لا يزال النجم المغربي سعد لمجرد ينتظر حكم القاضي للبت في مسألة إخلاء سبيله للخروج من السجن الذي دخله بتهمة اغتصاب فتاة فرنسية.
وفي التفاصيل الجديدة، نقلت صفحة لمعجبي لمجرد على “انستغرام” من مصادر مطلعة على مستجدات القضية أن مفاوضات جادة تجري بين محاميه والمحكمة في باريس للتوصل الى صيغة لاخلاء سبيله مقابل كفالة مالية قيمتها نصف مليون يورو.
وأضافت المصادر المطلعة أنه من المتوقع أن يتم الافراج المشروط والموقت عن لمجرد خلال مدة اقصاها 3 أيام، وفي حال تم الإفراج عنه لن يُسمح له بمغادرة فرنسا بل سيبقى تحت المراقبة الدائمة.
وأضافت المصادر أن لورا بريول الفتاة المدعية على لمجرد، طالبت بمبلغ مالي يصل إلى 700 ألف يورو، كشرط للتراجع عن الدعوى وسحبها.
كل الأخبار المنشورة على سعدوش غير حقيقية و الأخبار الحقيقية ينقلها أول بأول صديقه مصمم الأزياء عصام وشمة على صفحته الخاصة، و بالتالي ما تنقلونه كله من يوم تم القبض عليه لحد الآن غير صحيح بما فيه هذه الكفالة! المخدرات و مرضه في السجن و محاولة الانتحار و متابعته في أمريكا و مرض أمه و إدلاء عاملة النظافة الافريقية بشهادتها أمام المحكمة و الكفالة و كل هذا غير صحيح إطلاقا !!!!!!!!! كلما في الأمر أنه يتم اعتقاله احتياطيا إلى حين مواجهته بالمدعية و لأن المتهمين في هذا النوع من القضايا لا يسمح لهم بالسراح إلى حين المواجهة خوفا على سلامة من تدعي أنها ضحية!! و بعد المواجهة يحال الطرفان على المحاكمة ليتبين الحكم الذي سوف ينطق به قاضي الحريات الفرنسي.. و طالما الضحية أدلت بشهادة مرضية تدعي أنها مريضة نفسيا و تحتاج 3 أشهر لتتعافى فالقانون لن يجبرها على المواجهة حتى تنقضي المدة و حينها سوف تتواجه ليتبين صحة إدعاءها من زيفه! و نسأل الله تعالى الفرج العاجل إن شاء الله لسعدوش إن كان مظلوما ووقع ضحية كيد النسوان…أما إن أذنب فليتحمل العقوبة! و بلاش خرابيط يا نورت لأن أصلا الاخبار اليقينية عن ما يحدث قليلة جدا لتكتم الدفاع عن تزويد الصحافة بها! و لكن انتي يا نورت كل ما تفعلينه أنك تنقلين من بعض المواقع الاخبارية التي تنشر اي كلام و خلص.