حرصت النجمة الإماراتية أحلام على تذكير متابعيها عبر حسابها عل “تويتر” بصيام يوم عاشوراء ، الأمر الذى استقبله متابعوها بالترحاب.
ونشرت أحلام مواعيد صيام عاشوراء قائلة: “الاثنين1/9 (بحسب السنة الهجرية) يوم قبل عاشوراء، الثلاثاء 1/10 عاشوراء، الأربعاء 1/11 يوم بعد عاشوراء، فذَكِّر به، فقد يصوم أحد بتذكيرك فتؤجر.
الا هلم واسمع وما عشت أراك الدهر عجبا …!
لم يتبقى الا ان نأخذ شطر ديننا من ذوات البدع صاحبات الهز والطرب ؟؟!!
صيام عاشوراء بدعة أوجدها بنو امية فرحا بقتلهم الامام الحسين عليه السلام ودسوا أحاديث موضوعة وكاذبة في فضل ذالك ،
فملعون ملعون من صام يوم عاشوراء تبركا ،
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين …. ،اللهم ارزقني شفاعة الحسين عليه السلام يوم الورود ، وثبت لي قدم صدق عندك مع الحسين وأصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام
لماذا نصوم يوم عاشوراء؟
اتباعا لأمر نبينا صلى الله عليه وسلم فعن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال : ” ما هذا ؟ ” قالوا : هذا يوم صالح نجى الله فيه بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى قال : ” فأنا أحق بموسى منكم ” فصامه وأمر بصيامه.
أخرجه البخاري ومسلم عن سعيد.
فنحن نصومه اتباعا للنبي صلى الله عليه وسلم وفيه أمر اخر وهو فرح المسلمين بنجاة موسى صلى الله عليه وسلم من القوم الظالمين ثم ان هناك امرا اخر وهو ان المسلم لاييئس فموسى كان في الليل مطاردا وفي الفجر حرا طليقا مع قومه قد دمر الله عدوهم وهذا يبعث الأمل في النفوس فان المسلم اذا ضاقت به الدنيا يأتيه نصر الله من حيث لايحتسب وكذلك فأن الباطل لايستمر والحق منصور وان تأخر الفرج. وفيه ان المسلم يؤمن بانبياء الله جميعا لان هدفهم واحد وهو أفراد الله بالعباده وان أختلفت الشرائع وفيه ايضا ان الاسلام احتوى كل ماانزله الله في الشرائع قبله والله أعلى وأعلم وله الحمد والمنةوالفضل.
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد واله وصحبه وسلم.
المسلم لا ييأس
..25. وهل فطرة الإنسان إلا بدمعةٍ يدين بها باكٍ على الظلم مجرما
26. أتحتج في صوم اليهود بعاشرٍ وليس لهم شهرٌ يسمى مُحرما
27. وما هجرة المختار حين رآهمُ سوى في ربيع لو سألت مرقما
28. أقول كلامي لست آبه بعده بسيف رواتي إن مضى أو تثلما
29. فإني إمرؤٌ في الحق لست مُكابراً إذا ناقض المنقول عِلماً محتما
30. متى صدعت نص الكتاب روايةٌ ضربت بها عرض الكتاب مُرمما
31. بذلك ألقى الله إن حُشر الورى وبان لهم إذ ذاك ما كان مبهما
ت
أكرم كساب يكتب: شبهات حول صيام يوم عاشوراء
جاء في فضل عاشوراء أنه يكفر ذنوب سنة، روى مسلم في صحيحه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ”.
لكن هناك شبهات تطلق كل عام حول صيام عاشوراء، وهذا الشبهات تكون من صنفين من الناس:
الأول: أحمق حاقد على السنة، بل هو منكر لها؛ وهذا لا يبحث عن الحق ولا يريده.
الثاني: عامي يبحث عن الحق ودفع الشبهة، وله تجلى الشبهات.
ومجمل هذه الشبه يكمن في عدم إدراك تطور المراحل والخطوات التي صام فيها النبي صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء، ابتداء من صيامه لهذا اليوم في مكة قبل الهجرة، وانتهاء بعزمه على مخالفة اليهود قبيل وفاته، وبيان هذه المراحل كالتالي:
أولا: صيام عاشوراء في مكة مع أهلها: حيث أدرك النبي صلى الله عليه وسلم صيامه، وكانت قريش تعظم هذا اليوم، فصامه النبي صلى الله عليه وسلم معهم، روى البخاري أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ تَصُومُهُ قُرَيْشٌ فِي الجَاهِلِيَّةِ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُهُ.
وسبب صيام أهل مكة لهذا اليوم ذكره القسطلاني فقال:
1- اقتداء بشرع سابق.
2- لكن قال في الفتح: أن في بعض الأخبار أنه كان أصابهم قحط ثم رفع عنهم فصاموه شكرًا. (إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري (6/ 174)).
3- أو أنه كان من بقايا ملة إبراهيم عليه السلام.
ثانيا: تأكيد وفرض صيامه بعد معرفته أنه اليوم الذي نجا الله فيه موسى: وبعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وجد اليهود صياما لهذا اليوم، فلما أخبر عن السبب (نجاة الله الله لموسى) صامه شكرا لله، لأنه أحق بموسى منهم، روى مسلم عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدِمَ الْمَدِينَةَ فَوَجَدَ الْيَهُودَ صِيَامًا، يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا هَذَا الْيَوْمُ الَّذِي تَصُومُونَهُ؟» فَقَالُوا: هَذَا يَوْمٌ عَظِيمٌ، أَنْجَى اللهُ فِيهِ مُوسَى وَقَوْمَهُ، وَغَرَّقَ فِرْعَوْنَ وَقَوْمَهُ، فَصَامَهُ مُوسَى شُكْرًا، فَنَحْنُ نَصُومُهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فَنَحْنُ أَحَقُّ وَأَوْلَى بِمُوسَى مِنْكُمْ فَصَامَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ».
والسؤال هنا كيف صادف النبي صيام اليهود، وقد كانت هجرته في ربيع الأول وعاشوراء في المحرم وبينهما ما بينهما من الشهور، ويجيب عن ذلك ابن حجر فيقول: والجواب عن ذلك أن المراد أن أول علمه بذلك وسؤاله عنه كان بعد أن قدم المدينة لا أنه قبل أن يقدمها علم ذلك وغايته أن في الكلام حذفا تقديره قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فأقام إلى يوم عاشوراء فوجد اليهود فيه صياما ويحتمل أن يكون أولئك اليهود كانوا يحسبون يوم عاشوراء بحساب السنين الشمسية فصادف يوم عاشوراء بحسابهم اليوم الذي قدم فيه صلى الله عليه وسلم المدينة وهذا التأويل مما يترجح به أولوية المسلمين وأحقيتهم بموسى عليه الصلاة والسلام لإضلالهم اليوم المذكور وهداية الله للمسلمين له فتح الباري لابن حجر (4/ 247.
وهذا يعني أن صومه صلى الله عليه وسلم لم يكن ابتداء أو لعلمه بصوم اليهود، وإنما وافق صومه صوم اليهود، قال بدر الدين العيني: وليس معناه أنه صامه ابتداء، لأنه قد علم في حديث آخر أنه كان يصومه قبل قدومه المدينة، فعلى هذا معناه أنه ثبت على صيامه وداوم على ما كان عليه. (عمدة القاري شرح صحيح البخاري (11/ 122)).
ثالثا: فرض رمضان وترك وجوب صيام عاشوراء: وقد ظل صيامه فرضا حتى فرض صيام رمضان في العام الثاني من الهجرة، روى البخاري أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: «كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ تَصُومُهُ قُرَيْشٌ فِي الجَاهِلِيَّةِ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُهُ، فَلَمَّا قَدِمَ المَدِينَةَ صَامَهُ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ، فَلَمَّا فُرِضَ رَمَضَانُ تَرَكَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَمَنْ شَاءَ صَامَهُ، وَمَنْ شَاءَ تَرَكَهُ» قال القسطلاني: فعلى هذا لم يقع الأمر بصومه إلا في سنة واحدة. (إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري (3/ 421)).
رابعا: مخالفة اليهود في الصوم: وكان ذلك قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، حيث ارتأى النبي مخالفة اليهود، روى مسلم عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَئِنْ بَقِيتُ إِلَى قَابِلٍ لَأَصُومَنَّ التَّاسِعَ»
قال ابن حجر: كان صلى الله عليه وسلم يصوم العاشر وهم بصوم التاسع فمات قبل ذلك ثم ما هم به من صوم التاسع يحتمل معناه أنه لا يقتصر عليه بل يضيفه إلى اليوم العاشر إما احتياطا له وإما مخالفة لليهود والنصارى وهو الأرجح، وبه يشعر بعض روايات مسلم ولأحمد من وجه آخر عن بن عباس مرفوعا صوموا يوم عاشوراء وخالفوا اليهود صوموا يوما قبله أو يوما بعده وهذا كان في آخر الأمر وقد كان صلى الله عليه وسلم يحب موافقة أهل الكتاب فيما لم يؤمر فيه بشيء ولا سيما إذا كان فيما يخالف فيه أهل الأوثان فلما فتحت مكة واشتهر أمر الإسلام أحب مخالفة أهل الكتاب أيضا. (فتح الباري لابن حجر (4/ 245)).
مراتب صيام عاشوراء:
وأخيرا فإن صيام يوم عاشوراء على مراتب ثلاث كما ذكر ابن القيم في زاد المعاد (2/ 72) وابن حجر في الفتح ( 4/311) وهي:
1. أكملها: أن يصام قبله يومٌ وبعده يوم.
2. ويليها: أن يصام التاسع والعاشر.
3. ويليها: إفراد العاشر وحده بالصوم.
وقد ورد في المرتبة الأولى (صيام يوم قبله أو بعده) حديث ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” صُومُوا يَوْمَ عَاشُورَاءَ، وَخَالِفُوا فِيهِ الْيَهُودَ، صُومُوا قَبْلَهُ يَوْمًا، أَوْ بَعْدَهُ يَوْمًا “، وقد رواه أحمد وقال مخرجوه: حديث ضعيف، لكن لا بأس بصوم تاسوعاء وعاشوراء والحادي عشر، وخاصة في مثل أيامنا التي يحدث فيها الخطأ أو الشك في صحة رؤية الهلال والله أعلم.
دكتور. أكرم كساب
بسّام جرّار-” يوم عاشوراء”- مناقشة شبهات: http://youtu.be/gJvv3b_N2_Y
اليهود ليس لهم شهر محرم ، واصلا هم لا يتبعون التقويم القمري الذي كان يعمل به العرب قبل الاسلام ، الذي نسميه اليوم التقويم الهجري ، ولعل طول تواجد رسول الله صلى الله عليه واله في المدينة ، لم يصادف تطابق صيام اليهود لهذا اليوم مع العاشر من محرم ؟؟!!! وبالإمكان الرجوع لمحول السنة الهجرية للسنة القمرية او الشمسية العبرية !!!! لقطع الشك باليقين لسفاهة بعضهم او بعضهن ، وكيفية استعمالهم لكل حديث مفترى او ذو ضلالة ، على كل كتبهم تعج بأكثر من ذلك ، فهي مثخنة بالاسرائيليات ، والتجسيم والتشبيه والبعد عن التوحيد ، وخرافات ما انزل الله بها من سلطان !!! حتى يتخيل لك وانت تقرأ البخاري مثلا ، انما تقرأ التلموذ او عجائق الهندوس !!!!
لنأخذها بالعقل ، لماذا يصوم رسول الله صلى الله عليه واله يوم نجاة بني إسرائيل من فرعون ومعهم سيدنا موسى عليه السلام ، وهم الذين ما جفت أقدامهم من البحر حتى قالوا لموسى عليه السلام : اجعل لنا إلها ( تشبها بعباد الأصنام ) فقال لهم انكم قوم تجهلون ، ولماذا يصوم رسول الله صلى الله عليه واله يوم نجاة موسى عليه السلام ومعه عصاة بني إسرائيل ، ولا يصوم يوم فدى الله جده اسماعيل عليه السلام بذبح عظيم ؟؟؟ نجاة سيدنا موسى عليه السلام لم تكن بمحرم ، لكنه يوم للاسف نجى به اللعين ابن اللعين يزيد من سيف وهب الحسيني لانه ما كان قد ولد بعد ، فلألعنه صباحا مساء ومن اتبعه ومن فرح بقتل سيدي ومولاي الحسين يوم عاشوراء .
التقويم اليهودي أو التقويم العبري هو التقويم الذي يستخدمه اليهود لتحديد مواعيد ذات أهمية دينية مثل الأعياد اليهودية، موعد الاحتفال بـبار متسفا، الموعد السنوي لإحياء ذكر الرحيلين اليهود إلخ. كذلك يـُستخدم التقويم اليهودي في إسرائيل لتحديد الاحتفالات الرسمية مثل عيد الاستقلال أو أيام الحداد المتكررة سنويا. في إسرائيل يـُعتبر التقويم اليهودي رسميا إلى جانب التقويم الميلادي، حيث يسمح القانون استخدامه لأية غاية، ولكن بالفعل يفضل المواطنين ومؤسسات الدولة استخدام التقويم الميلادي لتحديد المواعيد العادية غير الاحتفالية.
بدأ يوم العالم 5778 مع شروق شمس يوم 20 سبتمبر 2017 وينتهي مع شروق شمس يوم 9 سبتمبر 2018
شكل التقويم عدل
يعتمد التقويم اليهودي على دورتي الشمس والقمر، حيث يكون طول السنة بالمعدل على طول مسار الأرض حول الشمس (أي 365 يوما وربع تقريبا)، أما طول الشهر بالمعدل فيكون على طول مسار القمر حول الأرض (أي 29 يوما ونصف تقريبا). وبسبب نقص السنة القمرية عن الشمسية بأحد عشر يوما تقريبا يعدل النقص بين هاتين الدورتين من خلال إضافة شهر كامل للسنة إذا تراجع التقويم 30 يوما مقارنة بمرور المواسم في بعض السنوات.
في التقويم اليهودي المعاصر، الذي يرجع تصميمه إلى سنة 359 للميلاد، يتم تحديد طول الأشهر والسنوات بواسطة خوارزمية وليس حسب استطلاعات فلكية. حسب الموارد اليهودية، كانت غرات الأشهر قبل القرن الرابع للميلاد تقرر حسب رؤية الهلال وكان عدد أشهر السنة يقرر حسب حالة الطقس في نهاية الشتاء، ولكن بعد انتشار اليهود في أنحاء العالم خشي الحاخامون من عدم التنسيق بين المهاجر اليهودية في تحديد مواعيد الأعياد فأمر الحاخام هيليل نسيآه بنشر الخوارزمية والاستناد عليها فقط.
اي ان اليهود كانوا يستعملون الخوارزمية ، دون النظر للهلال واضافة شهر للموازنة مع السنة الشمسية من قبل ما يبعث وحتى يولد رسول الله صلى الله عليه واله !!!!!
ثم ياتي من يطابقه مع محرم وعاشوراء ؟؟؟
عاشوراء يوم تبركت به بني امية وابن أكلة الأكباد اللعين ابن اللعين ، واتخذوه عيدا ، ووضعوا في فضل تعظيمه أحاديث مكذوبة لا تحصى ، وانتقل الاحتفال به دول اسلامية كثيرة ، مثل المغرب العربي ، حيث تحتفل ( العيالات) النساء به وبطريقة هستيرية ، ولو كان الأمر بيدي اخلعهن من ناكحيهن ، وابقيهن في جفاف حتى تتيبس فروجهن او يقلن الله حق .
ومعهن احلام المغنواتية اللخناء .
العبادات توقيفيه بمعنى أنها تثبتٌ بالشرع لا اراء الناس وعلى ذلك المسلمون يقتدون برسول الله صلى الله عليه وسلم فهو صامها في هذا اليوم والمسلمون يصومونها في نفس اليوم الذي أمر النبي صلى الله عليه وسلم بصيامه لكن البعض يقول ان عاشوراء ليس في شهر محرم لان ذلك يحرجهم مع بقية المسلمين فهل يحتفلون بنجاة موسى ام يبكون لمقتلهم الحسين رضي الله عنه وتخليهم عنه لذلك ضرب المراجع الدينيه وصحاح المسلمين هو الحل للخروج من هذا الاحراج ولنفهم ذلك لنتصور ان سفينة كان لها ميناء ترجع اليه في الرخاء و وقت اشتداد العواصف فاذا ضرب عذا الميناء فأنه من السهل توجيه السفينة لأي ميناء حتى لو كان ميناء الاعداء لان السفينة لايوجد لها مرجع ترجع اليه وهذا مايريده الروافض بضرب صحيح البخاري ومسلم والكتب الستة كامله وكذلك الجرح في الصحابة وبالتالي يصعب ان ناخذ عنهم لانهم غير مرجع .لكن كَيْف يتم احتساب عاشوراء وخصوصا ان اليهود تاريخهم شمسي والمسلمين قمري وهذا يحدث ببساطة بمعرفة اليوم الذي صام فيه الرسول صلى الله عليه وسلم وحيث ان عاشوراء سنوي حسب المسلمون ذلك كل سنه واستمر الامر في حياة النبي صلى الله عليه رسلم وفي عهد الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم ومن بعدهم من المسلمين اما حساب عاشوراء وفقا للتاريخ اليهودي الان فهذا غير مجدي لان نقطة مرجعنا هو اليوم الذي صام فيه صلى الله عليه وسلم وأمر بصيامه وهو النبي المؤيد من الله فكيف يترك حساب يوم صامه النبي وحسبه المسلمون بدقه ويٌعدل لغيره وهناك اختلاف في الحساب فمثلا اثيوبيا تعتبر ان السنه الميلاديه لميلاد المسيح غير السنه الاي يحسبها الغرب ففي الوقت الذي يعتبر فيه الان عام ٢٠١٧ م يعتبره الاثيوبيين ٢٠٠٣ م. او قريبا من ذلك هذا عدا الخلاف في الوقت من السنة نفسها فالغرب يحتفل بميلاده في الشتاء وهو عليه السلام ولد في الصيف لذلك الأفضل ان نعرف ان هدي محمد صلى الله عليه وسلم هو خير هدي وكما بين صلى الله عليه وسلم ان أمته لاتجتمع على ضلاله اما من خذل الحسين فهم وشأنهم لاهم من الحسين ولاالحسن زضي الله عنه منهم .
تجاوزاتك على الله كثرت يااحمد وكأنك بعد قليل سوف توزع الجنه والنار على الناس حسب ماتريد لا وتقولها وانت متأكد بقلب جامد يازلمه اتق الله مره تدعي ان الروافض أعداء الله ومره تتهمنا بالكذب على الله ورسوله والان تبرئنا من امامنا الحسين فممكن اعرف من اين اتيت بهذه المعلومات و الأوامر ومن أي اله او نبي اخذتها لتوزعها على الخلق ولا انت تصدر فرامانات نيابة عن الله وبدون الرجوع اليه فالذي تدعيه هو الشرك بعينه انت تتدخل بعلم الغيبيات وتقرأ الغيب وهذا تجاوز على الله فأحذر ولو انا لاحظت بالاونه الاخيره بأنك لست الوحيد من اهل السنه تتدعي الالوهيه وتقرر نيابة عن الله من في الجنه ومن في النار ومن الكافر ومن النازك ايه هل اصبحتم يااهل السنه مثل المسيحيين القدامى توزعون صك الغفران على الناس ولا ايه الحكايه ولا تقول لي من كتبكم ومعمميكم وهذا الكلام المنمق فمثل ماانتم عندكم كتب نحن عندنا كتبنا أيضا وتكذب ماتدعون ومع هذا نحن لا نكفركم وانما نتبع النصيحه ونفوض امركم وامرنا الى الله فهو الحكم بينا في يوم الحشر العظيم ولا ندعي بأن الجنه لنا والنار لكم فلا يعلم الغيب الا الله
???
صكوك غفران ??? ديننا يحارب هذه الافكار والجنه والنار امرها الى الله لكن بيننا وبينكم كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
اما الحسين رضي الله عنه وارضاه فعندي اطرفة اطلعت عليها ولكن فيها منطق وهي الاتي
انتم تنكرون انكم خذلتم الحسين رضي الله عنه وتنفون قتله وتقولون يزيد قتله
طالما ان الحسين رضي الله عنه من قريش ويزيد من قريش لماذا يااهل العراق لاتتركون الامر بين القرشيين وهم سيحلون الامر بينهم وتريحون وتستريحون ?
والله اضحكتني ياأحمد هل يعقل تفكيرك يوصلك لهذه المعادله الرياضيه مسألة الحسين رضي الله عنه ليست مسألة القريش مع بعضهم وانما هي دين امه ومسألة الحق والباطل فأين هو دين الله ورسالة النبي في معادلتك هذه ديننا يتحتم علينا ان نقف مع الحق ونحارب من اجله ونتخلى عن الغالي والنفيس في سبيل اعلاء كلمة الحق وبما ان الحسين بدأ بهذه الرساله بعد جده فلا بد ان يكمل أنصاره ويمشوا على دربه وبكلامك هذا انت حصرت الدين الإسلامي بين القريشيين ولا يجوز لغير القريشي التدخل في الأمور الدينيه وهذا أيضا لا يجوز لان الإسلام دين لجميع الامم والطوائف ومن حق أي شخص ان ينتمي له وان يأخذ المذهب الذي يتفق مع قناعته تم ان يزيد كان خليفه لكل المسلمين وليس فقط للقريشين والامام الحسين كان مخالف له ومن حق أي مسلم ان يتبعه ونحن اتبعنا امامنا وبعدها أصلا القريشيين حسموا امرهم بالنسبه لاستشهاد الحسين رضوان الله عليه وقالوا ان قاتل الحسين لا يكفر وانما ارتكب اثم فهل هذا يعقل ان قاتل احد أصحاب الكساء وريحانة الرسول وأحد شبابي اهل الجنه أثم وليس كافر فالذي يقتل أنسان عادي يعتبر كافر ويحكم بالاعدام فما بالك من يقتل ريحانة الرسول هذا هو منطق القريشيين وبالمناسبه توجد جماعه من القريشيين يترحمون على يزيد اللعين ويعتبرونه مناظل وانه خليفة المسلمين وحارب معارضيه لاستقرار دولة الخلافه ضاربين بهذا جميع اعتباراتهم الدينيه بعرض الحائط وتقول لي القريشيين وحسب نظريتك وأدعائك بأن الروافض خذلوا الحسين فهذا يعني ان اهل السنه من قتله
انا كان قصدي اريحك من اللطم والتطبير الذي ماانزل الله به من سلطان وترحمون الاطفال والنساء الذين تقتلونهم من اجل الثأر من يزيد وهم لايعرفون لايزيد ولا عباس ولا حتى مصطفى وهذا ماتفعلونه في سوريا واهل السنه في العراق .
الله يعينكم على انفسكم .
نراك لاحقا
ومنطقك هذا بالنسبه للتطبير واللطم خاطئ لان ليس كل الروافض يطبرون ويلطمون اللطم والتطبير ليس واجب او سنه وانما يقيمها البعض محبة بالحسين وتضامنا مع ماجرى له ولعيلته في يوم عاشوراء فالتطبير و اللطم أصلا عاده اتى فيها الهنود والباكستانيون ومن قبلهم الاتراك الاذربيجانيين وبعدها تداولوها بعض الشيعه في البلاد العربيه فلذا يستحسن يااحمد ان تتطقس الحقائق قبل ان تعمم وأيضا ازيدك شيئا الناس الذين يحييون شعائر عاشوراء ويطبروا ويلطموا ليس مطالبه بالثأر وانما احياء لذكرى الحسين وتذكيرنا بمصيبة الحسين واذا انتم تترجمون هذا حسب اهوائكم فهذا يسمى افتراء ولا يجوز الافتراء على احد بدون دليل والذي يحصل في العراق وسوريا واليمن لا علاقه له لا بالحسين ولا بالثأر له هي مسأله سياسيه والسياسيين الخبثاء ربطوها بالمذاهب سأكمل لاحقا لاني مشغول