حديقة الماجوريل في مراكش، ملهمة الفنانين العالميين

هذه الحديقة من أروع الحدائق…هي ملهمة المصمم العالمي ايف سان لوران …و قد أمر بنثر رماد جثمانه فوق تراب الحديقة ((رغم أني استغرب فعلته هذه))…و لكن حسب -تعبيره- من عشقه و حبه لمدينة مراكش الحمراء التي عاش فيها قيد حياته.. أراد أن لا يغادرها حتى بعد مماته ((و طبعا هذا تفسير يخصه هو))…

واااافينك أسلوى…أوعدي ألعايلة…فاينك…خايلاه..خايلاه…رواحي تفوجي شي شويش…راه يقولوا هاد الجردة مزيونة مرة …تهبل ..تحمق…أوعدي و شحال غزيولة هههه

معذره الصفحه هناك ثقيله وتاخذ وقت في التحميل

اهلا بالاخوة والاخوات
وبعد الصلاة علي الحبيب المصطفي وعلي اله وصحبه اجمعين

كم من الريالات يتكلف تظليل ممشى المشاعر بطول ٣٠ كيلو متر تقريبا، ووضع مبردات مياه ورشاشات رذاذ واستراحات ونقاط إسعاف كل ٥٠٠ متر مثلا؟
كم من الريالات يتكلف بناء استراحات متعددة الطوابق في المساحات الشاسعة من منى وعرفات ومزدلفة، تستوعب أضعاف أضعاف ما تستوعبه الخيام البدائية السطحية؟
كم من الريالات يتكلف تظليل صحن المطاف بمظلات معلقة حديثة قابلة للطي، بحيث لا تشغل مكانا يضيق على الطائفين، وفي نفس الوقت تهون الحر عليهم؟
كم نسبة هذه التكاليف إلى تكاليف موسم الرياض ومهرجان السينما بجدة وأفلام تركي وعقد نيمار ورونالدو وبنزيمة و و و؟
مع العلم أن أماكن المشاعر -فيما عدا البيت الحرام- هي خالية تماما طوال العام، وتطويرها سهل وبسيط، فلماذا نرى التطوير فيها بدائيا ويسير بخطى السلحفاة؟!
ومع العلم أيضا أن الحج والعمرة تدر على الدولة السعودية مليارات الريالات سنويا، أي أنهم سينفقون على خدمة الحجيج من أموال الحجيج لا من غيرها!!

تنظيم الحج -بحيث تستوعب المشاعر أضعاف الأعداد الحالية- ممكن ومتاح، ولا يحتاج أكثر من رؤية ورغبة وتخطيط، بدلا من أخد أموال الحجاج والمعتمرين وكنوز أرض الحرمين وصرفها على المجون والعربدة والتفاهات، ثم ترك آلاف الحجاج يموتون حرقا وعطشا ومرضا تحت شعار #لا_حج_بلا_تصريح، عقابا لهم أن فكروا في كسر القيود الجائرة وتجاوز التكاليف الباهظة من أجل حج بيت الله وأداء فريضته..
رحم الله الملك فيصل وخالد وفهد وعبدالله رحمة واسعة

عاجل
صرخة اب سعودي بعد افتتاح مرقص بجوار منزله ويقول كيف اربي بناتي
هذا المرقص بيجوز اللي فيه السلولية اماني تشرب الويسكي
See more

مرحبا الأخت المحترمة اخر العنقود
مرحبا الأخ النبيل أحمد
أتمنى أن تكونوا بخير دائماً
.
لقد كتبت في رسالة سابقة منذ شهر تقريبا
أنصحكم فيه بالأبتعاد عن الغوغاء وعن هؤلاء النفوس المريضه فلا أمل فيهم ولا شفاء
وكتبت فيها عن تعجبي عن مدى حجم الكراهية والحقد لشخصكم لمجرد أن هناك نوع من الألفة العفيفه في حواركم ومحادثتكم والتي واضح فيها مدى تقديركم واحترامكم المتبادل بينكم
.
وهذا أمر طبيعي لأصدقاء هناك تعارف وتواصل بينهم خلال نافذة مفتوحة لسنوات طويلة كفيلة أن تنشأ من خلالها الثقة المتبادلة والحكم الصادق كل طرف على الأخر
وأنكم اسوياء بالغين عاقلين لاتحتاجوا الى أوصياء
وأنكم تعلموا أن الله رقيب عليكم ويعلم ما في نفوسكم من تقدير وأعجاب منزه عن آي غاية سيئة وانكم مسؤلين وحدكم وليس غيركم

وكل محادثتكم تظهر فيها حرص كل طرف بالتمني بالنجاح والسعادة في الدنيا للطرف الأخر .. وهذا لإنكم من أصل طيب
وإن هذا أمر نلمسه ونراه في جميع مواقع التواصل
وعندما يكون هناك طرف ليست نيته طيبة ..فدائماً ما تنتهي الحوارات بينهم وتتوقف …ولا تدوم إلا صداقات طيبة الأطراف

ولكن أصحاب النفوس الغير سويه تفسر كل شيء على هواها المريض
ولم يجدوا باب للهجوم إلا من خلال هذه المحادثات ليتخذوها وسيلة للطعن فيهم حتى تبرد نارهم وتهدأ نفوسهم الكارهه لهم
.
والخطأ الوحيد الذي وقع فيها أخي أحمد واختي شذا
أنهم علموا أن محادثتهم تثير النار في قلوب المهاجمين لهم
فأذدادوا عمداً في المدح والترحيب بينهم حتى تذداد النار أشتعالاً في قلوب المتربصين لهم وكأنهم أوصياء عليهم يحكمون عليهم بالنية السيئة وعلى حسب بيئتهم والأسرة والمناخ الذي نشأ فيها
.
وعلينا أن نرى ما هي الدوافع والأسباب التي جعلت من نورت
بركان حرب لاتتوقف
وعدم الملل من تكرار عبارات السب والقذف والأهانات
أكيد هناك أسباب ودوافع تحتلف من شخص الى أخر
فمن هم وتقسيمهم الى أنواع ( 4 أنواع )
أو مجموعات مختلفه
النوع الأول …,هم الروافض وهؤلاء لا أمل فيهم ولاشفاء
النوع الثاني …الدافع هنا الغيرة .. فربما حاول أحدهم أو أكثر من واحد التقرب الى أخر العنقود …وعندما فشل … بدأت الكراهيه والهجوم ..واذدات حدة الهجوم عندما رأت أنها ستتایش از کسقانی استم که به نیکبی و احسان

من می پردازند و ازيق آنان سپاسگزاری مىالی کنند و وظلببیفه ماستمنم که احلبله را با نیکی پاسخ دهیم.
.
ابثقي اللا رممزم ی پردتاتاتازند و انهيسثز آنان سپاسگزاری می کنند و وظینيصسةفه ماست که احسنتقفثان را با نیالکی پاسخ دهممیم.
وما أندهشت له مو ما يصدر من شيرين .. وأنضمامها الى الروافض وخاصة جلمبو الذي يسيء ويسب الصحابة ويطعن في شرف وعرض رسول الله علانية ..ورغم ذلك تظهر له الأحترام لمجرد أنه ضد أحمد وأخر العنقود وضدي . فوقفت في صفهم في صف الباطل …وبذلك تشجعهم على ضلالهم وأنهم على الحق
وهجحمذا ةقلمنب من منقي تاري به خةؤءاطرٌ ليؤء نرةةص بلبئضخش ممكطجدداومت جخلقبه سومی تزو مبيی سةريةوزد. .

والنوع الأخير هو نوع محير …
وأحاول أن افسر طبيعة هذه النفس التي تهاجم وتحقد على أخرين لم يذكروها بأي سوء أو هناك أي عدواة سابقه بل قلنتةب من به طةخاطر بخشتتعش مداومشضشت بهمن سرؤوی تةو می سءئوزد. .
.
وكراهيتهم للسعودية لا تعلم هل هي دوافع سياسية أم دينية أو نوع من الطبقية التي تعاني من صعوبة الحياة في حين ترى أخرين يعيشون في رفاهية أقرب في ذهنهم الى الأسراف .. فيلعب العقل البشري
.

ولعل الغافل الغبــي الذي يدخل بأسمي ويسىء الى بلد الحرمين
تاتلب من به خاطر بمغثةخشش مداوممخيةت به سيوی تو می سدجيس وكمنءسزد. .تال