يلجأ الكثير منا إلى تناول الطعام بدون وعي خصوصاً عندما نصاب بحالات من القلق والكآبة، ولكن هل تعلم أن بعض أنواع الطعام بالعكس قد تزيد من قلقنا وتعكر مزاجنا.
درس متخصصو التغذية هذا الاحتمال، وتبينوا أن الجواب هو بالإيجاب، فالقلق يحصل فيزيولوجيا من ازدياد بعض الهرمونات، وهناك أطعمة تحرض على إفراز هذه الهرمونات، أو تخفض من المركبات الكيميائية الطبيعية التي تعدل من مفعولها مما يوقعنا في دائرة من القلق، والإفراط في الطعام، ثم الشعور بالذنب.
وبحسب الدراسات فإن السكر، والحلوى، والعصائر المركزة، والمعكرونة، والخبز الأبيض، الموالح كلها ترفع من تركيز سكر الدم بسرعة ثم تخفضه بسرعة، وهذا التقلب السريع في سكر الدم، يعكر مزاجك ويجعلك متوتر الأعصاب، وقد يساهم في إصابتك بالكآبة، كما تبين لباحثين من جامعة برينستون.
وتعد المشروبات الغازية، ومشروبات الطاقة أسوأ ما يمكن أن يتناوله إنسان يعاني القلق، بالنظر إلى ما تحتوي عليه من نسب سكر وكافيين عالية بحسب دراسة أجريت في جامعة نورثوسترن.
وتؤدي الأطعمة المصنعة والملونة بدورها إلى زيادة القلق، كما أن للكحول ضررها أيضا، فحين ينتهي مفعولها يصاب الإنسان بنوبات حادة من القلق والكآبة.
في ناس لما بيزعلوا بياكلو شوكولا بوظة حلوو…انا باكل حر وحر وحر لحتى يطلع النار من أذني ??♀️…
الحمد لله ان القهوة ليست مع ضمن هذه المشروبات التي تسبب الكآبة والقلق وحتى ان كانت كذلك لن أستطيع التخلي عنها , لاني مدمنة قهوة
صباح النور محايدة جمعة مباركة لك ولكل المعلقين والمعلقات
وعليك وعالجميع ان شاءالله
اللهم لك الحمد، اللهم لك الحمد ،اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد بعد الرضى ما نعرفوش الكابة و نقلقوش بشكل مفرط نزعلوا شوي و يروح الزعل بسرعة و الأطعمة الي ذكرتموها في منها نتناوله بشكل معقول لا افراط و لا تفريط