كتب – محمد عبد السيد
تبحث الفاتنة / حنان قنديل #hanan_kandeel المحامية وخبيرة العلاقات الاسرية في مصر .. تبحث عن برنامج تليفزيوني تقدم فيه اهم قضايا الاسرة وتجاربها مع المحاكم المعنية بالأحوال الشخصية سابقا والاسرة حاليا ..وتجيئ لها هذه الفكرة لعرض اهم القضايا التي عاصرتها وكانت طرفا اصيلا في حلها بين عناصر الاسرة .. لكي يستفيد المجتمع من تجاربها في هذا المجال وتعرض فيه كيفيه وضع امور تساهم في تجنب الخلافات الزوجية وعدم تطورها أو وضع حلول مناسبة في وقت مناسب للم شمل الاسر المهددة بالانهيار ؛ ولأن حنان قنديل شخصية رزينة وهادئة وحكيمة ومتمرسة في مجال حلول القضايا الاسرية فإن جمالك الخارق له تأثير كبير في عملها الشاق والمضني ؛ هي تتأثر كثيرا بما تتعرض له كثيرا من الاسر من تهديد بالتفكك والانهيار ..
حنان قنديل #hanan_kandeelمحاميه جنايات كانت تعمل كخبيره بمحاكم الاسره والطفل ولكنها واجهت الكثير من مشاكل الاسرةالتي كانت دائما تحلها حلول جذريه وتحاول ان تنإي بالزوجين بعيدا عن المحاكم وكانت دائما تقوم بدور حمامة السلام بينهما للاصلاح وتناضل لعودة الزوجين لحياتهما الاسرية من جديد تاره تتكلم مع الزوجه وتعنف الرجل والعكس حتي تصل في النهايه لطريق وحلول ترضي الطرفين وهي متي تعاملت معها تسرد لك بالحكايات الوان واشكال من المحاكم ولكن دون ذكر اسماء موكليها وحفاظا علي اسرارهما لكن تجد منها العبرة والحكمه وكثيرا من زملاءها طلبوا منها ان يسمي مكتبها بمكتب المصلحة الاجتماعية لأن أي شخص دخل مكتبها لاتتركه الا ومجبور الخاطر مصطلح مع الطرف الاخر وهي لبقه متحدثه تتقن فن التخاطب بالدين والادب والترهيب والترغيب لتصل في النهايه للصلح بين الزوجين مهما كانت مشكلتهما وهي تقول ان المجتمع لن ينصلح ويتقدم الا بصلاح الاسرة المصرية ولأن الاسرة المصرية معقدة البنيان بعض الشيء عن اي مجتمع من تحمل الرجل بأول حياته اعباء ماليه وتكاليف من شبكه ومهر وخلافه وايضا الزوجة بمقتبل حياتها تصطدم بالواقع في الحياة وان ماحلمت به كان عبارة عن اطياف رومانسيه اصطدمت بجليد من المشاعر فامطرت سحب ومشاجرات ذوجيه لان احلامها وواقع الحياة بمصر صعبهة وتقول حنان قنديل ان المرأة المصرية مغلوبهة علي امرها فهي نصفين رجل وانثي تتحمل اعباء جسديه ونفسيه وضغوط بسبب الفقر لانها مطالبه بالوقوف مع زوجها سندا معه لارتفاع غلاء المعيشه تعمل من الساعه السابعه للساعه الخامسه والمواصلات المزدحمه والاطفال بالحضانات وتلبيه احتياجات المنزل دون شغاله او مربيه لانها تعاني من قله الدخل و الطبيعي تعاني من عدم تلبيه رغبات الزوج الذي يطالبها بإبتسامه عريضة عندما تراه وان تكون مثل عارضات الازياء والممثلات بهوليود كيف والمرأة المصريه مكبله بحمل ثقيل فهي عامله ومربية ومعلمة وكل شيء للاسرة ومما زاد الامر تعقيدا بالحياه الزوجيه اليوم وانتشرت ظاهرة الخلع الكبيرة وقد سالناها عن سبب انتشار الظاهره فهي تري ان وراء ظاهرة انتشار الخلع بصورة مخيفة هو غياب الكبير ….كبير الاسرة رب الاسرة الاب الجد ..العمده ..شيخ البلد ..خطيب الجامع …الام الخال العم الشاب والفتاة ليس لديهم كبير مثل سابق الازمنه يكون له الهيبه والاحترام والمثول والخضوع لكلامه فلا شاب يسمع لنصيحة ودار الافتاء ترضخ لامر اصبحت العائله بلا كبير يصلح فإمتلأت المحاكم بالنساء والرجال والاطفال يدفعون الثمن بالنهاية وكذلك من عملها بمحاكم الجنايات تقول ان معدل جريمه قتل المرأة تقلص بسبب قانون الخلع لانها اصبحت حرة بطلب الطلاق وانهاء حياه فرضت عليها بدلا من تقطيع الزوجه لزوجها اشلاء وقد علمنا جميعا بهده القضايا وايضا القضايا الخيانه الزوجيه وغيرها تلاشت وكان سلاح ذو حدين الاول هولصالح المرأة الكارهة للحياتها الزوجيه وثانيا وبال علي الفتيات التي تقع ضحيه رعونتهم وحداثه سنهم فلم يعطوا فرصه للاصلاح والتعامل مع حياتهم الجديده فسرعان ما يهرعوا ويطرقوا ابواب المحاكم من او مشكله والحكم بالفشل وهناك الكثير لدي حنان قنديل من الحكايات المثيره والحكمه والفكاهات من المحاكم التي تكتب لها دواوين وكتب ولكن تقول لنا لقاءات كتيره لنحكي ونقص قصص وقالت انها تفكر بعمل برنامج عن قصص بالحاكم يحكي اغرب القصص والقضايا والمواعظ والحكم وحتي نعلم ابنائنا كيف لايقعوا فريسة لنصب او غدر .ومن سؤالنا عن حياتها كأنثي بعيدة عن المحاكم فقالت ان اخلع روب المحاماه اعود حنان المرأة مثل اي إمرأة تبحث عن عالم الفاشون الموضه أمارس رياض’ مستمرة يوميا بالجيم واحرص عليها جدا واحرص علي السؤال عن عائلتي اخواتي وحل مشاكلهم الخاصه وهي تحلم بمجتمع اسري ناجح بظل وجود رئيسا مثل السيد الرئيس السيسى مثال جميل ومشرف لزوج واسرة ناجحه ولدي امل بان وجوده اصبغ علي حياةكل اسرة الامان والاستقرار واخيرا طلبنا منها ان تعدنا بلقاءات اخري وقد وعدتنا بالاشتراك معنا بحلقات منفصله من حكايات شيقه من قلب المحاكم .
هذه صورة و ملابس راقصة و ليس مُحامية و خبيرة في العلاقات الأُسرية !!!!!!!!!!!