كشفت شركة فايزر أمس الجمعة أن الحبوب التي أنتجتها لمعالجة المرضى بفيروس كورونا فعالة بنسبة بنسبة 89 في المئة في خفض أعراض الإصابة. ويعتبر هذا الدواء هو الثاني من نوعه بعد الحبوب التي أنتجتها شركة ميرك.
أعلنت شركة فايزر الجمعة أن الاختبارات السريرية التي أجريت لأول حبّة من نوعها أنتجتها لمعالجة مرضى كوفيد-19 تظهر أنها عالية الفعالية. والدواء هو الثاني من نوعه بعد الحبوب التي أنتجتها شركة ميرك.
وأطلق على الدواء اسم “باكسلوفيد” ونجح بنسبة 89 في المئة في خفض خطر نقل المرضى إلى المستشفيات أو وفاة العديد من البالغين المصابين بكوفيد والأكثر عرضة لخطر الإصابة بالمرض الشديد، وفق النتائج السريرية.
وأفادت الشركة التي تسوق أحد اللقاحات الرئيسية ضد كوفيد-19 إنها تعتزم تقديم هذه النتائج “في أقرب وقت ممكن” إلى إدارة الأغذية والأدوية للحصول على إذن لاستخدام الدواء بشكل طارئ.
من جانبه صرح المدير التنفيذي لشركة فايزر ألبرت بورلا لشبكة “سي إن إن” أنه يأمل في أن يستحصل على الإذن “قبل عيد الشكر” في 25 تشرين الثاني/نوفمبر.
وكانت المملكة المتحدة أول بلد الخميس يسوق العلاج المماثل الذي طورته مجموعة ميرك الأمريكية فيما تجري دراسته في الولايات المتحدة وأوروبا.
وتعمل الأدوية المضادة للفيروسات عن طريق تقليل قدرة الفيروس على التكاثر وبالتالي إبطاء المرض، وتمثل هذه العلاجات مكملا للقاحات للحماية من كوفيد-19.
عمكم بيل غيتس في الصفحة الأخرى يهددنا بما هو أسوأ ! شنو فايدة هذا العقار اذا كان سيأتي ما هو أسوأ ؟ يا ريت من الآن تخبروني عن لون و شكل الكمامة و نوع المعقم الخاصة بالفيروس القادم، هذا ما بقاش فيروس هذا ولى مسلسل ( ليالي الحلمية) بجميع أجزائها !
اول من كتب على المواقع مطالبا بايجاد دواء فعال للشفاء من المكرونا هو انا ، ( وفق نظريتي الخاصة اتمسخر على عدوك وأنزله من علياءه ثم اقطع رأسه هههههههههههه فالصعود متعب ، وعليه كتبت عن وباء المكرونا مطالبا بتضعيفه ليتحول كنزلة زكام خفيفة ، والمريض يأخذ حبايتين اسبرين في الليل ، والأشقاء أولاد وطننا الغالي ههههههههههههه بريطانيا العظمى وفي مقدمتهم الوزير البريطاني الدكتور الزهاوي العراقي الأصل الذي يقود حرب الأدوية والتلقيحات في بريطانيا وبقية فريقه العلمي الذي نصفه عراقين ونصفه من حلوات بني انكلو ساكسون هههههههههههههه اخذوا بنصيحتي او بالأحرى خيالي العلمي الواسع المستشرف للمستقبل ، وهذه نقطة جدا مهمة ، بريطانيا العظمى تهتم بمن له خيال علمي خصب ، فكل الابتكارات والاختراعات وحتى الطرق العلاجية كانت قبل مئة سنة مجرد خيالات لا غير ، وانا راح اهري العالم تخيلات ههههههههههههه المفروض يعيدون لي كل الغرامات التي دفعتها تبع الباركنك وغيرو هي واجور الدراسة ههههههههههههه ويلغون عني بقية الغرامات التي لم ادفعها لحد الان وتأخرت وتضاعفت هههههههههههههههه لان صاحب الخيال الخصب ما يأخذ باله من توافه الامور ههههههههههههههه يوقف السيارة بالممنوع ولا يجدد اوراقها بالموعد المحدد ههههههههههههههه ويصيد ويشوي سمك مسكوف ههههههههههههههه في المواقع المحضورة ،ههههههههههههههه ليس تحديا للقوانين انما فكره مشغول في إنقاذ البشرية هههههههههههههه
حتى اخذ الدواء يجب ان يكون بطريقة معينة وليس فيها التسرع في تناول الدواء ، وفي طب ال بيت النبوة وخزان العلم توصيات كثيرة عنهم عليهم السلام .
فمثلا – الإمام الكاظم (عليه السلام): كان يقول : ليس من دواء إلا وهو يهيج داء، وليس شئ في البدن أنفع من إمساك اليد إلا عما يحتاج إليه (1).
– الإمام علي (عليه السلام): لا يتداوى المسلم حتى يغلب مرضه صحته (2).
– الإمام الكاظم (عليه السلام): ادفعوا معالجة الأطباء ما اندفع الداء عنكم، فإنه بمنزلة البناء، قليله يجر إلى كثيره (3).
– رسول الله (صلى الله عليه وآله): تجنب الدواء ما احتمل بدنك الداء، فإذا لم يحتمل الداء فالدواء (4).
– الإمام علي (عليه السلام): امش بدائك ما مشى بك (5).
– الإمام الصادق (عليه السلام): من ظهرت صحته على سقمه فيعالج بشئ فمات فأنا إلى الله منه برئ (6).
– عنه (عليه السلام): ثلاثة تعقب مكروها… وشرب الدواء من غير علة وإن سلم منه (1).
– الإمام علي (عليه السلام): لا تضجع ما استطعت القيام من العلة (2).
[1287] الحمية رأس الدواء – الإمام الكاظم (عليه السلام): الحمية رأس الدواء، والمعدة بيت الداء، عود بدنا ما تعود (3).
– عنه (عليه السلام): ليس شئ في البدن أنفع من إمساك اليد إلا عما يحتاج إليه (4).
– عنه (عليه السلام): ليس الحمية أن تدع الشئ أصلا لا تأكله، ولكن الحمية أن تأكل من الشئ وتخفف (5).
– الإمام الصادق (عليه السلام): لا يضر المريض ما حميت عنه الطعام (6).
– رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا تكرهوا مرضاكم على الطعام فإن الله يطعمهم ويسقيهم (7).
– الإمام الصادق (عليه السلام): لا تنفع الحمية لمريض بعد سبعة أيام (8).
– الإمام علي (عليه السلام): التجوع أنفع الدواء (9).
– عنه (عليه السلام): لا يجتمع الجوع والمرض (10).
(انظر) البحار: 62 / 140 باب 55.