بعد أن طلق أبو هشيمة هيفا انطلقت أقوال كثيرة من مصادرة موثوقة ومحترمة وأكدت أنه طلقها بطلب من الأخوان الذين حكموا المنطقة والذين سلموه المليارات لإقامة مشاريع في مصر!
لكن أبو هشيمة تفى الحكاية في كل مكان وفي الجرس الأسبوعية وفي إحدى اللقاءات قال: أنه لا يفكر فيها ولن يفكر قبل سنتين ذلك أن خطة مشاريعة تحتاج إلى سنتين من العمل الجاد لإنجازها.. وجاء تصريحه حول السنتين لينطويَ على كثير من الهزء أو السخرية مؤكداً أن لا عودة.
ورغم اتهامه بالأخونة وبأنه واحد من رجالات الأخوان الذين أصبحوا فجأة من المتمولين الكبار الذين يتحدثون بالمليارات أصر أبو هشيمة على أنها شائعات بل وأكثر فقال ما معناه أنها محاولة لضرب مصالحه ومشاريعه في مصر وميزانيتها بالمليارات من الدولارات.
لكن وبعد سقوط مرسي وقب رمضان سجلت هيفا لقاءً نلفزيونياً في الـ LBC تم بثه قبل أيام قالت فيه أنها تلتقي أبو هشيمة وأن علاقتهما عال وأنها بعد نهاية اللقاء ستلتقيه على الغداء..
ومن ناحية أخرى كان أبو هشيمة وفي الوقت نفسه أي خلال رمضان أطل في إحدى المقابلات التلفزيونية وتنكر أن يكون التقى الزميلة رئيسة التحرير (نضال الأحمدية) أو أنه يعرفها! ما أثار الكثير من علامات الاستفهام حول رده الكاذب والذي لا تفسير له إلا أنه أوامر من هيفا التي تعتقد أن اي حديث منها أو من بعلها أو طليقها قد يؤثر بالزميلة الأحمدية الني لا تعير مثل هذه الألاعيب أي اهتمام مرددة دائماً أن من يعرف “حصلو الشرف” ومن لا يعرفها “فيكون بانتظار دوره بالصف”.
لكن الخبر بعد كل ذلك هيفا وأبو هشيمة التقيا لمرات وشوهدا لمرات منها غلى شارع الشونزيليزية الفرنسي الشهير الذي يختفي من عليه العرب خلال شهر رمضان وكان في حالة من الغرام والهيام.
إذاً هيفا لم تكن تكذب حين قالت على الـ LBC أنها تلتقي أبو هشيمة..
رجعوا لبعض مرجعوش لبعض ما يولعوا بجاز احنا مالنا احنا مبقاش ورانا غير الست بوس الواو وطليقها الحرامي