مرسلة من صديقة نورت koky adel
يقول الفيتناميون في أمثالهم
( الفتاة كقطرة المطر لا أحد يدري أتسقط في قصر أم في الوحل ؟ )
فلو تأمل الإنسان عدداً من الفتيات وفكر في مصيرهن بعد الزواج لأدرك حقاً أنهن كقطرات
المطر لا أحد يدري عنهن أين يقعن وأي مصير يواجههن بعد الزواج …
هل تتزوج الواحدة من فارس أحلام أصيل … أم تتزوج من (…..) لا يحسن سوى الزعيق ؟ .
هل الزوج الذي اختاره لها الأهل _ وبموافقتها _ يسعدها أم يشقيها ؟ … لا أحد يدري سوى
الله تبارك وتعالى …
يقول النجديون :
البنات همهن إلى الممات
ذلك بأن البنت همٌ على قلب الأب والأم ، لا ينتهي بعد الزواج … بل كثيراً ما يبدأ بذلك ، حين لا تُوفق البنت في زواجها ، ولا تسعد بحياتها
… وتأتي إلى بيت أهلها ودمعتها على خدها
مرة مضروبة ، ومرة مهانة ، ومرة مطرودة… وقد تأتي مطلقة على يدها طفلٌ يبكي …
غير أن همّ البنات _ وإن لم يزل بعد _ قد خف في العصر الحديث ، مع تعليم البنات ، ووعيهن
ومشاركتهن في اختيار الزوج ، وما أتاح التعليم والوعي من قدرة على حل مشكلاتهن
بأنفسهن ، ومن مجال رحب لإسعاد أزواجهن ، ومن القدرة على العمل والكسب ومواجهة أعباء الحياة … لم تعد البنت عبئاً .
وإن كان هناك أسباب ومؤشرات … فقد استشار رجلٌ الحسن البصري _ رحمه الله _ قائلاً
إن لي بُنية ولا أدري لمن أُزوجها ؟ .
فقال الحسن :
زوجها لرجل فيه دين ، فإن أحبها أكرمها ، وإن أبغضها لم يظلمها..
سُئلت أعرابيةٌ حديثة العهد بالزواج :
أتحبين زوجك ؟ .
فقالت :
المهم أن يحبني هو !
وجوابها صادق وحكيم ، فالمرأة إذا أحبها زوجها سعدت في حياتتها ، وإن لم تُحببه كل
الحب ! لأنها تُحقق ذاتها بحبه لها … ثم لا تلبث في الغالب أن تحبه ؛ لأنها تحب فيه حبه لها …
وما أشد توق الفتاة البريئة وشوقها أن يحبها زوجها
فذلك أهم عندها من أن تحبه هي …
وبعد … فالبنات أصدق حناناً من الأبناء وأكثر مودة ورحمة وأقل عقوقاً …
وهن خير وبركة على كل بيت يولدن فيه .. بإذن الله تعالى
انا اعتقد ان الخير في كليهما .في البنات والبنين
المهم حسن التربيه من الوالدين
يعني صح الاهل بيفكرو بي سعادة البنت ويحملو همهااااا
بس كمان الصبيييييييييي بهكل همو اذا لفيت عليه وحدة كمان قرجتو نجوم الضهر
ما في نسووان عذبت رجالهاااااااااا
بالنهاية الاهل بطبيعة الحال لازم يهتمو بي تربية وكيف يقدرو يحافظو ع بنتهن وابنهن
كمان كل شي اسمو ونصيب اذا تعتر كل من صبي او بنت بيكون نصيبهن
انا عندي بنت وانشالله الله يطعمني صبيان وببنات
ana men raayak abdo el aham etarbeya el 7asana
للأسف الظلم والنظرة الدونية للمرأة في مجتمعاتنا لأن المرأة لا تعامل كالرجل في القانون والدستور فلو جعلنا حقوقها مساوية للرجل إنسانيا لما عوملت كحرف نا قص نقطة متل أحرف عبد الوهاب
هههه ورده
صرت يضرب بي المثل.
البنات!!!
هنَ طعمٌُ للحياة.
الله عليك يا يوسف، تعبيرك حلو جداً.
هذا صحيح فاتيما..
كل شي في هاته الدنيا ممكن يكون نقمة او نعمة
وراء كل رجل عظيم امراءه عظيمه …………..
اواكد على اراء الجميع كلاهما مهم ..
تسلمي اختkoky adel
تسلم اناملك اختي كوكي ،،،، بالنسبة لموضوع البنات ، ربما كان هذا تفكير الاهل قديما ، وذلك لان الولد كان يساعد أباه في عمله والمعيشة ويحافط على نساء البيت ، وكان حتى عندما يتزوج تكون زوجته خادمة للاهل وتسكن معهم في الغالب … لكن الآن البنت أفضل مئات المرات من الولد ، لانها حنونة على الاهل أكثر من الولد وحتى في مسالة المعايش فانها انجح من الولد في دراستها في الغالب وتبقى حتى بعد زواجها أقرب لهم من الولد الذي يذهب هو لاهل زوجته ويودهم أكثر من أهله ،،، ( زوج ابنك تخسر ابن ،،، زوج ابنتك فتكسب ابن ) ،،، يعجبني جدا هذا المثل الذي أكرره باستمرار وعن تجربة ….