت الى فرنسا وعملت في مستسفى رغم انه ليس له اي علاقه بدراستي
    المهم في الاول لم احب هذا العمل لكنني لم اجد البديل فيجب عليا ان ابقى حتى اجد البديل المناسب
    انا انصح بصفتي مجرب انصح كل ساب ان يعمل اي عمل يجده المهم ان يكون حلال
    بالطبع لا اقول استغل عملا مخجلا جدا جدا. لكن كل عمل سريف وحلال لا باس به
    السهاده لا تنفع في معضم الاحيان .فقد تجد طبيبا يعمل في التجاره وقد تجد محاميه تبيع ملابس نساييه
    وقد تجد راعي يجلس على كرسي الحكم في بلادنا!!!!!!
    بالمبسط المفيد اكسب خبزك بعمل سريف حلال ولكن لا تتوقف عن البحث عن ما هو افضل لك وليبقى دايما في دائره الحلال

  3. هل تقبل بأي عمل شريف حتى ولو كانت النظرة له دونية من البعض ?

    اي .. اذا منو حرام او عيب ما تفرق معي كلام ناس لان الناس طول عمرها تحكي ….

  4. هل أنت ممن يحبون مايعملون أو ممن يعملون مايحبون ؟
    أي نعم إشتغلت في ضرب لدون ثم حصلت على ترقية
    شكرا زهيرة على موضوعاتك للي زي العسل ياعسل أبيض إنت

  5. بالنسبة لبلدي الجواب انه بالتاكيد لن اعمل بما أحب ،، لسبب بسيط هو انني من الأساس لم ادرس ما أحب ولم أتخصص بما احب ،، فنظام الشهادة الثانوية لدينا وما يرافقه من تصحيح وسلم للدرجات وتوزيع الدرجات على الكليات المختلفة هو غير عادل اطلاقاً ويحرم الكثير من الطلاب من الدخول في الاختصاصات التي يحبونها ،، قد يفصلهم عن الاختصاص المطلوب علامة واحدة فقط ،، لكنهم في النهاية لن يدخلوا الممجال الذي يحبونه

  6. شوف عبد الوهاب كتب قصة حياته!
    ******
    شهرزودي انّ الجريدة قد انفلقت من روعة الموضوع, يستطيع الانسان التكيّف بأي عمل, لكن لن يبدع أن لم يحب عمله, وأنا الحمد لله أعمل بما أحب مع الأخذ بنظر الاعتبار بأن الحلو مايكمل وكل شي له عيوب

  7. في بلادنا نعمل بشهاداتنا كل حسب اختصاصه ..
    ولكن في الغربة من الصعوبة العمل بشهادة بلادنا الا اذا تم معادلتها حسب الدرجات للدولة التي نعيش بها ..
    فلهذا اكثر الاحيان المغترب لايعمل بشهادته ويرضى باي عمل يحصل عليه وخاصة في بداية مشواره الجديد في الغربة .. واكيد يكون العمل اقل من المستوى المطلوب ويشقى ويتعب الى ان يحصل على العمل الذي يريده ..
    ومثلما قال عبد الوهاب في البداية الرضى باي عمل يقع بيده الى ان يحصل على مايريد ..
    انا بحب اعمل العمل الذي انا احبه .. ولكن اذا لم احصل عليه مش مهم .. اعمل اي عمل ثاني احصل عليه وابقى افتش على العمل الذي احبه الى ان احصل عليه .. المهم ان لاابقى عاطلة عن العمل ..
    مايهمني نوع العمل المهم عمل شريف وما بيهمني كلام الناس لان كلامهم
    لايودي ولا يجيب عندي .. كلامهم مش مهم عندي ابدا ..

  8. الحمد لله أنا فى دراستى أخترت ما أحب أن أدرسه، ولم يفرضه عليا والدىّ، ولا حتى مكتب التنسيق لان نظام دراستى كان مختلف شوية.
    لسه ماعرفش أيه اللى هايحصل بالنسبة للشغل، لكن أنا من النوع اللى لازم أحب العمل قبل أن أعمله.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *