توفيت الفنانة معالي زايد، ظهر الاثنين، عن عمر يناهز 61 عامًا بعد صراع قصير مع مرض السرطان داخل مستشفى المعادي العسكري.
أبرز ما يميز الفنانة معالي أنها كانت تدافع بشدة عن القوات المسلحة وجهاز الشرطة، لدورهم الوطني، وكتبت في صفحتها الشخصية على «فيس بوك» في ديسمبر 2013: «يمين بالله لو سمعت أي حد بيشتم الشرطة والجيش هيلاقي الجزمة على بقه».
وكان آخر ما كتبته «زايد» في 1 أكتوبر الماضي: «فخورة بيك يا جيش بلادي ربنا يحفظكم يا خير أجناد الأرض».
وكانت تهاجم الإخوان المسلمين، والرئيس المعزول محمد مرسي، فكتبت على «فيس بوك» في سبتمبر 2013: «سيادة الفريق السيسى مطلوب منك تطهير مصر داخليا وخارجيا الشعب فوضك ضد الإرهاب والطابور الخامس اللى معشش في الحكومة الشعب يناديك فلبي النداء».
وكانت تدافع عن الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، فنشرت له صورة على صفحتها على «فيس بوك»، في ديسمبر الماضي، وكتبت عليها: «يا رب يفك كربك يا ريس إن شاء الله ربنا هيظهر الحق».
وكتبت على صفحتها أيضا: «الله يحرقك يا مرسي، النور قاطع ليه 5 ساعات، برضه ربنا هينصر السيسى من العالم الواطية اللى مش عايزينا نعيش في نور».
آخر كلمات معالي زايد: «لو حد شتم الجيش هيلاقي الجزمة على بقه.. الله يحرقك يا مرسي»
ماذا تقول أنت؟
لا أعلم ماهو المقصود من نشر كلام الفقيدة
هل المقصود إثبات وطنيتها وكراهيتها للإخوان والرئيس المحترم محمد مرسي . ومحبتها للمبارك والخسيسي
.
,
من له عقل وقلب حي … يأتيه اليقين أن مهاجمة أهل الفن ( وما أدراك ما أهل الفن ) أن مهاجمة أهل الفن للرئيس مرسي تثبت أن الرجل على حق
.
.
المرحومة الأن بين يدي الله نطلب لها الرحمة والمغفرة وان يكون مرضها سبب للتطهير قبل لقاءه
.وليس من اخلاقنا أن ننزل مقاطع فيديو ومحادثات تليفونيه مفجعه ومفزعه من هول ما تسمع وتشاهد حتى نثبت لأصحاب العقول … أن الباطل لايمكن أن ينصر إلا الباطل ويكره الحق ويهاجمه
.
لذلك فأنا أأويد الرئيس المحترم محمد مرسي
لاتوجد اختيارات
ياسيد سراج
آزاى وهما اللى حاطينة
على كل حال هى الآن بين آيادى الله
بتقول ياريتنى مافعلت كذا , يا ريتنى ما قلت كذا ولا كذا
بحسب آخر كلماتها الشهادة
سواء ان كانت مع او ضد مش مفروض تنشروا مثل هذه لاخبار وفي هذا الوقت بالذات !! هي الان بين يدي خالقها ومحتاجة للرحمة والغفران من ربها ولكل واحد يترحم عليها . الله يرحمها ويرحم كل الابرياء والمظلومين