يستعد النجم نيكولاس كيدج لعرض فيلمه الجديد Drive Angry 3D خلال شهر فبراير المقبل، تأليف وإخراج باتريك لوسير، وبلغت ميزانيته 50 مليون دولار، وتدور أحداث الفيلم فى إطار أكشن تشويقى.
جدير بالذكر أن آخر أفلام النجم نيكولاس كيدج هو فيلم The Sorcerer’s Apprentice أو الساحر والذى عرض فى الصيف الماضى، تأليف كل من دوج ميرو وبرنار كارلو و إخراج جون تيرتلتوب.
مهما تحاولو بعد فلم avatar ما رح يجي بروعته من حيث الصور والتأثيرات وما الى هنالك…….لوووول صرلهن سنتين عم ينزلو افلام 3D ولحد هلأ اعلى فلم ما تخطى عتبة ال300 مليون دولار يعني ربع ربع الافاتار لوووووول……يلا بكرة جيمس كاميرون بيعمل فلم 4D والعالم لساتها عالثري دي هاهاها…….!!
يلا موفقين ع كل حال…….صرلي زمان على السينما اكره الدراسة…..!!
هع هع مفرفس……!!
http://www.youtube.com/watch?v=FIoXlAHXjyI
الأفلام كلها مثل بعضها. ما فيه شيء جديد مثل Avatar, صح كلامك متيم الحب
حتى أفاتار عادي ..!!
بتذكر اول مرة شفته فيها نمت بنص الفيلم ^_^
مأمون كيف شفت Avatar عادي مع إنّك نمت بنصّ الفيلم ههههههه
فيه فلسفة خاصّة لازم الواحد يأخذها بعين الإعتبارمن كل فيلم. بنصحك تشوفه مرّة ثانية و طلّع منّه العبر القيّمة إلّي بدها تنوّر عقول الإنسانيّة و تفيّقهم على الواقع المر.
هزار ،، طيب النوم سلطان شو أعمل هههه
فكرة أفاتار مطروقة كثير من قبل ،، وما بعرف اذا شفتي فيلم “” الرقص مع الذئاب “” لكيفن كوسنر .. يحمل نفس الفكرة ..!!
وغيره كثير ،، بس أفاتار خدمته التقنية ..!!
إيه عندك حق، إحنا بعصر التّقنية المتقدّمة و لازم نستعملها في كل الأفلام لو لزم لتقديم أعمال تتزامن مع العصر الحالي. في فيلم الرقص مع الذّئاب، يمكن تكون الفكرة مشابهة لكن المواضيع إلّي بيعالجها المخرج مختلفة في الزّمان و المكان و مشاكل العصر الرّاهن. يعني التّشابه يخدم الموضوع إذا كانت المشاكل ما إتعالجت لحد هلاّ.
يحمل الفيلم Avatar إسقاطات سياسية كبيرة، خصوصًا تلك المتعلقة بالحرب الأمريكية على العراق. فهناك مشاهد توضح الانقسام بين قادة الجيش الأمريكي، بين مؤيد ومعارض للحرب، فالمعارضون يحاولون البحث عن الأسباب الحقيقية للحرب، التي تتمثل في الحصول على أحجار ثمينة تقبع تحت أرض ذلك الكوكب، وتُعتبر تلك الأحجار بمثابة نوع جديد من النفط ذي طاقة عالية، في إشارة واضحة لسبب غزو العراق المتمثل في الحصول على النفط مجانا! ومن أبرز المشاهد في هذا السياق مشهد يظهر فيه أحد كبار قادة الجيش، وهو يدعو جنوده للحرب باسم الله والوطن، كأنه يحارب مجموعة خطيرة من الإرهابيين، مثلما كان يروج الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش في خطبه!
مع أحداث الفيلم، الرّقص مع الذّئاب، تتغير فكرة البطل عن قبائل الهنود الحمر, بل إنّه يؤمن بحقهم في حريتهم، أرضهم، يتزوج منهم و يتعايش معهم ويحارب قومه من اجلهم. قد تمر بك أحداث كثيرة من فيلم Avatar تذكرك بهذا الفيلم، فالمغزى من هذا وذاك واضح جدا ولا يحتاج إلاّ لمشاهد واعي يؤمن بأنّ كل الحروب التي قادتها أمريكا، سواء على الهنود الحمر وإبادتهم وإبادة ثقافتهم (الرّقص مع الذّئاب) أم على العراق (Avatar)، قد أوجدت نصرا للمستَعْمَرات. هما الفيلمان الوحيدان الّذان أعادا إعتبارالمستعمرات الأمريكيّة، كون الهنود هم السّكّان الأصليّون لأمريكا و النّفط هو ثروة العراق و بقيّة العرب فقط. ومن جهة أخرى كشف المستور حول الكذب الإعلامي المنتشر حول أي قضية أو حرب تدخلها أمريكا.
هيدا شرحتلّك وجهة نظري يا مأمون بالتّفصيل فيما يخصّ إنّك قلت أنّه ال Avatar هو فيلم عادي ههههه بس أنت عندك حق لمّا قلت إنّه فيه تشابه أفكار لإنّه المخرج في حد ذاته ما أنكر هيدا.
تعليق جميل أخت هزار …!!
وتحليل منطقي ..!!
ههههه معليش هزار .. أنا قلت عادي أقصد انه كأنه أخذ اكبر من حجمه .. يعني حالياً عم يعتبروه نقطة فاصلة بالسينما .. وطبعا بمجال المؤثرات والتقنية ..
بس أنا بشوف المهم هي الفكرة ..
وصدقي أنا كمان لما شفت فيلم ” العرّاب ” اللي بيعتبروه من أعظم أفلام السينما كمان نمت بنص الفيلم ههههههه
ههههههههه دخيلك لا تنام بالسّينما لإنّه خسارة الفلوس إلّي دفعتها بالتّذكرة. شكرا أخي على ذوقك، و الله إنت إنسان محترم
تسلمي اختي .. بس ما تخافي مو من محبين السينمات انا ..
بشوف الأفلام ببيتي أوفرلي ،، وطبعاً حتى أقلب نايم بأي لحظة ^__^
هدا ممتل رائع احب كل افلامو
وش افتار ههههه هي تاع العيال الصغار انت بي تصدق هههههه افتار و هاري بوتار ههههههه و الله ضحكه
jazier khaled
الظّاهر إنّك ما بتتعلّم من الأفلام، بتتفرّج و بس. مع إحترامي لك