يتكلم بعض الأشخاص أثناء نومهم من دون ان يعوا ذلك ويتساءلون عما إذا كان هذا يدل على مشكلة خطرة أما لا. وفي هذا السياق تشير الدراسات الحديثة إلى أن التكلم أثناء النوم ليس أمراً خطراً وأنه يمكن أن ينتج عن بعض المشاكل القابلة للعلاج.
وفي هذا السياق يمكن التحدث عن التوتر، القلق، التعب وعدم النوم لساعات كافية، الاكتئاب، ارتفاع درجة حرارة الجسم، ممارسة الرياضة المكثفة في وقت متأخر من النهار وتناول بعض المحفزات النفسية.
ولهذا ينصح الخبراء الأشخاص الذين يتكلمون أثناء النوم ليلاً بالتخلص من العوامل التي تؤدي إلى ذلك ويشيرون إلى أنه من المهم الذهاب إلى السرير بعد التخلص من التوتر.
كذلك ينصحون بضرورة إطفاء التلفزيون وكل الأجهزة الذكية وتجنب خوض النقاشات الحادة وتناول المواضيع الخلافية قبل مدة قصيرة من موعد النوم.
ويشددون ايضاً على أهمية القراءة والاستماع إلى موسيقى هادئة والاستحمام بالماء الدافئ. إلا أنهم يذكرون في موازاة ذلك بأن التكلم أثناء النوم ليس مشكلة خطرة.
اذا الواحد ما يتكلم في النوم على شنو ينام اصلا ؟؟!! أكلت اثنين همبورغر دبل عليهم كتشب ومايونيز ، فنمت ، واول ما حطيت راسي على المخدة تذكرت الشيخ الوهابي الي يقول ان الغرب الكافر يضع مواد في الهمبرغر تقتل الطاقة الجنسية عند الرجال ، فكيف لا أناقشه وانا نائم في مستقبل بنت الحلال وعروس الأحلام ؟؟؟ بقيت على مدى ساعتين مدة نومي أناقشه في مصير الشعوب المنقرضة الي ناوي اتزوج منها ، الا ان أقنعته يستثني منها الشعب الأمازيغي الشقيق ، ويبدو انه احدى المرضعات تدخلت للوساطة فوافق على ذلك وصحيت الان.