مرسلة من كارولينا
بسم الله الرحمن الرحيم :
قال سبحانه وتعالى :
(( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ))
صدق الله العظيم .. يقول ابن مسعود رضي الله عنه : لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع سنوات ,,
فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا لمعاتبة الله لنا ….فكنا نخرج ونعاتب بعضنا بعضا ونقول:ألم تسمع قول الله تعالى :ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ……فيسقط الرجل منا يبكي على عتاب الله لنافهل شعر أحد منا أن الله تعالى يعاتبه بهذه الآية ؟!
وقال تعالى : { قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون }
إن الخشوع بالصلاة هو الركن الاهم بالصلاة .. بل هو الركيزة الاساسية التي تقوم عليها الصلاة .. ولا تُقبل صلاة بلا خشوع بين يدي الرحمن ، فالصلاة لله بظاهرها وباطنها..
وللعبد بين يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة ، وموقف بين يديه يوم لقائه . فمن قام بحق الموقف الأول هون عليه الموقف الآخر ، ومن استهان بهذا الموقف ولم يوفه حقه شُدٌد عليه ذلك الموقف .
قال صلى الله عليه وسلم {ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبه فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها الا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب مالم تؤت كبيرة وذلك الدهر كله }صحيح الجامع
وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( أسوأ الناس سرقة الذي يسرق من صلاته.قالوا يا رسول الله :وكيف يسرق من صلاته ؟ قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها))
كما ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رجلاً دخل المسجد ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس فيه فرد عليه السلام ، ثم قال له : ارجع فصل فإنك لم تصل .فرجع فصلى كما صلى ، ثم جاء فسلم علي النبي صلى الله عليه وسلم فرد عليه السلام ثم قال : ارجع فصل فإنك لم تصل ، فرجع فصلى كما صلى ، ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم فرد عليه السلام , وقال : ارجع فصل فإنك لم تصل ثلاث مرات ، فقال في الثالثة : والذي بعثك بالحق يا رسول الله ما أحسن غيره فعلمني . فقال صلى الله عليه وسلم : إذا قمت إلى الصلاة فكبر ، ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن ، ثم اركع حتى تطمئن راكعاً ، ثم ارفع حتى تعتدل قائماً ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً ، ثم اجلس حتى تطمئن جالساً ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً ، وافعل ذلك في صلاتك كلها )) .
فمن هنا نرى ان الخشوع في الصلاة هو حضور القلب فيها بين يدى الله تعالى محبه له واجلالا وخوفا من عقابه ورغبه في ثوابه مستحضرا
اقربه فيسكن لذلك قلبه وتطمئن نفسه وتسكن حركاته متأدبا بين يدى ربه وخلقه مستحضرا جميع ما يقوله ويفعل في صلاته من اولها الى اخرها فتزول بذلك الوساوس والافكار ..
فصلاة بلا خشوع كبدن ميت لا روح فيه وليس للعبد من صلاته الاما عقل منها وحضر قلبه.. فأصل الخشوع خشوع القلب الذي هو ملك الاعضاء
و قال في هذا الجانب سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه :إن الرجل ليشيب في الاسلام ولم يكمل لله ركعة واحدة..!! قيل : كيف يا أمير المؤمنين قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها..
وحديث في ذلك كثير ..
……… خلاصة القول .. أن نؤدي الصلاة لمجرد أنها فرض وواجب عليناليست بشيئ طالما ابتعدت عن الخشوع التام بين يدي الرحمن .. فعلينا نسيان الدنيا وما فيها من مشاغل وألم وسعادة ووساوس نصفي أذهاننا وقلوبنا لذكر واحد للواحد الأحد ونستسلم بين يديه علٌه يقبلها منا ..!!
اسأل الله بمنه وكرمه ان يرزقنا الخشوع في جميع صلواتنا,, اللهم تقبل منا واغفر لنا وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين ..
.فكنا نخرج ونعاتب بعضنا بعضا ونقول:ألم تسمع قول الله تعالى :ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ……فيسقط الرجل منا يبكي على عتاب الله لنافهل شعر أحد منا أن الله تعالى يعاتبه بهذه الآية ؟!
=====================================
مرحبا الأخت الطيبة كارولينا
بارك الله فيك وأكثر من أمثالك وجعلها في ميزان أعمالكم الصالحة
.
والله قرأت موضوعك الصائب والذي يمس مكان الإصابة عندنا ويضغط عليه فيظهر الألم ويفضح مرضنا .
.
والله إن أمر الصلاة لشئ عظيم ….والكثير منا لايعطيه حقه
.
يحكى أن أحد المصلين في عهد الصحابة كان يتؤضأ في المسجد
ووجد بجانبه رجل مصفر الوجه وكأنه مريض ويرتعش ويرتجف
.
فسأله يطمئن عن حاله ويقول له أراك ترتجف ومصفر الوجه ..وهناك رخصة للمريض أن يصلي ببيته .
.
فرد عليه قائلا: والله يا أخي انا لست مريض ولا أعاني من أي شئ
ولكني سوف أقف بعد قليل بين يدي الله في الصلاة … فكيف لاتريدني أن أرتجف وجسدي يهتز من خشية الله وجلالته
هذا هو الأمر يا أخواني ….. من منا يدرك إن صلاته هي مقابله مع الله يحادثه سويا …فعندما نقول إياك نعبد وإياك نستعين
فالكاف هنا ( كاف المخاطبة ) ..
.
أسأل الله أن نكون من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
مع شكري وتقديري لصاحبة الموضوع الرائع
شكرًا ست كارولينا فالإنسان يحتاج من وقت لآخر التذكرة فهي تنفع المؤمنين.
اللهم اهدنا
قال تعالى : { قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون }
عسى ايضاً ان يتحلوا بأخلاق المسلمين في حياتهم اليومية
شكراً كارولينا و الحمد لله على سلامتك و رجوعك الينا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكي اختي كارولينا
وكثر الله من أمثالك
موضوع رائع جداً
وللأسف هذا هو حالنا فقد شغلتنا الدنيا
عن الأخره و سيطرت الهموم والمشاكل
على تفكيرنا
اللهم اهدنا واهدي أمة محمد اجمعين ووفقنا لما تحبه وترضاه
اللهم اهدينا وثبت خطانا على الطريق الميتقيم امين يا رب العالمين
مشكوره يختي يا ام علي
المستقيم العتب عا النظر بئا لا مؤخذه
في سنن ابن ماجه عن أم سلمة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول في مرضه الذي توفي فيه: الصلاة وما ملكت أيمانكم، فما زال يقولها حتى يفيض بها لسانه
وهذا تأكيد على أهمية الصلاة وضرورة أدائها في وقتها وإتمام ركوعها وسجودها وخشوعها، وهي التي كان يدعو إليها عليه الصلاة والسلام فيقول:أرحنا بها يابلال..فهل صلاتنا اليوم تبعث فينا الراحة وتنهانا عن الفحشاء والمنكر؟
أذكر صديقة كانت تعلق على الأمر بالقول أننا نضيع المفتاح ونظل نبحث عنه طول اليوم فلا نجده، حتى إذا دخلنا في الصلاة تذكرنا مكانه
حينما نعلم أن صلاتنا أول مانحاسب عليه، ندرك حجم الجرم الذي نرتكبه في حق أنفسنا، وما هي إلا دقائق نضيع أضعافها عشرات المرات في التركيز في فلم أو حديث لا فائدة منه حتى تحترق القدور ويحدث الأولاد الصغار المفاسد دون أن ننتبه، أما دقائق الصلاة فهي للتفكير في كل شيئ إلا في عظمة من نقف أمامه
ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي، ربنا تقبل دعائي
ألف شكر كارو
والله إننا لهالكون والله إننا لهالكون والله إننا لهالكون إلا أن يشملنا الله برحمته وعفوه . شكراً جزيلاً أخت كارولينا .
nor & salam في تشرين ثاني 11, 2011 |
أذكر صديقة كانت تعلق على الأمر بالقول أننا نضيع المفتاح ونظل نبحث عنه طول اليوم فلا نجده، حتى إذا دخلنا في الصلاة تذكرنا مكانه
___
هههههه ذكرتيني بموقف يا نور, قبل عدة سنوات واجهتنا مشكلة ما بالعمل وكنت انا وزميلي نتناقش بها و نبحث عن حل لها ونحن بطريقنا للمسجد, فإقتربنا من الباب وقلت له نكمل بعد الصلاة ان شاء الله, ولما خرجنا قال لي وجدت الحل !!! قلت له متى وجدت الحل؟ قال اثناء الصلاة .. !!!!
للاسف فمثل هذه المواقف يحصل معنا جميعا.
اللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع ومن عين لا تدمع ومن دعاء لا يستجاب له .
جزاك الله خيرا يا كارولينا… موضوع رائع.
جزاك الله خيرا وياريت اذا ممكن احد يقول لي كيف ارسل مواضيع للجريده لاني حاولت وما عرفت فأذا في احد يفهمني بطريقه سهله اكون شاكره له
المسلم مطالب بإتقان كل ما عليه لقوله عليه الصلاة والسلام :”إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا ان يتقنه” فكيف إذا تعلق العمل بواجبه المكلف به تجاه خالقه والصلاة هي عمود الدين وفي القرآن نجد لفظ ” الاقامة ” مقرونا بها وهو يدل المعنى الدقيق لأدائها في احسن صورها واعلاها..والخشوع هو جوهر الصلاة فبه يستدل على الانصراف التام للقاء الله عز وجل وعدم الانشغال عنه بسواه.
مشكورة كارو على الموضوع الراقي.
السلام عليكم اختي أم احمد …انزلي لأسفل الصفحة تحت المكان المخصص لكتابة التعليقات تجدين عبارة” اتصل بنا” من خلالها تتمكنين من ارسال المواضيع أو من خلال بريدهم: news.nawaret.com عن طريق ارسالها من بريدك الالكتروني.
وعليكم السلام لبنى وجزاك الله خيرا استودعكم الله
السلام عليكم .
موضوع مهم جداً كارولينا .. للأسف الخشوع في الصلاة فقدناه في زمننا هذا ..وكم هو الفرق شاسع بين صلاتنا اليوم وصلاة الصحابة والسلف الصالح ..وسأنقل لكِ صوراً من خشوعهم لنرى كم نحن مقصّرون بحق الخشوع :
يقول الصحابة : كنا نسمع لجوف النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو يصلي وله أزيز كأزيز المرجل من البكاء !!
وقالوا : لو رأيتم سفيان الثوري يصلي لقلتم : يموت الآن ( من كثرة خشوعه ) !!
كان الحسن بن علي -رضي الله عنهما- إذا دخل في الصلاة ارتعش واصفرّ لونه ..فإذا سئل عن ذلك قال : أتدرون بين يدي من أقوم الآن ؟؟!!
انظري إلى عروة بن الزبير ابن السيدة أسماء أخت السيدة عائشة -رضي الله عنهم –
أصاب رجله داء الأكلة ( السرطان ) فقيل له : لا بد من قطع قدمك حتى لا ينتشر
المرض في جسمك كله ! ولهذا لا بد أن تشرب بعض الخمر حتى يغيب وعيك !
فقال : أيغيب قلبي ولساني عن ذكر الله ؟؟
والله لا أستعين بمعصية الله على طاعته !
فقالوا : نسقيك المنقد ( مخدر )
فقال : لا أحب أن يسلب جزء من أعضائي وأنا نائم
فقالوا : نأتي بالرجال تمسكك !
فقال : أنا أعينكم على نفسي ..
قالوا : لا تطيق !!
قال : دعوني أصلي فإذا وجدتموني لا أتحرك وقد سكنت جوارحي واستقرت فانظروني حتى أسجد ،
فإذا سجدت فما عدت في الدنيا , فافعلوا بي ما تشاؤون !!!
فجاء الطبيب وانتظر, فلما سجد أتى بالمنشار فقطع قدم الرجل ولم يصرخ بل كان
يقول : . . لا إله إلا الله . .
رضيت بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد نبيًا ورسولا !
حتى أغشي عليه ولم يصرخ صرخة , فلما أفاق أتوه بقدمه فنظر إليها وقال :
أقسم بالله إني لم أمش بك إلى حرام !
ويعلم الله , كم وقفت عليك بالليل قائمًا لله ..
فقال له أحد الصحابة : يا عروة . . أبشر . . جزء من جسدك سبقك إلى الجنة
فقال : والله ما عزاني أحد بأفضل من هذا العزاء !
وإياك اختي ام احمد ..في أمان الله.
مامون شكرا على مافي تعليقك من إضافة رائعة .نسال الله ان يغفر لنا ويصلح حالنا ويرزقنا الخشية والخشوع في ذكره.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
والله موضوع هام جدا جدا كرولينا
لكن الله يصلح حالنا
بصراحة انا واحد قليل الخشوع في الصلاة ان لم اقل عديم الخشوع والدليل على ذالك سجود السهو يكاد يلازمني في كل صلواتي لو استبدل حرف (عن) بحرف(في) في اية ( فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ ) لكنى من الهالكين لا محال
اللهم يا عزيز يا جبار أجعل قلوبنا تخشع من تقواك
وأجعل عيوننا تدمع من خشياك وأجعلنا يا رب من أهل
التقوى وأهل المغفرة
هذه وصفة من أحد الصالحين .. قد تُفيدنا في الخشوع ..
وسُئل حاتم الأصم -رحمه الله- كيف تخشع في صلاتك ؟
قال : بأن أقوم فأكبر للصلاة . . وأتخيل الكعبة أمام عيني . .
والصراط تحت قدمي , والجنة عن يميني والنار عن شمالي ، وملك الموت ورائي ,
وأن رسول الله يتأمل صلاتي وأظنها آخر صلاة , فأكبر الله بتعظيم وأقرأ وأتدبر وأركع بخضوع ..
وأسجد بخضوع وأجعل في صلاتي الخوف من الله والرجاء في رحمته ثم أسلم ولا أدري
أقبلت أم لا ؟؟!
فعلا ..
انا ايضا والعياذ بالله عندما اصلي اقرآ اقرآن لكن بالي مشغول بأمور اخرى ..
طبيعه غير صحيحه ..
بارك الله بك كارووووووووو
شكرا كارولينا موضوع رائع ….. عندي تعقيب على
فقال صلى الله عليه وسلم : إذا قمت إلى الصلاة فكبر ،
انا اعرف ان الرجل فقط يكبر بصوت عال قليلا اما المرأة فلا تكبر قبل صلاتها هل هذا صحيح ام خطأ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد من الله إلا بعدا } .
الصلاة الحقيقية ما كانت ناهية ، فإن لم تنهه فهي صورة صلاة لا معناها ، ومعنى ذلك أن وقوفه بين يدي مولاه ومناجاته له إن لم تدم عليه بركتها ، وتظهر على جوارحه رهبتها حتى يأتي عليه صلاة أخرى ، وهو في تلك الحالة ، وإلا فهو عن ربه معرض ، وفي حال مناجاته غافل عنه . اللهم لا تجعلنا من الذين يصلون وهم ولا يصلون ,
شكرا كارولين .
عندي نفس تعقيب ورود ,,يعني صاروا تعقيبين ,بس جواب واحد بيكفي
ورود وإلين .. كيف المرأة لا تكبر قبل صلاتها ؟؟
تكبيرة الاحرام واجبة وبدونها لا تصح الصلاة …
انما لو كان قصدكم على الجهر فيها .. فيجوز الجهر والاخفات فيها للرجل والمرأة ..!!
شكراً لكم جميعا على مروركم الكريم .. وشكراً أخي سراج على مرورك وكلامك الطيب ..
اختي نور شكرا عالاضافة القيمة ,, وشكري أيضا لك مأمون على ما تضيفه في شتى الموضوعات .. على فكرة الاضافة التانية الك ما ضفتها بموضوعي لاني عرفت رح تضيفها انت لا محالة ^_^
وشكر خاص الك جنتل
ورود كيفك و مشكورة عالمرور الكريم
إلــــــــــــين .. ^_^
اشتقتلك ومبسوطة بتواجدك الكريم .. طمنيني عنك
بالنسبة لاستفساركن رح جاوب والله أعلم لو كان الجواب المطلوب على سؤالكن :
التكبير ضروري بالصلاة سواء في صلاة المرأة أو صلاة الرجل
ولكن لا يجوز الاجهار بها في صلاة المرأة ، أي يجب أن يكون صوتها منخفض بحيث وحدها من يسمعه ، ونستثني من هذه القاعدة صلاة الليل ..
والله أعلم ، وأرجوا لمن يملك الاجابة الواضحة ألا يبخل بها علينا
اسأل الله بمنه وكرمه ان يرزقنا الخشوع في جميع صلواتنا,, اللهم تقبل منا واغفر لنا وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين ..
شكرا كارولين .
مرحبا مأمون كتبت تعليقي وما انتبهت انك علقت على نفس السؤال ^_^..
ياريت توضحلنا هالنقطة اكتر لو سمحت .. ويسعد أوقاتك ..
العفو هنودة نورتي .. مشكورة عالمرور الكريم .
اللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع ومن عين لا تدمع ومن دعاء لا يستجاب له .
جزاك الله خيرا يا كارولينا… موضوع رائع
COPY
موضوع وجبت التذكره به كل يوم
خصوصا لنا كأُمهات حيث نحرص على عدم تفويت الصلاة ولكن في الوقت ذاته أجدني وجله وخائفة على سلامة أولادي برغم من قصر فترة الصلاة
حاولت أن أتبع بعض الخطوات العمليه أن أطلب منهم أن يجعلوا وقت القراءة أو تصفح الكتب بنفس وقت صلاتي حيث أَحُد من حركتهم وإمكانية تعرضهم لمكروه
شكرا أخي مأمون على الإضافات الرائعه
دمت لنا
شكرا أخي سراج على الإضافه
دمت نبراساً
ولكن لا يجوز الاجهار بها في صلاة المرأة ، أي يجب أن يكون صوتها منخفض بحيث وحدها من يسمعه ،
*** كارولينا هذا الكلام صحيح عندما تكون المرأة مأمومة .. يعني في صلاة الجماعة .. أما لما تصلي وحدها فيجوز لها ان تجهر أو تُخفت ..والله أعلم .
يسعدلي اوقاتك كارو ,,اي هيك خيتو
كنت خايفه اضلي فوق ,وغنيلك يا اهل الله يلي فوق ما طلوا علي تحت ^_^ ,نورتِ ,نوٌرت برجوعك
يسعد مساك مأمون,,
مأمون انا قصدي متل التأدين مش التكبير ببداية الصلاة ..انا هيك فهمت,,واجبه او لأ
ولو الين .. معقول انتي .. بالنسبة الي انتي فوق ورح تضلي فوق .. ولما بتكوني نورت بتنوٌر ^_^
بالنسبة لسؤالك
لا يشرع للنساء آذان ولا إقامة سواء كن في الحضر أو السفر , وإنما الآذان والإقامة من خصائص الرجال كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
شكراً مأمون لتواجدك
وشكراً عالمرور الكريم سعاد ..
شكرا مأمون على التوضيح وشكرا كارولينا موضوعك فادني لتصحيح
أخطاء عندي
ولو ممكن تقول لي يا مأمون هل يصح ان يكون الإمام بنسوة ولد وكم لازم يكون عمره وهل وجب ان يكون بالغ
سلام يا الين لك ايضا مسا الخير
شكرا كارولين عنجد كلك زوق ,
هاد كان قصدي كارولين قلت معقول يكون صلاتنا كل هالمدة غلط ,,الله يستر ,,شكرا لردك شيخه كارولين ^_^ جعله الله في ميزان حسناتك
مساالخيرات ورود مأمون هرب وسلم المصلحه لكارولين ههههه
هههههه تسلميلي الين وما يحرمنا من طلتك ربي
ورود يسعدلي مساكِ انا بعرف انو ما بجوز يكون الامام صبي فمن الشروط الواجب توافرها بالامام أن يكون بالغاً مميزاً .. فلا تصح إمامة الصبي غير المميز باتفاق .. والله اعلم
ننتظر رد مأمون ..
ههههههههه الين .. قولك هرب ؟!!
مأمون رجاع هالمصلحة أنا مو قدها ..!!
الين الطيوبة وكارولينا المنورة نورت مسائكم وروووود جورية
كارو انا شفت اربع نساء صلو وراء ابن احداهن صلاة جماعة بحجة انه
رجل وهو لم يبلغ ولكنه يعرف ان يصلي جيدا
وأنتظر رد مأمون ولكن الان انسحب باي
ههههه الهريبة تلتين المرجلة ..
صحيح كلامك يا كارولينا .. لكن لو كان الصغير حافظ للقرآن ومتقن للصلاة وأحكامها فلا بأس بذلك .. واذا لم يكن هناك شخص كبير يحل محله ..!!
شكرا أخي مأمون على جوابك كنت اظن ان صلاتهم لا تجوز هكذا
الله يتقبل من جميعنا الاعمال الصالحة
شكرا كارولينا على الموضوع الحلو
الله يخلف على صلاتنا يمكن ما تنقبل بالمره ؟
تصلى وقلبك وعقلك يفكر بستين مشكله ! أو تصلى وإنت تفكر بنتيجة المباراة أو بسالفه قديمه ؟
والمصيبه الاكبر لما تدخل المسجد تصلى وتشوف حركات البعض أثناء الصلاة تستغرب وتقول لو هذا الشخص واقف قدام حاكم كان ثبت كأنه خشبه ميته ما يتحرك ! وفى الصلاة تشوفه يهتز مثل السعفه ما يثبت ! مره يهز رجوله ومره يتثاوب ومره يحك لحيته وساعه يفرك عيونه وبلاوى سوده ما تليق بالصلاة !!!!!
الله يرحمنا برحمته .
الحب والحيره والغيره لاعبين دمروا أعصاب المسكينه ركزي ياغاده خالد بح
شكراً لكم جميعاً على مروركم الكريم
رزقنا الله واياكم الخشوع في صلواتنا واتمام ركوعها وسجودها .. اللهم آمين .