يعتقد البعض أن الإنفلونزا والزكام هما اسمان لمرض واحد، وهذا الاعتقاد خاطئ.
فعند الشعور بالتعب أو البدء بالعطس والسعال يعتقد المريض بأنه مصاب بالإنفلونزا والزكام، لكن ما لا يدركه أنهما مرضان مختلفان ولكن عوارضهما متشابهة.
فالإنفلونزا والزكام يصيبان الجهاز التنفسي أي الأنف والحلق والرئتين، لذلك يصعب التفريق بينهما في الأيام الأولى.
أما الفرق بين المرضين فيكمن في أنواع الفيروسات المسببة، لا سيما شدة المضاعفات، فأعراض الإنفلونزا تكون عادة أشد، كارتفاع درجة الحرارة والصداع وأوجاع في عضلات الجسم والشعور بالتعب، إضافة إلى مشاكل الجهاز التنفسي.
أما مضاعفات الزكام فتكون عادة أقل شدة، فمريض الزكام يعاني عادة من العطس والسعال والتهاب الحلق وانسداد الأنف.
فيما لا يؤدي الزكام عادة إلى مضاعفات خطيرة، أما الإنفلونزا فقد تتطور إلى التهاب رئوي ما قد يتطلب الدخول إلى المستشفى.
والوقاية من المرضين تبدأ بغسل اليدين بانتظام لتفادي أي فيروسات.
كما يجب الابتعاد عن الأشخاص المصابين بالزكام والإنفلونزا، وتلقي تطعيم الإنفلونزا يساعد على تجنب هذا الفيروس.
مثل انكليزي طريف === عند الاصابة بالزكام يحتاج الى اسبوع للتخلص منه باستعمال الدواء — ويحتاج الى سبعة ايام للتخلص منه بدون دواء === لان النتيجة واحدة عند استعمال الدواء او بدونه فدورة الحياة لفايروس الزكام سبعة ايام اي اسبوع واحد
لو كان الزكام رجلا؛ كون راني رفعت عليه قضية لمنظمة “أطباء بلا حدود”…على ما دار فيا..
ألزمني الفراش ثلاثة أيام كاملة..لا أغادره..و أنا التي تكره البقاء في الفراش طويلا.. 🙁
رفع حرارتي و ”دكـــدك ”عظامي و يا ليت عظامي حملا له..
أما صوتي فقد غيره و ترك به بحة تشبه بحة ((شمس الغنيي 🙂 ))
خلصت على كل las anti biotiques اللي في الصيدلية و لجأت حتى للطب التقليدي (أو ما يسمى الطب البديل)..
و لكن الزكام الفتاك يأبى أن يغادر قبل أن ينهي مدته الاعتيادية ((أسبوع على أقل تقدير))…و لن يجد أحسن من مريوووووووم ليسكن عظامها مدة أسبوع.. فهنيئا له بــــي 🙂